|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
بس الكلام السابق لم يدين ابونا ذكريا ولم يذكر اسمه فى شئ وكونه انه يوضح عدم وجود تنصير فانا فهمتها انه حاليا لايوجد تنصير واعتقد انه من كان يقوم بالتنصير هو حبيبنا ابونا ذكريا وانا قرات سابقا انه اعتقل اكثر من مره من امن الدوله وتم تسفيره والكنيسه لم تتنكر لأبونا بل هو استقال من الخدمه ليتفرغ للكرازه ومع ذلك فهو اب من اباء كنيستنا ومازال يرتدى الزى الكهنوتى وعن نفسى كقبطيه احترمه كثيرا
اما بالنسبه لرجل الأعمال فلاتنسى اننا ليس بنا التعصب بل نحترم الأخر ايا كانت عقيدته فما نطالب به هو ما نؤمن به وننفذه فى حياتنا فأنا لا اكره صديقتى المسلمه بل هى حره فى عقيدتها لأنى ابشرها مش بالكلمه بل باعمالى ومحبتى معها وصدقنى يروون الفرق ويعترفون بها ولكن يستمرون فى طريقهم فهم احرار انا لاارفضها بل ما اطلبه منها ان لا تكفرنى ولا تستغل صداقتى وحبى وتسئ الى او الى اطفالى باسم الصداقه لأن عقيدتها تامرها بذلك ولذلك تجد الشعب القبطى اكثر احتراسا ونزع الثقه من الصديق المسلم لأننا لانعلم اذا كان صادق معنا ام لا (نحترس ولا نخون) اما اللى زى ابو اسلام ربنا هو القادر ان يغيره وينقذ روحه من الهلاك اما لما يقوله او لما يفعله اليس معى ان هدفه احداث فتنه طائفيه مستغلا البسطاء اللذين لايدركون الحقيقه والواقع من المحبه والتعايش السلمى انت قرات اخر تصريحات له فى نظرى دا انسان مريض اذا كان خلى من الخلوات التى نقوم بها للصلوات والتعبد ودراسه الكتاب المقدس انا رحلات للتدريب على التنصير واذا كانت الدوله ساكته على ذلك هانعمل ايه نحن كبشر مسالمين ضعاف ولكن قوتنا فى المسيح يسوع نحن ليسوا خائفين يا حبيب المسيح نحن منقذنا الوحيد هو رب المجد يسوع اللى نفسى الكنيسه تعملو تنادى بصوم وصلاه بين كل الشعب حتى تزوول عنا هذه الألام او اذا كانت مشيئه الله عوده الإضطهاد فليعجل الله بها ويحصد ارواحنا باسرع وقت حتى نستمتع معه بملكوته ولا نتوه فى اغواء العالم مثلما نحن تائهين فى العالم اما التعذيب جعل الكنيسه تمشى على العجيين ما يلخبطوش اعتقد انك لسه ما درستش تاريخ الكنيسه الكنيسه لم ولن تخاف الموت على اسم المسيح فشهدائنا لم يمسكوا سلاحا للدفاع عن الاههم بل اعترفوا باسم الاههم جهارا وتقبلو العذاب على اسم المسيح مع العلم ان معظمهم كانوا محاربين وكانو يستطيعوا قلب الحكم فى هذا الزمان ولكن ايمانهم بروح الله القدوس وقدرته جعلتهم يتنازلون عن قدرتهم الشخصيه ويقدموا ارواحهم واجسادهم للرب وتحملوا جميع العزابات على اسم المسيح يا عزيزى نحن لنا جيش سمائى وليس من البشر وهو من يدافع عنا برئاسه قائد اعظم هو رب المجد يسوع اذا اراد ابو اسلام او غيره عملها حرب طائفيه فليفعل وسيجدنا نقدم روحنا وجسدنا وبدون ان نمسك سيف او بندقيه بل كلمتى واعترافى بايمانى هو سلاحى وانا كلى ثقه ان الله الذى سمح بذلك لكى يؤمن به الملايين من الخراف الضاله مثلما يحدث وحدث مع شهدائنا كانوا يعذبون واحد ويقتلونه يجد الآف يصرخون بإيمانهم بالمسيح وعلى فكره يا عزيزى كانوا يقتلون وهم بدون تعميد ففى هذه الحاله تكون دما ئهم هى ما عمدتهم وكانو مثل اللص اليمين الذى قال له رب المجد على الصليب اليوم تكون معى فى الفردووس نحن ندعوا هذا القديس بسارق الملكوت فمن يعترف بالمسيح ولم يستطيع العماد بسبب ظروف اقوى منه وليس تهاون منه نفسه ومات على اسم المسيح سيكون مكانوا مع الشهدا والقديسيين مثلما قال رب المجد اخرون اولوون ونحن يا اخى الحبيب من الخلفيه المسيحيه لو وجد امامنا اخ مثلك ولم نساعده سيقول لنا الله اولون اخروون هذه اجابه عن سؤال لك اما ان الكنيسه حريصه حتى لا تحقق اغرض اللى عايزيين يخلوها حرب طائفيه زى ابو اسلام وغيره مايرغبون ان الكنيسه هى من بدات الهجوم فهذه حكمه وليس خوف فكنيستنا اسمها الكنيسه القبطيه المسيحيه والصليب بينور على كل كنيسه مش باستعر منه او الغيه بل بافتخر بيه امام كل الأخوه المسلميين او غيرهم بل باتحمل كل الم يسببوه لى بسبب ارتداء هذا الصليب بل بفرح بالألم على فكره دا رأى انسانه مسيحيه ولست اعرف ابونا بسيط ولا عمرى شوفته الا فى صوره الجريده وانا لاادافع عن كنيسه بل اوضح الإيمان المغرووس داخلى منذ الصغر |
#2
|
|||
|
|||
![]() دماء علي شرف الكنيسة ![]() ![]() ![]() ![]() لم تستطيع الكنيسة القبطية ان ترفض ما يحدث لمن طلبها للمساعدة في التعريف بالمسيح وتنفيذ الطقوس وأبت ان تعطي لاي من المتحولين عن الإسلام أي دعم وهي المسئولة عن المتحولين من الإسلام وليس الهندوسية لانها في وطن يوجد به المسلمين ولذلك هي مجبره علي مساعده المتنصرين الي المسيح والا تكون قد أخفقت في عملها الخدمي لشعب الكنيسة ولكن اعتبار الكنيسة القبطية انها فقط متواجدة لخدمه شعب الكنيسة من الأقباط هل يعقل هذا ان يكون دور الكنيسة فقط لخدمه من هم موجودون داخل أسوارها ويتبعون إليها ام من يأتي بهم المسيح الي حظيرته رفض الكنيسة القبطية المطالبة بحقوقها في التبشير والتعميد وموافقة الدولة من يطلب التعميد دون التعرض له هو تنازل عن جزء كبير ومهم من الإيمان فيصبح إيمانا منقوص او مغلوط لأنه يضع الحسابات الدنيوية علي حساب امر الله في التبشير عدم تحدث الكنيسة القبطية عن الهجوم الإعلامي علي وثيقة التبشير للبابا بندكتوس بابا الفاتيكان والدفاع عنها يوضع مدي تخاذل الكنيسة القبطية عن عملها التبشيري كحق من حقوقها في التواجد وشاهد العالم كلة دفاع الكنيسه الكاثوليكية في مصر عن وثيقه البابا بندكيت فيما لم تتحدث الكنيسة القبطية و لم تتجرأ عن الموافقة عليها او اعلان وثيقة مثلها وهو مايدفع المسلمين و وغيرهم من الأمم الي الإحساس بان التبشير هو خط احمر لا يجوز الاقتراب منه ومن أعطي هذا الخط هو سلبية الكنيسة القبطية في المطالبة بحقوقها في التبشير والدفاع عن جزء مهم من عقيدتها . ظهر جليا تخاذل الكنيسة القبطية في هذا المجال بسبب الخوف الذي يعطي فرصه للأمم أن تتهكم عليها أكثر وأبنائها التي تبث فيهم روح السكوت وعدم التبشير وعدم التحدث إلي المتنصرين وكأنها جريمة يعاقب عليها القانون .. عندما لم تتحدث الكنيسة القبطية عن حقها في دعم فيلم المسيح وتركت الفلم يصلب من الأمم ويهاجم من يحضرون اليه وكان المسيح وإيمان الكنيسة هو مخالفه لإيمان الإسلام فلا يجوز ان يوجد للناس وهو جزء جديد في التخلي عن التبشير ورغم ما يحدث من النظام المصري العنصري للمسلمين السنة فقط الا ان الكنيسة تحابي الحزب الوطني الديمقراطي الذي يسيطر علي الحكم في مصر وهو وجهه إسلامي اخر غير الإخوان ولان الكنيسة القبطية تهدد دائما بالإخوان والجماعات وهي خطة الحكومة في توجيه الجماعات الي الأقباط لتخويفهم لضمان خضوع الكنيسة التي أصبحت المسيطر الأول علي الأقباط في مصر بسبب رفض الدولة لهم وبهاذا تكون سيطرت علي الشعب القبطي كله إذن من المسئول هل التبشير وبناء الكنائس ورعاية الشعب القبطي هو مسئولية العلمانيين او الكنيسة ؟ فان مسئوليه العلمانيين هي المطالبة بحقوق الأقباط والإنسان من خلال الانتخابات والتواجد السياسي وغير ذلك فيكون من مسئوليه الكنيسة طالما له علاقة بالدين وجميعنا شاهدنا المهندس مايكل منير وهو يحث الأقباط علي استخراج بطاقات الانتخابات في أمر سياسي بحت وأيضا في المقال قداسه البابا شنودة يدعو الأقباط الي استخراج البطاقات الانتخابية وهذا شيء سياسي بحت ليس للكنيسة او قداسته أي علاقه به فبدلا من هكذا تصاريح يهتم قداسته البابا والكنيسة القبطية بما يخصها من كنائس مضطهده في ترميماتها أو بنائها وكفانا فسادا اداري المتنصرين هي مسئولية مشتركه بين العلمانيين والكنيسة لأنها حقوق إنسان وحقوق الكنيسة في التبشير واعتماد أتباعها الجدد قتلت المتنصرة الشهيدة شرين في مبني امن الدولة بدون رحمة هل لو كانت أسلمت من بعد الإيمان او عادت عن تنصيرها كانت لقيت نفس المصير ؟ ! هل الكنيسة اذا كانت تأخذ المتنصرين وتطالب الدولة بالاعتراف بهم كأبنائها هل كان سيحدث لشرين حسن ما حدث لتعطي شهادتها للمسيح والمتنصرين في أول أيام عيد الميلاد المجيد ؟! هل الأزهر يترك من يذهبون إلية حتى ولو عنوه بل يحميهم ولكن لو أعلنا انه دعم وقوه الدولة له هل من حق الأزهر وليس الكاتدرائية أيضا ام تعلن الكاتدرائية عن اضطهادها في مصر واعتصامها في وجهه الحكومة وتعلنها حربا من اجل الحق والحرية ام تبث روح الخنوع والتخاذل في نفوس الأقباط وتكسير ما يفعله أقباط المهجر وتهديدهم اذا لزم الآمر فلنعلن جميعا أن دماء المتنصرين نفذت علي شرف الكنيسة القبطية لها منا جزيل الشكر علي ما تفعله من خدمة للأمم وترك أبناء المسيح المجد له كل المجد جون مارك عبد المسيح آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 18-01-2008 الساعة 07:53 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|