|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: هدم الكنيسة القبطية بالكويت في عشر دقائق ...بعد قرار الإزالة
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في الكويت ![]() ![]() ترجع جذور الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بدولة الكويت إلى خمسينيات القرن الماضي، إذ بدأت أعداد الأقباط الذين يفدون إلى العمل بالكويت تتزايد، في وقت كانت الكنيستان الكاثوليكية والإنجيلية مشيدتان في الكويت. وفى شهر أكتوبر من عام 1959 قابل مجموعة من الأقباط العاملين بالكويت نيافة المتنيح الأنبا باسيليوس مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى وطلبوا منه معاونتهم للشروع في بناء كنيسة قبطية أرثوذكسية بالكويت على أساس أن الأقباط المقيمين بالكويت يُعتبرون جزءا من إيبارشية القدس والشرق الأدنى، ووعد نيافته في ذلك الوقت ببذل كل الجهود والإمكانات في سبيل تحقيق ذلك، وطلب منهم إيفاد مندوب عنهم لاستكمال بحث تفاصيل هذا المشروع، وبالفعل تم إيفاد السيد رمزي زكي إسكندر في نهاية شهر ديسمبر من عام 1959 حاملاً التماساً من الأقباط المقيمين بالكويت ليقوم المتنيح الأنبا باسيليوس برفعه إلى صاحب الغبطة والقداسة البابا كيرلس السادس للاتصال بالمسؤولين في الكويت للحصول على موافقتهم والبدء في اتخاذ الخطوات اللازمة. وبتاريخ 17/3/1960 وجّه قداسة البابا كيرلس السادس خطاباً إلى أمير الكويت حينذاك المغفور له سمو الشيخ عبدالله السالم يشكره فيه على ما يقابله المسيحيون الأرثوذكس المقيمون بالكويت من رعايةٍ وعطف غامر ويرجوه التصريح ببناء كنيسة أرثوذكسية بالكويت لتأدية الشعائر الدينية الخاصة بالأقباط الأرثوذكس. وحمل السيد رمزي زكي رسالة قداسة البابا كيرلس إلى سمو الأمير الشيخ عبدالله السالم وتوجّه بها بمجرد وصوله إلى الكويت إلى قصر سموه وطلب مقابلة سكرتيره الخاص السيد محمد سليمان العتيبي، إلا أنه كان قد سافر إلى القاهرة، فقام بتقديم رسالة البابا إلى نجله السيد سليمان الذي كان يقوم بعمل والده، فطلب منه الحضور لمقابلة سمو الأمير رابع يوم عيد الفطر. وبمجرد أن تسلّم سمو الشيخ عبدالله السالم رسالة قداسة البابا كيرلس السادس أرسل إلى قداسته خطاباً بتاريخ 7/4/1960 يشكره على رسالته ويعبر عن سعادته بإقامة أبناء الكنيسة الأرثوذكسية بالكويت، وقيامهم بأعمالهم في جوٍ من الصداقةِ والأخوة التي تربط بين جميع أهالي الكويت وتساعد على إيجاد الظروف والأسباب لنشر شعور الاطمئنان والرضا بين الجميع ويبلغه بأنه سيأخذ رغبة قداسة البابا في بناء كنيسة بالكويت بعين الاعتبار وأن طلبه هذا سيكون موضع عنايته وسينظر فيه على ضوء الظروف الحالية وسيفيده بالنتيجة في الوقت المناسب. ورد السيد محمد سليمان العتيبي بتاريخ 7/6/1960 على القمص مكاري السرياني برسالةٍ يبلغهُ فيها بأنه قد عرض على سمو الأمير موضوع تأجير مكان لإقامة الشعائر الدينية مؤقتاً فوافق سموه على ذلك ريثما يرى أن الوقت قد حان للبناء. وقد كان لصدور موافقة سمو أمير الكويت على إقامة الشعائر الدينية فرحة كبيرة بين أبناء الشعب القبطي بالكويت ومصر كلها. وتم إيجاد المنزل الذي ستُقام فيه الشعائر الدينية للمسيحيين الأرثوذكس بالكويت، إذ تم الاتفاق على أن يكون إيجار الكنيسة 650 روبية شهرياً (الروبية هي العملة الهندية التي كان يتم التعامل بها في الكويت قبل إصدار أول عملة خاصة بالكويت عام 1961)، بعد ذلك تم العثور على موقع أفضل يقع بمنطقة القبلة المجاورة لمركز مدينة الكويت وكان مستخدماً كنادٍ للخريجين قبل ذلك الوقت، وهو عبارة عن بيت قديم ملك السيد خالد عبداللطيف الحمد وإخوانه ويتميز هذا المكان بوقوعه مقابل الكنيسة الكاثوليكية ولا يبعد كثيراً عن الكنيسة الإنجيلية أي انه في منطقة كنائس ولا يوجد بجواره مساكن، كما تحيط به ساحة كبيرة جداً يمكن استخدامها لوقوف سيارات المصلين، وكل هذه العناصر تجعله أفضل مكان لإقامة كنيسة. وقام السيد خالد عبداللطيف الحمد بالتقدم لبلدية الكويت بطلب إجراء تعديلات وتوسعات في البناء القديم وجعله كنيسة طبقاً للمخططات التي أرفقها الأستاذ رمزي في خطابه الذي وجهه إليه، وعليه أصدرت بلدية الكويت رخصة البناء رقم 253 (ملف رقم أ. ت 1/2/7/20 - بتاريخ 2/3/1961) بعد موافقة لجنة ترخيص ومراقبة البناء بجلستها الواحدة والعشرين بتاريخ 20/2/1961. كما أصدر رئيس دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل بحكومة الكويت بتاريخ 11/3/1961 موافقة الدائرة على قيام القمص أنجيلوس المحرقي والشماس سمير خير والأستاذ رمزي زكي بجمع التبرعات لتغطية مصاريف تجهيز مكان في الكويت لإقامة الشعائر الدينية فيه، وذلك مدة ثلاثة أشهر تبدأ من15/3/1961 وتنتهي في 14/6/1961. ثم تقدم الأستاذ رمزي زكي بصفته مندوباً عن قداسة البابا بكتاب بتاريخ 22/3/1961 إلى رئيس دائرة الكهرباء والماء لإصدار تعليماته بإيصال التيار الكهربائى إلى المنزل الذي تم استئجاره لتحويله إلى كنيسة للمسيحيين الأرثوذكس بالكويت وطلب إعفاء الكنيسة من دفع ثمن التيار الكهربائي أسوة بأماكن العبادة الأخرى، ووافق رئيس دائرة الكهرباء والماء والغاز في نفس اليوم الذي تم فيه إيصال التيار الكهربائي إلى الكنيسة بتاريخ 22/3/1961. * عن موقع كنيسة مار مرقص للأقباط الأرثوذكس في الكويت تاريخ نشر الخبر : 10/10/2008 عمانوئيل غريب لـ الجريدة أستبعد وجود أي قرار شفهي أو مكتوب يمنع تعليق الصلبان على واجهات الكنائس أو قرع الأجراس عمانوئيل غريب لـ الجريدة أستبعد وجود أي قرار شفهي أو مكتوب يمنع تعليق الصلبان على واجهات الكنائس أو قرع الأجراس 270 ألف دينار لإقامة خيمة مؤقتة للكنيسة الأرثوذكسية في منطقة حولي جورج عاطف أعرب راعي الكنيسة الإنجيلية الوطنية في الكويت القس عمانوئيل غريب، عن آماله في السماح للكنائس المسيحية في الكويت بقرع الأجراس وتعليق الصلبان أعلى قبابها وعلى واجهة أبوابها، شرط ألا يستفز هذا العمل مشاعر أي شخص أو يثير غضب أي إنسان. راعي الكنيسة الانجيلية الوطنية في الكويت القس عمانوئيل غريب، أكد أن جميع مطالب الكنائس والمتعبدين المسيحيين في الكويت تكمن في موضوع واحد، ألا وهو زيادة عدد الأماكن المخصصة للعبادة، لأن مساحة الأماكن المتوافرة حالياً غير كافية، لاسيما أن أعداد المصلين في تزايد مستمر، واعتبر غريب أن هذا المطلب تحديداً هو لسان حال كل الطوائف والمذاهب المسيحية المقيمة على أرض الكويت. صلبان وأجراس وأضاف، الهدف الأساسي والرئيسي لقرع الأجراس داخل الكنائس هو لتذكير وتنبيه المصلين بأن هناك صلاة أو حدثاً ما سيقام الآن داخل الكنيسة، على سبيل المثال صلاة الجنازة على أحد المتوفين، لافتاً إلى أن قرع الاجراس كان مهما جدا في الماضي، إذ لم يكن هناك طريقة مسموعة وواصلة إلى جميع المصلين سوى الأجراس، ولكن من التطور التكنولوجي والثورة المعلوماتية وثورة وسائل الاتصال الحادث في العالم الآن، أصبح في الامكان الوصول إلى كل المتعبدين في كل مكان وفي أي وقت، من دون بذل أدنى جهد يُذكر، ويعد هذا أحد الجوانب الايجابية في عالم التكنولوجيا. وأعرب غريب عن آماله في السماح للكنائس بقرع الأجراس وتعليق الصلبان أعلى قبابها وعلى واجهة أبوابها، شرط أن لا يستفز هذا العمل مشاعر أي شخص أو يثير غضب أي إنسان، كما علمنا الكتاب المقدس «الويل لمَن تأتي منه العثرات» ونحن لا نريد أن نكون حجر عثرة لأي شخص أو نتسبب في استفزاز مشاعر أي إنسان، مؤكداً أن التعبد داخل الكنائس ما يهمنا بالدرجة الاولى وهو حجر الأساس لنا، من دون أي تعصب أو شقاق. ونفى غريب في حديثه لـ«الجريدة» وجود أي مرسوم أميري أو قرار من رئاسة مجلس الوزراء، صدر بشأن منع تعليق الصلبان أعلى واجهات الكنائس أو دق الأجراس، والمسألة لا تتعدى مراعاة شعور الآخرين، وبعض الاعراف والعادات التي نشأنا عليها، واستطرد قد يكون مَن سبقوني في رعاية الكنيسة وجهت إليهم قرارات شفهية أو مكتوبة بمنع تعليق الصلبان وقرع الأجراس ولكني شخصياً لم يصل إلي أي قرار شفهي أو مكتوب يتعلق بهذا الموضوع. تقرير الخارجية الأميركية والحريات وعن تقرير وزارة الخارجية الأميركية الذي أشار إلى تراجع وتقليص مساحة الحريات الدينية في الكويت قال غريب: نحن نحترم تقرير الخارجية وزارة الأميركية، ولكن هذه وجهة نظرهم الخاصة، أما من وجهة نظري لا أرى أي تراجع، والوضع حتى الآن جيد، وتعامل الدولة مع جميع الكنائس الموجودة على أرض الكويت ممتاز، وأختلف مع تقرير الخارجية الأميركية، وخير دليل على ذلك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في الكويت كنيسة مار مرقص الرسول، التي لزم إزالتها نظراً إلى حاجة الدولة الماسة إلى الأرض التي كانت مقامة عليها الكنيسة، استكمالاً لمشروع الدائري الاول، لافتاً إلى أن الدولة خصصت مكانا للكنيسة قبل البدء في عمليات الإزالة يقع في منطقة حولي، بلغت مساحته 6500 متر مربع تقريباً، هذه المساحة الجديدة عشرة أضعاف مساحة المبنى المهدوم التي كانت عليه الكنيسة قبل ذلك، ويحسب هذا العمل للدولة وقياداتها. وبيَّن غريب أن مجلس الوزراء خصص مبلغ 270 ألف دينار لإقامة مكان مؤقت أو خيمة للكنيسة القبطية الارثوذكيسة في منطقة حولي، للاستمرار في ممارسة العقائد والشعائر الدينية دون توقف حتى الانتهاء من عملية تشطيب المبنى واستكماله نهائياً وتسليمه للكنيسة، وهذا يؤكد أن نظرة الحكومة وتوجهاتها بشأن حرية ممارسة العقائد والشعائر الدينية لن تتغير عن السابق، مستبعداً وجود تراجع في مساحات الحريات الدينية في الكويت وهناك تقدم ولكنه بطيء. الكنيسة والدعم المادي ونفى غريب تلقي الكنيسة منذ نشأتها لأي دعم مادي مباشر من قبل الدولة، وقال، ما لا نستطيع تجاهله هو كرم وجود أهل الكويت وإخواننا المسلمين، والتبرعات التي يرسلونها إلى الكنيسة عندما يكون هناك مشروع قائم أو مشروع سيتم البدء فيه، معرباً عن مدى تفاؤله بالوضع الراهن لأنه وضع يبشر بالخير في المستقبل. http://coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=11329 تاريخ نشر الخبر : 10/10/2008 الكنيسة الكاثوليكية الوحيده التي تضع صليب محفور في المبني وغير ذلك فلا توجد صلبان علي الكنائس بما فيهم الكاتدرائية المرقصية بالكويت |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: هدم الكنيسة القبطية بالكويت في عشر دقائق ...بعد قرار الإزالة
مشاكل المسيحيين في الكويت اجتماعية وليست دينية .. الكنيسة الجديدة ستُبنى من تبرّعات المصلّين المسيحيين ![]() فخري: مشاكل المسيحيين في الكويت اجتماعية وليست دينية بيجول: الكنيسة الجديدة ستُبنى من تبرّعات المصلّين المسيحيين عادل سامي تقدم عدد من رُعاة الكنائس بالشكر إلى الكويت، حكومة وشعباً، على الاهتمام بالمسيحيين المقيمين فيها ورعايتهم، وتأمين ممارسة معتقداتهم الدينية بحرّية. ال راعي الطائفة المارونية في الكويت الأب يوسف فخري إن «المسيحيين في الكويت يعيشون في جو من الحرية، خصوصا العرب منهم»، لكنه لم ينكر «وجود بعض المشكلات التي يواجهها المسيحيون وعلى رأسها قلة أماكن العبادة». وأوضح فخري أن «الموارنة المقيمين في الكويت الذين يبلغ عددهم 4500 شخص، يمارسون طقوسهم وشعائرهم الدينية في جو من الحرية يندر في كثير من البلدان». وأشار إلى أن «المسيحيين، تحديدا من الجاليات الآسيوية، يواجهون المشاكل نفسها التي تواجهها الجاليات الآسيوية الأخرى، لاسيما مشاكل العمالة -وهي ليس لها علاقة بالدين- كعدم دفع الرواتب والتعامل معهم بشكل لا إنساني، إضافة إلى مشاكل الإقامة، مشيرا إلى أن المشاكل التي يعانيها المسيحيون اجتماعية وليست دينية». ودعا فخري إلى التعامل مع الإنسان بإنسانية وبمعزل عن الديانة، مشيرا إلى حق كل شخص في أن يسلك معتقده، مشددا على «ضرورة أن يساعد بعضنا البعض الآخر بمعزل عن هويتنا وديانتنا، لنعيش في ألفة ووئام». تسامُح بينما قال راعي كنيسة مار مرقص للأقباط الأرثوذكس القس بيجول الأنبا بيشوي، إن «الحكومة الكويتية -على مر التاريخ- تتّسم بالتسامح الكبير تجاه المسيحيين»، مشيرا إلى أن «سماحها للمسيحيين المصريين بإقامة شعائرهم الدينية منذ عام 1961 يدل على هذا التسامح». وبشأن الأموال التي ستُبنى بها الكنيسة الجديدة، قال الأب بيجول لـ«الجريدة»، إن «الكنيسة الجديدة ستُبنى من تبرعات المصلّين والشعب المسيحي الذي يتردد على الكنيسة للصلاة». وفيما يخص عدم قرع الأجراس ومنع تعليق الصلبان على واجهة الكنيسة، قال الأب بيجول إن «قرع الأجراس في الأصل يحدث في الكنائس المصرية لقرب وتلاصق البيوت بعضها من بعض، والإشارة إلى وجود صلوات لتنبيه الناس من أجل القدوم إلى الكنيسة، أما في الكويت فالبيوت متباعدة ولا حاجة إلى قرع الأجراس». وأوضح «أن أحدا لم يمنعنا من تعليق الصلبان على واجهة الكنيسة، بل إن عدم تعليق الصليب على واجهة الكنيسة كان بمحض إرادة الكنيسة». وشدد على «أننا لن نكون سببا في تعطيل مشروع قومي كهذا، فكان لزاما علينا أن نقابل مشاعر الحب والسخاء التي قُوبلنا بها بالمشاعر نفسها». وأوضح أن «الحكومة الكويتية كانت سخيّة معنا إلى حد بعيد، حيث أعطتنا مساحة أكبر مما كنا نتوقع لبناء كنيسة جديدة نقيم شعائرنا وصلواتنا فيها، وهي الكائنة الآن في منطقة حولي بمساحة 6500 متر مربع، عقب إخطارنا بضرورة إخلاء موقع الكنيسة القديم الكائن في منطقة العاصمة لتنفيذ استكمال مشروع الطريق الدائرى الأول». وأضاف أن قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، له مقولة شهيرة يقول فيها «طلبنا من الكويت، فأعطتنا أكثر مما طلبنا»، في إشارة إلى طلب الكنيسة مساحة خمسة آلاف متر، فأعطت الكويت ستة آلاف وخمسمئة متر، لبناء الكنيسة عليها في منطقة حولي. وأضاف راعي الكنيسة القبطية أن «الصلوات في كنيسة مار مرقص للأقباط الأرثوذكس بدأت منذ عام 1961 في عهد المغفور له سمو الشيخ عبدالله السالم»، مشيرا إلى إنه تقرر أن ننتقل إلى مبنى الكنيسة الجديد الكائن في منطقة حولي، ونبدأ صلواتنا وأنشطتنا واجتماعاتنا في سرداب الكنيسة بصفة استثنائية وبتصريح خاص من البلدية، إلى أن يتم عمل مبنى مؤقت ملاصق للكنيسة ننتقل إليه ونُكمل خدماتنا، إلى أن ننتهى من تشطيب الكنيسة الجديدة. القيادة السياسية وزيارة قداسة البابا تقدم الأب بيجول الأنبا بيشوي بشكره إلى كل من صاحب السمو الأمير وسمو ولي العهد وسمو رئيس الوزراء، على ما قدموه من دعم ومساندة للكنيسة، وكذلك شكر الشيخة فريحة الأحمد على دعمها المتواصل للكنيسة. وأوضح أن الكل يترقب الزيارة التاريخية لقداسة البابا شنودة الثالث لتدشين الكنيسة، مشيرا إلى حب قداسته للكويت وافتخاره بها أمام شعوب العالم، وهي الزيارة الأولى لقداسته إلى الكويت، وسبق له أن زار أبوظبي مرتين وقطر مرة واحدة. تاريخ نشر الخبر : 10/10/2008 http://coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=11330 أعداد وإحصاءات .. الجالية المسيحية في الكويت • يعيش في الكويت نحو 400 ألف مسيحي، يمثلون جاليات مختلفة، من جنسيات عربية وأجنبية، يجمعهم التسامح والتعايش السلمي. • يبلغ عدد الكويتيين المسيحيين نحو 200 شخص، بينما يعتبر الكاثوليك أكثر الطوائف المسيحية الموجودة في الكويت، يليهم الأرثوذكس (أقباط مصريون) ثم الإنجيليون. - كانت بدايات دخول المسيحيين إلى الكويت مع وصول الإرسالية الأميركية إلى الكويت، التي سمح بها المغفور له الشيخ مبارك الكبير، وكانت تلك الإرسالية في البداية آتية إلى الكويت كخدمة طبية. ولا توجد أي قائمة رسمية بالكنائس المعترف بها، إلا أن هناك 7 كنائس مسيحية على الأقل تحظى بشكل من الاعتراف الرسمي، مما يتيح لها العمل بطريقة مفتوحة. • تتبع الجالية المسيحية في الكويت الكنائس الآتية: الكنيسة الانجليكانية (الأسقفية)، الكنيسة الأرمينية الأرثوذكسية، الكنيسة الأرثوذكسية القبطية، الكنيسة الكاثوليكية اليونانية (الملكانية)، الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية التي تعرف بكنيسة الروم الأرثوذكس، الكنيسة الإنجيلية (البروتستانت)، وكنيسة الروم الكاثوليك، وتضم كنيستين رسميتين ومكاناً آخر للعبادة ومنزلا بالإيجار، وأعضاؤها من اللاتين والمارونيين والمسيحيين والأقباط الكاثوليك والأرمن وطائفة المالات ومجموعة المالابار. http://coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=11331 تاريخ نشر الخبر : 10/10/2008 |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: هدم الكنيسة القبطية بالكويت في عشر دقائق ...بعد قرار الإزالة
إقتباس:
و يا ريت مصرستان الوهابيه تتعلم منها |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الكنيسة القبطية تفتح تحقيقاً سرياً لتحديد شخصية «الأب يوتا» المتطاول علي «الرسول» | abomeret | المنتدى العام | 53 | 03-02-2009 10:24 PM |