|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
محمد وزينب (بيشوي وكريستين) في حديث جديد مع نشرة الأخبار القبطية
![]() محمد وزينب (بيشوي وكريستين) في حديث جديد مع نشرة الأخبار القبطية 15/09/2007 قام فريق نشرة الأخبار القبطية فيما تجاوز الساعة بالتحاور مع محمد أحمد حجازي وزوجته زينب حيث أدليا بتفاصيل خطيرة لفريق نشرة الأخبار القبطية، تحدث محمد عن الحديث المزعوم الذى تحدثت عنه جريدة المصريون (إضغط هنا لقراءة ما نشرته المصريون ) وإدعائها بأن أحد المحامين تقابل معه وسجل له حديثا يؤكد أنه سيعود للإسلام لو دفعت له مبالغ مالية، ونفي محمد جملة وتفصيلا ما نشرته جريدة المصريون وأكد بأنه منذ رفع القضية لا يقابل أحدا إلا في نطاق ضيق جدا وهذا ما إستغله البعض بالإدعاء بأن هناك أوراق بخط يده أو تسجيلات له وكل هذا كلام عاري من الصحة تماما، كما أوضح محمد حقيقة التسجيل الذي بثه وائل الإبراشي في برنامجه الحقيقة (لمشاهدة الجزء الأول ) (لمشاهدة الجزء الثاني ) حيث أن التسجيل المذاع لم يكن تظاهرة لها علاقة برسول الإسلام ولكنه كان بخصوص المناطق العشوائية في بور سعيد وكان أمام مقر نقابة المحامين بمنطقة تدعي الحرية ببور سعيد، ولا علاقة لهذه التظاهرة من قريب أو بعيد بالرسوم المسيئة لرسول الإسلام، كما أضاف أن كل من تواجدوا بحلقة برنامج الحقيقة لم يكن منهم أحدا من أصدقائة كما إدعى المذيع وعلى صعيد أخر تحدثت زينب أيضا شارحة بتلخيص قصة تعرفها علي المسيحية وأكدت تمسكها بحقها في أن تعنق ما تشاء مع زوجها وأنها على إستعداد للموت في سبيل ذلك، كما ناشدت الأمن المصري بالترفق في التعامل مع الشعب لأن الحق أولى بأن يتبع، موضحة بأن الشعب قد ضاقت به الحياة حتى إضطر البعض للإنتحار، فلم يعد هناك ما يخشاه الشعب قائلة "إتق شر الحليم إذا غضب" كما تمنت زينب أن تتاح الفرصة لوالديها كي يعرفا الحقيقة ولهما الإختيار بعد ذلك ملقية باللوم على النظام الذي لا يتيح حرية العقيدة وحرية المعرفة لكل إنسان الحديث مع نشرة الأخبار القبطية تستمعون إليه كاملا بالتفاصيل (أو إضغط هنا لتحميل الملف ) http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1365&Itemid=1 |
#2
|
|||
|
|||
![]()
إحصائيات خطيرة حول التنصير
ملفات متنوعة أضيفت بتاريخ : 05 - 04 - 2007 نقلا عن : نور الإسلام نسخة للطباعة القراء : 9901 إحصائيات خطيرة حول التنصير عند البحث عن التنصير والحركات التنصيرية في أوروبا، وجدنا إحصائيات خطيرة كان لابد من الوقوف عندها، حيث إن هناك ارتفاعًا شديدًا ومكثفًا في أعداد المؤسسات والهيئات التنصيرية العاملة في العالم الإسلامي، وأن عدد مؤسسات التنصير في العالم بلغ حوالي ربع مليون مؤسسة تنصيرية تمتلك 100مليون جهاز كمبيوتر تتبع 25 شبكة إلكترونية موزعة على الكنائس الكبرى في العالم، وتصدر 100ألف كتاب و25 ألف مطبوعة صحفية بأكثر من 150 لغة وكلها تخدم التنصير، وهناك 500 قناة فضائية وأرضية جديدة بالإضافة إلى ما سبق ذكره كلها متخصصة في التنصير، وكذلك حوالي 100 ألف من المراكز والمعاهد والمحطات التي تتولى تدريب وتأهيل المنصرين على مستوى العالم الإسلامي. كما حققت الإرساليات الأجنبية دخلاً قدره 8.9 بليون دولار، ويعمل في خدمة التنصير 82 مليون جهاز كمبيوتر، وصدر 8861 كتابًا و24900 مجلة أسبوعية تنصيرية، ووصل عدد الأناجيل الموزعة مجاناً إلى 53مليون. كما تبلغ محطات الإذاعة والتلفاز المسيحية 3240، وقد بلغ ما أنفق لدعم ميزانية التنصير خلال عام 1991م حوالي 181 مليار دولار، والذي زاد بمقدار 30 مليار خلال عامين، حيث كان عام 1989م حوالي 151 مليار دولار. وهذا يبين مدى التزايد الكبير الذي يحدث في ميزانية التنصير على مستوى العالم. بعض الوسائل التي تتبعها الحملات التنصيرية : أولاً: الخدمات الإنسانية مثل الإغاثة والطب والمساعدات هي من أهم الوسائل التي يصلون بها إلى المسلمين، فهم يحملون الإنجيل بيد والعلاج باليد الأخرى، حيث تمثل الكوارث التي تقع في البلاد الإسلامية فرصة مناسبة لتقديم الإغراءات والمساعدات والتي يستطيعون من خلالها اصطياد المسلمين. ثانياً: التخريب الأخلاقي حيث إن الكنيسة تدار فيها الخمور وحفلات الرقص الماجن للمراهقين والمراهقات؛ من أجل استهواء الشباب وجلبهم إلى النصرانية خاصة إن كانوا من شباب المسلمين. ثالثا:ً إصدار كتب وكتيبات بجميع اللغات وفي جميع الموضوعات عن المسيحية وبكميات هائلة يصعب حصرها، مع تعمد التشوية والكذب في مثل هذه الدراسات والكتب والمقالات. ومن الوسائل أيضاً: المجلات، والدوريات، والصحف، حيث إن عدد الصحف التي تخدم التنصير المخصصة لهذا الغرض كثيرة جدًا لدرجة يصعب حصرها. http://www.islamway.com/?iw_s=Articl...rticle_id=2245 |
#3
|
|||
|
|||
حاله من الرعب والفجعه تنتاب العالم العربي من تذايد المتنصرين
التنصير في العالم العربي خطط مستمرة إن بعثات التنصير لا تزال تعمل بإصرار من أجل تحقيق أهدافها ، وبخاصة في أنحاء العالم الإسلامي ، والعالم العربي بشكل أخص ، وهي تعتبر أن مجال العمل في صفوف المسلمين في العالم العربي من أشق المهام ، وهي قلقة - كعادتها دائماً - من مزاحمة الإسلام لها ، فإذا أحرزت بعض النجاح في البلاد التي تعتبر مهداً للإسلام فإنها تكسب كسباً مادياً ومعنوياً . أما الكسب المادي فإنها تكون قد أوجدت القاعدة التي تتكئ عليها من أهل البلاد الأصليين . وأما الكسب المعنوي فهو ظهورها أمام من يرعون نشاطات التنصير في العالم ، وخاصة في العالم الغربي بأنها حققت شيئاً فتكسب تعاطفهم وحماستهم لتأييدها بما يستطيعون ولذلك فإن التنصير يلح على أن يعمق جذوره في العالم العربي ، ويعد من أجل ذلك الدورات والمؤتمرات ، ويشرف على النشاطات السرية والعلنية المرتبطة بمنظمات نشطة في أوربا وأمريكا . وقد أرسل إلى هذه المجلة أحد الدعاة من أمريكا عدداً من نشرة تبشيرية تصدر هناك تسمى ديت لاين (Date Line) ، تخطط لأتباعها طرق التنصير ، وتحضهم على الانضمام إلى دوراتها التدريبية التي تعقدها لتأهيلهم للقيام بهذه المهمة . حول النشرة : النشرة موجهة أصلاً إلى المسيحيين الذين يهتمون بتنصير المسلمين وبأوضاع العالم العربي ، فهي من جهة تحضهم على التطوع للعمل في هذه البلاد ، وتبث في نفوسهم العزيمة من أجل القيام بهذا العمل الشاق ، ثم تلقنهم كيفية نشر أصول الدعوة المسيحية بين المسلمين عن طريق تقريب وجهات النظر فيما يخص مفهوم التوحيد والتثليث ، ثم تركيز بشكل خاص على القسم الشمالي الغربي من إفريقية ودعوة (للصلاة) من أجل فتح (المغرب) ، بالإضافة إلى إعلانات تتعلق بهذه الأنشطة . تحت عنوان( لابد أن يفتح الباب إذا واصلت قرعه ) : ورد في النشرة ما يلي : ( يا من لهم تمرس أكبر في العمل في ديار الإسلام - أنتم ولا شك تعلمون أنه لا يسمح للمسلم شرعاً أن يرتد عن دينه ويعتنق ديناً آخر ، وقد تستنتجون من ذلك استحالة العمل بينهم ، وكذلك لا مجال للبعثات التنصيرية للعمل هناك ، إذ ليس مصترحاً لها بالنشاط ، فقد أسدل الستار وبني الحصن بقوة قد تبدو غير قابلة للاختراق خاصة في نظر الذين يغفلون عما يصنعه الرب في العالم العربى . هناك إحساس لدى العاملين في البلاد الإسلامية أننا أمام فتح مبين ، صحيح أن بعض الجهات في العالم الإسلامي أصبحت أكثر تعصباً ، ولكنها تبقى أقلية شديدة البروز فقط ، والذي يدفعنا إلى مضاعفة جهودنا الآن هو ما نراه من تغير في المواقف والمزاج لدى الأغلبية . إن ما يربو على 65% من سكان العالم العربي الآن هم دون الثلاثين ، وفي دائرة هذه السن تقوى نزعة البحث عن الحقيقة والاستقرار ، والعثور على منارة هادية في خضم الاضطرابات التي تعترضهم وهم يواجهون مشكلات العصر ، وفي الوقت الذي ارتفعت فيه نسبة المتعلمين فإن نسبة البطالة ارتفعت كذلك . صحيح أن دعوات التزمت الديني قائمة ، ولكن الذين يناصرون الغرب ، ويحبذون اتباع سبله كُثر . ومما يزيد في تعقيد هذه المشكلة الأزمات الإسكانية وعدم الاستقرار الاقتصادي والاضطرابات الاجتماعية في وقت يسعى فيه الجميع إلى تحسين مستوى معيشتهم . هناك بعثات تنصيرية فعالة تعمل حالياً بنجاح في هذه البلاد المنيعة ظاهرياً ، ولكن هذه البعثات تتعرض يومياً لتوترات وضغوط لا يمكن تجاوزها إلا بوسائل روحانية ( ! ! ) فنحن شهود عيان لما تصنع يد الرب في أوضاع قد تبدو مستحيلة ، نحن نشهد نتائج لا يمكن تفسيرها إلا بقبول صلواتنا ، إن الصلاة هي جانب من أعظم جوانب الشعائر التي يجب على الكنيسة في الغرب الاهتمام بها ، بإمكاننا الادعاء بالنجاح في فتح الأبواب على مصاريعها ، بإمكاننا دخول أمصار جديدة ، بإمكاننا بعون الله ، وبفضل كل صلوات المبشرين وتضحياتهم - تسريب فرق همها الشاغل هو كسر قبضة الإسلام الحديدية ، فقد عُرف العالم العربي بأنه أشد المناطق صعوبة على وجه الأرض لدخول الإنجيل ، ولا يزال غير ملتفت إليه بشكل كافٍ من قبل رجال الكنيسة نتيجة لجهلهم ، إن العالم العربي لم يحصل على هذه السمعة إلا لقلة المتطوعين للتضحية في سبيل إعلاء كلمة الإنجيل . http://www.albayan-magazine.com/file.../tanseer/1.htm |
#4
|
|||
|
|||
طوفان التنصير هل يهدد هوية السودان؟![/ - حاله الرعب من المسيح للحفاظ علي المحمديه
طوفان التنصير هل يهدد هوية السودان؟!
إعداد: مصعب الطيب بابكر التواطؤ الغربي المشبوه على السودان يزداد يوماً بعد يوم، والدعم لحركات الانفصال الجنوبية بلغ مداه، والإرساليات الكنسية والمنظمات التنصيرية تجلب بخيلها ورَجْلها في أنحاء السودان جنوبه وشماله، في ظل تقصير مذهل من المؤسسات الإسلامية. وازدادت عجلة التنصير في ظل عصا الإرهاب الغليظة التي تلوّح بها الولايات المتحدة الأمريكية لكل من يخالف سياساتها الاستعلائية التي تنتهك حقوق الشعوب وسيادة الدول! ثم توج ذلك كله بالدعوة إلى (علمانية العاصمة!)، وهي دعوة محمومة يراد منها اختراق الحصن الكبير للسودان، والإجهاز على البقية الباقية من هوية الأمة. وللوقوف على تاريخ التنصير في السودان وواقعه وأبعاده الميدانية يسعدنا أن نستضيف الإخوة الكرام: - الأستاذ: علي محجوب عطا المنان: مدير إدارة التخطيط وتنمية الدعوة بمنظمة الدعوة الإسلامية. - الشيخ: محمد عبد الكريم: داعية إسلامي بارز في السودان. - الأستاذ: إلياس علي كرم الله: نائب الأمين العام لهيئة الدعوة الإسلامية. - الأستاذ: عمار صالح موسى عثمان: باحث في شؤون الطوائف النصرانية. البيان: نرحب بضيوفنا الأعزاء، ونبدأ معهم بمعرفة التعداد الحقيقي لل***** في السودان؟ وكيف تتوزع النسب بين طوائفهم؟ وكم نسبة المتدينين بينهم؟ • أ. علي محجوب عطا المنان: لا أحد يستطيع أن يحدد تعداداً بعينه للمنتسبين للنصرانية في السودان أو نسبة أرقام محددة تشكل عدد رعايا طائفة ما من طوائف الكنيسة العاملة في السودان؛ وذلك بسبب أن حركة التنصير في السودان في جوهرها لا تقوم على دعوة إيمانية مطلقة برسالة المسيح، وإنما في غالبها هي دعاوى يزعمها المنصرون ضد المسلمين والعرب في السودان مثل الاسترقاق والاستعباد والاستعلاء العنصري والطبقي على عناصر أخرى؛ وتلك تطابق صفة المسلم عندهم؛ وعليه فإن من يناهض ذلك لا بد أن يكون نصرانياً ومرجعيته الكنسية ـ أي طائفة كانت لا يهم ـ ومن ذلك يقوم حاجز نفسي بين المسلمين ومن سواهم من العنصر الأفريقي ونقطة انطلاق للعمل المضاد خاصة عند الشباب. تلك دعاوى أساسية يجد بعدها الآخرون أنفسهم تلقائياً ينخرطون في دولاب حركة الكنيسة. غير أن أسباباً أخرى تقوم عاملاً هاماً في حركة التنصير؛ ومن ذلك العمل الإغاثي حيث إن حركة الإنتاج الاقتصادي والاعتماد على الذات خاصة في وقت تطور فيه العالم وتطورت احتياجات الفرد ـ نسبياً جعلت الكنائس تتولى أعمال الإغاثة مرتبطة ببرامج تنصيرية. ومتى كانت الإغاثة من الكنيسة كان طلابها *****، ومتى ما قدمتها منظمات إسلامية يتحول كثير منهم نحو الإسلام. هي رمال متحركة تأخذ من فوقها حسب حركتها. ورغم أنه لا يستطيع أحد الجزم بأرقام محددة لل***** لكن في المناطق الحضرية بدأت تتضح المعالم نحو التزام ثابت للأسر ومجموعات أخرى ـ وخاصة الشباب ـ نحو النصرانية والكنيسة؛ لأنها توفر لهم إمدادات إغاثية ثابتة؛ كما توفر المناشط الشبابية وعلاقات الشاب المتطورة ـ حسب المنظور الغربي ـ وتجهد في توفير التعليم ومقتضياته في منظومة واحدة حتى إنها تتبنى الطالب إلى مرحلته الجامعية؛ غير أن إحصاءات لا يمكن الاعتماد عليها ومضى عليها نحو من ربع قرن وتجاوزتها الأحداث تقول إن المسلمين 18% من سكان الجنــوب، و17% هـم مــن النصــارى، و65%هـم وثنيــون أو لا دينيون ـ معتقدات محلية ـ إلا أن ظروف الحرب والنزوح التي طالت نحواً من 75% من سكان جنوب السودان لم تترك محايداً تجاه الديانتين ـ إلا قليلاً-. وعلى التحقيق لم يقم أحد بإحصاء علمي خلال ربع قرن مضى؛ غير أن مصادر الكنيسة العالمية عبر مجلة تايم الأمريكية 1998م تقول إن النسبة العامة للنصرانية في أفريقيا تساوي 50%. ولا أحد في السودان يرغب في تحديد إحصائية بعينها والاعتراف بها لأسباب إستراتيجية سلباً وإيجاباً. وعموماً فلا اعتقد أن النسب الآن تسير في صالح المسلمين، بل هي في صالح ال***** لسبب رئيسي هو أن الكنيسة قد عبأت بشكل منتظم أعداداً كبيرة من الشباب وربطتهم بالمدارس ومعاهد التعليم النصرانية وبالكنيسة نفسها في مناشط شبابية أكاديمية، وغير أكاديمية وتستفيد من كون 75% من الجنوبيين موجودين في الشمال؛ فالكنيسة تعزز من تميزهم العرقي والثقافي واللوني والعنصري، وتوحي لهم بأنهم مضطهدون ومواطنون من الدرجة الثانية، وأن الكنيسة هي الجهة الوحيدة التى تظاهرهم وتقوم على تنظيمهم وتعليمهم مما جعل قطاعاً كبيراً يتجه للكنيسة؛ وهذا لا يعني ضرورة الانتماء إلى النصرانية كالتزام عقائدي، بل بما تمثله له الكنيسة من وحدة اللون والإقليم والثقافة هذا من جانب، ومن جانب آخر؛ فوجود أعداد كبيرة من الجنوبيين في الشمال حقق نقلة واسعة لانتقال الثقافة الإسلامية داخل أوساط الجنوبيين؛ فالعربية صارت اللغة المشتركة بين كل القبائل الجنوبية النازحة، وأثر الإعلام على ثقافتهم سلوكهم، ولو تم استغلال هذه الناحية بدعوة إسلامية جادة وسطهم لتم كسبهم لصالح الإسلام. • أ. عمار صالح موسى: صحيح أن من الصعب إعطاء تعداد حقيقي لل*****، وكل الأرقام الموجودة الآن هي مجرد تخمينات، ولكن من خلال الاحتكاك بأنشطة تلك الهيئات وبعض تصريحات أعضائها والرصد لأعداد المرتادين يمكن أن نقدر النسب بين طوائفهم تقريباً كآلاتي: http://www.albayan-magazine.com/file...tanseer/35.htm اكمل المقال |
#5
|
|||
|
|||
المغرب تعرف المسيح الان
http://www.islamonline.net/discussiona/thread.jspa?messageID=66509
التنصير التنصير في المغرب أُرسلت: 23/04/2007 06:39 م رد الرباط - فجأة تحولت "الصينية" -أشهر الأغاني المغربية الشعبية التي تغلب عليها المسحة الصوفية- إلى أغنية تبشيرية تدعو لاعتناق الدين المسيحي، وانتشرت على مواقع تنصيرية على شبكة الإنترنت، ولتصبح باكورة أغاني مغربية يتم تحوير كلماتها لتصبح ذات مضمون تبشيري. الأغنية التي أطلقها فريق "ناس الغيوان" الشهير في السبعينيات من القرن الماضي، فأصبحت قنطرة عبوره إلى قلوب الملايين، قامت جهات تبشيرية مجهولة مؤخرا بتحريف كلماتها التي تمزج بين الفن والتصوف والسياسة لتحولها مع الاحتفاظ باللحن نفسه إلى أغنية تدعو إلى "اتباع المسيح" في بلد تنشط فيه الحركات التنصيرية وتستهدف بشكل خاص شبابه المتلهف لمحاكاة الحياة الغربية. تعليق الشريف المغراوي تتحدثون عن المغرب وكأن 90 في المائة من سكانه أصبحوا متنصرين. وما الذي يزعجكم يا أيها المتطرفون ؟ ماذا لو أراد مواطن ما أن يتنصر ؟ هل تخافون على دينكم ؟ ألا تثقون في قوته الإقناعية ؟ ألا تحترمون الحق في الاعتقاد ؟ ألا تعلمون أن هناك آية في قرآنكم تقول " لا إكراه في الدين" ؟ ولماذا تهللون وتكبرون وتزمرون حينما يُسلم أمريكي أو بريطاني ؟ ألا تفتخرون أن آلاف الأمريكيين دخلوا إلى الإسلام بعد أحداث 11 سبتمبر ؟ إن هدفكم الحقيقي أيها الإسلاميون هو الوصول إلى الحكم، وخنق أنفاس عباد الله ومصادرة جميع حقوقهم، ومن أولها حرية الاعتقاد. ماذا ربحنا من تطرفكم ؟ انظروا ما يجري الآن في العراق إنهم يبنون الجدران من اجل حماية السنة من متطرفي الشيعة وحماية الشيعة من متطرفي السنة ....... اللهم نجنا من فتن الشرق وشروره وهبي يا رياح الغرب والتغريب على بلدنا السعيد، بردا وسلاما ........ http://www.islamonline.net/discussio...65356&tstart=0 |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية | Bohira | المنتدى العام | 16 | 01-07-2007 08:02 AM |
الخوف من التنصير فى مصر | boulos | المنتدى العام | 13 | 28-12-2006 05:00 AM |
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ | makakola | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 8 | 02-10-2005 03:44 AM |
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 2 | 12-05-2005 06:14 PM |