تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-12-2008
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
مشاركة: دينا عبد العليم الفتاة المسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة botrosmaxwell مشاهدة مشاركة
ايه الهجص دة يعنى ما شافش الحجاب اللى بيسألها عن اسمها ولا احنا فى فيلم هندى وهما حبو با على رأى سانجام
مشكله كل مسلم انه لايريد أن يقرأ

أقرأ ....... ما انا بقارىء

أقرأ ....... ما انا بقارىء

أقرأ ....... ما انا بقارىء

طيب ماهى قدام عينك .. حتتعب شويه لما تقرا الموضوع .

وحياه دينا عبد العليم اتعب نفسك حتلاقى اجابه سؤالك فى آخر الاقتباس اللى جاى .

بس ياريت تقرا الحوار ده بتمعن عشان تعرف وتتعلم حاجات كتير .

إقتباس:
حاولت الهرب من مشاعرى عن طريق التقرب لشخص آخر مسلم، لكن لم أجد به ما وجدته فى سمير المسيحى، الذى أحببته وتعودت عليه وكذلك هو، لم نعترف بالحب، لكنه لا يحتاج اعتراف، كان واضحا وضوح الشمس، لم نهتم لفترة على اعتبار أنها مشاعر ستذهب مع الوقت، لكنها استمرت، لم تنته ولم تتوقف، بل كانت تزيد وتصبح أقوى وأشد، ما ميز علاقتى به هو التفاهم الكامل والاحتواء، لم أكن بحاجة مطلقا لأن أشكو أليه فقد كان يعلم ما يؤلمنى، وما أفكر به، ماذا أريد، كيف أشعر تجاه الأشخاص، متى أغضب ومتى أفرح، حتى وإن لم أتحدث معه، فقط بمجرد أن ينظر لعينى، أكثر شخص ارتحت إليه فى حياتى وشعرت بالأمان والراحة معه، وفى يوم أيقنت أن الأمور خارج نطاق السيطرة ولم أعد أحتمل أكثر من ذلك، أنا أحبه فعلا وهو كذلك، فبادرت بالحديث إليه وقلت له أنى أحبه وأعلم أنه كذلك، لم ينكر الأمر بل أكده، لكننا اتفقنا على أنه لن يصلح، وقررنا أن نظل أصدقاء، وأستمر الوضع كما هو، لكنى وصلت لمرحلة عدم الاحتمال، نحن لسنا أصدقاء ولن نكون هكذا، لذلك قررت قطع علاقتى به تماما وأخبرته بالقرار، فقال على الأقل نظل أصدقاء ونطمئن على بعض، فرفضت وقلت له إن الحب لا يتحول أبدا لصداقة، وقطعت علاقتى به بعد أن استمرت لمدة شهرين، شعرت فيهما أننى وجدت ضالتى فى الدنيا، فهو الشخص الذى احتوانى وفهمنى وعرف كل ما بداخلى دون أن أبوح به، كنت أتمنى أن أظل بقربه، لكنه للأسف مسيحى. لماذا يحدث معى هكذا؟ لماذا دائما يقع حظى مع الشباب المسيحى، هناك خطأ ما، يجب أن أميز نفسى، يجب أن يظهر إسلامى فى شىء، قررت ارتداء الحجاب حتى لا يحدث ذلك مرة أخرى، أعلنها للجميع »أنا مسلمة ولابسة الحجاب».
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله


انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 )
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 15-12-2008
botrosmaxwell botrosmaxwell غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: eygpt
المشاركات: 37
botrosmaxwell is on a distinguished road
مشاركة: دينا عبد العليم الفتاة المسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات

الاخ عاطف المصرى ياعم ارجوك قبل ما تقولى اقرأ ابسط حاجة تقرأ اسمى وهو بالعربى اذا ماكنتش بتعرف تقرا انجليزى بطرس مكسويل واظن واضح قوى ديانتى وبعدين ابسط حاجة مرة اخرى قبل ما اى واحد بيحب واحدة بيعرف اسمها الكامل او حتى اسمها الثنائى وهو عبد العليم عمرك شفت واحدة مسيحية ابوها اسمة عبد العليم يعنى المسيحى اللى بيلعب معاها عارف انها مسلمة وهى عارفة كدة فبلاش عواطف فارغة وبلاش اونطة يعنى المسلمين ماعندهمش نظر وهى مش ملكة جمال علشان المسيحيين ما يشفوش غيرها وقفلوا علا الموضوع الحمضان دة وشكرا
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 15-12-2008
الصورة الرمزية لـ عاطف المصرى
عاطف المصرى عاطف المصرى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
عاطف المصرى is on a distinguished road
مشاركة: دينا عبد العليم الفتاة المسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة botrosmaxwell مشاهدة مشاركة
الاخ عاطف المصرى ياعم ارجوك قبل ما تقولى اقرأ ابسط حاجة تقرأ اسمى وهو بالعربى اذا ماكنتش بتعرف تقرا انجليزى بطرس مكسويل واظن واضح قوى ديانتى وبعدين ابسط حاجة مرة اخرى قبل ما اى واحد بيحب واحدة بيعرف اسمها الكامل او حتى اسمها الثنائى وهو عبد العليم عمرك شفت واحدة مسيحية ابوها اسمة عبد العليم يعنى المسيحى اللى بيلعب معاها عارف انها مسلمة وهى عارفة كدة فبلاش عواطف فارغة وبلاش اونطة يعنى المسلمين ماعندهمش نظر وهى مش ملكة جمال علشان المسيحيين ما يشفوش غيرها وقفلوا علا الموضوع الحمضان دة وشكرا
يا أخ بطرس . اهلا بيك

انا لا أقرأ اسماء لتحديد هويه الدين .

اولا : غالبيه المسلمون يدخلون المنتدى بأسماء مسيحيه معتقدين ان دخولهم بأسم مسيحى سيعجل من قبولهم كأعضاء .

ثانيا : هذه هى قصتها التى حكتها وروتها - وربما هى من يتعمد اخفاء هويتها فى بدايه العلاقه لانها لم تجد كما قالت مايرضيها ويسعدها بعلاقتها مع الشباب المسلمين .

واكيد يعنى مافيش واحده تفضح نفسها صوت وصوره كما فعلت المحروسه . وب 3 شباب الا اذا كانت حاجه من اتنين .

اما انها فاجره - او انها مجنونه - او تجمع بين الصفتين .. وانا اعتقد انها تجمع بين الصفتين .

واذا كنت اتهمتك بأنك تنتمى لحزب اليسار .. فعفوا يا أخى .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله


انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 )
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 15-12-2008
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
مشاركة: دينا عبد العليم الفتاة المسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات

الأخ بطرس
صدقنى الأسماء لاتوضح الأن المسلم من المسيحى..
كنت أعرف شخص إسمة ## عبد العزيز عبد العزيز(دوبل عبد العزيز أب وجد) وكنت مـتأكد إنة مسلم إلى أن رأيت قربانة معة ذات يوم فسألتة عن سر وجود القربانة معة..وإكتشفت بعد أكثر من عام إنة مسيحى ومتدين.
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 15-12-2008
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
الرجم لتلك المارقة

الرجم لتلك المارقة

بقلم د. سحر الموجى

بعد أن نشرت جريدة «اليوم السابع» فى عدد ٥ ديسمبر ٢٠٠٨ موضوعا عن «دينا» الفتاة المسلمة التى أحبت ثلاثة شباب مسيحيين قامت الدنيا عليها ولم تقعد. انهالت الردود على البريد الإلكترونى للجريدة تحمل استهجاناً وتطاولاً على الفتاة.

هناك من اتهمها بأنها فبركت القصص، وهناك من قال إنها «تصرفات هايفة» و«لعب عيال» وهناك من قال لها «اللى اختشوا ماتوا»، لأنها اعترفت بهذا الأمر وأيضا نشرت صورتها.

وهناك من اتهمها بالفراغ والسطحية وأنها «تعانى من مرض نفسى أو من مراهقة لم تمر بها». وقد طالت قائمة الاتهامات عاكسة الغضب ومتهمة الجريدة بإثارة الفتنة واللعب بالنار.

النادر فى الردود على موضوع «دينا» التى تنجذب فى كل قصة حب إلى شاب مسيحى هو احترام جرأة الفتاة وتدعيمها.

وقد أثارت اهتمامى تلك الردود، ورأيتها مرآة عاكسة لمشكلات اجتماعية وتعقيدات. تأملت تلك الردود وأول ما رأيت فيها هو عادتنا الأصيلة كمصريين، وهى دفن الرأس فى الرمال وعدم الاعتراف بوجود مشكلة.

ربما لا تمثل «دينا» كل الفتيات المسلمات، لكنها بالتأكيد تمثل شريحة من الفتيات والشباب من كلتا الديانتين، إذ يختار القلب ما لا توافق عليه الأعراف الاجتماعية والأديان.

وبدلا من مناقشة موضوعية لمشكلة سنكون بلهاء لو تجاهلناها انهلنا بسياط اللغة نجلد الفتاة ونتهمها بكل ما تقع عليه أسلحة اللسان الفتاكة. تصوروا لو أن فتاة مسلمة أو مسيحية تعلن مثل هذا الأمر داخل بيتها فما الذى سيحدث لها؟!

اللافت للنظر أيضاً فى قصة «دينا» هو حكايتها عن مقاومة مشاعرها ووضع حد لكل من هذه القصص.

لقد قامت هى مع نفسها بدور الرقيب الاجتماعى، وأذعنت للعرف الذى يحول بينها وبين اختيار القلب.

لكن هذا لم يشفع لها لدى حاملى لواء الأخلاق والفضيلة الذين تجاهلوا جهادها مع نفسها وترجيحها كفة المجتمع الرافض مثل هذا الارتباط. فى تأملى هذا الموقف رأيت أصحابه مثل الطفل الصغير الذى يغلق عينيه فيظن أن لا أحد يراه! إن ردود الفعل تجاه قصة «دينا» تؤكد أننا مجتمع عاشق للخفاء والعتمة.

مجتمع يخبر شبابه أن بإمكانكم أن تفعلوا أى شىء لكن لا تخبرونا عما تفعلون. مجتمع يفضّل نعمة الجهل على نقمة المواجهة وكشف مناطق الضعف والاعتراف بها من أجل تقويمها.

إنه نفس المجتمع الذى منع الكثير من الشباب والفتيات أن يعترفوا بأنهم أيضا قد عانوا أو يعانون من هذا المأزق. لم يجرؤ أحدهم على الاعتراف رغم أن الرد الإلكترونى يخفى هوية صاحبه.

وخيراً فعلوا وإلا كانوا قد سكبوا المزيد من البنزين على نار قد اشتعلت بالفعل بسبب قصة واحدة.

المشكلة، كما أراها، لا تكمن فى قصة «دينا» فى ذاتها ولكن فى طريقة تعامل المجتمع مع صوت الشباب عامة ومشكلاتهم، وهى كثر لو تعرفون.

تبدأ تلك المشكلات داخل حدود البيت والأسرة الصغيرة، التى لا تعرف كيف تبنى جسور الثقة والمحبة مع الأبناء فيكبرون وقد افتقدوا التواصل الحميم داخل بيوتهم، وبعد أن تعرضوا لغسيل المخ المسمى بالعملية التعليمية يدخلون إلى الجامعة ليستكملوا ذلك المشوار القائم على التلقين والاعتماد على قدسية كلام الأستاذ، وبالتالى إلغاء الفردية أو طمسها إلى أقصى درجة.

وماذا يفعل الصوت الخافت لهؤلاء الأساتذة الذين يحاولون تشجيع الطالب على التفكير والإبداع وسط بحر الأصوات الهادر التى تظن فى نفسها امتلاك سلطة المعرفة! كيف نتوقع من مثل هذا الشباب الذى تعرض لجميع أنواع القهر الفكرى والاجتماعى أن يبنى غداً مشرقاً! وإذا نجت بعض الأصوات الفردية من العملية القمعية متكاملة الأركان وتكلمت فمصيرها كما مصير دينا، الرجم والجلد بل الإعدام إن استطاعوا بأسلحة اللسان.

مسكين شباب هذا البلد الكهل. لقد أتوا إلى الحياة بعد أن تم تدجين أجيال بأكملها، والمطلوب منهم إما أن يستسلموا إلى نفس التدجين وإما أن يلقوا مصير مَنْ مرق.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...2&IssueID=1254
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 18-12-2008
mrenie mrenie غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: Cairo
المشاركات: 123
mrenie is on a distinguished road
مشاركة: دينا عبد العليم الفتاة المسلمة أحبت 3 مسيحيين فى 4 سنوات

البنت دى اكيد من غير الحجاب احلى كتيييييييير

"الحجاب بيقيد العقل و يسبب الغباء"

المفروض الجمله دى تتكتب على الحجاب زي علب السجاير
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
جمال مبارك قام بتدريب العميل( ط أ م ) لأغتيالى فى استراليا الاصلاح المنتدى العام 37 26-04-2010 06:36 AM
8.5 سنوات سجنا لقس استرالي عاشر ابنتيه10 سنوات لـ"تثقيفهما" الأستاذ المنتدى العام 63 11-06-2008 02:56 PM
دينا باول The_Lonley_Wolf المنتدى العام 0 15-01-2007 05:02 PM
الى العميل الخائن : سامي المصري Zagal منتدى الرد على اكاذيب الصحافة 8 11-08-2006 02:09 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 02:56 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط