اخر اخبار السودان الشقيق... وداعا يا جارنج..........(مدموج)

[امازيغي]

حد فاهم الشان السوداني يشرح لي من فضلكم لاني مش متابع ؟

[elasmar99]

المشاركة الأصلية بواسطة امازيغي

حد فاهم الشان السوداني يشرح لي من فضلكم لاني مش متابع ؟

عزيزي امازيغي, ارجو المعزرة لعدم ردي عليك سريعا, لاني لم ا انتبه لمدخلتك.
ولاكن يمكنك قرأة المناقشات من اولها ستجد فيها الإجابة على سؤالك

عزيزي وطني مخلص اين انت؟

قائد سلاح الجو السابق الجنرال Scott Gration يرفض إدارة وكالة الفضاء الامريكية NASA ويوافق على القيام بدور المسؤل الشخصي للبيت الابيض في السودان.
http://www.parabolicarc.com/2009/01/...cy-government/

http://luna-ci.com/2009/01/22/gen-sc...administrator/
لماذا يرفض جنرال وقائد السلاح الجوي الامريكي إدارة NASA ويفضل عليها السودان؟؟
الجنرال Scott Gration هو العقل العسكري المدبر في إدارة اوباما؟

http://www.nysun.com/national/obamas...g-shape/71580/
بصراحة انا حاسس ان السودان سوف يشهد قريبا احداث مهمة جدا.
رجل المخابرات المصري في واشنطن, جمال مبارك في واشنطن, وعم الحاج حسني مبارك هـ يطير لـواشنطن, إيه الحكاية؟
وفي نفس الوقت توافق إدارة اوباما على إعطاء مصر مساعدات عسكرية بدون اي شروط, بعكس إدارة الرئيس الامركي السابق بوش.
ياريت يكون استاذنا وطني مخلص لديه بعض الوقت ويكتب لنا رأيه في هذا الموضوع, لاهميته.

[fanous2102]

المساعدات العسكريه لمصر لعمل توازن في المنطقه
لعدم تركها لايران

[elasmar99]

المشاركة الأصلية بواسطة fanous2102

المساعدات العسكريه لمصر لعمل توازن في المنطقه
لعدم تركها لايران

انا لا اعتقد ان مصر افضل لـ usa اكثر من إيران, ثم ان مصر فين وإيران فين, التوزيع الجغرافي للعسكرية الامركية يري مصر في شمال افريقيا وإيران في الخليج الفارسي وهناك العراق والسعودية والامرات مثلا

[امازيغي]

thank's brother elasmar for your reply

[elasmar99]

طائرات حربية مجهولة الهوية تدمر قافلة من سيارات النقل المحملة بالسلاح الإيراني في طريقها الى قطاع غزة عبر الاراضي المصرية.
حادثة غريبة تنافس في طبيعتها مغامرات افلام جيمس بوند السينمائية.
وتطرح عدة اسئلة يصعب الإجابة عليها الان.
اهم هذه الاسئلة هو هوية الطائرات الحربية, هل هي امريكية, او حتى إسرائيلية ولماذا لم تكن طائرات سلاح الجو المصري؟
من المعروف ان هدف القافلة كان قطاع غزة اثناء العملية العسكرية الإسرائيلية ضد مخربين حماس في القطاع.
ومعنى ذلك ان 17 ناقلة شحن ثقيلة محملة بالصواريخ والمتفجرات واسلحة اخرى فتاكة وشديدة الإنفجار كانت في طريقها الى الحدود السودانية المصرية ثم تسير داخل الاراضي المصرية من اسوان حتى منطقة البحر الاحمر السياحية ثم تعبر احد انفاق قناة السويس الى سيناء وداخل سيناء تسير حتى حدود قطاع غزة وبعد ذلك تهرب حمولتها الى داخل القطاع عبر الانفاق السرية.
وهنا نقف لحظة ونعيد التفكير, كيف يمكن لـ 17 ناقلة ثقيلة و سائقيها الافارقة الاجانب من السودان واريتريا وإثيوبيا الوصول الى الهدف بدون موافقة الحكومة المصرية؟؟؟؟؟

مخابرات إحدى الدول كانت تعلم بالقافلة وهدفها حتى قبل ان تدخل الاراضي السودانية, لماذا لم تحاول هذه الدولة إستخدام القنوات الدبلوماسية لإيقاف ومصادرة الشحنة داخل الاراضي المصرية بحجة محاربة الإرهاب وخطورة الشحنة على طرق وشوارع المحروسة؟ وهذا اسهل الحلول

واذا كنت إسرائيل هي الفاعل, لماذا لم تنتظر إسرائيل حتى تصل الشحنة سالمة الى حدود القطاع ثم تدمرها هناك امام وداخل الانفاق السرية؟؟ وكان ذلك ايضا اسهل واضمن من الهجوم داخل اراضي السودان, وإحراج لمصر شريكة سلام كامب دافيد؟؟؟.

اعتقد ان مصر هي اكثر المستفيدين من تدمير الشاحنات خارج الاراضي المصرية حتى لا تحرج امام الإخوان من ناحية وامام امريكا والعالم الغربي من ناحية اخرى.

إذا كانت مصر هي الفاعل, يكون ذلك اكبر دليل على قوة ونفوز إخوان الخراب في مصر, حتى ان الجيش المصري يدافع عن مصالح مصر سرا, خوفا من مراكز القوى الإخوانجية, مهزلة واي مهزلة والاتي اعظم.

[elasmar99]

سيادة الرئيس الامريكي أوباما يرسل مبعوثه الامريكي الخاص سكوت جريشن الجنرال المتقاعد بالقوات الجوية الى السودان. وأهداف البعثة المعلنة هي اعادة الهيئات الغير حكومية المطرودة من السودان الى عملها لإغاثة المنكوبين من اهل دار فور. وسوف يزور سيادة الجنرال سكوت جريشن ايضا جنوب السودان.

وجدير بالذكر ان سيادة الجنرال سكوت جريشن ولد في الكونغو حيث كان والداه يعملان في مجال الإغاثة الإنسانية، وهو ما جعل الأسرة تتعرض للطرد والعيش في معسكرات اللاجئين عدة مرات.
ويتحدث الجنرال جريشن السواحيلية بطلاقة كأهلها، كما انه يحمل درجة الماجستير في الأمن القومي من جامعة جورج تاون، وتربطه علاقات شخصية بعدد من كبار الشخصيات الأفريقية.
وهو كان احد اهم مرافقين السيد الرئيس أوباما في رحلته الأفريقية عام 2006م، والتي زار خلالها معسكرات لاجئي دارفور في تشاد.