|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ساويرس يعتزم المنافسة بقوة على الشبكة الثانية للتيلفون الارضي 01 / 10 / 2007 صرح رئيس مجلس إدارة شركة (أوراسكوم تليكوم) المهندس نجيب ساويرس بأن الشركة تعتزم المنافسة بقوة على الرخصة الثانية للتليفون الثابت التى سيطرحها الجهازالقومى لتنظيم الإتصالات خلال شهور قليلة من الآن جاء ذلك فى تصريحات لساويرس عقب توقيع اتفاقية منح ترخيص لإنشاء وتشغيل وتأجير شبكة كوابل بحرية وبنية أساسية للاتصالات الدولية للربط بين قارتي آسيا وأوروبا، مرورا بجمهورية مصر العربية بين الشركة والجهاز القومى لتنظيم الإتصالات بحضور الدكتور طارق كامل وزير الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات والرئيس التنفيذى للجهاز القومى لتنظيم الإتصالات المهندس عمرو بدوى. وأوضح ساويرس أن حصول الشركة على ترخيص كابل بحرى جديد يعتبر خطوة هامة لتسهيل الحصول على خدمات السعات الدولية للشرق الأوسط وآسيا من خلال شركات (أوراسكوم تليكوم) حول العالم.. مشيرا إلى أنها ستمكن مصر من الحصول على مكانتها المستحقة كمركز دولى واقليمى للاتصالات العابرة من أوروبا والشرق الأوسط وآسيا. وأكد رئيس مجلس إدارة شركة (أوراسكوم تليكوم) أن رخصة إنشاء الكابل البحرى سوف تؤدى الى طفرة كبيرة فى الإنترنت السريع فى مصر .. وسوف ترفع كثافة المشتركين بشكل كبير وتخفض الأسعار للحصول على السعات المطلوبة للدخول على الشبكة العالمية http://news.egypt.com/ar/index.php?o...4041&Itemid=64 |
#2
|
|||
|
|||
أنسي ساويرس
النشأة عائلة ساويرس المصرية لا تعرف مقدار ثروتها ولا تدقق إلا في حجم خسائرها العائلة لا تعترف بالمستشارين ومشروعاتها الناجحة يتم مناقشتها على مائدة الغذاء، هكذا يقول. بدأت حياة أنسي ساويرس العملية في صعيد مصر حيث أسس شركة للمقاولات عرفت في البداية باسم لمعي وساويرس. وكانت هذه الشركة هي "تميمة الخط" التي فتحت عليه أبواب عالم البيزنس حيث انفرد "انسي" بالشركة عام 1950 واتسع نشاطها بشكل غير مسبوق حتى جاءت قوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 لتقسم ظهر الشركة ويتعرض انسي لأول ضربة قوية تفقده اتزانه حينما تعرضت شركته إلى ما يسمى في ذلك الوقت التأميم الجزئي، ثم تلقى انسي الضربة القاضية لأعماله عندما تم تأميم الشركة بشكل كلي في العام التالي حيث تم تعيينه مديراً . عام 1966 غادر انسي الى ليبيا، وهناك احترف بيزنس التوكيلات والمقاولات ونجح في ظل النظام الملكي واستمر يمارس نشاطه حتى عام 1975. ومع بداية عصرما سمى بإلانفتاح الاقتصادي، وافتتاح الأسواق المصرية قرر سويرس العودة من "منفاه الاقتصادي" وكان من الطبيعي أن يستثمر خبرته الواسعة في مجال المقاولات فأقام شركة "أوراسكوم" للمقاولات التي استطاعت أن تعمل في الظل وتحصل على بعض المقاولات الصغيرة من "فم الأسد"، وكان أسد المقاولات في ذلك الوقت هي شركة "عثمان أحمد عثمان".(هو الاخر عمل في ليبيا) ورغم كل الظروف الصعبة التي مر بها "انسي ساويرس" إلا أنه كان حريصا على "مشروعه الكبير" الذي كان يعرف جيداً أنه من الصعب على ثورة أن تؤممه أو تخطفه من بين يديه في يوم وليلة. وكان هذا المشروع هو أولاده الثلاثة "سميح وناصف ونجيب" الذين كانوا بالنسبة له كل رصيده الذي يملكه، وكما يقول "نجيب ساويرس": لقد كان من أعظم قرارات والدي المبكرة أنه وضع استثمارات هائلة لتعليمنا وتزويدنا بأفضل مستويات الخبرة، حيث كان يرى أن أولاده هم رأسماله الحقيقي. آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 16-10-2007 الساعة 11:33 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|