من تنتخب رئيسا لمصر 2011 من تتوقعه لرئاسة مصر

[fanous2102]

فرقت رتبه من الفريق سامي عنان الي المشير طنطاوي
لكن كلها كاكي في كاكي ونحاس في نحاس

فجر الاستشارى ممدوح حمزة مفاجأة من العيار الثقيل فى حوار له مع صحيفة (الوطن) القطرية بقوله أن رئيس مصر القادم سيكون المشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، و أن فترته ستمتد لسنتين، وبعدها يسلم الدولة إلى رئيس مدني منتخب، فيها دستور عصري،وبرلمان وطني، وحكومة ائتلافية.

واكد حمزة أن ذلك أمر طبيعي في أي ثورة لابد من فترة انتقالية يواجه فيها النظام الانفلات الأمني والتخبط الإداري.

وقال حمزة أن أداء حكومة شرف للأسف سيئ للغاية، ولا يعبر عن مطالب الثورة، أنا أرى أن هؤلاء الوزراء غير ثوريين، ومنهم من كان عضوا في لجنة السياسات في الحزب الوطني المنحل، وكيف تطلب منهم أداء جديد، وهم غير ثوريين وكانوا شركاء النظام السابق، فهم دائما ليسوا على مستوى الحدث حتى وإن كان فيهم وزيران أو ثلاثة ثوريين، فآلياتهم كما هي لم تتطور، والأخطر من الوزراء، الموظفون الكبار مثل رؤساء البنوك، والمحافظون، والجامعات، والشركات، فهم كانوا اليد الطولى في الفساد كله، وإذا كان لدى الحكومة النية للعمل فلن تستطيع، في ظل وجود هؤلاء.

وعن "الدستور أولا"، قال "هذا أمر منطقي، فلم تبدأ أي ثورة في الدنيا بانتخابات، بل لابد أن يكون هناك دستور وطني مجمع عليه، ويكفل الحقوق والواجبات، وإلا تستأثر قوة معينة بوضع
http://www.christian-dogma.com/vb/sh....php?p=1344893

[abomeret]

حازم أبوإسماعيل في أولي جولاته الانتخابية: أرفض وثيقة المباديء الحاكمة للدستور‏..‏ وأطالب بسن قانون لمحاكمة رموز الفساد

كتب‏-‏ محمد عنز ‏:‏ الأهرام

أكد الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أنه ضد فكرة وثيقة المباديء الحاكمة للدستور‏,‏ مشيرا إلي أنه يرفض تكليف ما يسمونهم بالقوي الوطنية بوضع هذه الوثيقة وكأنهم يقولون أن هذه القوي بديل عن الشعب وهو من نرفضه‏.

موضحا أنه إذا تم الاصرار علي هذه الوثيقة علي النحو الذي يلعب بعقيدتنا فإننا لن نقف مكتوفي الأيدي, جاء ذلك خلال المؤتمر الذي عقده بقرية بهرمس مسقط رأسه بالجيزة بالإعلان عن بدء حملته الانتخابية, وحضر المؤتمر الآلاف من أهالي القرية الذين استقبلوه بالهتافات.

وطالب حازم أبوإسماعيل بضرورة سن قانون لمحاكمة رموز النظام السابق والذين تسببوا في قتل الشهداء مشيرا إلي أن هذا القانون يجب أن يحدد وسائل الأثبات واجراءات المحاكمة, ويحدد أيضا الكشف عن أسرار لايمكن البوح بها .. مشيرا إلي أن هذا القانون ليس استثنائيا.

وأوضح أنه مع المحاكمات التي يجريها الحكم المستقر وليس الانتقالي أو العسكري. وأوضح أن مصر في العشر السنوات القادمة تهددها مخاطر عظيمة فهناك خطة لتقسيم مصر إلي دويلات كما حدث في العراق والسودان ولبنان وفلسطين, والوقاية من هذا التقسيم أن يكون رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ليس لهما أي انتماءات لأي دولة خارجية كأمريكا وإسرائيل وأن يكون ولاؤه بعد الله للشعب, مشيرا إلي أنه عندما تجد أمريكا أن الشعب مع حكومة وطنية وحاكم صادق مستقيم وجيش قوي سيعملون لمصر ألف حساب وسيعلمون أنهم سيدخلون في معركة خاسرة وأشار إلي أن أمريكا كانت تقوم بعمل فتنة طائفية في مصر لأنها كانت تعلم أن هناك نظاما عميلا سيساعدها في تحقيق مخططاتها.

وأكد أبوإسماعيل أنه مع الاعتصام في ميدان التحرير مشيرا إلي أن مشكلة الثوار أن مطالبهم ليست واضحة ويجب أن يحددوا مطالبهم, كما أنه مع التصعيد علي فترات حتي تتحقق باقي مطالب الثورة.

[abomeret]

عبد المنعم أبو الفتوح : الأقباط يعانون من الإقصاء وهذا ظلم

كتبت نادية محمد - اليوم السابع

قال عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إنه لا يخوض الانتخابات باسم جماعة الإخوان المسلمين، وأضاف لو عرضت على الجماعة هذا الأمر لرفضته.

وأكد أبو الفتوح أن الأصلح للحالة المصرية أن يكون مرشح الرئاسة مستقلاً، مشدداً على أنه يخوض الانتخابات باسم الفكرة الإسلامية الوسطية، لافتاً إلى أنه ينتمى لجماعة الإخوان فكرياً فقط.

وأوضح فى حديثه لبرنامج "مصر الجديدة"، الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش، على قناة "الحياة"، أن أزمة المسيحيين فى مصر هى الإقصاء وعدم المساواة، وهذا ظلم لا يرضاه الإسلام، مشيراً إلى أن الدستور المصرى حرص على تفعيل المواطنة، وهو ما لا يمكن أن يحدث دون المشاركة بين المسيحى والمسلم.

وقال إن مصر تعانى منذ قيام الثورة من عشوائية القرار، وعدم الموضوعية فى اختيار الوزراء، والدليل هو إلغاء وزارة الإعلام وعودتها مرة أخرى، وهو ما يكشف بوضوح حجم التخبط الحكومى.

وأوضح أبو الفتوح، أن المرحلة الانتقالية خطر على أمن مصر، مشدداً على أن الانفلات الأمنى من صنع بقايا النظام السابق.

وأضاف، إن إجراء الانتخابات وتحقيق الأمن ليس مستحيلاً، مطالباً بضرورة حدوث توافق مجتمعى على الدستور، حتى تلتزم به الجمعية التأسيسية، مؤكداً أن الانتخابات أولاً ثم الدستور، هما سبيل خروج مصر من الأزمة الراهنة.

وقال، أنا ضد ترشيح عمر سليمان، لأنه أحد رموز النظام السابق، وهو مسئول مثل مبارك على فساد النظام ويجب أن يحاسب.