|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
ونفت مطران التي اشتهرت في برامجها التلفزيونية بتقليد النجوم والمشاهير في الفن والمغنى ان تكون تخشى شيئا وان تتعرض للاذى وقالت:" بلدي لبنان بلد الحريات والطوائف , وكل انسان مسؤول عن الدين الذي يعتنقه والاسلوب الذي ينتهجه في حياته". واكدت مطران انها انتهت من تصوير "فوازير ماغي": لمصلحة تلفزيون "رواسي " والتي ستبث في رمضان المقبل |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
إقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
صديقي العزيز أبوأحمد
ياريت نكون أكثر تسامحا في مسألة الحرية العقائدية ولا نأخذ الموضوع بكل هذا الفخر وكان البنت اللبنانية دي قامت بفتح عكا وانتصرت على ريتشارد قلب الأسد وحررت مملكة أورشليم مع السلطان صلاح الدين في اليوم الذي لا نكترث فيه بامور تغير الديانة ستتقدم بلدنا يعني لا أفهم لماذا تفخر بذلك وهي في الغالب فنانة وبالتالي غالبا ليست صاحبة أخلاق فاضلة جدا فما الاضافة الرائعة التي أضافتها لدين الاسلام؟ هناك بنت تركية كانت تقريبا ملكة جمال في تركيا وعارضة ازياء وممثلة افلام اباحية اسمها tugce kazaz (بالحروف التركية Tugçe Kazaz ) لم أكن أعلم عنها شئ الا ان صديق من أصل تركي (في بريطانيا) حكى لي عنها وكان يعتقد بما انني ارثوذكسي فانها والمصريين يتبعون كنيسة واحدة وهذا هو حال معظم المسلمين الذين يعتبرون الارثوذكس كلهم شئ واحد بشكل وبآخر مع انه مقيم في بريطانيا ولكن ثقافته المسيحية في حالة سيئة وكان حزينا لأنها اعتنقت المسيحية في اليونان وتزوجت من رجل يوناني ويقول أنها اهانت الشعب التركي فلم تفلح سنين القامة في بريطانيا من محو طريقة تفكيره الشرقية والحساسية المفرطة لقضايا تغيير الدين رغم ان البنت التركية دي ليست صاحبة أخلاق فاضلة بل انها عارضة ازياء وممثلة أفلام اباحية كذلك ويبدو ان زواجها من الرجل اليوناني انتهى بالفشل وحصل طلاق مدني وعادت لتركيا ولكن الرجل لا يزال مصمم انها اهانت الشعب التركي (الأتراك عندهم حس عالي جدا بقوميتهم التركية حس عالي الى درجة السخافة) لو كانت تابعة لكنيستي لما كنت أفتخر لحظة بها كما أنني يا صديقي ابواحمد لا افهم سعادتك تلك أرجو أن تتفهم ان تغيير الدين موضوع شخصي بحت و يجب أن ننحي جانبا أفكار صراع الدين وصراع الحضارات الدين مسألة شخصية فقط يا صديقي. |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
قال تعالى (إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا)
|
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
إقتباس:
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 145 خلاصة الدرجة: صحيح بارك الله فيك يا اخ أبو أحمد وجعل جهادك فى ميزان حسناتك ورزقك الدينارت والدولارات الدعويه |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: المذيعة اللبنانية ماغي مطران تعلن اسلامها
إقتباس:
من المنطقى ان تتعجب من افتخار و اسلوب صديقنا أبو احمد الا أننى و بحكم اننى مازلت أحيا مغروسا داخل مجتمع مصر الاسلامى بكل ما فيه من افات نفسيه و خلقيه استطيع ان اتفهم موقف صديقنا جيدا . . . المأساه الحقيقيه ان أبو أحمد نفسه هو الذى لا يستطيع ان يفهم موقفه او يفكر و يحلل لماذا هو على هذه الدرجه من السعاده و الانشكاح بأسلام فنانه لا تعرف شيئا لا فى المسيحيه سابقا و لا فى الاسلام حاليا . الفكره يا اخى الحبيب انا اخونا ابو احمد - شأنه شأن كل المسلمين فى كل الدول الاسلاميه و خصوصا - قد ولد مسلما . . . و اصطدم من صغره بمبدأ أنه لا يحق له الا يكون مسلما , بل لا يحق له مجرد التفكير فى امور دينه . . . و هنا بدأت العقده النفسيه التى يعانى منها كل المسلمين . . . فأمامه حائط ضخم غير مسموح له بالخروح منه او حتى مجرد التفكير . . . وبالتالى كتب عليه ان يحيا كل عمره اسير هذا الحائط . . . و بحكم تركيب النفس البشريه فهى فى مثل تلك الظروف تلجأ لحيل و اساليب نفسيه أما لحماية نفسها او لنيل أى مكسب من أى نوع . . . تماما مثلما يتظاهر الطفل الصغير بالمرض ليحظى بعطف و اهتمام والديه و غيرها من الحيل النفسيه الشهيره . المهم ان اخونا المسلم - اى مسلم - يكون محصورا بين خيارين أولهما ان يواجه نفسه بالحقيقه المؤلمه انه غير مخير و حتى لو وجد انه فى ضلال فليس أمامه ان يغير ضلاله هذا . . .او أن تستغل نفسه كل الحيل النفسيه لتسكين ضميره و اقناعه بصحة ما هو فيه حتى يتقبل وضعه و يستطيع ان يحيا . . . و لو نظرت لكل سلوكيات المسلم فستجدها جميعا تصب فى هذا الاتجاه . . . محاولة اقناع العقل بصحة ما هم فيه و بالتالى اسكات العقل الباطل و تسكين الضمير و قبول الوضع . . . فتراهم يهدرون الجزء الاكبر من حياتهم فى محاولات اثبات الاعجاز العلمى فى القران و خلافه . . . بهدرون كل وقتهم فى محاولات تفنيد المسيحيه و اليهوديه و اثبات بطلانهما . . . . يبحثون بأى طريقه عن اخرين قد اعتنقوا الاسلام سواء عن قناعه او تحت أغراء المال او تهديد السيف ليفتخرون و يتباهون به . . .و الحقيقه ان فرحتهم الاساسيه لا تكون بالتباهى بهذا الشخص او حتى الفرح به . . . و انما هى فى الاساس جرعه من تسكين الضمير فمدام هناك اخر قد امن بما اؤمن به انا فعلى الارجح ايمانى صحيحا . . . او حتى فى اسوأ الاحوال فهذا الاخر سيواجه ما سأواجهه انا فى الاخره سواء كان حقا او ضلالا . . . اتذكر سؤال وضعته سابقا لاخوتى المسلمين و لم يستطع احد منهم ان يجيبنى . . . ايهما اهم لك و لحياتك . . . ان يعتنق شخص او عشره او مائه الاسلام . . . ام ان تدخل انت الجنه ؟ ؟ اذا كانت حياتك انت هى الاهم . . . فلماذا يكون تركيزك كله على اسلام فلان او علان متناسيا حياتك انت و سلوكياتك انت ؟؟ الامر ليس جديدا . . .فلو رجعت لمصادر الاسلام نفسه فستجد نفس السيناريو . . . فانا لم أجد فى حياتى اى عقيده او فكر او ايدولوجيه تنفق ما يقرب من 60 أو 70 % من محتواها و تعاليمها و ايدولوجياتها فى تفنيد و انتقاد عقائد اخرى بدلا من أن تركز فى تعاليمها هى و محتواها هى . . . لم اجد ذلك فى اى فكر او عقيده سوى فى الاسلام الذى لا هم له سوى الهجوم على المسيحيه و اليهوديه و تفنيدهما و انتقادهما . . . و كأن الاسلام ليس به شئ أخر يقال او مفاهيم أخرى مطلوب تعليمها . . . و ذلك أيضا لنفس السبب . . . فمن اليوم الأول للأسلام و رسوله يعرف ان كذبته تلك قد وضعته فى ورطه كبيره بينه و بين نفسه قبل الاخرين . . . و بالتالى فقد كانت نفسه تدفعه دفعا لوضع تلك التفنيدات و الانتقادات فى محاوله لتسكين ضميره و اقناع عقله الباطن بأنه على حق و ان الاديان الاخرى باطله . و للحديث بقيه المفدى
__________________
الانفصال هو الحل
الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل الانفصال هو الحل |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
خواطر من وحي الأزمة اللبنانية | fredy_kroger | المنتدى العام | 4 | 03-08-2006 05:42 AM |
رئيس وزراء إيطاليا ينسحب من برنامج بعد إهانة المذيعة له | bolbol | المنتدى العام | 0 | 12-03-2006 03:37 PM |