الأرثوذكس والإنجيليون يرفضون إضراب «٤ مايو»

[hanithepharaoh]

في الحقيقة ناس معندهاش دم
ده بدل ما يحتفلوا عيد ميلاد الرئيس حسني مبارك ال 80 (بس) ويجيبوا له هديه قيمة يقوموا يعملوا كده
لا بجد بجد عيييييييييييييييييييببببببببببببببببببببببببببب

[hanithepharaoh]

يعيش الآن 40 بالمائة من المصريين تحت خط الفقر، أو فوقه بقليل، أي أنهم ينفقون دولارين أمريكيين اثنين فقط في اليوم
دعا الناشطون السياسيون من الجناح الليبرالي واليساري في مصر إلى إضراب عام يوم غد الأحد للاحتجاج على الأسعار المرتفعة للسلع الغذائية في البلاد.
كما باركت الدعوة إلى الإضراب جماعة "الإخوان المسلمون"، وهي أكبر قوة معارضة في مصر.
إلا أن محاولات للقيام بإضراب مماثل الشهر الماضي استجابة ضعيفة من قبل الشارع المصري.
فقد شهدت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية الشهر الماضي اشتباكات استمرت يومين بين شرطة الشغب من جهة والمتظاهرين من جهة أخرى، وذلك بعد أن منعت قوات الأمن عمال النسيج من تنفيذ إضرابهم العمالي الذي كانوا يخططون للقيام به بشكل منفصل.
امتصاص النقمة
وتأتي أخبار الإضراب الجديد يوم غد في أعقاب قرار الرئيس حسني مبارك بزيادة رواتب العاملين في القطاع العام بنسبة 30 بالمائة، وذلك في مسعى منه لامتصاص النقمة التي فاقمتها موجة الاستياء الناجمة عن الأزمة الاقتصادية في البلاد.
لو سمحنا لأنفسنا بأن نخشاهم (المسؤولين)، فلن نفعل شيئاً. وسأعتبر نفسي عندئذ شريكا بالجرائم التي تقع في مصر

أحمد ماهر، مهندس مصري يدعو للإضراب يوم غد الأحد
وعلى الرغم من الإعلان عن تلك الزيادة، يصر الناشطون على أن الحكومة لا تفعل ما هو كاف لمساعدة المواطنين للتغلب على أعباء المعيشة وارتفاع الأسعار التي تقض مضاجع المصريين.
يقول أحمد ماهر، وهو المهندس الشاب الذي أطلق الدعوة للإضراب يوم الأحد: "نريد أن نوقف رجال الأعمال في الحزب الحاكم من التحكم بتكاليف السلع. نحن نريد أيضا العدالة الاجتماعية، فالحكومة تحتاج إلى أن تمارس نفوذا لضبط الأسعار."
دور "فيسبوك"
ويستخدم ماهر موقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت للترويج لدعوته. وقد تحدث لـ بي بي سي عبر الهاتف لأنه يخشى الاعتقال، كما قال. فهناك ناشطان يقبعان الآن في السجن بعد أن كانا قد قاما بالترويج للإضراب عبر الإنترنت الشهر الماضي.
يقول ماهر: "لقد اتصل بي العديد من ضباط أمن الدولة، وقاموا أحيانا بتهديدي، بينما طلبوا إلي في أحيان أخرى مجرد أن آتي إليهم لندردش (نتحدث) معا."
ويتابع قائلا: "لو سمحنا لأنفسنا بأن نخشاهم (المسؤولين)، فلن نفعل شيئاً. وسأعتبر نفسي عندئذ شريكا بالجرائم التي تقع في مصر."
أتابع ساعة بساعة الأنباء المتعلقة بإنتاج الخبز وزياد الأسعار وهموم وأعباء الأسر المصرية، بشكل عام، والفقراء وذوي الدخل المحدود، على وجه الخصوص

الرئيس المصري حسني مبارك
وكانت أسعار الغذاء في مصر قد ارتفعت بشكل حاد جدا خلال الأشهر القليلة الماضية، إذ ارتفعت أسعار السلع الأساسية إلى الضعف تقريبا.
خط الفقر
ويعيش الآن 40 بالمائة من المصريين تحت خط الفقر، أو فوقه بقليل، أي أنهم ينفقون دولارين أمريكيين اثنين فقط في اليوم. وهكذا أصبح شظف العيش أكثر قساوة بالنسبة إلى شريحة واسعة من السكان.
تقول هالة بدوي، وهي ربة منزل تقطن في إحدى الضواحي الفقيرة للعاصمة القاهرة: "كنا معتادين على أكل اللحوم أو الفراخ (الدجاج) مرتين في الأسبوع، إلا أننا نفعل ذلك الآن مرة واحدة فقط في الأسبوع."
وتضيف: "لو خرجنا إلى المظاهرة، فلربما قاموا (المسؤولون الحكوميون) بتخفيض الأسعار. إلا أن الناس جبناء وخائفون. يقولون إن هذا ليس من شأني، حتى وإن أثر علينا ارتفاع الأسعار جميعا."
زيادة الرواتب
ما هو واضح هو أن السلطات تقوم، سواء كان ذلك بالوسائل الأمنية أو السياسية، بمنع أي مبادرة من قبل الشعب

مديحة دودس، أستاذة جامعية وناشطة مصرية
قد يكون إعلان مبارك في خطابة بعيد العمال في الأول من الشهر الجاري زيادة رواتب العاملين في القطاع الحكومي يرمي للسيطرة على الغليان الشعبي والغضب بسبب زيادة الأسعار.
فقد قال مبارك في خطابه: "أتابع ساعة بساعة الأنباء المتعلقة بإنتاج الخبز وزياد الأسعار وهموم وأعباء الأسر المصرية، بشكل عام، والفقراء وذوي الدخل المحدود، على وجه الخصوص."
وذكر مبارك في خطابه أنه وجه الوزراء المعنيين بالنظر بإمكانية زيادة كميات المواد الغذائية المدعومة المقدمة لأولئك المدرجين على قائمة مستحقي الغذاء المدعوم من قبل الدولة، وقد أضافت الحكومة إليها مؤخرا 15 مليون إسم جديد.
صدمة
وكان المصريون قد صُدموا بأنباء أحداث الشغب التي شهدتها المحلة الكبرى الشهر الماضي، وتحرص السلطات على التأكيد على عدم تكرار مثل تلك الأحداث.
وفوق ذلك كله، لا تريد السلطات أن تستغل المعارضة عامل السخط الشعبي، سواء كانت تلك المعارضة ممثلة بالإسلاميين أم بغيرهم.

كانت مصر من بين العديد من البلدان التي تأثرت بشدة بأزمة ارتفاع أسعار الغذاء في العالم مؤخرا
وقد بلغ الأمر بحذر السلطات إلى حد أن الشرطة أوقفت مجموعة من الناشطين من أساتذة الجامعات لمدة أربع ساعات وردتهم على أعقابهم إلى القاهرة عندما كانوا في طريقهم لعيادة الذين أُصيبوا في أحداث المحلة الشهر الماضي.
إجهاض المبادرة
تقول مديحة دودس، وهي أستاذة جامعية كانت ضمن فريق الناشطين المذكور: "ما هو واضح هو أن السلطات تقوم، سواء كان ذلك بالوسائل الأمنية أو السياسية، بمنع أي مبادرة من قبل الشعب."
وتضيف: "أعتقد أنهم يشعرون بعصبية وهيجان أكثر حتى إذا رأوا أن الناشطين السياسيين يقتربون من الشعب الذي له مطالب اجتماعية كالموظفين."
سقف التوقعات منخفض هنا بشأن قدرة الإضراب العام يوم غد الأحد على شل الحياة في مصر.
إلا أنه من شأن الظروف الإقتصادية القاسية ووجود الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) كوسيلة بين أيدي المعارضين والناشطين أن يجعلا الحكومة المصرية تشعر بالقلق من أنهم سينجحون في مسعاهم ذات يوم."

منققققققققووووووول
كيريالايسون كيريالايسون كيريالايسون يا رب أرحم

[كيريالايسون]

المشاركة الأصلية بواسطة hanithepharaoh

في الحقيقة ناس معندهاش دم
ده بدل ما يحتفلوا عيد ميلاد الرئيس حسني مبارك ال 80 (بس) ويجيبوا له هديه قيمة يقوموا يعملوا كده
لا بجد بجد عيييييييييييييييييييببببببببببببببببببببببببببب

مانت مش اخد بالك هو اخد التورته والهديه مقدم
همى بس بيفكروه يسبلهم حته من التورته

[ريجان]

المشاركة الأصلية بواسطة hanithepharaoh

في الحقيقة ناس معندهاش دم
ده بدل ما يحتفلوا عيد ميلاد الرئيس حسني مبارك ال 80 (بس) ويجيبوا له هديه قيمة يقوموا يعملوا كده
لا بجد بجد عيييييييييييييييييييببببببببببببببببببببببببببب

اكيد لازم انا عن نفسى بعتله هدية مسلفرة وفيها كيلو خيار وقولتلة كل سنة وانت طيب يا ريس يا ريسنا الدينا دى مش دايمة والدينا زى الخيار يوم فى ايدك و يوم فــــــــى .... بوقق

[hanithepharaoh]

فتاوى وعلاوات وملاحق صحافية وبرامج تلفزيون وإستنفار أمني
مشهدان متناقضان في مصر للاحتفال بالعام الـ 80 لميلاد مبارك

كتب ـ نبيل شرف الدين: "كيم آيل سونغ" أو " الزعيم العظيم "، الذي يقولون عنه في كوريا الشمالية " لولاه ما ولد وطن وما عاش شعب "، هذه الحالة من المبالغة المفرطة في سياق وصف الحكام الذين يوصفون بالشموليين، كانت حاضرة ـ على نحو ما ـ في أجواء مصر عبر تفاصيل مشهد الاحتفالات "شبه الرسمية" بالعام الثمانين للرئيس المصري حسني مبارك، الذي يحكم البلاد منذ العام 1981 وحتى الآن بسلطات شبه مطلقة، ومن دون أدنى بارقة أمل في إمكانية التداول السلمي على السلطة، على الأقل في المدى المنظور .

وبدا مشهد الاحتفال بعيد ميلاد مبارك الثمانين بالغ التناقض، ومنقسمًا بين فريق مؤيد أو موالٍ للحكم بدوائره وتنويعاته المختلفة، وآخر معارض لكل ما يتعلق بالنظام وخاصة رأس النظام ممثلاً في شخص الرئيس مبارك، ووصل الانقسام إلى حالة من الاستقطاب المتشنج .

أما السلطات المصرية فقد استبقت يوم الإضراب الذي يتزامن مع يوم الاحتفال بعيد ميلاد الرئيس المصري بالتأكيد على أنها لن تتهاون مع أي أعمال شغب أو جهات تحرض على زعزعة استقرار البلاد، وانتشرت قوات الأمن في عدة مدن مصرية وفي الصدارة منها العاصمة القاهرة ومدينة المحلة الكبرى الصناعية التي شهدت أعمال عنف في يوم الإضراب السابق في السادس من نيسان (أبريل) الماضي .

موالاة ومعارضة وفتاوى
فريق الموالاة المصري ذهب في تأييده للنظام وسياساته ورموزه إلى أبعد مدى، فأصدرت عدة صحف حكومية ملاحق خاصة احتفاء بعيد ميلاد "الأب القائد"، كما بثت كل محطات التلفزيون الحكومي وحتى المحطات الخاصة التي يملكها رجال أعمال وتبث من مصر شاركت في عيد ميلاد "الريس"، ووصل الأمر بالكتاب ومعدي البرامج إلى حد ذابت فيه الفواصل بين الزعيم والوطن، فالوطن هو الزعيم، والزعيم هو الوطن بتضاريسه وتاريخه وحتى تفاصيله اليومية .

أما المعارضون فاعتبروا النظام ورأسه سببًا لكل بلاء يحل بالبلاد والعباد، ولم يدعوا نقيصة إلا وألصقوها به، وتجاوزوا كل حدود اللياقة حين وصفوا يوم ميلاد الرئيس بأنه "يوم أسود"، كما دعوا إلى الاتشاح بالسواد في هذا اليوم، ورفع الرايات السوداء على المنازل، وطالبوا الناس بالبقاء في منازلهم في إضراب عام على غرار إضراب السادس من أبريل الماضي .

أما الرئيس حسني مبارك نفسه فقد فضل أن يقوم اليوم بجولة في مدينة السادات الصناعية بمحافظة المنوفية ـ مسقط رأس الرئيس ـ في ما وصف رسميًا بأنه يأتي "في إطار متابعة الرئيس المستمرة لعملية التنمية والتطور الصناعي الذي تشهده المدن الصناعية" .

وحتى الشيخ يوسف البدري صاحب الفتاوى المثيرة للجدل لم يشأ أن يمر هذا الحدث من دون أن يدلي بدلوه فيه، فالمشهد ساخن وبالتأكيد سوف يستقطب وسائل الإعلام وخاصة الفضائيات، التي اعتاد الشيخ على الظهور عبر شاشاتها، لهذا فقد أطلق فتوى حرم فيها الدعوة إلى الإضراب معتبرًا أنها تعطل مصالح العباد والبلاد، واستنكر على من وصفهم بالدهماء والغوغاء مطالبة رئيس البلاد بالتنحي عن الحكم قائلاً إن هذا الأمر من حق من وصفهم بأهل العقد والحل وفق اشتراطات محددة اتفق عليها الفقهاء" على حد تعبيره .

صحافة وفضائيات
الصحف الحكومية دخلت غمار هذه المعركة بقوة، وأصدرت ملاحق احتفالية خاصة بيوم ميلاد الزعيم واليوم الذي ولدت فيه البلاد مجددًا كما قالت الأهرام، فتحت عنوان: "يوم أن ولدت مصر‏ من جديد"، كتب أسامة سرايا رئيس تحرير صحيفة (الأهرام) قائلاً : "في ذلك اليوم ولدت مصر من جديد‏ .. نحتفي بسجل طويل ومشرف من الإنجازات به ومعه، فالرجل الذي تولى الحكم ورؤوس تيارات الفكر والسياسة في مصر يرزحون في أغلال الحبس والاعتقال، فأطلق سراحهم وحفز أقلامهم وتجاوز كثيرًا عن مساوئهم، ليس بحاجة إلى من يدافع عنه"، على حد قوله .

وعلى نهج (الأهرام) كبرى الصحف الحكومية في مصر، فقد سارت بقية الصحف الحكومية الأخرى، لكن اللافت أن صحف المعارضة التي تصدر عن أحزاب سياسية معارضة تجاهلت الإضراب تمامًا، بعد أن أعلن قادة تلك الأحزاب ـ خاصة الوفد والتجمع ـ أنه إضراب مجهول المصدر والهوية ويصب في صالح الفوضى العارمة، ولا يخدم المصالح العليا للبلاد .

غير أن صحيفة (العربي) لسان حال الحزب الناصري المعارض نشرت عدة تقارير تقف على الجانب الآخر من مشهد الحفاوة الحكومية، منها على سبيل المثال تقرير بعنوان "عيد ميلاد مبارك الثمانين يتوافق مع تدهور اجتماعي وسياسي يهدد النظام"، وتقرير آخر مترجم بعنوان : "نظام مبارك يعيش حالة من الرعب بعد أحداث المحلة الكبرى" .

وبينما تأهبت الفضائيات العربية والأجنبية لتغطية أحداث هذا اليوم بتجهيزات واسعة تختلف باختلاف سياسة كل منها، فقد تعامل التلفزيون الحكومي مع الأمر باعتباره لم يحدث، حتى لو حدث أي شيء، فهو لا يستحق هذا الاهتمام الاعلامي الواضح في الصحف الحزبية والخاصة والفضائيات الأجنبية والعربية .
وتحدثت مصادر صحافية عن توجيهات شفهية من وزير الاعلام أنس الفقي إلى الفضائيات المصرية الخاصة ومكاتب عدد من الفضائيات العربية بتجاهل تغطية احداث الإضراب من قريب أو بعيد .

ومن بين الآليات التي اقترحها الداعون إلى الإضراب "مقاطعة الصحف الحكومية (الأخبار والأهرام والجمهورية)، وامتدت الدعوة إلى مقاطعة مترو الأنفاق في الأسبوع الأول من مايو، كما دعا هؤلاء إلى كتابة عبارة "شارك في تحديد مصيرك.. شارك في الإضراب السلمي يوم 4 أيار/مايو" على كل عملة ورقية تقع تحت أيدي المتعاطفين مع الدعوة إلى الإضراب .

أحزاب ومواقف
الأحزاب الصغيرة التي يطلق عليها تندرًا في الشارع السياسي المصري "أحزاب الأنابيب" عقدت مؤتمرًا تحت شعار "معًا من أجل مصر.. ولا للإضراب" شاركت فيه ستة من هذه الأحزاب التي لا يعرف المصريون مجرد أسمائها، وهي حزب الوفاق القومي ومصر الاشتراكي والسلام الاجتماعي والجمهوري الحر وشباب مصر والوطني الديمقراطي"، وبدا واضحًا اهتمام الصحف الحكومية بهذا المؤتمر فأبرزته في صدر صفحاتها وكتبت عنه كما لو كان حدثًا جليلاً.

من جانبه، أكد عبدالوهاب المسيري، المنسق العام لحركة كفاية ضرورة دعوة كل القوى السياسية بمن فيهم الإخوان المسلمين، إلى الاشتراك في هذا الإضراب وقال : "رغم أن الإخوان لهم مواقفهم وحسابتهم الخاصة، لكن يستحب دعوتهم إلى قوة تواجدهم في الشارع المصري" .

وبعد مقاطعة جماعة "الإخوان المسلمين" رسميًا للإضراب الفائت في السادس من أبريل، غير أن هذه المرة أعلن مئات من شباب الإخوان المسلمين خروجهم علي الجماعة، وقرروا الانضمام إلى هذا الإضراب ووضعوا "اللوجو الخاص بالإضراب علي صفحاتهم في موقع الـ"فايس بوك"، ومدوناتهم الخاصة، وهاجم عدد كبير منهم قيادات الجماعة الداعية إلى مقاطعة الإضراب، وكتب أحدهم في مدونته، التي تحمل اسم "إخواني مش تابع لحد" يقول: "لا طاعة لجماعة إخوان الحكومة" .

أما من اصطلح على تسميتهم بحزب "فايس بوك" فقدموا أنفسهم خارج السياق الحزبي وكتبوا في مجموعاتهم المتعددة عبر هذه الشبكة الاجتماعية الشهيرة : "إحنا مش حزب سياسي، ولا نسعى للحكم، إحنا أكبر تجمع مخلص لمصر على الإنترنت وفي الواقع"، وقالوا في بيانات يجري تداولها عبر عشرات المواقع على الإنترنت، إن "إضراب السادس من أبريل نجح وسنكمل المشوار، ونعطي فرصة للحكومة لتنفيذ مطالبنا المحددة والمشروعة؛ وهي حد أدنى للأجور لكافة الفئات والوظائف، وربط الأجور بالأسعار كما يحدث في جميع الدول التي تعاني من الغلاء، واتخاذ إجراءات حقيقية لوقف ارتفاع الأسعار ومنع الاحتكار والإفراج عن جميع المعتقلين".

وقالوا أيضًا: "لقد أصبحنا أكبر حركة شعبية غير سياسية، ولن يسيطر علينا تيار سياسي، نحن نبض الناس، وملح الأرض، نجحنا ولن نتوقف" .