تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-01-2010
الصورة الرمزية لـ المعلم يعقوب القبطى
المعلم يعقوب القبطى المعلم يعقوب القبطى غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2009
المشاركات: 1,586
المعلم يعقوب القبطى is on a distinguished road
مشاركة: خبر عاجل – إطلاق النار على الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة the way of truth مشاهدة مشاركة
مسيحيو الناصرة يتضامنون مع أقباط نجع حمادي بوقفة احتجاجية


تضامنًا مع أخواتهم الأقباط المضطهدين بمصر وخاصة أقباط نجع حمادي الذين تعرضوا للاعتداء الدموي أثناء الاحتفال بليلة عيد الميلاد المجيد، نظّم عدد من مسيحيو الناصرة وقفة احتجاجية لمساندة أخواتهم المسيحيين بمصر.
حيث رفع المحتجون اللافتات المنددة لتلك الأفعال الوحشية كما رفعوا لافتات عليها آيات من الكتاب المقدس لتعضيدهم ولتقوية إيمانهم ورجائهم بالرب.
و دعوا أثناء وقفتهم الاحتجاجية إلى ضرورة سرعة تدخل الحكومة المصرية لوقف كل الاعتداءات على المسيحيين بمصر.
و أكد المحتجون أنهم يُصلون وسيصلون من أجل التعايش بين أبناء الشعب الواحد بمصر، لأن مسيحنا مسيح التسامح والخير.

مشاركه اكثر رائعه من مسيحيى الناصره
حتى اللافته التى يرفعونها كلمات بسيطه لكن من وجهه نظرى معبره جدا جدا
الرب يعوضهم تعب محبتهم
ويعزى أهالى الشهداء
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 12-01-2010
the way of truth the way of truth غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 355
the way of truth is on a distinguished road
مشاركة: خبر عاجل – إطلاق النار على الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى

ثبوت التهمة على مرتكبى حادث نجع حمادى


قال الدكتور أحمد السباعى، كبير الأطباء الشرعيين إن مصلحة الطب الشرعى قامت بتسليم تقريرها الفنى الخاص بالمصادمات الطائفية التى وقعت فى نجح حمادى فى 7 يناير الجارى وأسفرت عن مقتل 7 أشخاص وإصابة آخرين للمستشار محمد عطية المحامى العام الأول لنيابات شمال قنا، والذى كشف ثبوت التهمة على محمد أحمد حسن الكومى الشهير بـ"حمام الكمونى"، وقرشى أبو الحجاج محمد على، وهنداوى السيد محمد حسن، وذلك بعد التأكد من أن الأسلحة التى تم ضبطها معهم هى نفسها التى استخدمت فى إطلاق النار على المطرانية وبالتالى فلا مجال لإنكار التهم، وأثبت التقرير أيضاً تضمن التقرير فحص جميع جثث القتلى، بالإضافة للمصابين فى الحادث الذين تعرضوا لإطلاق النار على مسافات مختلفة.

ولفت السباعى فى تصريحات لليوم السابع أن المتهمين الثلاثة لم يتعرضوا لأى إكراه أو تعذيب لإجبارهم على الاعتراف، حسبما تردد فى وسائل الإعلام، مؤكداً أنه عندما سأل أحد الأطباء الشرعيين المتهم الأول حمام الكمونى عن وجود أى إصابات فى جسده نتيجة وقائع تعذيب أو ضرب، نظر إليه شزراً وقال له: "محدش أصلا يقدر يعملى حاجة".

وكانت أجهزة الأمن قد أعلنت تسليم الجناة لأنفسهم بعد الخطط المحكمة التى وضعتها لمحاصرتهم قبل هروبهم إلى الجبل، ووسط حالة الاستنفار الأمنى التى سادت نجع حمادى بعد قوع الحادث ليلة قداس عيد الميلاد.



الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 13-01-2010
الصورة الرمزية لـ boraee
boraee boraee غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: احيا في قلب يسوع
المشاركات: 2,712
boraee is on a distinguished road
مشاركة: خبر عاجل – إطلاق النار على الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى

http://www.youtube.com/watch?v=MFjHt...eature=related
برجاء مشاهدة الرابط ...............................
لن يقوى احد على مسيحيوا مصر ..
جنود الشر لن تقوي على اي مسيحي
تحياتي
برعي
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح .

تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 13-01-2010
the way of truth the way of truth غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 355
the way of truth is on a distinguished road
مشاركة: خبر عاجل – إطلاق النار على الأنبا كيرلس أسقف نجع حمادى

خالد صلاح يكتب.. خطاب استقالة محافظ قنا


أنا الآن أشعر بالخزى يا سيادة الرئيس لأننى لم أقل الحقيقة كاملة، ولأننى دفنت رأسى فى الرمال عمداً، ولأننى قررت أن أحافظ على المنصب أولا، لا أن أحافظ على أرواح أبناء هذا البلد

سيدى الرئيس محمد حسنى مبارك
رئيس جمهورية مصر العربية
تحية طيبة وبعد
إننى إذ أتقدم لفخامتكم بخالص الشكر على الثقة الغالية التى منحتنى إياها بتعيينى محافظاً لواحدة من أهم محافظات الصعيد، وأفقر محافظات الجنوب، وهى محافظة قنا، أرجو من سيادتكم قبول استقالتى من منصبى هذا، للتقصير البالغ والإهمال الكبير الذى صدر من جانب المحافظة وأجهزتها فى حماية الأقباط ليلة عيد الميلاد، مما أدى إلى المذبحة الرهيبة التى أودت بحياة 6 من أبناء مصر أمام مطرانية نجع حمادى، وأحد أمناء الشرطة المخلصين، الذى لا يقل فقراً عن الأقباط الستة، ولا يقل عذابا عن عذاباتهم.

أتقدم لفخامتكم بالاستقالة، إذ إننى قصرت فى أداء واجبى الذى أوكلتموه فخامتكم لشخصى، بعد أن أخطأت فى تقدير الموقفين السياسى والأمنى فى المحافظة، فى أعقاب الأزمات المتعاقبة بين المسلمين والأقباط فى المحافظة، كما أهملت فى تقديم التوجيه المناسب للأجهزة التنفيذية والأمنية، وتجاهلت المناخ المحتقن فى المحافظة، وخاصة فى فرشوط وما حولها من مدن وقرى، وتركت الأمر كله بلا رعاية أو أمن، إلى الحد الذى أجهز فيه هؤلاء المجرمون على أبنائنا، بعد أن أقاموا قداس العيد، وخرجوا إلى شوارع مدينتهم واهمين بأنهم آمنون فى بلادهم، بلا رصاص يطارد صدورهم البريئة، أو مجرمين يحصدون أرواحهم بلا ذنب أو خطيئة.

لقد حاولت يا فخامة الرئيس منذ اللحظة الأولى، أن أكون ملكيا أكثر من الملك، ومسلما متشدداً أكثر من كل المسلمين المتشددين فى جميع محافظات الصعيد، من جنوب الجيزة وحتى جنوب السد العالى، كنت أتشدد بالحق وبالباطل مع المسيحيين فى قنا، وأعاند الأسقف العام كلما سنحت لى فرصة بذلك، حتى أؤكد للمتطرفين الذين يتربصون بأمن البلاد، أن اختيار مواطن مسيحى كمحافظ لأى من الأقاليم المصرية لن يؤثر شيئا فى سياسة الإفساد العمدى لحقوق المواطنة، فسيبقى المحافظ المسيحى فى الموقع كأخيه المحافظ المسلم تماماً، حريصاً على إخفاء المشكلات الدينية والسياسية والحقوقية، خاضعاً للتطرف والتشدد فى القرى والمدن، وموالسا مع الباطل، ومعارضاً للحقوق المدنية، ورافضا لبناء الكنائس أو ترميمها، ومداهنا لأئمة المساجد الذين لا يرضون بمصر إلا وهى جثة هامدة فى أحضان السلفية والظلام.

لقد فعلت كل ما فى وسعى لإخفاء الأزمات الواحدة تلو الأخرى، وجاهدت لكى أصل إلى تسكين المشكلات الساخنة، بالانحياز بلا تفكير ضد الجانب المسيحى فى المحافظة، فهدمت سور أحد الأديرة، وعاندت فى قرارات الترميم للكنائس، حتى يقول المتطرفون فى البلدة هذا هو المحافظ المسيحى الشجاع، يقف أمام الرهبان والقساوسة، كنت أظن أن التستر والإخفاء هو الحل، لكننى فقدت فى غمضة عين الجانبين معاً، فلا المتطرفون اقتنعوا بهذا النهج وأعلنوا السلام العام فى قنا، ولا المسيحيون ارتضوا بالصمت على الكثير من الحقوق التى أهدرتها عمداً سعياً للعدالة المزيفة. كنت أريد يا سيادة الرئيس أن يطمئن المسلمون لاختيار محافظ مسيحى، وكنت أظن أن الطريقة الوحيدة هى الإخفاء والتستر، وإهمال الاحتياطات الأمنية، وعدم الالتفات لكل الشكاوى التى تحركها الأسباب الدينية.

وكنت أظن يا فخامة الرئيس أننى بهذه الطريقة سأضرب كل العصافير بحجر واحد، فلا الكنيسة تستطيع التبرؤ منى باعتبارى مسيحياً عنيداً، يزعم العدالة والنزاهة فى المواقف الدينية، بانحيازه ضد أبناء عقيدته، ولا الدولة يمكنها أن تتخلى عنى، إذ إننى برهنت على اتباع النهج نفسه من التلون السياسى، ودفن الرأس فى الرمال، والتقليل من المشكلات الكبيرة حتى لا تصل إلى العاصمة، وتنقلب الدنيا رأسا على عقب.

كنت أظن أن هذا هو الحل، لكن النتيجة الأخيرة أننى أقف الآن يا سيدى الرئيس أمام سبع جثث غارقة فى الدماء، ستة مواطنين أقباط بعضهم شباب فى عمر الزهور، كانوا قد ادخروا ما تيسر لهم من المال لشراء قميص وبنطلون لقضاء ليلة العيد فرحين بالصلاة، راجين الرب أن يبارك شعب مصر، وجثة سابعة لأمين شرطة مسلم، كان قد أدى واجبه فى حماية المصريين من أبناء وطنه، فقتله المجرمون غيلة وغدرا، وترك ابنه يتيماً ضعيفاً، ولم يكن سدد بعد إيجار شقته الصغيرة فى أطراف البلدة.

أنا الآن أشعر بالخزى يا سيادة الرئيس لأننى لم أقل الحقيقة كاملة، ولأننى دفنت رأسى فى الرمال عمداً، ولأننى قررت أن أحافظ على المنصب أولا، لا أن أحافظ على أرواح أبناء هذا البلد، أشعر بالعار لأننى أهملت فى تقدير هذه النيران الساكنة تحت الرماد، ولم أكلف خاطرى بأن أطالب بتعزيز الحراسات على الكنائس استعداداً للعيد، لقد خشيت يا سيادة الرئيس أن يظن المسلمون فى مديرية الأمن أو فى مبنى المحافظة أننى أنحاز إلى مسيحيتى بهذه الإجراءات الاستثنائية، فقررت تجاهل الأمر كله، وقضيت العيد على طريقتى الخاصة، وتركت هؤلاء الفقراء المساكين نهبا للتطرف والغدر والرصاص بلا معنى، والآن أشعر بتأنيب الضمير يا سيدى الرئيس، أشعر أننى المسئول الأول عن هذه الأرواح الضائعة، وأشعر بوخز فى قلبى وفى وجدانى من كل هذه الفترة التى قضيتها فى التستر والإخفاء بلا معنى أو ثمن.
أنا مخطئ يا سيدى، وهذه الأرواح فى رقبتى وحدى، ولهذا أعاقب نفسى بتقديم استقالتى، راجيا منكم قبولها متفضلاً، وراجياً أيضاً اختيار محافظ يعرف كيف يحافظ على الحق بالقانون، وكيف يؤسس لمفهوم المواطنة، ولا يخشى من بطش أئمة المساجد المتشددين، أو مطاردة ألسنة الجهل والعنصرية والظلم، أرجوكم يا سيدى اختيار محافظ يعرف أن واجبه الأول أن تكون مصر بلداً للجميع، وأن يكون قادراً على أن يقهر أعداء المواطنة بيد من حديد.

مقدمه لفخامتكم
اللواء مجدى أيوب إسكندر
محافظ قنا
أنت تعرف أن هذا النص مكانه الخيال لا الحقيقة، فلا المحافظ يعرف آثامه السياسية والوطنية، ولا هو قادر على أن يعترف بما اقترفه فى قنا، ولا هو يجرؤ على تقديم الاستقالة، ولا يحتمل مواجهة بهذه المكاشفة، للأسف.
مصر من وراء القصد.




آخر تعديل بواسطة the way of truth ، 13-01-2010 الساعة 11:41 AM
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
كيميت ساجى عاجل :من يحمى أسقف نجع حمادى من الغول الأسلامى ؟؟ para`o المنتدى العام 18 15-01-2010 02:23 PM
حوار صحفى مع نيافة الأنبا كيرلس عقب المؤتمر فى نجع حمادى boulos المنتدى العام 2 20-09-2006 05:06 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:34 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط