أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)

[elmafdy]

اشكرك اخى عبد المسيح على موضوعك الجديد الذى اعرفه للمره الاولى من خلال مداخلتك . . .

و رغم أننى من أنصار العلمانيه و أؤمن ان التدين مكانه القلب و ليست المظاهر , و ان الايمان يكون فى الداخل و ليس فى الخارج . . . الا اننى اختلف قليلا مع هذا القرار . . . فلاعبى البرازيل كلهم من الشباب المؤمنين الحقيقيين . . . و حينما يفعلون ذلك فأنما يكون نابعا من احساس حقيقى بالشكر للرب الذى ساعدهم و وفقهم . . . لم يفعلوا ذلك على سبيل المنظره او التظاهر او التدين المظهرى شأن أخواننا التانيين .

من جهة اخرى فأنى اتوقع السيناريو التالى لهذا القرار , كل المسيحيين فى كل اندية و منتخبات العالم سيستجيبون للقرار بصوره متحضره و يمتنعون عن اظهار اى مظاهر دينيه مسيحييه داخل الملاعب . . . بينما سيستمر المسلمون فى سجودهم و تمثيلياتهم , و اذا فكرت الفيفا ان تمنعهم او تحذرهم فستواجه بالصراخ و العويل و الاعتراض المعتاد من المسلمين و ان اعداء الاسلام يحاولون خفض راية الاسلام و ان الصليبيين الجدد قد احتلوا الفيفا - نفس نظرية الحجاب فى المدارس - الامر الذى سيسبب حرجا للفيفا و يضطره ان يغمض عينيه عن تجاوزات المسلمين مكتفيا بمنع المسيحيين فقط .

و كأن التحضر و الانصياع للنظم برقى اصبح أفه تحرم صاحبها من حقوق ينالها من يستنطع و يولول و يهلل .

عموما فأن الرياضه - شأنها شأن كل مناحى الحياه - النجاح فيها لم يجد و يجتهد و يستعد جيدا و ليست لمن يزيد عدد الركعات قبل لعب الضربه الركنيه او يتوضأ قبل الدخول لتسديد ضربة الجزاء .

المفدى

[elmafdy]

صورة أخرى أشد تخلفا من صور أسلمة الرياضه فى مصر . . .

انتهت أمس الأول دورة ألعاب البحر المتوسط . . . و فى اليوم الأخير للدوره كان هناك لاعب جودو مصرى يشارك فى المنافسات - لا أتذكر أسمه حاليا - . . . و كان زميل من زملائه يعلق على مباراياته من خلال اذاعة شبكة الشباب و الرياضه برفقة مذيعة الشبكه المتواجده هناك . . . و كان هذا المعلق يثنى على بطلنا الهمام و يمتدحه انه دائما ما يرفض تنفيذ التحيه التى تبدأ و تنتهى بها مبارايات الجودو و التى تتمثل فى انحناءه صغيره احتراما و تقديرا للمنافس . . . فبطلنا الهمام يرى ان تلك الانحناءه لله وحده . . . و ان تنفيذ تلك التحيه - رغم انها من قواعد اللعبه - الا انها فسق من عمل الشيطان , و بالتالى فهو يرفض ادائها مما يؤدى دائما الى توجيه تحذير او لفت نظر او انذار فنى له , مما يجعله يخسر بعض المبارايات .

و المؤسف ان زميله المعلق و حتى مراسلة الاذاعه المصريه كانا معجبين بتلك الروح و اثنيا اكثر من مره على خرقه لقواعد اللعبه و نيله الانذارات . . .

و قد نسيا كلاهما ان هذا -الجلنف - انما هو يلعب بأسم مصر و يتدرب و يسافر و يقبض من فلوس الدوله التى ندفعها جميعا من ضرائبنا ليحقق الفوز لمصر . . . و ليس من حقه ان يخالف اللوائح و يخسر مباراه تحملنا نحن تكاليفها .

فأذا كان يرى فى الجودو معصية لوجه الله و فى الانحناءه التى تعبر عن احترام المنافس رجس من عمل الشيطان فيمكنه ان يتوقف عن ممارسة اللعبه مكتفيا بالانحناء فى حلقات الذكر فى الموالد المختلفه . . . . و ليتدين كما يريد و لكن بعيدا عنا .

المشكله ان احدا لن يحاسبه او يواجهه . . فالبلد كلها متأسلمه و تمتدح جدا مثل هذه التمثيليات الهزليه . .. و فى داهيه مصر و نتائج و مصر و اللى جابوا مصر .

ليكى ربنا يا مصر من المسلمين اللى بعد ما احتلوكى 14 قرن مصممين انهم يمحوكى خالص

المفدى

[ABDELMESSIH67]

الاخ الحبيب المفدي

أنا معاك في ضرورة فصل المشاعر الدينية و الصلوات و تقديم العبادات عن السياسة و الرياضة لانهما يتعاملان مع العالم كله بمختلف دياناته .

المشكلة عند المسلمين هي الرياء و العند , يعني موضوع السجود اللي بيعملوه بعد كل صلاة ليس أكثر من نوع من انواع العناد مع اللاعبين المسيحيين الذين يرشمون الصليب أثناء دخول الملعب و أحيانا بعد الهدف و أشهرهم كان مارادونا .

تاني نقطة هي الرياء و استعراض التدين أو نوع من الدعاية الاسلامية كنوع من أنواع الهبل الدعوي لان الف سجدة لن تحسن صورة الاسلام و لن تجعلنا نصل لكأس العالم .

عبد المسيح

[knowjesus_knowlove]

جريمة جديدة من جرائم فريق الرعااااع المفقلسين ورعااااع الجزائر ... ....

http://www.copts.net/forum/showpost....20&postcount=8

[the way of truth]

بمناسبة كأس الامم الافريقية ---> 2010

شحاتة:علاقة اللاعب بربه أساس الاختيار للمنتخب

أبدى حسن شحاتة، المدير الفنى لمنتخب مصر، سعادته بنجاح التوليفة الجديدة من اللاعبين فى تحقيق الفوز على نيجيريا بثلاثة أهداف مقابل هدف، وقال لـ«المصرى اليوم»: «الأيام أثبتت صحة موقفى عندما اخترت (جدو) بعد متابعة سلوكياته».

وأوضح شحاتة أن «السلوك القويم» أساس اختيار لاعبى المنتخب، وقال: «بدون ذلك لن نضم أى لاعب مهما كانت إمكاناته، فأنا أسعى دائماً لأن يكون اللاعبون الذين يرتدون فانلة مصر على علاقة طيبة بربهم».

وضرب المعلم مثلاً بمحمد زيدان، مهاجم مصر المحترف فى فريق بروسيا دورتموند الألمانى، وقال: «محمد زيدان لم يكن يصلى، ولم يكن يعجبنى ابتعاده وانزواؤه عنا، فاجتمعت به قبل مباراة البرازيل فى كأس القارات، وأقنعته بالصلاة وأهميتها، ومنذ هذا اليوم يواظب على الصلاة».

فى الوقت نفسه، تواصلت تداعيات الفوز الكبير الذى حققه المنتخب على نيجيريا، إذ أعاد كبار المحللين ووكالات الأنباء المتابعة للبطولة، مصر إلى دائرة المرشحين للقب، بعد أن كان هناك شبه إجماع على إقصائها لتأثرها بغياب النجوم الكبار.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...0&IssueID=1650

بركاتك يا عم الشيخ شحاتة ...