|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
سلام من اجل السلام... كلام جميل و لكن لماذا لم توجهي لي الحوار مباشرة ، بدل هذه الطريقة التي أراها فقط في برامج السي بي إيم... على كل موضوع يهود المغرب موضوع أرقى من أن أتكلم عنه أنا أو أشرحه ، ويمكنك طرح القضية على البرلمان المغربي ، ولم البرمان المغربي؟ اطرحيه على الملك بارك الرب عمره ، محمد السادس مباشرة، لأن كلامك هذا إثارة للفتنة ، سأطلب منك فقط معاينة الأعياد اليهودية بالمغرب ، و طقوسها ، و لن أشرح اكثر... و شئ آخر لا يمكنك فهم حقيقة المغرب إلا إذا عشت فيه ، وإذا درست تاريخه ، لأن من قال لك أنه يمكن معاينة الوضع به بهذه البساطة فقد قلل من سيطرة حكومته... يا محية حضارة المايا. انا هنا لست أتغنى ، أنا هنا أتكلم عن نفسي، و أتحمل مسؤولية ما أقول ، و لايمكنني الحكم عليك من خلال كلماتك ، و لا على أي عضو،أيتها الفاضلة انا لا يهمني إن راقك كلامي أو لا ، لكن ما يهمني ، أنني لا أنافق ، ولست ممن يهوى الشعارات الرنانة... و لك مني الاحترام أملا في مبادلتي نفس الشيء ، سلام..... ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
الزميل الذي يتحدث عن يهود مصر ودورهم ومكانتهم ، هناك خلط في الموضوع فمسألة العمل والجهد والإخلاص والتفاني والعمل والتضحية لأجل المكان والوطن البديل الذي ينتمي إليه اليهودي فهذه من شيمه وسماته ولكن الموضوع مختلف عن الشعور الداخلي الدفين الذي لا تستطيع أن تطمسه علاقات حسن الجوار واللغة والانهماك في العمل وعلاقة الود والصحبة بين أم أحمد وأم مينا وأم كوهين ، الموضوع أعمق من ذلك بكثير ، ومسألة الجيتو موجودة لا محالة في ذهنية وأعماق وعقلية الإنسان اليهودي أينما وجد لكن من السبب ؟ هل هو اليهودي نفسه أم المجتمع ؟
الأقباط مثلاً منتشرون حول العالم ومنهم من ولد في الغرب وراء المحيطات وعاش لسنوات طويلة و لكن هناك ولاء دائم لمصر القبطية كما يسميها ، مهما وصلوا وأخلصوا وتفانوا فإن قلبهم وأعماقهم موجود في مصر ، كذلك الإنسان اليهودي الذي عانى كما لم يعاني إنسان على الأرض من اضطهادات دينية وعرقية وقومية وثقافية منذ 2000 سنة ولحد الآن ، يعرف أن القلب دوماً متجه إلى صهيون وأورشليم ، والفارق بين القضيتين هو مئات السنين ... اليهود كان لهم دور عظيم في مصر وفي العراق ولبنان وغيرها من دول المنطقة وتعايشوا لا شك مع السكان ، ولكن هل كان هذا هو الحل ونهاية القضية كما في الروايات العاطفية وعاش الجميع بأمان وسلام ؟ هل دولة إسرائيل هي السبب في كراهية الشرقيين لليهود ؟ هذا الأمر تسخيف للعقول صراحة ، فهناك عوامل عرقية ودينية وثقافية تاريخي تحكم هذه العلاقة و النار تكون متقدة تحت الرماد وتحتاج لنسمة هواء تبث فيها الحياة ... بالنسبة لقضية اليهود المصريين فأتوقع أنك تعرف سنة هجرة اليهود من مصر وكم يبلغ هؤلاء اليوم من العمر وبالفعل هناك من ما يزال يستمع لأغاني أم كلثوم وعبد الحليم ويستخدم مرادفات مصرية ويقول ( g) بدلاً من (ج) ، أما الجيل الشاب فهل تتوقع أن يعود لمصر ذات يوم أو يعرف شيئاً عن مصر ذات يوم ؟ أو حتى يخبره أهله أنهم كانوا يعيشون في مصر ؟ أما الوضع في مصر سيكون أفضل لو بقى اليهود فيها ، فلا اعرف هل المقصود أن يتوجه الاضطهاد الإسلامي نحوهم ويخف عن الأقباط مثلاً ؟ انتهت فكرة وجود يهود في وطن بديل و عجلة الزمان تدور إلى الأمام ولا تعود على الوراء ، والموعد اقترب والذي عاد بموجبه اليهود إلى ارض إسرائيل ولا تظن للحظة أن ما جرى هو مؤامرة ومشروع استعماري وغير ذلك ، فالأمر برمته خطة إلهية نعرف تدبيرها ومعناه وكمسيحيين نؤمن بها .... |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
لا طبعا حضرتك فهمتينى غلط .
وجود اليهود فى مصر لم ولن يكن يغير شيئا من واقع الاضطهاد لانه وقع عليهم مثل ما وقع علينا ولكن ماقصدته انهم كانوا سيضيفون اضافات عظيمه فى بلدهم . ادرك تماما مدى الكره الدى عانوا منه ...ولكن اشعر احيانا ان رد فعلهم تجاه الاضطهاد كان الهروب اكثر من رجوعهم الى اسرائيل ؟ بالمناسبه قرأت كتاب مترجم للعربيه عن ثيودور هيرتزل وقال الكاتب ان الارجنتين كانت مرشحه لليهود كمكان للبقاء فيه ولكنهم فضلوا فلسطين سابقا للمكانه الدينيه ؟ فما مدى صحه هذا الكلام ؟ شكرا . |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
هذه تهنئة الرئيس حسني مبارك بعيد قيام دولة اسرائيل . مبارك لبيريز:أهنئكم بعيد الاستقلال!!... أرسل الرئيس حسني مبارك برقية تهنئة إلي الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز ، قال فيها «يشرفني أن أنقل لسيادتكم تهنئتي بعيد الاستقلال ، وأضاف أود أن أعبر عن أملي في دفع عملية السلام قدما، وأن أعرب عن تطلعي لنجاح المفاوضات السياسية الجارية، لأن السلام العادل والقابل للتحقيق هو الطريق الأمثل للعيش بأمن ورفاهية لكل شعوب المنطقة بمن فيهم مواطنو دولة إسرائيل
__________________
واجب علي جميع المصريين المساهمه في بناء مصر لتكون دولة ديمقراطية . ليبراليه . منتجه . و لنتعاون جميعا حتي تتغلب رسالة الحب و النور و الحياة علي ثقافة الكراهية و الظلم و الموت
|
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
إقتباس:
أخى العزيز آفامينا30
سلام ونعمة هذا الكلام بخصوص أن الأرجنتين كانت مرشحة لليهود قبل فلسطين غير حقيقى وغير صحيح بالمرة ..! وليست العملية تمُتّ للتفضيل بين فلسطين والأرجنتين بتاتاً ! من يقولون بهذا فهو لغرض خبيث فى نفوسهم المريضة ! من يقولون هذا غرضهم أن يقولوا أن دولة اليهود ليس لها أساس وأنه كان فى الإمكان إقامتها فى أى منطقة على سطح المعمورة ! وبالتالى وجودهم فى أرضهم الآن ليس له أساس وليس لهم حقٍ فيه ..! ولكن عزيزى يعلم ويعترف العالم كله بأحقيقة إسرائيل فى أرضها كما اختارها لها الرب.. وهى أرض الموعد التى أعطاها لإبراهيم ونسله . ولكن المسلمون ينكرون هذه الحقيقة .. ولكن لو نظر المسلمون اليوم لرسولهم وقدوتهم الحسنة ..! لوجدوا فى قرار رسولهم بطرد يهود الجزيرة الذين عاصروه ، وأخرجهم خارج حدود جزيرته إلى أرضهم الأصلية ( أرض كنعان ) التى هى دولة إسرائيل اليوم.. فهذا إعتراف منه بأن إسرائيل هى أرض الأصلية عبر التاريخ يجب ألا يتعدوها ويخرجوا خارجها .. ! لو فهم المسلمون اليوم هذه النقطة ما كانوا ادعوا أن الأرجنتين كانت مرشحة لتكون موطن لليهود ..! نأتى من الناحية الإنجيلية لوجدنا آيات كثيرة ووعود من السيد المسيح له المجد لليهود الذين آمنوا به كرب وإله وقال لهم حين سألوه قبل صعوده :" متى يستردوا ملكهم" فقال لهم : ليس لكم ان تعرفوا الازمنة و الاوقات التي جعلها الاب في سلطانه : 1: 6 اما هم المجتمعون فسألوه قائلين يا رب هل في هذا الوقت ترد الملك الى اسرائيل 1: 7 فقال لهم ليس لكم ان تعرفوا الازمنة و الاوقات التي جعلها الاب في سلطانه ( أع1: 6- 7) وهذه كلمة إلهية ضمنية من فم المسيح ذاته بأن له السلطان فى إعادة المُلك لإسرائيل وقتما يريد . أتمنى تكون فهمت أنه ليس بالإشاعات المغرضة سينال أمة محمد اغراضهم ولكن بوعود الرب وحده تتحقق كلمته التى سبق وأخبرنا بها . ![]() سلام المسيح ![]()
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
إقتباس:
الى الاخت الفاضله مايا
لم اشترك معك فى حديث من قبل . ولكن يشرفنى ويسعد اعضاء المنتدى الحوار معك . من فضلك ان تستمرى وان تتفاعلى معنا بهذا الفكر .. احييك واتمنى مشاركات لك قريبا
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 ) |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
العودة إلى وطن الأجداد إلى مكان يستطيع المرء أن يرفع فيه رأسه ويفتخر بما هو كائن ، ويمارس حرية عبادته ويرتدي رموزه الدينية كما يشاء هذا ليس هروباً ، فاليهود لهم وطن قومي وديني منح لهم بموجب وعد إلهي لا قدرة لإنسان على تغييره ، فلماذا يتعرضون لظلم بقية الشعوب ؟
وضع الأقباط مختلف فهم شعب أصلي في البلد أما اليهود فكانوا جالية ونعيد ونقول جالية و لم يكونوا مصريين ولا من أصول فرعونية ، ورغم طول الفترة التي قضوها هناك فالدم والروح لا تتغير ، وبكل صراحة ما الذي يجبر اليهودي على البقاء في مصر ويتعرض للاضطهاد ولأجل ماذا يضحي ؟ وبشأن السؤال عن تيودور هرتزل فهذا أمر معروف فقد كان الهدف المبدئي للحركة الصهيونية كحركة قومية يهودية علمانية ليبرالية هو إيجاد وطن قومي يضم اليهود ويبعدهم عن الاضطهاد والعنصرية التي استمرت قرون طويلة أياً كان مكان هذا الوطن ، وطرحت الأرجنتين وكندا وحتى الكونغو كاقتراحات لتكون وطن جديد لليهود ، لكن هذا الأمر قوبل برفض شديد لأنه كان أشبه بنقل اليهود من شتات إلى شتات جديد ، فالوطن وأرض الأجداد معروفة فلما البحث عن غيرها ... برغم كون الصهيونية حركة علمانية وتعرضها بداية لاعتراضات المتدينين الذي ارتكزوا على تفسيرات توراتية غير دقيقة متعلقة بالربط بين إحياء إسرائيل ومجيء المسيح ، إلا أنه مع الوقت وعودة المتدينين لتفسيرات أدق ارتبطت بتحقيق انتصارات جبارة وطرد أعداء إسرائيل تحول المتدينون إلى جانب الصهيونية واليوم لم يعد هناك إلا فئة قليلة من الرافضين لقيام إسرائيل والمعارضين لها وأشهرهم حركة ناطوري كارتا المنحرفة فكرياً والمؤيدة للإرهاب الفلس طيني والتي التقى ممثلون عنها بمجرم فارس نجاد ، وأيضاً هناك فئة أخرى تؤيد قيام إسرائيل ولكنها ترفض قيام حكومة علمانية وتدعو لحكومة دينية وتطبيق القوانين التوراتية و التشدد في حفظ السبت ..... لكن نريد القول أن الصهيونية بحيث لا تدري ولا تعلم كانت تنفذ مشروع إلهي وضعه الرب بعودة اليهود إلى أرض إسرائيل وقد تحدث عن المبررات و الدلالات الدينية لهذه العودة الأستاذ وطني مخلص في موضوعه المغلق ..... |
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
ياحبيبه قلبي هو انا قولت حاجة
انا لما امنت بالمسيح مازالت اتكلم واحب السياسة كما قبل الايمان لانها هواية وغية يا جمانا الرب يباركك انا كل هدفي حماية المسيحيين المصريين بطرح كل السينريوهات المحتمله وبرده اقولك ادلعي عليا زي منتي عايزه مشرفه كل المتنصريين ومنورانا كلنا مبروك الخلاص الف مبروك |
#9
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
سلام المسيح معك ... ![]() ![]() ![]() ![]() شكرا يا هاني.. الرب نوري و خلاصي ممن أخاف ، الرب حصن حياتي ممن أرتعب ![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]()
لنرد على إحدى المداخلات خفيفة الدم والتي نلحظ فيها تعبير ( محبة حضارة المايا) ولا نعرف مثلاً إن كانت إنسانة تحب حضارة الأنكا أو تحب حضارة الآزتك ماذا كانت ستسمي نفسها هل باشتقاق على وزن فعليلة أم فعلولة ؟ يترك الأمر برسم فطاحل اللغة العروبية، عموماً نترك حضارة وسط أمريكا وجنوبها ونعود للموضوع .....
انتقلنا من موضوع الشعارات الرنانة عن الحب والغرام بين مكونات الشعب المغربي بمسمليه ويهوده وبقية موشحات الود والصفا والعيش الرغيد لليهود في كازابلانكا وأقصى مغرب العرب ، لنصل الآن إلى موضوع إثارة الفتنة والعياذ باللات لكن الأهم هو التطبيل والتزمير لجلالة الملك حفظه الله ورعاه وأدام ظله ووفقه ونصره ، والمقصود طبعاً أن محمد السادس لديه مستشار يهودي وهو أمر يدعو للفخر ويدل على المحبة والتآخي مع العلم أنه حتى الطفل الصغير يعرف ما معنى وجود يهودي أو مسيحي في بلاط السلطان المحمدي وما محله من الإعراب وما أفكاره وما أقواله ولأي جنب ينام ، فكفى صيداً بماء زاد عكرها حداً لم تعد تقوى الأسماك العيش فيها ... ثم البرلمان المغربي والنواب اليهود فيه وكأن الأمر خافي على الجميع ولا أحد يعرف كيف أصبح بضعة أشخاص لا يكادون يرون بالعين المجردة أعضاء في البرلمان ومن عينهم وبأي قرار .... معادلة بسيطة أمريكا سيدة العالم وحليفها الإستراتيجي في المغرب الأقصى فما واجب الحليف ليحسن صورته أمام السيد ؟ وما واجبه إن كانت صورة الملك السابق ناصعة البياض في مجال حقوق الإنسان والحريات السياسية ؟ من يسمع كلام المحبة والتآخي والاحتفالات بالأعياد اليهودية يظن أن الحديث عن بروكلين وليس عن كازابلانكا والموروكو ، فلسنا بحاجة لزيارة المغرب لنعرف حقيقة التعامل مع اليهود ، فيكفي أن نسأل عمير بيرتس لماذا هاجر إلى إسرائيل ؟ ولمن لا يعرف عمير بيرتس اليهودي الشرقي المغربي كي لا يزعل البعض هو زير الدفاع في فترة حرب لبنان الأخيرة وهو عضو في الحكومة التي كانت تسقطها إحداهن بالكامل منذ أيام .... ثم الأهم هو توظيف التعامل الحسن لبعض المسلمين الجهلاء بدينهم والذين لا يعرفون كيف يجب أن يعاملوا اليهود كما أمرهم إلههم ، ولا يعرفون من هم أحفاد القردة والخنازير ، ومن هو الذي كفروا ومن هم الذين أشد عداوة ، إن توظيف محبة الجهلاء بدينهم ليست مقياس .... ثم الجميع يرون سيول المحبة الموجهة نحو الصحراء الغربية وشعبها فلماذا لا نصدق محبة اليهود ؟ |
#11
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
نرحب بالأستاذة مايا ونرجو منها دوام المشاركة
أستاذ الخواجه تم إعادة نقل الموضوع للمنتدى العام لأنه مفتوح للقراءة وحتى يستفيد منه الجميع
__________________
لولا وجود الشر فى العالم ما عرفنا معنى الخير
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 17-05-2008 الساعة 11:42 AM |
#12
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
سلام محبة... ![]() ![]() لن أضيف كلاما أمام معجم سياسة العالم... ![]() و لكن لن أتنازل عن اعترافي بنسبة 1بالمائة من سكان المغرب أما عن الصحراء الغربية و شعبها المغربي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#13
|
||||
|
||||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
حديث ساخن مهم مع مصطفى بكرى على قناة العربية.......
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههه http://www.youtube.com/watch?v=Whuqu...eature=related --------------فضح قناة الخنزيرة ------------------------ عبدالباري عطوان يتحدث مع سامي حداد الشيعى....على قناة الخنزيرة فى اعترافات خطيرة جدا جداً حمل من هنا: http://lax-v79.lax.youtube.com/get_v...key=yt1&sver=2 هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه |
#14
|
|||
|
|||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
هل إسرائيل دولة احتلال ولقيطة ؟ ان اسرائيل ليست وافدة على فلسطين... ان الحقيقة ياسيدى وقد كتبتها اكثر من مرة ... الحقيقة المرة.. ان فلسطين هى التى لم تكن دولة من الاصل...لكن اليهودية دولة من الاصل... ( وانت يابيت لحم اليهودية) وفى ايام هيرودس ملك اليهودية.... اذا اين ملوك فلسطين ولا رؤساء فلسطين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا يوجد مايسمى بدولة فلسطين... الموضوع بعد خراب اورشليم سنة 70 م استولى الجللين( الفلسطنيين ) على كل ارض اليهودية... وبعد الاحتلال العربى( الاسلامى)..مسحوا الهاوية اليهودية....زى ما حبو يمسحوا الهوية المصرية القبطية( فى مصر والنوبة.والسودان). ومسحوا الهوية الامازيغية فى تونس والجرائر والمغرب والبربرية الافريقية فى ليبيا والخمس مدن الغربية... (((والارامية فى فلسطين))) والفنيقية فى سوريا ولبنان... والبابلية فى العراق... وحضرموت فى اليمن.. كل هذة الحضارات سرقوها وحولوها الى حضارات عربية بأسم الاسلامية.....( واتهموا الغرب بسرقة الحضارات)..ومسلمين تلك المناطق و مع عاطفة الدين والتدين لم يفهموا ما وراء هذا الخبث العربى الذى يريد طمث كل ما هو غير عربى او تحويل ما لايستطيعوا طمثة الى عربى بأسم الاسلام( اسلامى).. ولكن بعد احتلال ارض اليهودية فى ايام الارهابى صلاح الدين الايوبى طمث الهوية اليهودية ومزجها فى الفلسطينية....والفلسطينيين كباقى الشعوب المحتلة عربياً اندثرت لغتهم الارامية بقيت لغة الاحتلال العربى مثل الاقباط وغيرهم كما ذكرنا.. ولكن بعد رجوع الشعب اليهودى الى ارضة..رفضوا تسميتها باليهودية كما كانت ولكن سموها بأسم اسرائيل ( وهذ هو الجديد منذ ستون سنة))ليفصلوا الدين عن الدولة والذى هو سبب نجاحهم وتفوقهم . و بقرار الامم المتحدة.. ان تقسم تلك المنطقة لدولتين واحدة فلسطينية والاخرى اسرائيلية.....الفلسطنين يريدونها عربية اسلامية((وهذا فى حد ذاتة احتلال عربى اسلامى بغيض)...ولهذا تجد حلولهم كالهذيان ..يريدون انهاء الاحتلال.((الذى يسمونة اسرائيلى).ويكرسون فى نفس الوقت الاحتلال(العربى الاسلامى الذى هو اكثر بغضة))..ويطمثون الحقيقة الاكيدة والتى هى اسرائيل...ويؤكدون الاكذوبة التى تقول القدس عربية اسلامية... واذا اعترضت على الاكذوبة تنال من المسميات الكثير .. صليبى.. وخائن.. وعميل.. وصهيونى... والى اخر تلك الاسطونات المشروخة... وهذا هو سر تأخر حل القضية الفلسطينية....ولم تحل فى ظل وجود هذة الانظمة... حل القضية الفلسطينبة يكمن فى ابتعاد العرب عن القضية.. لانهم مزورين للتاريخ وابتعاد الفرس عن القضية لانهم ايضا مزورين للتاريخ.. وتكون فلسطين(( جمهورية فلسطين الارامية)). وليست الفارسية ولا العربية....ويجب على شعب فلسطين المستنير ان يطالب بذلك وتكون فلسطين حرة مستقلة.. وليست محتلة من العرب ولا الفرس كمصر ودول شمال افريقيا وبهذا ستكون فلسطين نموذج يحتذى بة فى الشرق الاوسط لانها سوف تكون غير محتلة من اسرائيل ولا العرب ولا الفرس...والفلسطنيين فقط هم الذين بيدهم تحرير بلادهم من العرب ومن الفرس اولا ...لان اسرائيل لم ولن تسمح بالاحتلال العربى او الفارسى .بأسم فلسطين مدنياً أوالاسلام دينياً...ولم يسمح العالم بذلك لان هذة هى سياسة الاستعمار السياسى بأسم الدين والتدين..ولم تجدى الشعارات الكذابة .اولى القبلتين وثالت الحرمين ورابع الركعتين وخامس...وسادس ...والخ..... والاقصى والادنى والاوسط واللى فى الركن واللى فوق اللى تحت والخ... الكرة فى ملعب الفلسطنيين انفسهم والحل بيدهم هم وحدهم وفى استطاعتهم حل القضية مع اسرائيل فى غضون شهور لو طالبوا العرب والفرس عدم التدخل فى قضيتهم بعد اليوم ليكونوا هم وحدهم الحق فى تحقيق المصير ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة HAMOUKAS ، 19-05-2008 الساعة 03:17 PM |
#15
|
||||
|
||||
مشاركة: +++ كل استقلال واسرائيل بخير +++
اعتمدوا على أميركا... بارككم الله!
__________________ http://www.alarabiya.net/views/2008/05/20/50111.html د. أحمد يوسف أحمد أنهى الرئيس الأميركي جورج بوش خطابه أمام "الكنيست" في الذكرى الستين لإنشاء دولة إسرائيل بقوله: "اعتمدوا على أميركا... بارككم الله". ليس ثمة جديد في مضمون العبارة من منظور التأييد الأميركي الدائم لإسرائيل منذ نشأتها، لكن العبارة تشير مع ذلك إلى واحدة من أكثر خطب الرؤساء الأميركيين تماهياً مع تلك الدولة، ولولا بقية من حذر علمي لقلت إنه أكثرها. واعتقد أن رئيساً أميركياً واحداً لم يكيف الدعم الأميركي للدولة الصهيونية على هذا النحو المؤسس على الأساطير الدينية والنزوع العاطفي، ولم يجمع في وثيقة واحدة المشابهة بين طبيعة نشأة الولايات المتحدة الأميركية ونشأة إسرائيل، والإعلاء من شأن القيم والمجتمع والسياسة في هذه الدولة كما فعل جورج بوش في خطابه هذا. ناهيك عن علامات الحبُور والابتهاج التي ميزت إلقاءه الخطاب، ونطقه عبارات وردت في خطابه بالعبرية، وبعض الإيماءات التي تخللته وعلى رأسها غمزة العين تلك التي وجهها لواحد من الذين وقفوا انتشاءً بمقطع من مقاطع خطابه الذي ألهب مشاعر مستمعيه غير مرة فلم يكتفوا بالتصفيق الحاد وإنما زادوا عليه الوقوف إعجاباً وامتناناً وتقديراً. كانت المناسبة كلها تشي بواقع الدعم الأميركي القوي لإسرائيل بكافه أبعاده القديمة والجديدة، فما بين مسارعة الولايات المتحدة الأميركية إلى الاعتراف بالدولة الصهيونية بعد دقائق من نشأتها كما ذكَّرَّنَا بوش في خطابه، وتأييدها في ظل إدارته الموقف الإسرائيلي الرسمي من قضايا جوهرية في الصراع حول فلسطين كقضيتي اللاجئين والاستيطان، يبدو واضحاً كيف تطورت السياسة الأميركية من التأييد الصريح لإسرائيل الذي يحاول مع ذلك ألا يبدو في تناقض مع قواعد القانون الدولي إلى التأييد الصريح الذي يضرب عرض الحائط بهذه القواعد التي لا تجيز تشريد الشعوب أو تغيير البنية الديموغرافية للأراضي المحتلة. لقد تضمن خطاب بوش تنظيراً دينياً لشرعية الدولة الصهيونية من خلال حديثه عن الوعد القديم الممنوح لإبراهيم وموسى وداود بوطن لبني إسرائيل باعتبارهم "شعب الله المختار"، فكان ملكياً أكثر من الملك، أو ربما صهيونياً أكثر من هرتزل نفسه. ثم خلط الأسطورة الدينية بمسحة عاطفية خيالية عندما صوَّر مشهداً لآخر جندي بريطاني يرحل عن القدس وهو يقف أمام مبنى المدينة القديمة، ويطرق باب أحد الحاخامات، ويسلمه قطعة من الحديد لم تكن سوى مفتاح القدس الذي تسلمه اليهود للمرة الأولى منذ ثمانية عشر قرناً! ارتعشت يد الحاخام وقدم صلواته شكراً لله وقال لمن حمل إليه المفتاح إنه يقبله باسم شعبه! ولم يفت بوش أن يطابق بين طريقة تأسيس بلاده وإسرائيل، فأولئك الذين أسسوا الولايات المتحدة رأوا "أرض ميعاد أخرى"، ومنحوا بعضاً من مدنهم أسماء مثل بيت لحم، ومع الوقت أصبح كثير من الأميركيين دعاة متحمسين للدولة اليهودية، ولذا لم يكن غريباً اعتباره الصداقة الأميركية- الإسرائيلية مؤسسة على "الروح المشتركة لشعبينا". لقد رفع بوش من شأن دولة إسرائيل على نحو شديد الفجاجة، فإسرائيل قد أسست منذ إقامتها نظاماً ديمقراطياً مزدهراً، ومجتمعاً منفتحاً حديثاً مبنياً على الحب والحرية ولذلك اعتبر -أي الرئيس الأميركي- أنه من المخزي أن تصدر الأمم المتحدة قرارات روتينية بخصوص حقوق الإنسان لإدانة الدولة الأكثر حرية وديمقراطية في الشرق الأوسط، وكان هذا أساس صياغة التحالف الإسرائيلي- الأميركي الذي لا ينكسر، وهي دولة تعمل بجد من أجل السلام وتحارب بشراسة من أجل الحرية، وهي تمثل الروح الرائدة التي صنعت ثورة تكنولوجية وفرت لها موارد أكثر قيمة من البترول والذهب. وبرر بوش كافة المواقف الإسرائيلية التي عرض لها في خطابه دون تحفظ، فكل من يقاوم إسرائيل "إرهابي" يجب القضاء عليه، وإسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها، وألا يتم إجبارها على التفاوض مع هؤلاء "الإرهابيين" الذين يهددون بتدميرها، وإذا تفاقم الخطر على إسرائيل ليعلم شعبها أن الشعب الأميركي سيقف إلى جواره بحزم، فأي حديث يشير إليه البعض بخصوص توقف الدعم الأميركي لإسرائيل تجنباً للمشاكل مع غيرها ينبع من منطق سقيم، ولذلك فإن شعب إسرائيل لدى مواجهته الإرهاب لن يكون سبعة ملايين فقط، وإنما ثلاثمائة وسبعة ملايين، لأن الشعب الأميركي سيكون إلى جواره. وهكذا قدم بوش رؤية شوهاء للحل تقوم على نشر الديمقراطية في المنطقة، لأن القادة الذين يخضعون لمساءلة شعوبهم لن يتورطوا في مواجهات لا نهاية لها، وأجيال الشباب التي ستحيا في مجتمعات ديمقراطية سوف تجد نفسها أبعد عن تبني الأفكار الراديكالية، وروابط الدبلوماسية والسياحة والتجارة سوف تعزز من السلام، ناهيك عن قيم العدالة والتسامح والحرية. وللأمانة فقد أضاف إلى مقومات السلام فكرته الغامضة عن دولة فلسطينية ديمقراطية يحكمها القانون وتحترم حقوق الإنسان وترفض الإرهاب، دونما أي ذكر للقضايا المعقدة في الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي وكيفية حلها ولو من باب ذكر الخطوط العريضة لهذا الحل. وفي هذا الإطار سوف تُهزَم "القاعدة" و"حزب الله" و"حماس"، وتصبح سوريا وإيران دولتين مسالمتين، وتستطيع إسرائيل أن تحتفل بعيدها العشرين بعد المئة. نشأت إسرائيل إذن وفق وعد إلهي دون ذكر الأساليب الإجرامية التي اتبعت في تأسيسها، وأقامت نموذجاً ديمقراطياً دون إشارة إلى نفي حقوق الآخرين ومحاولة اجتثاثهم، وكل من يقاومها "إرهابي" يجب محوُه، مع أن حق المقاومة مشروع في القانون الدولي، وما أبعد الشقة بين "الإرهاب" والمقاومة! وعقدة حل الصراع تكمن في أننا نحن العرب غير ديمقراطيين، ولذلك فإن قادتنا يتورطون في مواجهات دموية مع إسرائيل لأن شعوبهم لا تحاسبهم، مع أن معظم قادتنا يتصالحون مع إسرائيل أو يهادنونها فيما تضغط شعوبهم من أجل مواقف أكثر صلابة تعيد الحقوق لأصحابها. لاشك أن المناسبة قد مارست تأثيرها فجاء الخطاب فجاً على هذا النحو، ولا ريب أيضاً في أن عيني بوش كانتا مركزتين على الساحة السياسية الأميركية حيث تدور بعد شهور معركة الرئاسة التي يتمنى أن يخلفه بعدها جون ماكين الذي ستكون ولايته حال فوزه ولاية ثالثة لبوش كما يقولون، لكن المرء لا يمكنه أن يتجاهل أن الخطاب يعبر في الوقت نفسه عن المضمون والمزاج الجديدين للسياسة الأميركية في ظل بوش الابن. ومع ذلك فإن خطاباً على هذا النحو لا يمكن تفسيره بعوامل إسرائيلية وأميركية فقط، فما كان بوش ليقول ما قاله لولا يقينه بأن مواقفه سوف تمر دون أن تسبب لمصالح بلاده أي ضرر، فها هو يخرج من إسرائيل ليطوف بدول مع أن تلميحاته السلبية بخصوصها في خطابه لا تخفى على أحد، ويلتقي بمسؤولين فلسطينيين ما زالوا يتصورون أن الحل يمكن أن يأتي عن طريقه، ويردد دون كلل تلك المقولة الفاقدة لأي أساس علمي عن حل يأتينا في شهور مع أنه استعصى علينا عقوداً من الزمن. تنبأ بوش بطول البقاء لإسرائيل حتى تحتفل بالعيد المئة والعشرين لتأسيسها، وهذه مدة غير كافية لإنقاذ إسرائيل من هذه المفارقة التاريخية التي تعيشها، وهي أنها لا تعدو أن تكون حالة استعمار استيطاني شرس في زمن توارت فيه هذه الظاهرة. لقد عاشت الممالك الاستعمارية التي تسترت وراء الصليب في المشرق العربي ثلاثة أمثال العمر الحالي لإسرائيل تقريباً، لكنها انتهت إلى زوال لأنها كانت كيانات دخيلة أخفقت في أن تصبح جزءاً من نسيج المنطقة. وما لم تتخل إسرائيل عن هذه الخزعبلات التي عبر عنها بوش باقتدار في خطابه، وتعترف بأن هناك حقوقاً للآخرين ينبغي الوفاء بها، فلن يختلف مصيرها عما آلت إليه كافة الكيانات الاستعمارية السابقة عليها، مهما بدا الآن من ضعف مؤقت لحركة التحرر الفلسطيني وظهيرها العربي. *نقلاً عن صحيفة "الإتحاد" الإماراتية |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|