|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التضامن مع قضايا المضطهدون من الأعراق والأديان المختلفة إن نقاط الضعف في أي نظام يحكم ارض في العالم تساعد في التعامل معه لتغييره وان النظام المصري القائم منذ سنين هو نظام عنصري يقوم علي أساس الدين والعرق فالنظام المصري بعد الثورة التي قام بها الضباط الأحرار أعلن النظام فيها انه نظام إسلامي سني الدين عربي العرق وتجاهل تماما مصريته وتجاهل الأعراق المصرية والدينية المختلفة وأولها العرق القبطي الخاص بالمسيحيين والعرق النوبي والدين المسيحي ومن يعتنقه من غير الأقباط مثل المسيحيين من أصول غربييه او غير مصريه أو المسيحيون الجدد وهم غير معترف بهم أو السماح لهم بالتحول بالأوراق الرسمية إلي الديانة المسيحية كجزء من إيهانه الديانة المسيحية وإجبار الإنسان علي البقاء في الإسلام والإجبار علي اعتناق الإسلام كدين له حتى لو كان رافض لهذا الدين وهذا حدث أيضا مع المسيحيين الذين اعتنقوا الإسلام وأرادوا أن يتركوه بعد أن اكتشفوا انه دين غير صحيح وبمثابة من أخطاء من وجهه نظرهم وهي نفس وجهه نظر المتنصرين المعتنقين للديانة المسيحية . فنظام مصر القائم منذ سنين طويلة تجاهل اللغة القبطية وتجاهل الحقبة القبطية وهي أهم حقب التاريخ المصري والتركيز علي حقبه وجود العرب في مصر وهي الفترة المعتبرة احتلال العرب لمصر عالميا ويؤكدها المؤرخين في أنحاء العالم من لهم علاقة بدراسة التاريخ المصري ما حدث من المعروبييون في مصر من انقضاضهم علي الحكم في مصر تسبب في أزمة للأديان والأعراق المختلفة فتفاقمت أزمة القضية القبطية في مصر إلي أزمة النوبيون في جنوب مصر إلي أزمة البهائيون وعدم الاعتراف بهم كطائفة دينيه إلي أزمة المسلمين الشيعة لعدم الاعتراف بمذهبهم تاريخيا في مصر وكمذهب حالي داخل مصر إلي أزمة طائفة المسلمين القرآنيين في مصر وعدم الاعتراف بمذهبهم كمذهب إسلامي داخل مصر واضطهاد ومهاجمه الصوفية في وسائل الإعلام الحكومية كما يحدث مع باقي الطوائف التي تهاجم بشكل دائم واهم اكبر طائفة في مصر وهي طائفة الأقباط العرق الأصلي لمصر ودينهم المسيحي إلي الأزمة السيناوية والتي تأرق اهل سيناء البدو المصريون من أصول عربيه وهم أهل هذه الأرض مع كل المسيطرين عليها علي مر الزمان. . الطائفة البهائية ودعم الأقباط لها يوافق الشعب القبطي المصري علي رفض الديانة البهائية كمعتقد يتوافق معهم أو يعترف بالمسيحية فالمعتقد البهائي كدين خرج من الطائفة الإسلامية الشيعية وجذوره فارسيه شيعيه دخل مصر منذ فتره طويلة وكان معترف به كمعتقد وهي لا تؤمن بإلوهية المسيح بل تعتبره مجرد نبي رغم الاعتراف باسم يسوع وهو المخلص وهو أساس الديانة المسيحية الذي يتدين بها الأقباط واكبر عدد من البشر علي كوكب الأرض فبعد أن أعلن جمال عبد الناصر رئيس مصر الأول بعد قيام الثورة بعد ان أطاح باللواء محمد نجيب قائد التنظيم ليحتل مركز رئاسة قياده الثورة بحجه أن البهائيون عملاء لإسرائيل بسبب أن مرقد بهاء الله رسول البهائية حسب الديانة البهائية في إسرائيل ارض الأديان ولم يكلف خاطره يتهم نفسه بالخيانة بسبب وجود المسجد الأقصى هناك أيضا أو اتهام الأقباط والمسيحيين بالخيانة بسبب وجود الكنيسة المقدسة كنيسة القيامة وبيت لحم أيضا في نفس المكان ولكن هي كانت حجه استخدمها ليتخلص من نمو هذا الدين الذي سيؤثر علي الدين الإسلامي السني وسيطرته علي البلاد من وجهه نظرهم وهي جزء من اضطهاد النظام الإسلامي العربي علي مصر ولذلك علي الأقباط مسئوليه الدفاع المستمر عن حقوق الإنسان البهائي في المعتقد وبناء دور العبادة وان تكون ألازمه البهائية جزء من القضية القبطية الحقوقية قضيه مصر الأولي وأزمتها الرئيسية . وتصعيد الموقف مع النظام المصري بتدويل ألازمه البهائية عالميا علي أكتاف القضية القبطية ومساعده البهائيين علي بناء أول معبد بهائي لهم في مصر بأي شكل من الأشكال حتى لو وصل الأمر بناء معبد لهم كأمر واقع يسبب أزمة مع الحكومة المصرية اذا ما استمرت علي أسلوبها العنصري في التعصب ضد الأقليات الدينية والعرقية وهذا لتوزيع التطرف الإسلامي السني علي طوائف متعددة وليس المسيحية فقط لان الوضع هو حقوق وليس حرب ضد مذهب معين كما يصوره أعداء الحرية والديمقراطية من الإرهابيين والمتطرفين الوهابيون السنة . المذهب الشيعي الإسلامي والأقباط في مصر المذهب الشيعي تاريخيا هو من تحكم في مصر لفترات طويلة فيما يسمي في العصر الفاطمي وهو من أكثر العصور التي شهد الأقباط فيها اضطهاد لهم علي يد الحاكم بأمر الله ولكن رغم هذا فمن مصلحه الأقباط الآن استبدال المذهب السني التي تتغلغل من خلاله الآن الأفكار المذهبية الوهابية القادمة من السعودية لنغزو وتسيطر من جديد علي المذهب السني بعد أن وصل لمراحل متطورة في الاعتدال والفكر المتقدم لتعيده والأزهر إلي الأصولية الإسلامية البدوية المعروف بالإسلام ألمديني الصحراوي والتطرف والإرهاب لكل ما هو مختلف عنه استنادا لنصوص دينيه إسلاميه قي كتاب المسلمين المسي قران كريم تدعو لتقل المختلف عنهم في المذهب والفكر وتكفيره وسبي كل ممتلكاته ولهذا من مصلحه الأقباط أن يكون هناك قوه أخري تقلل من تطرف المذهب السني المصحوب بالوهابية المتطرفة فيكون بمثابة قوه أخري بديله عن الموجودة الآن أو منافسه لها . مسئوليه الأقباط في المستقبل هي دعم القوي الشيعية في مصر وحقوق المسلم الشيعي المصري والمقيم في مصر كانسان من حقه أن يتعبد وان ينعم بالأمن والرخاء طالما يدفع الضرائب ويؤدي الخدمة العسكرية وينمي الدولة بالتجارة او لا يضر الدولة بأعمال إرهابيه من شغب وتدمير وهنا نضمن ولاء الشيعية لنا كأقباط في المستقبل لأننا نكون بادرنا بعمل ضغط لأخذ حقوقهم كمسلمين شيعه وفي جميع الأحوال تكون الإستفاده هي امتصاص التطرف وتوزيعه وتشتيته لتخفيف الإرهاب والتأكيد علي أن الأقباط لا يدفعون عن حقوق بشكل طائفي ضد الإسلام كما يدعي المتطرفون الإرهابيون أهل النوبة وحقوقهم المسلوبة من قبل مجلس قياده الثورة العسكرية . مسئوليه الدفاع عنها من المدافعين عن حقوق الإنسان من الأقباط وغيرهم .تنهي مشكله حقوقه موجودة في جنوب مصر لا يشعر بها سوي أهلها فأي مصري تتحدث معه في موضوع أزمة النوبيون داخل مصر الموجودة في الجنوب لن تجد أي معلومات عنها بداخله وهذا بسبب المؤامرة التي تحاك ضد النوبيون بتغييب الشعب المصري إعلاميا عن هذه القضية ولذلك لابد من إلقاء الضوء عليها بعد أن تم احتلال أراضيهم من قبل ضباط الثورة والأراضي التي خسروها تحت مياه بحيرة ناصر التي سببها السد العالي احد اكبر المشاريع القومية للشعب المصري ككل ولكن كان من الأجدر إعطاء أصحاب الأراضي من أهل النوبة تعويضات بل كانت التعويضات احتلال كثير من الأراضي وزعت علي القواعد الخاصة بالجيش المصري وأخري أخذها أبناء ضباط قياده الثورة وكل يوم يمر علي أهل النوبة هو اسود من الذي يسبقه من اضطهاد وتعذيب وتغطيه إعلاميه علي ما يحدث لهم مما أسفر علي هجرات جماعية لأهل النوبة خارج مصر وانتشارها في دول الخليج خاصة هروبا من الحياة القاسية في الجنوب المصري وهو القطر النوبي المصري ولذلك لابد من إعلام العالم بما يحدث لهؤلاء المصرين داخل مصر . أهل سيناء البدو وتجاهل مصر لتوفير الحياة الكريمة لهم تتعامل السلطة المصرية دائما مع أهل سيناء علي أنهم مصريين من الدرجة الثانية فهم مهانين في جميع المؤسسات الأمنية والعسكرية بل وممنوعون تماما من الكليات ومراكز التدريس العسكري مثل الأقباط والشيعة والبهائيين اذا ما تم التعرف علي انتماءات الأخريين الدينية علي عكس الأقباط المرفوضون علي أساس رسمي في الدولة وهو أبشع أنواع الاضطهاد والتخوين وانعدام المواطنة لأهل مصر فمن الطبيعي أن يتم مساعده هؤلاء إما أن تساعدهم مصر أو تترك سيناء لأي دوله أخري تستطيع إدارة شؤونها وتنميتها وعمل رخاء لأهلها واحترام حقوقهم تحت إرساء مبدأ عام في النظام والدستور سواء الآن أو في المستقبل يحمي المواطنة والمساواة في التعامل مع حاملين الجنسية المصرية مساعده الطوائف المصرية هي بمثابة خلق أزمة أمام الدكتاتورية الدينية العرقية التي تسيطر علي مصر كدرع في وجهه من يتهمون الأقباط أنهم هم فقط من يطالبون بحقوقهم وكأنها جريمة ومن هنا النظام القبطي المتبع يكون بدعم حقوق الإنسان لأي مصري ومن يرفض إعطاء الحقوق يكون هو الإرهابي راعي الإرهاب والتخويف في مصر. __________________ |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
الانتشار الإعلامي كلمه إعلام في معناه هي منبر يخاطب منه الناس ليتم إيصال رسائل معينه لهم من اجل قضيه معينه أو سيطرة
علي العقول والأفكار بهدف معين من خلال الشبكة العنكبوتية أو الأقمار الصناعية أو المؤسسات الصحفية الأقباط في حاجه ماسه تدويل القضية القبطية بسبب تجمد الأفكار وزيادة التهجم عليهم والوضع الديني المحتقن في الشرق الأوسط بأكمله وهو ما يؤثر سلبا علي امن واستقرار الأقباط وهو ما يستغله الإسلاميون والملحدين أعداء الأقباط والإيمان المسيحي للنيل منهم وسط زحام المشاكل العالمية ولذلك الإعلام الموجهة الآن هو أداه قويه لضرب القوي التي تريد اخذ فرائسها في الخفاء وتحقق المكاسب علي المدي الطويل فنجد انفسنا وسط بحار عميقة إما أن نغرق أو نترك أنفسنا للقروش تلتهمنا ولكن إذا عشنا حيتان قويه لن تستطيع القروش التهامنا كمجموعات الدلافين الدائمة التوحد ضد القروش فتجدهم أقوياء رغم قلتهم في البحار بجانب القروش الإعلام الالكتروني ابرع فيه الأقباط في عرض قضيتهم ومشكلاتهم التي يتعرضون لها بسبب الأديان المتطرفة التي تريد النيل منهم ولكن إلي لحظه كتابه هذه السطور لم نجد قناة واحده تعلي مشاكل الأقباط وتكون إعلام موجهه للغرب وتدويل القضية يكون هدفها . القناة الإعلامية الفضائية مطلب أساسي من اجل القضية القبطية ولكن ما هو أكثر منه أن يكون لدي الأقباط أكثر من قناة يعملون بشكل متوازي كلوبي له أفكار واحده وله أرائه ومطالبه ويهاجم من خلال هذه المنابر كل من يعادي التواجد القبطي في العالم في أي قطعه من العالم وطبعا لتغطيه أمور الأقباط الداخلية المؤسسات الإعلامية الصحافية توجد لدي الأقباط قنوات دينيه فقط ومواقع الكترونية وأيضا جريده قبطية ضعيفة ليست في قوه المؤسسات الحكومية الإعلامية ولذلك إيجاد متسع داخل الجرائد الحكومية التي نطالبها بان تتعطف علينا والسماح لنا بان نطلب منها عرض مشاكلنا وترفض ونطلب أن يكون لنا تمثيل كوجهه نظر دينيه في بعض القضايا أو ناشطين سياسيين في بعض القضايا السياسية كعرق مصري اساسي أو حتى وضع حوادث الأقباط في شكلها الصحيح دون تعميم أو تزييف للحقائق ونظل نطلب ونكرر علي أننا مواطنين ونطالب بحقوقنا في هذه المؤسسات الصحفية المتحكم بها النظام الحاكم السؤال لماذا ننتظر أن يتعطف علينا الآخرون لنأخذ حقوقنا .؟ إذا كان الأقباط يردون حقوقهم عليهم بانتزاعها وليس مطالبتها فماذا ننتظر القطار بعد أن يفوتنا ثم نطالبه بالرجوع لكي نركب فيه ..! بدلا من هذا علينا نحن بصناعه قطار أخر أسرع واقوي من هذا القطار ونجعله يسير كما نحب ستمنعنا الحكومة من صناعه القطار ؟ نصنعه في أي مكان ونصدره الي الداخل مره أخري بعد أن يثبت كفائتة الحكومة المصرية تحاربنا حرب نفوذ لحماية دينها الإسلامي وحماية الغالبية للإسلام أو ما يسمونها الغلبة للإسلام ومنها يبيحون كل شيء من سيطرة واخذ ما في يد الغير . ولذلك فان صناعه الإعلام تتطلب أسلوب جديد في قضيتنا القبطية أن نضعها بكاملها نصب أعين العالم بقنوات فضائيه قبطية سياسيه يكون هدفها الأول إثبات اسمها عالميا ووضع القضية القبطية إمام مجلس الأمن في يوم قريب .هذا إذا ما انهي النظام المصري الحاكم القضية بإعادة الحقوق لأهلها الأقباط أو بترك الأقباط يأخذونها بحريتهم تكون نهاية النشاط القبطي . التغلغل في الإعلام العالمي جزء أساسي من خطه الانتشار الإعلامي . الأقباط في أوربا وأمريكا الشمالية هم أداه حقيقية كأفراد بخلاف المؤسسات القبطية,, يكونوا أصوات ظاهره في الصحف والإعلام العالمي والتحدث عن كل ما يلزم القضية القبطية قضيه الحرية في مصر . • علينا معرفه مع من نتحدث والي من يجب أن نتحدث هل التحدث للمصريين عموما شيء صحيح ؟ بالتأكيد لا لأننا نتحدث وقتها لأنفسنا ولا يسمعنا العالم إن السيطرة علي أوقات إعلاميه في قنوات عالميه سياسيه هو أساس اللعبة ومخاطبه العالم بلغاته وليس بلغتنا وحدها التحدث للشعب المصري ككل لإعلامه بما يحدث لنا لن يفيدنا في شيء فأنت تتحدث لمن يردك أصلا ميتا ولكن إذا تحدثت للقوي العالمية تكون بداية لفضح ممارسات المتطرفين عالميا وما يفعلوه وهو ما يخالف النظام العام العالمي القائم علي توطين الديمقراطية والحرية والمساواة في البلدان المتخلفة عن ركب الحضارة العالمية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية ودول العالم المتحضر لا يحتاج الأقباط إلي قناة واحده بل قنوات وبث مباشر ومستمر عن كل كلمه فكما نجحنا في القنوات الالكترونية علينا أن نتفوق في القنوات الإعلامية السياسية .إلي أن يكون لدينا قمر صناعي قبطي يجمع القنوات الدينية والسياسية والترفيهية ومن يطلب النجاح يجده . الانتشار الإعلامي الديني : منذ أن بدأت القضية القبطية وهي تناقش من زاوية واحده إن مناقشه القضية القبطية عالميا من زاوية دينيه يخلق أزمة دينيه عالميه تجبر النظام المصري علي تحسين وضعه ولهذا تأثيرات ايجابيه كثيرة ورسائل متعددة توجهه للعالم المسيحي إن مناقشه القضية القبطية من زاوية إعلاميه دينيه يجعل القضية تخرج إلي أفاق أوسع وتلعب علي أوتار أكثر حساسية فان العالم يتعامل مع المسلمين إلي الآن علي أنهم لا يظلمون ولا يأخذون حقوق الأخر ولكن مناقشه القضية القبطية من زاوية دينيه يجعلها اقوي بكثير إلي هذه اللحظة الذي يكتب فيها البروتوكول لم تناقش القضية القبطية في مؤتمر قبطي ديني يدعوا ممثلين عن الكنائس العالمية واتحاد مجلس الكنائس العالمي . القضية القبطية سببها اضطهاد علي أساس الدين ونحن نسير في طريق واحد وهو المناقشة من الجهة العلمانية وهو ما يثبته دائما النظام المصري ويثبته فينا أننا لو ناقشنا الموضوع من أساس ديني سيخسر الأقباط بل العكس هو الصحيح لان النقاش القبطي المسيحي العالمي يجعل القضية القبطية هي نقطعه ضعف إسلاميه لأنه المسيطر علي مصر ويجعله العالم المسيحي ورقه ضغط لدكتاتوريته الفاشية الإسلامية علي مطالب الوافدين المسلمين إلي بلاد المسيحية الغربية وهي المطالب الغير عادله في ارض ليست ملكهم فان العالم المسيحي يتعامل من الجهة الدينية مع الإسلام علي انه دين كأي دين ولا يعرف انه وجه الإرهاب ولكن مناقشه القضية القبطية في مؤتمر قبطي ديني يدخل في سلسله المؤتمرات القبطية التي تخاطب العالم بالقضية في مصر يجعل العالم يعرف أن ما يعانيه الأقباط هو سببه أنهم مسيحيون الإعلام هو قوه حقيقية لا يستهان بها والأقباط يسيرون في هذا الاتجاه وهو اتجاه صحيح فلابد من العمل عليه بكل الوسائل لاننا في زمن التكنولوجيا الإعلامية المتوحشة والتي انهارت أمامها الأديان والأنظمة الدكتاتورية بعد أن فضحت تماما وتم تعريتها وظهر وجهها القبيح . |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون مع المسيحيين في العالم حول المصالح المسيحية المشتركة الأقباط المصريين هم جزء لا يتجزأ من العالم المسيحي ولهذا السبب يمنعون من المراكز الخاصة بأجهزة الأمن
علي أساس أنهم إذا ما حاربت مصر دوله مسيحيه لن يقفوا ضدها وهي جزء بسيط من أجزاء القضية القبطية التي تشكلت بفعل الاضطهاد المستمر علي الأقباط لا لشيء سوي أنهم يتدينون بالمسيحية وتناست الأنظمة المتعاقبة علي مصر مواقفهم ضد الاحتلالات الغربية علي مصر منذ الثورة علي الحكم الملكي إلي الآن بعد فتره معاناة طويلة شهدها الأقباط في العصر الإسلامي الحاكم لمصر من دفع جزيه وأسلمه وتعذيب واغتصاب واخذ فتيات الأقباط جواري وسراري للمسلمين مثلما حدث مع نبي الإسلام وجاريته ماريا القبطية وكان دخول الإسلام مصر بمساعده حاكم مصر الدكتاتور المقوقس لتدمير الجيش الروماني المحتل لمصر آنذاك كان كالخروج من حفره سوداء عميقة والوقوع في بالوعة مجاري دنست الجسد المصري (القبطي) بالأسلمة والتعذيب والاضطهاد بكافه أنواعه علي يد العرب الصحراويين الجهلاء قليلي الذكاء الغزاة القادمون من جزيرة العرب ليحققوا أحلامهم بالتطور والسيطرة والحكم والسلب والسبي والاغتصاب تحت اسم دين وجهاد في سبيل الله الذي لا يعرفهم بسوي أنهم أبناء للشياطين يردون تطبيق شريعتهم وفي الغالب لا تطبق ولكن الدين هو الغطاء لأفعالهم السيئة. ولذلك الآن الأقباط يضربون ويهانون ويمنعون من الوظائف ويحاربون ويعادي أبنائهم في الخارج بمنتهي البجاحة علنا ويقتل شبابهم الشاب تلو الأخر والفتاه تلو الأخرى إما تقتل او تأسلم لتكون جاريه أو مجرد حضانة يتم جلب أخري عليها في أي وقت عندما يتم الإشباع منها و تهاجم كنائسهم وتمنع من البناء لأسباب أمنيه سببها ما يسمونهم بالشركاء في الوطن لأنهم يغضبون عندما تبني كنيسة وهذا يدل علي سماحتهم وطيبتهم وتاريخهم الحافل بالمساواة والمحبة وهي إن دلت تدل علي مدي قبحهم الشديد. ولذلك فان إيهانه الأقباط هي إهانة موجهه للعالم المسيحي بكل كاتدرائياته وكنائسه وبطاركته وكتابه المقدس وصليبه واسم الله الذي علي أتباعه فان إهانه المسيحي في مصر هي محاوله لانتصار الذات النفسية الإسلامية داخل نفوس أتباعها وأنظمتها التي تشعر بالضعف لأنها لم تستطيع أن تحكم العالم إلي الآن لكي تسبي وتأخذ القوي التي يمتلكها المسيحيين وغيرهم من البشر بفضل التفكير والإنتاج ليأتي الإسلام يأخذها بدون أي معاناة ويتم تغير الواقع الحر إلي دكتاتوريه نازيه جديدة تحكم العالم وتحاربه علي أراضيه الغربية والشرقية وتجعله أماكن للتزاوج وانتهاك حرمة المجتمعات المتحضرة وإهانه المرأة وجعل المجتمعات المتحضرة مجرد مجتمعات ذكورية عنيفة علي المرأة وعلي الأديان الأخرى فما يراه العالم الغربي الآن هو الإسلام المكي الضعيف وهو رداء الإخوان المسلمين الآن في مصر لكي يصلوا إلي السلطة ومن ثم يتحول الإرهاب الأخر وعاصمته السعودية إلي وحش مفترس يكشر عن أنيابه ليبتلع كل ما يراه ومن ثم يتحول إلي الإسلام ألمديني قدوه إسلاميه برسول الإسلام المسمي محمد عندما كان يتحدث في مكة عن الطيبة والمحبة وخرج إلي المدينة يقول اشد وأغلظ الألفاظ فتكا وتدميرا للبشرية وعاد بجيوش يقتل ويغزو ويفتح أبواب مكة تحت أقدام الخيول والسيوف ويستولي علي قبائل قريش الغنية ليحقق مملكته في جزيرة العرب ومنها إلي الشرق كله وهذا ما حدث وهو نفس المخطط الإسلامي الاستعماري العالمي الآن بكل أوجهه الناعمة منها والخشنة لكي يصل إلي مبتغاة. الأقباط عليهم دور في الاتحاد مع المصالح المسيحية العالمية بعدم مهاجمه أي جهة مسيحيه عالميه والاتحاد الدائم معهم فطالما نحن ممنوعون علي أساس الدين من التنفس في مصر وتناست الأنظمة المصرية أننا كنا اشد المحاربين لكل ما هو محتل لمصرنا لأنها بيتنا ونحن حاميها ...الآن آتي الوقت لنرد ما يحدث للأقباط الصاع ألف بان ننضم لكل المؤسسات المسيحية الدينية في العالم ونتعامل معها وندول القضية القبطية دينيا وتعريفهم بما يحدث لنا لأننا مسيحيين ولا نمتنع عن التعامل مع أي جهة مسيحيه حتى لو كانت بينها وبين الأديان في مصر سواء الإسلامية شيعيه كانت أو سنيه أو الديانة البهائية إن الأقباط في حاجه ملحه للتحدث عالميا عن القضية القبطية التي خلقت بسبب أن أهلها معتنقين للمسيحية .................................................. |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون مع المسيحيين في العالم حول المصالح المسيحية المشتركة الأقباط المصريين هم جزء لا يتجزأ من العالم المسيحي ولهذا السبب يمنعون من المراكز الخاصة بأجهزة الأمن علي أساس أنهم إذا ما حاربت مصر دوله مسيحيه لن يقفوا ضدها وهي جزء بسيط من أجزاء القضية القبطية التي تشكلت بفعل الاضطهاد المستمر علي الأقباط لا لشيء سوي أنهم يتدينون بالمسيحية وتناست الأنظمة المتعاقبة علي مصر مواقفهم ضد الاحتلالات الغربية علي مصر منذ الثورة علي الحكم الملكي إلي الآن بعد فتره معاناة طويلة شهدها الأقباط في العصر الإسلامي الحاكم لمصر من دفع جزيه وأسلمه وتعذيب واغتصاب واخذ فتيات الأقباط جواري وسراري للمسلمين مثلما حدث مع نبي الإسلام وجاريته ماريا القبطية وكان دخول الإسلام مصر بمساعده حاكم مصر الدكتاتور المقوقس لتدمير الجيش الروماني المحتل لمصر آنذاك كان كالخروج من حفره سوداء عميقة والوقوع في بالوعة مجاري دنست الجسد المصري (القبطي) بالأسلمة والتعذيب والاضطهاد بكافه أنواعه علي يد العرب الصحراويين الجهلاء قليلي الذكاء الغزاة القادمون من جزيرة العرب ليحققوا أحلامهم بالتطور والسيطرة والحكم والسلب والسبي والاغتصاب تحت اسم دين وجهاد في سبيل الله الذي لا يعرفهم بسوي أنهم أبناء للشياطين يردون تطبيق شريعتهم وفي الغالب لا تطبق ولكن الدين هو الغطاء لأفعالهم السيئة. ولذلك الآن الأقباط يضربون ويهانون ويمنعون من الوظائف ويحاربون ويعادي أبنائهم في الخارج بمنتهي البجاحة علنا ويقتل شبابهم الشاب تلو الأخر والفتاه تلو الأخرى إما تقتل او تأسلم لتكون جاريه أو مجرد حضانة يتم جلب أخري عليها في أي وقت عندما يتم الإشباع منها و تهاجم كنائسهم وتمنع من البناء لأسباب أمنيه سببها ما يسمونهم بالشركاء في الوطن لأنهم يغضبون عندما تبني كنيسة وهذا يدل علي سماحتهم وطيبتهم وتاريخهم الحافل بالمساواة والمحبة وهي إن دلت تدل علي مدي قبحهم الشديد. ولذلك فان إيهانه الأقباط هي إهانة موجهه للعالم المسيحي بكل كاتدرائياته وكنائسه وبطاركته وكتابه المقدس وصليبه واسم الله الذي علي أتباعه فان إهانه المسيحي في مصر هي محاوله لانتصار الذات النفسية الإسلامية داخل نفوس أتباعها وأنظمتها التي تشعر بالضعف لأنها لم تستطيع أن تحكم العالم إلي الآن لكي تسبي وتأخذ القوي التي يمتلكها المسيحيين وغيرهم من البشر بفضل التفكير والإنتاج ليأتي الإسلام يأخذها بدون أي معاناة ويتم تغير الواقع الحر إلي دكتاتوريه نازيه جديدة تحكم العالم وتحاربه علي أراضيه الغربية والشرقية وتجعله أماكن للتزاوج وانتهاك حرمة المجتمعات المتحضرة وإهانه المرأة وجعل المجتمعات المتحضرة مجرد مجتمعات ذكورية عنيفة علي المرأة وعلي الأديان الأخرى فما يراه العالم الغربي الآن هو الإسلام المكي الضعيف وهو رداء الإخوان المسلمين الآن في مصر لكي يصلوا إلي السلطة ومن ثم يتحول الإرهاب الأخر وعاصمته السعودية إلي وحش مفترس يكشر عن أنيابه ليبتلع كل ما يراه ومن ثم يتحول إلي الإسلام ألمديني قدوه إسلاميه برسول الإسلام المسمي محمد عندما كان يتحدث في مكة عن الطيبة والمحبة وخرج إلي المدينة يقول اشد وأغلظ الألفاظ فتكا وتدميرا للبشرية وعاد بجيوش يقتل ويغزو ويفتح أبواب مكة تحت أقدام الخيول والسيوف ويستولي علي قبائل قريش الغنية ليحقق مملكته في جزيرة العرب ومنها إلي الشرق كله وهذا ما حدث وهو نفس المخطط الإسلامي الاستعماري العالمي الآن بكل أوجهه الناعمة منها والخشنة لكي يصل إلي مبتغاة. الأقباط عليهم دور في الاتحاد مع المصالح المسيحية العالمية بعدم مهاجمه أي جهة مسيحيه عالميه والاتحاد الدائم معهم فطالما نحن ممنوعون علي أساس الدين من التنفس في مصر وتناست الأنظمة المصرية أننا كنا اشد المحاربين لكل ما هو محتل لمصرنا لأنها بيتنا ونحن حاميها ...الآن آتي الوقت لنرد ما يحدث للأقباط الصاع ألف بان ننضم لكل المؤسسات المسيحية الدينية في العالم ونتعامل معها وندول القضية القبطية دينيا وتعريفهم بما يحدث لنا لأننا مسيحيين ولا نمتنع عن التعامل مع أي جهة مسيحيه حتى لو كانت بينها وبين الأديان في مصر سواء الإسلامية شيعيه كانت أو سنيه أو الديانة البهائية إن الأقباط في حاجه ملحه للتحدث عالميا عن القضية القبطية التي خلقت بسبب أن أهلها معتنقين للمسيحية .................................................. |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
السيطرة والتعاون الاقتصادي المال هو أساس التعامل في الحياة من معه أموال يستطيع العيش والاستمتاع بحياته – الدول التي معها أموال تستطيع أن تتحكم في السياسة داخل أرضها وخارجها
هل جمع الأموال حرام في الكتاب المقدس ؟! نعم إن المنكبيين علي الحياة وملذاتها هم فاقدين للروحانيات ولكن ما هو الحرام في العمل والاجتهاد فان الرهبان والراهبات في الأديرة لم يتركوا الحياة ويتفرغوا للتعبد فقط وإنما للعمل والعبادة معا وبالعمل تستطيع أن تتعبد وأنت تشعر انك إنسان حقيقي تتعبد بعد التعب والمشقة في العمل لتشكر ربك لا لتطلب منه الرزق دون العمل السيطرة علي الاقتصاد المصري ليست مستحيلة فقوه الاقتصاديات القبطية الآن نؤثر في الاقتصاد المصري وأي انسحاب للاقتصاد القبطي سيؤدي إلي انهيار الاقتصاد المصري بأكمله تحاول كثير من دول مجاوره تتعدي علي حقوق الأقباط داخل مصر بدافع الدفاع عن عروبة مصر وإخضاعها دائما تحت سيطرتهم ليشتروها مجتمع وفكر وحضارة بالمال والشيء الوحيد الصعب عليهم هو وجود الأقباط في مصر واقتصادهم الذي يحمي المصرية الحقيقة وليس مسخ مصري كما يريدوه الحاقدون علينا وعلي مصر استطاعت هذه الدول فتح عدد من البنوك والشركات الاقتصادية التي تحذر علي الأقباط بدافع أنها إسلاميه وتتحكم في الدولة وتجعلها توافق علي هذا وتسمح به بل وتعطي جرعه زائدة عن هذا بجعل مؤسسات كاملة في الدولة خاصة للمسلمين لتحجيم الأقباط ومنها إلي باقي الطوائف الدينية التي تختلف مع الإسلام السني العربي فأصبحت هناك مؤسسات ووزارات خاصة بالمسلمين وكانت بداية لتفرقه الشعب علي أساس الدين ومنها إلي نشر الفكر الوهابي الإسلامي الذي يسعي لأسلمه المسلمين أنفسهم وتحويلهم إلي متشددين وكل هذا لمعرفتهم انه سيحدث اختلاف بين شكل ومظهر ومضمون الشعب نفسه فتبدأ الطائفية والتناحر مع الأخر والتعامل معه علي انه أخر وليس من الباقي ومن هنا تتحدد السياسة الاقتصادية للأقباط المصريين العرق الأصيل لمصر الدم النقي لمصر ومن انضموا لهم تكون علي أساس السيطرة الاقتصادية - الدخول في البورصة المصرية و تداولات الأسهم بشكل مكثف . - إنشاء شركات في المجالات الجديدة الغير متعارف عليها لعمل تغطيه شامله للسوق . - عدم قصر أعمال الأقباط في مجال معين بل التعامل مع أكثر من مجال حيوي وأساسي في نفس الوقت. - التوغل في أي مشاريع خاصة بالحكومة المصرية وخاصة الخصخصة للقطاع العام للحفاظ علي المؤسسات الاقتصادية المصرية لشعب مصر ذات طابع مصري وليس للأموال البترولية القادمة للسيطرة علي مصر ومجتمعها . - وضع أموال الأقباط خارج مصر دائما تاتي للاستثمار فقط والأرباح تحويلات إلي الخارج . التعاون الاقتصادي في كل مجالات الأقباط والمسيحيين الممكنة: يوجد في مصر الكثير من الكنائس التي تضم مئات وآلاف وملايين الأقباط تخدمهم وترعاهم ,هذه الكنائس هي بمثابة بيت لكل مسيحي وكل شارد مجهد , فهي بيوت الله وحظائره المفتوحة للجميع ولابد من دعمها . المكتبات الكنيسة تعرض الكتب وتربح منها الكنيسة مبالغ متواضعة جدا أما مشاريع تنشأ خاضعة للكنيسة تتربح منها ستعود عليها بفائدة اكبر كمشاريع صغيره يعود ريعها للكنيسة لتقليل البطالة بين صفوف الشباب القبطي ومنها إلي استغلال جمعيات الشباب القبطي وتطويرها وتجديدها وتوسيعها لتكون نوادي للشباب القبطي وملتقيات لهم . إن المؤتمرات الاقتصادية لتوحيد رؤوس الأموال داخل وخارج مصر هي درع واقي للأقباط فالاقتصاد يغذي السياسة ومنها إلي اتحاد قبطي عالمي نواه اقتصاديه لبداية الاتحاد القبطي والانطلاق للاتحاد في مشاريع مشتركه مع رؤوس أموال خارجية بعد أن أصبحنا نعمل ك لوبي قبطي متحد له نفس الأهداف ونفس الأفكار وكل منا ينفذها بقدر استطاعته وبأسلوبه كخليه تنظيميه كبري تنشط بشكل مستمر . . ......................... |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
نشر المحبة والسلام في العالم تقول الأمم أنهم محبين السلام فنجد أمه تقول أنها مسالمة وتحيتها السلام كأمة محمد الارهابية وكل يوم نجد قتل وإرهاب وتدمير للأفكار وللبشرية علي معتقداتها وأخري نحدها تنفذ أهداف لها من اجل عقيدتها تتسبب في نفس المشكلة وأمه أخري نجدها تهاجم
وجود الله في الأصل وإذا ما وجد الإنسان من الطبيعة لن يجد من يعطيه السلام فرئيس السلام مجهول لديهم فكيف يكونون مسالمين ! انتشرت الحوادث التي توضع أن العالم كل يوم يخرج من يوم اسود إلي يوم أكثر سوادا إلي أن أصبحت الصورة قاتمة لا يوجد بها نقطه سوداء وفي وقت تجد المتعبين وثقيلي الأحمال والهموم عندما يذهبون إلي الأديرة يجدون الرهبان والراهبات وعلي صدورهم الصليب مبتسمون ويملئهم السلام فمن أين هذا السلام ؟ لماذا يتحملوا أعباء الدنيا ومشاكلها من قادر علي هذا ؟ سلوا قلوبكم ستجدون الحل. ما هو السلام هل هو شعار أو كلمه تحيه أو أسلوب حياه أو مخطط استراتيجي من اجل حماية البشر من الشرور فالسلام هو أساس الحياة لان الحياة من دون سلام تصبح اشد من الغابة أو من أعماق المحيطات المجهولة أو مكان في الهاوية مظلم ومضيء بنار الأشباح . السلام هو الحياة بدون شر بدون عنف بدون آذيه الناس بدون أن ننصب أنفسنا إلهه علي الناس فمن خلقهم أحرار لا تستعبدهم أنت . الأمم تتبجح كل يوم بالسلام وهي لا تعرفه فهو سلام مبني علي الشر والعنف والقتل والإرهاب تقول لي سلام وتطعني في ظهري بعدها , تقول لي سلام ولكنه سلام بعد اجل التهديد إذا ما قلت رأي يخالفك , تقول لي سلام ولكن بعد أن تكون منتصر وغالب عليا وفي مركز قوه وتجعلني صاغر لك . انه سلام الظلم مبني علي الإرهاب والقسوة والقتل وهو سلام يدعيه الذئب حتى ينال غرضه الدنيء من فريسته بتقطيعها وتمزيقها الكتاب المقدس يطلب من المؤمنين السلام الداخلي يطلب من المؤمنين حب الأعداء وحب البشرية فعندما تجدنا نختلف مع العقائد لا نكره معتنقيها وهذا ما يميز المؤمنين عن غيرهم من الأمم التي تهاجمنا لمجرد أننا مختلفين معهم بل ويهاجمون بعضهم البعض ونري هذا حديثا وقديما في مابين الهندوس والمحمديون والملحدين واليهود والبهائيون والبوذيون ولم يسلم شعب الله المختار الشعب المؤمن بالفداء والتضحية والمحبة والسلام من الجميع وان حاولنا أن نلقي الضوء علي ما في كتبهم من نصوص من الممكن ان تدعوا للسلام نجد للأسف الشديد أن هناك نصوص أخري تضربها وهي نصوص شديدة التطرف والإرهاب بما فيهم اليهود ولكن ليس كعقيدة وإنما كأفكار بعيده عن الدين حتى ولو كان العهد القديم فقط هو ما يعتمدون عليه . إذن نظهر كلام الله في كل مكان عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة عبر اتصالاتنا مع البشر من حولنا عبر كنائسنا وبيوتنا بين الشعب نفسه وبين الأمم وبعضها ولهذا يعينا لنشر المحبة والسلام بين هذه الأمم المتناحرة المتصارعة هو أمر أشبهه بالمستحيل من وجهه نظر برجماتية واقعيه وإنما من وجهه نظر روحانيه فكلمه الله له المجد قادرة علي دحر أي شر يخرج من أفواهه الشياطين فكلمه الله له المجد هي سيف قاطع لكل كلمه شريرة يتجسد فيها الشيطان علي أفواههم . يوجد لدينا كنز كبير اسمه الكتاب المقدس هو نور الروح القدس إلي الأنبياء و الرسل التلاميذ روح الله التي تمجد اسمه علي ألسنتهم وأقلامهم التي كتبت فكم من أيه داخل الكتاب تطلب منا السلام ! فكم من أيه داخل الكتاب المقدس تمنعنا عن حمل السيف والابتعاد عن العنف ! أصلي لان تعتنق الإيمان بالله ن تتشبه بالروح القدس داخل قلبك ولكن أتمني أيضا أن تتعلم كيف تحب وكيف يكون السلام ليس كمصطلحات وإنما كأساس للحياة , فكيف لا أكون سفيرا للسلام بطباعي ! فكيف لا ابشر بكلمه السلام !. .................... |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
حماية المتنــــــصرين من الأمم للمســـــــيح المسيحيين المؤمنين في العالم هم الأكثرية العددية حول العالم أما المؤمنين الحقيقيين هم اقليه حول العالم
لان من سيدينهم وهو قادم لنا بالجسد في مجد أبيه سيكونون من المسيحيين قبل الأمم نفسها التي تجدف بعقائدها علي المسيح ليل نهار وتعتقد أنها تقدم خدمه لله . الرب يختار من أبنائه من يجعله إنسان يمجد اسم الرب ويتمجد الرب علي لسانه فيكون هو بداية لطريق الإيمان الذي ينتظر الخروف الضال ليأتي به المسيح إلي كنيسته يضعه بين أبناء وبنات النور من يكون لديه الاستعداد النفسي للتعقل والدراسة والبحث والإيمان الداخلي الذي لا يشعر به يكون عالم الرب بهذا لأنه عالم الغيب ويطلبه ويسحبه إلي الطريق الصحيح كي لا يتوه وسط الأمم الكافرة . المتنصرين الخراف الضالة والمسيح كل مسيحي في العالم يعرف قصه الخروف الضال والتي ترمز علي تعب الله في جلب الخروف الضال الي حظيرته التي يتجمع فيها خرافه الخروف الضال الذي حمله المسيح علي أكتافه كي لا يضل طريقه وأعاده الي حظيرة الإيمان حظيرة خرافه التي تعرف راعيها وراعيها يعرفها والتي تركز إلي الكنيسة أو مكان التجمع للمؤمنين والمسيح رب السماوات والأرض ومن عليهم الأقباط والمتنصرين : الأقباط شعب حر حارب كثيرا من اجل البقاء ولكنه بفعل الإحتلالات العظيمة التي مرت عليه أصبح له طباع جديدة دخلت عليه بعد كل الثورات التي كانت تقوم ضد كل محتل في عصر الرومان واحتلالهم لمصر وعصر العرب واحتلالهم لمصر وكانت الثورات تنتفض من الإسكندرية إلي أسوان وهذا يحدث إلي الآن والعالم شاهد انتفاضه الإسكندرية بعد الهجوم الإرهابي علي كنائس الإسكندرية وقتل المصليين فيها والتي أودت بحياة العم نصحي أشهر شهيد قبطي في العصر الحديث والذي تسبب في دخول الكثير المسيحية واعتناقها بعد الحادث مباشرتا بسبب الصدمة من الأفعال الإرهابية التي تجعل الأمم يخرجون من غيبتهم وغفلتهم ويفكرون أين الحق والطريق والحياة ودائما يجدوه في المسيح الله الرب المجد له كل المجد ما حدث للأقباط من قتل واضطهاد منذ العصور القديمة إلي الآن وسيستمر كما نبؤه الكتاب المقدس إلي نهاية الزمان والدينونه جعلت منهم أناس ذو حيطة كبيره وقسمتهم إلي فريقين :- الفريق الأول هو فريق شجاع يبشر ويعرف المتنصرين ويرعاهم ويهتم لأمرهم ويساعدهم إذا كان قادر علي أي شيء ويتزوجوهم . الفريق الثاني هو الفريق المنكب علي ذاته وكثير منهم يهتم فقط بالعرق القبطي ويعتبر أن العرق العربي الموجود في مصر أو خارجها هم عرق غير قبطي دمه عكر او معكر منذ فترات الاحتلال العربي ليس نقي كالدماء القبطية النظيفة يرفضون المتنصرين والمتنصرات أن يختلطوا بهم أو بأبنائهم أو بناتهم لأنهم يعتقدون أن الأقباط لهم شكل معين وأسلوب معين ورقي معين لا يصل له المتنصرين لان خلفيتهم الأممية تطغي عليهم سواء كانت محمديه, يهودية, بوذية, هندوسيه, بهائيه إلي أخر الديانات التي خرجوا منها إلي المسيح وما يريده الرب منهم واتفق الفريقان علي ان الديكتاتوريه النظاميه في مصر توجب علي الاقباط عدم الاختلاط مع المتنصرين لان النظام يمنعهم من تغيير أوراقهم والأقباط يعتبرون المتنصرين أمم رسميا لأنهم إذا ما تزاوجوا منهم سيكون عن طريق البنات فقط وهو ما سيتسبب في أبناء تخرج بأوراق ذات ديانات ليست مسيحييه وهي الخطة التي أبدعت فيها الأنظمة الأممية علي مصر لتدمير الخروف الضال من الأمم. وهنا يؤمن هؤلاء أيضا أن المتنصرين لهم الحق أن يتمتعوا بالحياة مع المسيح ولكن مع بعضهم وهو ما أدي إلي تقوقع المتنصرين علي أنفسهم وبدؤها يحب بعضهم اكثر ويتجمعوا حول بعض بعيد عن المسيحيين في اغلب الأمور وكانت أول متنصرة في مصر في العصر الحديث تعلن علي عكس المتعارف عليه من منع وخوف المتنصرين من الإعلان وبدأت تواجهه أهلها والعالم وهي السيدة أسماء محمد الخولي التي اعتنقت المسيحية وهي أكدت علي أن الكنيسة القبطية علي الأخص تخاف من المتنصرين حتى خارج مصر وتطلب من أبنائها عدم التعاون معهم في أمور تمس الأمن القبطي كما تظن الكنيسة بسبب خوفها من عمليات إرهابيه انتقاميه من الأمم علي شعبها المؤمن وهو الأمر الذي يرعاه الآباء علي مر العصور بسبب ما شاهدته الكنيسة من أمور اقل ما يقال عنها أنها عذابات يبكي منها معدومي الضمير حدثت للأقباط وهي ما تسببت في الوضع الذي وصل إليه المتنصرين من اضطهاد متبادل من الأمم الخارجون منها والكنائس الذاهبين إليها يبحثون عن الحق فيها وهو ما جعل أول إنسان متنصر علي مر التاريخ المصري منذ سبعه ألاف سنه المتنصر محمد حجازي الذي أصبح بيشوي عبد المسيح يقوم برفع قضيه علي النظام المصري ليكسر كل الخطوط الحمراء والقوانين بطلب اعتناقه للديانة المسيحية رسميا وتغيير الأوراق الرسمية وهو الأمر المرفوض في الدول الأممية وتهاجمه دائما وأبرزها دول تنتشر فيها المحمدية والبوذية والهندوسية علي الأخص وصرح محمد حجازي أو بيشوي عبد المسيح الآن انه وزوجته المتنصرة زينب التي أصبحت كريستين أنهم يشعرون بان المتنصرين مظلومين داخل الجسد المسيحي القبطي وأنهم يشعروا بالخوف منهم وهذا ما أكده بيشوي , حجازي في اكثر من لقاء علي الهواء مباشرتا ويقوله ملايين المتنصرين ويعرف هذا من هو قريب منهم ويسمع لما بداخلهم وما يشعرون به نتكلم عن أوائل من أعلنوا بعد ألاف السنين التي كتم المتنصرين فيها إيمانهم قالوا الحقيقة التي يشعر بها اغلب المتنصرين وجميعهم أكدوا أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية الأشد خوفا منهم علي عكس الكنائس الإنجيلية والكاثوليكية رغم أن غالبيه المتنصرين يتبعون الإنجيلية والكاثوليكية والأرثوذكسية غير الأرثوذكسية القبطية وهنا يتأكد لنا أن هناك شيء خاطئ يحدث ..... لماذا يحب المتنصرين الكنيسة القبطية ويذهبون للإنجيلية والسبب واضح وكثير وكثير لهم مواقف مع الكنيسة القبطية التي يرتمي في أحضانها ألاف البشر من الطوائف المسيحية كما يرتمي المتنصرين أيضا ولكن العيب داخل الكنيسة وأسلوب تفكيرها المرعوب دائما من الإرهاب والهجوم عليها ولكن اليوم بروتوكولنا المتبع هو معا من اجل حماية المتنصرين ومساعدتهم وعدم التخوين علي طول الأمر وهذه رأيناه في المحامي ممدوح نخله أول محام في مصر يرفع دعوي لاعتناق المسيحية وتراجع عنها وشكك في طالب الدعوي وهو بيشوي المتنصر مما أحبط المتنصرين حول العالم المهتمين بالقضية داخل مصر وجعلهم يتمنون أن يكون المحامي علماني سيكون اشرف وأجرأ من القبطي الجبان. ولا ينكر احد أن ما حدث أيضا أثار غضب الأقباط المهتمين لأمر المتنصرين وخاصة المبشرين والخدام .................................................. .................... المتنصرين والآلام علي جسد المسيح: يترك المتنصرين إيمانهم ليذهبوا لإيمان أخر يخالف كل ما تعودوا عليه أو تعلموه ولكن كل فرد منهم علي قدرته إيمانه و علاقته مع الله وصلاته له ولكن كثيرا ما تسبب أقباط وعلمانيين وأخطاء المتنصرين في إيقاعهم في مالا يحمد عقباه أما أن ينكشف سرهم أو يعلنون فيستهدفون وكل هذا من اجل اسم الله المسيح له المجد. ولكن من يتعظ ومن يسمع ونحن نخاطب عقول عاشت في الظلام تقرأ وفي الوحل تسبح فأصبح المصريين من الدول المتخلفة بعد أن أضاءت حضارتهم العالم وأصبحوا رغم اختلاف أديانهم من البشر الذين لا يسعون إلا للكسب والرزق والأكل كالحيوانات . ولذلك النهضة القبطية التي بدأت منذ سنين وسنين بدأت تجني ثمارها الخضراء الآن وبدأ الأقباط يبحثون عن المتنصرين ويحتضنوهم ولكن بعد أن كانت أجساد المتنصرين لحوم طازجة للذئاب من الهند (الهندوس) إلي مصر(المحمديون) وباقي الكوكب . استغلال المتنصرين هو أمر مهم جدا بالنسبة إلي الجسد المسيحي في مصر لأنهم جزء من قضيه كبري وهي قضيه الحرية والتبشير بالمسيح وكلمته له المجد والجميع يعرف قدرته ليس المهم هو أن يتزوج قبطي بمتنصرة لا ليستمتع بها وانما يظلل عليها وخاصة إن كان بينهم حب مسبق أو العكس ولا أن يتزوجوا ببعض المتنصرين ويدفنوا في بئر الظلمات ولكن العكس هو المفروض ان يحدث وهو تبني اختطاف المتنصرون والمتنصرات من الأمن وتهديدهم بل والدفاع عنهم والخروج إلي الشارع للدفاع عنهم لأنهم لم يعودوا للأمم ولكن أصبحوا خراف المسيح والتي علي كل مؤمن أن يدافع عنها ولو بالصلاة لهم لكي يحميهم من يحمي الجميع له المجد . يخرج الأقباط في صراخهم ومظاهراتهم اذا ما تم مهاجمة الأقباط ولكن يصمتون علي المتنصرين وما يحدث لهم وكان المتنصرين موجودين أهلا بهم! ....قتلوا او اعتقلوا من امن الأمم ....اخذوا الشر وراحوا! اكيد لا انه تفكير خاطئ ولابد من تغييره استطاعت الأمم حول العالم أن تجبر العقل العالمي أن التبشير هو تهمه بدأ آلاف المسيحيين عندما توجهه لهم ينفونها ويتبرؤون منها وكأنها شيء سيء أو يسبب مرض للناس وهي الخطة والفخ الذي نصب لهم في جعل المسيحيين يعتادون علي هذه التهمه وعندما يجد- أب , أم -ابنهم أو ابنتهم يبشرون علي الإنترنت يصرخون رعبا وخوفا عليهم.. فقدوا إيمانهم بالدعوة والتبشير وتلمذه الأمم وهو أمر في الكتاب المقدس وتعاليم الآباء والقديسين التي شربت الأرض دمائهم الذكية وهم يكرزون ويبشرون ويمجدون اسم الرب وجعل الله يتمجد اسمه علي ألسنتهم فعندما توجهه تهمه التبشير لإنسان تجده يصرخ لم افعل وهو رد فعل نفسي مثلما اقول لك وأنا عصبي أنت تأكل تقولي لي لا صدقني لم اكل أي شيء وتشعر كأنك فعلت كارثة وتجد نفسك بشكل أوتوماتيكي في موقف الدفاع وإنكار للاتهام مع انه اتهام بالفخر والعزة والكرامة وتمجيد إسم الله قبل كل شيء . __________________ |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أسلمة المستشفى القبطى | الجميل الرقى | المنتدى العام | 18 | 20-03-2008 08:01 AM |