طلعت السادات:فتاة فرشوط كانت مستعملة

[agentsmith_3]

شلومو

هي القصه يا دكتور مش اغتصاب ولا حاجه

القصه حجه علشان قتل الاقباط

القصه هي الاسلوب متبع منذ عصر النبي الكذاب المحمد بن قمله


ايام المحمد ادعت عاهرة مسلمه ان تاجر يهودي حاول كشف وجهها

فاباد السفاح ابن امنه قبيلة خيبر باكملها

و تكررت كثير عبر التاريخ

فنجد السفاح خليفته

يدعي انه سمع صوت عاهرة مسلمه اخري تصيح وامعتصمااه اثناء اغتصاب مسيحي عمورية لها

فاتخذ هذه الاسطورة ذريعه ليغزو عمورية و يقتل اهلها و يغتصب نساءها


و في العصر الحديث استعملها محاشير ليبيدوا الاقباط من مصر

و لذلك نجد المؤلف قلبه والي قنا يخرج الي الاعلام و الصحافة بان المجاهد الاظلامي حمامه بن الكموني بهذه الغزوة الاسلاميه المباركه انتقاما لشرف هذه المسلمه

فكيف عرف مكنونات قلب هذا الصحابي الجليل حمامه بن الكموني ؟؟؟


بل حتي ال " اسقف " كيرلس اعلن في وسائل الاعلام انه قال لأهل ال " بنت " انه اذا لم ينصفهم القضاء فسيحضره بنفسه " نفس كيرلس " اليهم ليقتصوا بهم

اي ان هذا المسكين حكم عليه بانه الفاعل من كل من حكومة دولة مصرستان و ال " اسقف " المؤلف قلبه بانه الفاعل قبل اي تحقيقات او محاكمه

في حين ان بعض الشرفاء من غير المسيحيين اعلنوا ان الفتاه لم تكن بكرا

فنجد تقرير الطب الشرعي اعلن انها غير بكر قبل ان يستعملها جرجس

و النائب المحترم طلعت السادات قال عنها انها مستعمله

و نظرا لسنها فلابد انها استعملت مرات كثيره عديد ليظهر هذا في الطب الشرعي

اي انها ببساطه عاهرة

و خوفا من ظهور هذه الحقيقة قبل الحكم علي الكموني و ربما قبل استغلال قضية ال " بنت " في غزوة اسلامية اخري

فبراءة هذا الشاب ستفضح حكومة مصرستان و كذب والي قنا مجدي ايوب و كذب ال " اسقف " كيرلس و كذب الامن المصرستاني و كذب البرطمان المصرستاني و كذب الاعلام المصرستاني

و مقاطعة نقابة المحاميين للمتهم جرجس هي لعبة من الحكومة المصرستانية لتأجيل القضيه حتي ينسي العالم و الاقباط تلك القضيه و غيرها

و بجد اتمني ان احد المحامين الاقباط المهتمين بحقوق الاقباط مثل المستشار نجيب جبرائيل ان يتبني قضيته

فاولا - حتي ولو كان مذنبا - وجود محامي هو حق قانوني و انساني له
ثانيا واضح جدا من ملابسات القضيه ضغط الرأي العام و ضغط الاعلام و تحيزه ضد جرجس

ثالثا اتمني ان تنقل محكمته الي محكمة القاهرة بعيد عن قنا التي سيكون القضاء فيها متحيزا ضده

[المعلم يعقوب القبطى]

تحياتى الى الجميع
يبدوا ان هناك حقيقه مغيبه تماما عن الموضوع حتى المسيحيين
القضيـه موصوفــــــــــه جنائيا (هتك عرض)
وليس إغتصاب
والفرق بين الإثنين هو فرق السما من الارض
الإغتصاب هو القيام بالعمليه الجنسيه بدون موافقه الانثى
اى ان الحمايه القانونيه تنصب فى هذه الجريمه على موافقه الانثى على المعاشره الجنسيه فإذا انعدمت الموافقه الأنثويـه تحول الموضوع الى إغتصاب

بينما هتك العرض هو ملامسه جسد المرأه
أو الموصـوف بالتحرش الجنسى
الذى يتم فى الشارع المصرى بكفائه منقطعه النظير فى الايام العاديه
وله مواسم يزدهر بها فى بلدان العربان مثل عيد رمضان الذى يقيد فيه الشيطان وعيد نحر الخرفان حيث يندفع حيوان العربون المحمدى الى الميادين والتجمعات العامه لينقض على اى منكوحه فى الطريق فيما يعد نوعا الحج السنوى النكاحى

الذى يعنينا هنــــــــا
ان الذكاء المحمدو شيطانى
وصف الجريمه هتك عرض ولم يصفها بالإغتصاب

لان الفتاه متعوده ومستعمله طبقا لتقرير الطب الشرعى
لذا من المستحيل إثبات الإغتصاب
وهو يريدون كبش فداء وأسباب لتبرير غزوات نجع حمادى وبهجوره ومن قبلها فـرشوط التى تمت تحت مسمى الإنتقام لشرف منكوحه

والمسلم العادى الذى يوجهون الحديث والخطاب إليه بهدف إثارته أو لتبرير وتمرير الغزوات المباركه على القبط لا يعرف الفرق بين الإثنين

وهذا طبعا بصرف النظر عن كون المواطن القبطى هو الفاعل أو لم يفعل فهذا حديث آخر
تحياتى