|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
-2-
إقتباس:
هل لمجرد اننى ادعو الى قيام دولة علمانية اننى اصبح فى حد ذاتى دولة علمانية تسير على الارض كلامك فى هذه الفقرة صحيح بنسبة 100% و لكنها تلك الصحة التى نسميها فى علم تحليل الادلة ب " صحة الدليل مع فساد الاستدلال " فنحن اعضاء منتدى قٌبط الولايات المتحدة أفراد و لسنا دولا المقصود بمصطلح " دولة " الذى نستخدمه فى كلامنا عن املنا فى انشاء الدولة المحايدة امام الاديان و الاعراق هو "AUTHORITIES " اى سلطات تنفيذية و تشريعية و قضائية و قوات مسلحة و ليس المقصود هو ان المواطنين يجب هم ان يكونوا محايدين امام الاديان فى حد ذاتهم فالقاضى البوذى مثلا كمواطن و ليس كسلطة قضائية لا يجب ان يكون محايدا بين البوذية و المسيحية كفرد و كإنسان فهو بكل تاكيد يجب ان يكون مقتنعا فى قرارة ذاته بان البوذية كديانة متفوقة على الديانة المسيحية و ان البوذية هى الديانة الافضل غير انه كسلطة قضائية يجب ان يكون محايدا امام الاديان فى خضم اداؤه لوظيفته الطبيعية كسلطة من سلطات دولة علمانية فلا يحكم مثلا على مواطن بان يعتنق البوذية قسرا لأن البوذية هى الدين الافضل لانه اذ يحكم فهو سلطة من سلطات الدولة و سلطات الدولة يجب ان تكون محايدة امام الاديان و الا فقدت شرعيتها النسبية بالاشارة للمواطنين الذين لا يؤمنون بدين هذا القاضى فليس من حق هذا القاضى و هو ينظر فى قضية مواريث مثلا ان يحكم بان للانثى مثل حظ اربعة رجال لمجرد ان بوذا راى انه فى المواريث يجب ان تكون للانثى مثل حظ اربعة ذكور لانه بهذا يكون قد خرج عن حياده امام الاديان و بالتالىفقد انتماؤه لسلطات الدولة التى يشترط فيها ان تكون علمانية فهو يحكم على اساس العدل دون النظر لرأى محمد او بوذا (الذى يؤمن بانه الرأى الاصوب بإعتباره كأنسان و ليس كقاضى انسان بوذى) اما هذا القاضى كإنسان فله الحق ان يرى ان دينا مادين متسامح و دينا آخر دين دموى ارهابى و يشكل خط على الانسانية الآمنة إقتباس:
هى البحث فى ما هى الاسانيد التى بنت السلطات الحاكمة فى ارض القبط منذ الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى لارض القبط عام 639 الى اليوم اضطهاداتها و ظلمها للقبط هل اضطهدت القبط لمجرد ان العربان المحمديين يريدون ان يستولون على وطن القبط و ارضهم مال القبط و ينتهكوا عرضهم ام ان كل ما فعله هؤلاء العربان كان باوامر صريحة من نبى المحمدية و قرآن المحمدية و شرع المحمدية فحتى اليوم يمنعون بناء الكنائس مثلا و عندما تسالهم ماذا يضير المحمديين ان يبنى القبط من مالهم الخاص دون ان يكلفون السلطة مليما كنيسة او مئة كنيسة او الف كنيسة ؟؟؟ بل ان السلطة ستستفيد من تنشيط الحركة الاقتصادية فى الدولة فشركات مقاولات مصرية ستعمل و مصانع مواد بناء مصرية ستعمل و عمال مصريين سيعملون و مهندسين مصريين سيعملون و كل هذا سيصب فى زيادة حصيلة الدولة من الضرائب على هذه الانشطة الاقتصادية و لماذا ايها المحمديين تضعون انفسكم حكما على القبط فى بناءهم لكنيستهم بحث تصبحون انتم من تقولون هل القبط محتاجين لكنيسة من عدمه ؟؟ هل القبط مجانين سيبنون كنائس من مالهم الخاص و ليس من مال الدولة (كالجوامع التى تبنى من مال الدولة ) تكلفهم الملايين و هو لا يحتاجون لها !!! فيكون الرد ببساطة ان دستور الدولة ينص على انها دولة عربانية محمدية لغتها العربانية و دينها المحمدية و شريعة المحمدية هى مصدر تشريعاتها و شريعة المحمدية تنص على : كل دين غير دين المحمدية فهو كفر وضلال مصداقا لما جاء فى سورة التوبة " ان اليهود والنْصْارى على ضلال" سورة التوبة. وكل مكان يعدّ للعبادة على غير دين المحمدية فهو بيت كفر وضلال إذ لا تجوز عبادة اللات إلا بما شرع اللات في دين المحمدية وشريعة المحمدية خاتمة الشرائع و هى مٌلزمة ليس فقط للمحمديين بل للكافرين و للجن والإنس وناسخة لما قبلها و ما بعدها بحمد اللات لذلك فلن نسمح لهم ببناء دور كفرهم الا بإذلالهم و استجداءهم من اولى الامر تنفيذا لامره تعالى :"فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم" و كل بنود الدستور التى تضمن حرية ممارسة الشعائر الدينية التى تضمنها حق بناء الكنائس هى بنود منسوخة بالمادة الثانية من الدستور التى تنص على ان الشريعة المحمدية هى مصدر التشريع ذلك تنفيذا لامره تعالى فى سورة آل عمران الجملة 85"من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين" فمن نلوم على الظلم الذى نتعرض له هل نلوم العلمانية التى لا اثر لها فى الدولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نلوم أوروبا فى العصور الوسطى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نلوم المانيا فى الحرب العالمية الثانية ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نلوم بوذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام نلوم الشريعة المحمدية التى تتحكم فينا نحن الذين لا نؤمن بالمحمدية و لم نرتكب جرما و لم نرفع السلاح يوما فى وجه السلطات العربانية المحمدية الحاكمة فى الدولة و لم نتتورط يوما فى اعمال الارهاب او قتل الحكام او السائحين الاجانب او حتى شركاءنا فى الوطن العربان المحمديين بقية المداخلة باسفل من فضلك تابعها-----------> آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 25-10-2007 الساعة 06:24 AM |
#2
|
||||
|
||||
-3-
إقتباس:
طريقة عجين الفلاحة تلك لا تصلح لنقاش مجدى فبها تجد من يناقشك يحاول عجن مصر القرن الواحد و عشرين فى اوروبا القرون الوسطى حتى يتيه الشريعة المحمدية فى وسط الاكاذيب المحمدية المريضة التى تم نسجها عقل ترزى التاريخ العربانى المحمدى المدفوع برغبات السلطات الخالطة لدينها الرسمى فى التاريخ و الطب و الفلك و تكنولوجيا الاكترونات و الحسابات اكاذيب اختلقها عقل ترزى التاريخ السلطوى لعشرات السنين على اوروبا فى محاولة لاسقاط المحمدى بلاياه على الآخر و نسب جرائمه للآخر و هذا ما جعل العربان المحمديين ضحايا لاكاذيب هذه السلطات المتخلفة و للتاريخ المزور التى تدرسه تلك السلطات فى مدارسها فقد جعلتوا مثلا ان العالم الفلكى جاليلليو جاليلى قد تعرض للحرق و حرق كتبه فى روما عندما اكتشف ان الارض هى التى تدور حول الشمس ؟؟؟ كذبوا الكذبة و جعلوا اجيالا تصدقها و هكذا يا معشر ضحايا هذا النوع من التعليم ظللتم تتناقلون الاكذوبة اجيال بعد اجيال اكذوبتكم مثلا لا تؤثر فى الوعى العالمى ذلك ان الوعى العالمى مستقى من المصادر التاريخية الصحيحة غير العربانية و العالم لا يقرأ بلغة العربان و لا يقرا تخاريف محمد حمارة و زغلول الحمار و لكن المشكلة هى انه نتيجة لاسوار الرقابة و حصون السيادة التى حبستكم مئات السنون فى مستنقع أكاذيبكم أصبحتم تستخدمون اكذوبة لتبرهنون بها على صحة اكذوبة جديدة فتضعون لبنة كذب فوق لبنة كذب و حجر ضلال فوق حجر ضلال و تلصقون الكذبة فى الكذبة بمكعجون الكذب و تدخلون داخل جحور الكذب تلك ناسين ان اسوار الحماية و حصون السيادة و ابراج الرقابة قد سقطت و أن بناء الكذب هذا نفخة واحدة قادرة ان تسقطه أعتقد أن ضحايا هذا النوع من التعليم الذى خلط الدين الرسمى للسلطة الحاكمة بكل فرع من فروع المعرفة و زور فى كل مصادر المعرفة لكى تخدم هذه المعارف افكار و معتقدات الدين الرسمى للسلطة الحاكمة سيستمرون بالالتحاف بلحاف من أكاذيب حتى يبلى دون ان يشعرون و بعدها سيلتحفون بلحاف الوهم الشفاف و فى النهاية سيصبحون عرايا امام العالم و هم متصورين انهم مستورين و بعيدا عن الاضليل و الاكاذيب التى تحفل بها كتاب التاريخ العربانية المحمدية المزورة عن تاريخ اوروبا فى العصور الوسطى (فلم تكن اوروبا فى عصر ظلام و لا تخلف و لا اى شيئ من هذه التخاريف فقد كانت الثورة الصناعية العظمى بذرتها قد انبتت و البرعم قد خرج من الارض فالهندسة فى اوروبا منذ عصر فيثاغورث و الفلسفة فى اوروبا منذ عصر ارسطو و الطب فى اوروبا منذ عصر هيبوكراتوس) نعم ضلت قيادة كنيسة رومية فى سنوات العصور الوسطى عن امر المسيح بعلمانية الدولة فى قوله "إعطى ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله " مما ادى الى انها اضرت بشدة بحياة الانسان المسيحى فى اوروبا و لكن ما دام القلب المسيحى ينبض و الحق المسيحى كامن فى الكتاب المقدس فتم تصحيح الاخطاء و كان المسيحيين صرحاء مع انفسهم لذلك فلم يقعوا ابدا فى ذات الخطا الذى وقع بعضهم فيه من قبل و لن يقعوا بعد هل اصبح اليهود الآن اخا كريم و ابن اخا كريم تزرف عليهم الدمع السخين انك تتكلم عن اليهود و كان الذى قال " لأخرجن اليهود والنْصْارى من بلاد العرب فلا أترك فيها إلا مسلما " هو بابا رومية لا يا سيد ان الذى قال هذا هو محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات ( موطأ مالك /الجامع / ما جاء في إجلاءالْنْصْارى و اليهود من المدينة / 1387 ) أنك يا محمدى تتكلم عن اليهود المساكين تحت حكم المسيحيين المتطرفين و كان بابا رومية هو الذى قال :"لا تبدؤا اليهود و النْصْارى بالسلام فإذا لقيتم تحدهم فى الطريق فإضطروهم الى اضيقها" لا يا سيد فالذى قالها هو محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات إنك تتكلم عن اليهود الاحباء الى قلبك جدا و كان بابا رومية هو الذى قال "لا تبنى كنيسا فى الاسلام و لا يجدد ما خرب منها " لا يا سيد فالذى قالها هو محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد منات و قد فسر ابن كثير ذلك قائلا : بأنه يمتنع على النْصْارى و اليهود بناء الكنائس و البيع(كنائس اليهود) و الاجتماع فى اى مكان للصلاة و لو فى دار احدهم و يمتنع عليهم بناء او اصلاح ما تهدم منها و لو ظلماً لقد اصبحت تحب اليهود جدا يا محمدى فيما يبدو فنحن اذا الذين وصفناهم بانهم ابناء القردة و الخنازير بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها ---------> |
#3
|
||||
|
||||
-4-
إقتباس:
و لكن اسرائيل يا محمدى : دولة علمانية لا يوجد بها دستور ينص على ان اليهودية هى دينها الرسمى و لا يوجد بها دستور ينص على ان الشريعة اليهودية مصدر تشريعات الدولة و لا يوجد بها دستور ينص على ان اليهودية هى الدين الافضل !!!!!!! يحصل العربان المحمديين المستوطنين فى اراضيها على المساعدات المالية السخية من دافعى الضريبة اليهود !! و هم مستثنين تماما من قوانين الاحوال الشخصية العلمانية فى تلك الدولة التى تحظر تعدد الزوجات و تقيد الطلاق فتجد العربانى المحمدى فى اسرائيل ينكح مئات المنكوحات فى حياته و ينجب لاسرائيل ارهابى كل عشرين ثانية حتى انه عند قيام دولةاسرائيل لم يكن العربان فيها يتعدون عشرة الاف !!! بينما هو مليون فرد الآن اى تضاغفوا مئة مرة فى خمسين سنة و كلما نكح العربانى و اخرج من ارحام منكوحاته ارهابيين لاسرائيل لكلما اغدقت عليه الحكومة الاسرائيلية من المال فكل طفل ينجبه يحصل به من جيوب دافع الضريبة اليهودى على مئات الشواكل شهريا كمعونة فلا تجدن عربانى يموت و الا و قد انجب خمسين ارهابيا على الاقل و يعيش كملك فى اسرائيل دون عمل فلا يعمل منةجسد العربانى المحمدى فى اسرائيل الا إربه و ارحام منكوحاته يستطيعون هؤلاء العربان جر و لو رئيس الدولة للمحاكمة امام قضاء علمانى لا يتعتبر شريعة دينية لا يؤمن هؤلاء العربان المحمديين بها مصدرا للتشريع حتى ان بعضهم تورط فى جرائم رهيبة ضد امن اسرائيل و اطلق سراحه بمنتهى السهولة بسبب وجود و لو قدر يسير من الشك فى الادلة مثل الارهابى عبد اللات نمر درويش مثلا الذى هو من قيادات حركة حماس المحمدية و فضائح قيادات المنظمات الارهابية المحمدية كثيرة فى تزويرهم هويات لعربان اسرائيليين يحصلون بموجبها على معونات اسرائيلية شهرية توازى العمل الشاق الذى تقوم به إروبهم و ارحام منكوحاتهم عندما يريد محمدى ان يبنمى جامع فى اسرائيل فانه ببساطة يشترى قطعة ارض و يبنى !! و لا احد يساله لماذا تبنى مسجدا و هل عربان اسرائيل محتااجين لمسجدا بل ان العربان المحمديين هم الذين داخل اسرائيل يضطهدون المسيحيين فى اسرائيل من خلال سيطرتهم التامة بفضل اعمال اروبهم و ارحام منكوحاتهم على بلديات حتى المدن المسيحية كالناصرة و لا نجدة للمسيحيين الا فى القوانين فبينما يستطيع المسيحى فى اسرائيل بناء كنيسة فى ثانية و دون الحاجة لتراخيص فى اى مدينة بلديتها بلدية يهودية نجد انه فى مدينة الناصرة التى هى مدينة اسرائيلية يسيطر المحمديين ذوى الاروب على بلديتها مثلا بناء كنيسة شيئ مستحيل و مشروع بناء كنيسة صليب الناصرة تم ايقافه رغم موافقة السلطة السياسية الاسرائيلية لان بلدية الناصرة بلدية إربيه محمدية و الكل يذكر ما قام به محمد بركة و بقية قائمة الارهاب المحمدى فى اسرائيل لتحويل جراج سيارات كنيسة البشارة بالناصرة الى جامع اطلقوا عليه جامع شهاب الدين شقيق صلاح الدين و كيف قاموا باعمال ارهابية رهيبة لارهاب السلطة الاسرائيلية مما ادى لأستجابة يهود باراك لارهابهم و السماح لهم بهذا و لم يوقف المشروع و يعيد الحق لاصحابه الا وصول شارون للحكم فى اسرائيل إقتباس:
و تريد ان تسقط به على القبط العلمانيين ما بالارهابيين من تنظيم الاخوان المحمديين ليس ايمانا منك بالعلمانية و لو نذر يسير من إيماننا بالعلمانية و لكن فى محاولة منك لجعلنا نخدع فى عجين الفلاحة الذى تقدمه لكى نتوقف عن فضح حقيقة المحمدية و انها هى السبب فيما تعانيه البشرية جمعاء من الارهاب نحن نعرف جيدا من هو الذى يضطهدنا و ما سبب اضطهاده لنا و بإعترافه هو بانه يضطهدنا تنفيذا لأوامر المحمدية http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=399 نحن افراد و لسنا سلطة و لا نريد ان يكون الافراد المحمديين محايدين امام الاديان لأن الفرد البوذى يجب ان يكون متحيذا للبوذية و كذلك الفرد المسيحى و كذلك الفرد اليهودى و.... السلطة هى التى يجب ان تكون محايدة امام الاديان لان شرعيتها امام جمع المواطنين تنبع من حيادها امام عقائد و اديان المواطنين المختلفة إننا اذا ناقشنا المحمدية و هاجمناها فنحن نهاجم قانون ظالم يٌفرض علينا فرضا و دستور ظالم يٌفرض علينا فرضا لان السلطات الحاكمة تقول ان المحمدية ليست دين بل هى دولة اى سٌلطة أى AUTHORITIES و فبأى عقل يلومنا احد اذا عارضنا هذه السلطة و فضحنا ممارساتها اما لو كانت المحمدية دينا فقط فهى شيئ يخص معتنقيه فقط و ليس لنا شأن به و لن نضيع وقتنا بالكلام عنه و لو ثانية واحدة فنحن اولى بوقتنا من تضييعه فى مناقشة شيئ ليس لنا اى علاقة به فهو يخص اصحابه فلنناقش ساعتها ما يخصنا فقط اما و ان السلطة تفرض علينا محمديتها كقانون او كدستور او كتاريخ مزور او كعداوات او كتحالفات سياسية فليس من حقها اذا ان تطالبنا ان نتوقف عن مناقشة هذا الشيئ السلطوى المفروض علينا و الذى ندفع ثمنه من حياتنا و حرياتنا و مستقبل اولادنا |
#4
|
||||
|
||||
شكرا لتجاوبكم .. سأحاول توضيح و جهة نظري في بعض الأفكار المطروحة و اعذروني إن أخللت، فحجم الردود يجعل من الصعب الرد بشكل مفصل و مناقشة كل شئ.
أولا، ازميل زاجال .. ما قدمته أنت في مداخلاتك هو أن الإسلام يظهر في جميع نواحي الحياة للمصريين المسلمين، و الحل في رأيك: "عندما يجف المنبع وينضب ويرجع القرد الى حاله ..." إذا فالدعوة هنا في هذا الموقع غرضها أن يجف المنبع!! أولا أنا لا أتفق معك، لا في المشكلة و لا في الحل. فظهور الإسلام في جميع مناحي الحياة ليس مشكلة في حد ذاتها. كما أنك حين تضع "تجفيف المنبع" و هو الإسلام نصب عينيك كحل فأنت تتبنى بذلك نظرة متطرفة لا تقوم على التعايش بل على القضاء على الآخر. و أنا، حين أنظر إلى المجتمعات الغربية ذات الأغلبية المسيحية و أتصور نفسي مواطنا مسلما في هذه الدول، لا يضيرني أن أرى الكنائس في كل مكان، و برنامج الواعظ فلان الذي يذاع صباحا كل يوم، و هتافات Oh Jesus Christ التي يرددونها عند التعجب، و الصلبان المعلقة في كل رقبة .. إلخ. فليمارسوا دينهم، و ليمارسوه في كل و قت و حين، طالما أن أحدا لن يقترب مني لكوني مسلم. إقتباس:
الزميل عبد المسيح: إقتباس:
إقتباس:
على كل حال، الدولة تكره صعود الأسلمة كما تكره صعود التمسّح. يوجد حوالي 12 ألف معتقل من المسلمين يخضعون لقانون الطوارئ، بعضهم لم ير النور منذ عشرات السنين، و الكثير منهم حصل على أحكام براءة من القضاء بعدم انتمائه لأي جماعات محظورة .. لكن النظام يكفيه الاشتباه ليعتقل المواطن. و السبب في ذلك أن الدين يمثل دائما سلطة منافسة يخشاها الحاكم. ما يهم النظام في النهاية هو أن يطمئن إلى الكرسي. و بما أن الأديان كلها تمثل سلطة روحية قوية، يسعى أي نظام لترويض هذه القوة و ربما الاصطدام بها أحيانا. أما إذا أحس النظام أن هذه السلطة الروحية لن تصطدم بسلطته فلن يتحرك إزاءها. الكنيسة القبطية ليست استثناءا من ذلك، و ينظر النظام إلى الحملات التبشيرية التي تقوم بها الكنيسة القبطية داخل الجامعات و في المناطق المحرومة على أنها محاولة من البابا لتوسيع نفوذه تمهيدا لمنافسة الحكومة على سلطتها. و بالتالي يتعامل معها بنفس الشكل الذي يتعامل به مع أي ناشط إخواني يقوم بتوزيع للمنشورات. إقتباس:
معركتنا كمسلمين، و هي معركتكم أيضا كأقباط، موجهة ضد التطرف و الغلو و معاداة الآخر، لا ضد الأديان. و الهدف تحقيق التعايش لا أن يمحو أحدنا الآخر. الزميل وطني مخلص .. أسلوبك بصراحة ملئ بالتهجم و هو شئ غير محمود، واعتقد أن المسيح لم يأمرك بذلك. على كل حال، يبدو أنك تتصور أن الإضطهاد الديني هو صناعة الإسلام وحده، و هذا محور مداخلاتك المطولة، و لذلك أدعوك إلى قراءة أي كتاب كتبته أيد غربية عن تاريخ أوربا في العصر الوسيط لتعرف أن المشكلة ليست حكرا على الإسلام و لا على غيره، و بالتالي فالحل لا يتمثل في محاربة هذا الدين أم ذاك، بل في محاربة الفكر الأحادي المتطرف المستعلي على الآخر. يمكنك مثلا أن تقرأ كتاب قصة الحضارة للكاتب الملحد ويل ديورانت فهو سهل الأسلوب، أو أن تبحث في الويكيبيديا أو أي موسوعة أخرى. تحياتي للجميع. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|