و أخيرا عرفت الحق ...

[موسي الأسود]

وبكل أسف يتباري المسلمين في ابراز الاعجاز البهيمي في الاسلام ..

فتارة نجد ان اسم محمد مكتوب علي بيضة أو علي البطيخة و القرع العسلي أو علي حبة من الطماطم و اخري نجد أن أسماء اله الاسلام تنطقها حيوانات منها الحمار و البقرة و القطط وخلافه .

ونجد في التاريخ الاسلامي و السيرة المحمدية العديد من المعجزات مثل الضب المتكلم و الحمار المتكلم و الغزالة المتكلمة و الناقة المتكلمة و الحصي الذي يسبح و وووووو ... ومع ذلك ينكر من ينكر من المسلمين هذه المعجزات و يدعون ان المعجزة الوحيدة لمحمد هي القرآن فقط .
وهنا يسقط المسلم في ازدواجية المعايير ما بين مؤيد و معارض لمعجزات محمد و اله محمد .

مع أن اله الاسلام أقل و اضعف من أن يظهر ذاته فحتي معجزة محمد في شق القمر المزعومة طلعت اوت أوف سيرفس حيث اكتشف ان الآية القرآنية مسروقة من أمرؤ القيس الذي مات قبل ميلاد محمد بربع قرن علي ما أتذكر هذا و لم يري احد من الصحابة هذه الحادثة و بالرغم من ذلك نجد السادة المسلمين انصاف المتعلمين يعتقدون في شق قمري طوله بضع كيلومترات علي سطح القمر و اكتشفته وكالة ناسا الامريكية الكافرة ان من أثر انشقاق القمر أيام محمد بن آمنة .


والآن أعزائي القراء و أعضاء المنتدي الكرام لي ملحوظة أخري وهي هذا اليوتيوب
http://www.youtube.com/watch?v=CgEnM...eature=related

وكثيرا ما نسمع صوت الآذان و كثيرا ما كنا نسمع أصوات متداخلة ما بين عواء الكــــــــــــــلاب و نهيق الحمير و الي الآن لسنا نعلم ما الشيء المشترك بين الاذان و أصوات الحيوانات و ما تفسير ذلك علميا أو دينيا .
مع أني كنت أعلم أن العلاقة بين صوت الآذان و زراط الجان و الشياطين فقط فعن رسول الاسلام قال

‏حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏قال أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان وله ضراط حتى لا يسمع التأذين فإذا قضى النداء أقبل حتى إذا ‏ ‏ثوب ‏ ‏بالصلاة أدبر حتى إذا قضى ‏ ‏التثويب ‏ ‏أقبل حتى يخطر بين المرء ونفسه يقول اذكر كذا اذكر كذا لما لم يكن يذكر حتى يظل الرجل لا يدري كم صلى

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE

وهذا سبق أن تساءلت فيه في هذا الموضوع
http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=21584
و لكن بلا أجابة الي الآن فهل من مجيب من السادة المسلمين الجادين في النقاش .