|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
+
كل وحده عضوها التناسلي برعاها بتلاقي من الاسلام الباب لتمارس الجنس او ما ادعوه الجنس الشرعي الذي يحميه كلمه الاسلام , ويتستر تحت المنديل والذقن (اللحيه) والجلبيه .
فندعوا كل داشري الى ان تنضم الى منتدى الدعاره برأسه محمد بن عبد الله ..... ومديره اعماله عائشه .... يا سيدي هيك اشكلات بتشرفش المسيحين , هدول مفش فايده منهن غير الجنس علشان هيك منزتهن عليكوا لانوا هيك برضوا عضوهن التناسلي ...... يلا عيشوا على زبايل المسيحيه يا امه محمد منا إلكوا بدون مقابل اذا من نفس النوع .... ابو القبطي - الناصره / اسرائيل |
#2
|
|||
|
|||
أؤكد لك يا أخ شيء من أنا
لو كان الغربيون يعرفون العربية ، لأحرقوا القرآن والكتب الإسلامية وطردوا المسلمين من بلادهم انا هضطر أنقل المقال كله هنا عشان الاخوة يضحكوا شوية: Although raised as a Protestant, 35-year-old Nur Sammour-Wüst feels she has always been a Muslim. She converted to Islam over a decade ago and looks back to an event in Sunday school as a harbinger of the change that was to come. “The teacher told us that God sees and hears everything, but that he sent his son Jesus as an intermediary to the world,” she recalls. “I went home and told my mother that if God sees and hears everything, I don’t need a mediator.” “Now, as a Muslim, if I pray for help, I pray directly,” says Nur Sammour-Wüst. “Direct communication with God is a basic tenet of Islam.” ![]() Fear of death In 1991, at the age of 22, she met and married her first husband, a Lebanese. ![]() “During that time I was always asking myself questions, especially about death. I didn’t find the answers I sought in Christianity – there, death is a taboo subject.” ![]() Her husband, on the other hand, who had lived through war, did not understand the Western fear of death – although, like her, he was only 22. “For him, everything was clear, because in Islam death is clearly defined,” she says. ![]() “I started to learn more about Islam, and at one point suddenly I knew. I already believed in God, in the prophets, in the angels, in predestination, in resurrection. I was already Muslim, I just had never realised it. In 1992 I officially converted.” ![]() After her first husband died in a car accident, Nur Sammour-Wüst remarried – again to a Lebanese. But after six years they divorced. Muslim family Now a single mother, she is raising her son and two daughters as Muslims. “I am responsible for them – also religiously – until they are 18 years old,” she says. “At home we live and practise Islam, and the children accept it. I think it’s normal for them.” ![]() And should one of her children no longer want anything to do with Islam? “My most fervent wish to God is that this does not happen. It would be awful for me, because to me Islam is a way of life. It is not like a shirt that you simply change.” ![]() Still, she feels religion and belief cannot be forced on anyone. “If, in the worst case, a child no longer wants anything to do with Islam, then upon reaching adulthood he or she must take responsibility ![]() No exception A common preconception is that Muslim women sit at home and are not allowed to go out in public. Nur Sammour-Wüst, who leads an active life, denies she is an exception because she is Swiss. ![]() “In the time of the prophet Mohammed, 1,400 years ago, women were politically and intellectually active. The notion of house-bound women tied to the stove is patriarchal, not religious.” ![]() According to Nur Sammour-Wüst, Muslim women in Switzerland often complain that they face more problems than their Swiss counterparts who have converted to Islam. She puts much of this down to a failure to learn the language. “They absolutely have to learn German,” she says. “The prophet Mohammed also said that when you live somewhere, learn the language that the people speak so you can communicate.” ![]() “In my view, if Muslim women live in Switzerland, they should be able to speak the language. If they learn German, constructive discussions can take place.” swissinfo, Jean-Michel Berthoud ------------ وكما ترى كم الأكاذيب وكم المصائب في كلامها هل محمد قال عندما تعيش في مكان ما ، تعلم اللغة التي يتكلمها الناس عشان تعرف تتعامل معاهم؟؟ ولا قال من تعلم لغة قوم آمن شرهم؟؟ نظرية المؤامرة ![]() طبعا الكلام اللي واصل لها كله مختل وليس هو الاسلام الشرقي حد بس يسألها اذا كان مسموح للمرأة في السعودية بقيادة السيارة أم ليس بعد ![]() يا شيء من أنا ، حاول تتعلم الانجليزية وتقرأ المقال قبل وضعه وشكرا |
#3
|
|||
|
|||
Around 30,000 women in Switzerland have converted to Islam, according to a recent report by an organisation for Muslim women
عموما احنا مش عاوزين نبقى زى الثلاثين ألف دول ... احنا عاجبنا نفضل زى السبعة وعشرين مليون اللى مارضوش يتحولوا....
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#4
|
|||
|
|||
بل دعوني " ازيدكم من الشعر بيت "
200 يهودي اسلموا على يد 1 مسلم مصري . http://www.jews-for-allah.org/ قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم .. قل للهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (البقرة : 142 ) قال تبارك وتعالى : بسم الله الرحمن الرحيم .. وَاللّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (البقرة : 213 ) وقال تعالى : ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم (البقرة : 272 ) |
#5
|
|||
|
|||
ومارائيك فى هذاالخبر
ثلاثه الاف يتحولون الى المسيحيه فى عظه واحده ...
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#6
|
|||
|
|||
+
كل شخص ليس مسيحي بمعنى الكله , سينغر في دين النفاق والخداع , لانه لا يعرف ان يجاوب او يقنعونه بالاسلام وهو لا يعرف حقيقه المره .
فلذلك ايسر لكل من يريد ان يذهب القرآن ان يقرأه حتى النهايه , وحتى بدون قراءت الانجيل سيعرف ان القرآن ليس مرسل من عند الله وانه شعوذات ودجل محمد رسول ابليس ... ابو القبطي - الناصره / اسرائيل |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: اعلان اسلام ثلاثين الف امرأه سويسريه
إقتباس:
اين هو دليلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجو ان لايكون دليلك مجرد شتائم لاعلاقة لها بالسؤال |
#8
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
![]() زينب فتاة منقبة، تحرص علي الصلاة بانتظام، تحضر الدروس الدينية في المساجد، تخرج الزكاة، وتحرص دوما علي العطف علي الفقراء.. وزينب طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان.. تسكن في منطقة حدائق المعادي، وتعمل مع والدها كمصورة ÷يديو في الأفراح ذات الطابع الإسلامي أو أعياد الميلاد. حتي نهاية رمضان الماضي كانت 'زينب' تمضي علي ذات النهج: تؤدي الصلاة، وتصوم رمضان وتقدم مساعدات يومية للصائمين.. قضت العيد مع أهلها سعيدة، وفجأة أصيبت بكسر في القدمين نتيجة سقوطها من علي السلم. كان طبيعيا، والحال كذلك، أن تبقي في البيت لأيام طوال، كانت تمضي الساعات أمام الانترنت، تعاملت مع أحد مواقع غرف الحوار، بدأ الحديث مع زينب التي دخلت إلي الموقع باسم حركي هو 'مني' تعرفوا عليها وأداروا معها حوارا حول النصرانية وعلاقتها بالإسلام، بدأوا في تشكيكها في القرآن وعقيدة الإسلام، طرحوا عليها أسئلة، شككوا في الإجابات،. رفضت زينب، ثم ترددت، ثم صمتت وراحت تنصت بإمعان. كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا. استمعت زينب إلي تجارب 80 شخصا رووا فيها قصتهم الكاملة، والتي حملت عنوان من 'الإسلام إلي الإيمان' وكيف تركوا الإسلام إلي النصرانية. كانت الفتاة في حالة عدم اتزان، وكانت المرتدة ناهد متولي تحاورها لساعات طوال، وفي إحدي المرات وأثناء الحوار أمرتها ناهد متولي بأن تخرس الصوت الذي يترامي في المنزل، وحين سألتها زينب ماذا تقصدين؟ قالت لها: صوت الراديو.. وكان الراديو مضبوطا علي إذاعة القرآن الكريم، حيث اعتاد أهل البيت علي سماع القرآن.. تحركت زينب دون أن تدري، وقامت بإغلاق صوت الراديو، ومنذ هذا الوقت لم تسع إلي فتحه مرة أخري.. في هذه الفترة بدأت والدتها تدرك أن تغيرا ما طرأ علي ابنتها، كانت تردد بعض المعلومات أمام والدتها، لكنها كانت دائما تقول: إنها تستمع إلي دروس من د. ناهد متولي علي الانترنت تخص دراستها.. وأنها ربما تسافر كندا قريبا لأنها ستحصل علي منحة دراسية هناك. رويدا رويدا بدأ سلوك زينب يتغير، تخلت عن شعار ديني في سلسلة مفاتيحها الخاصة، كان الشعار يحمل عبارة 'الحمد لله.. سبحان الله' ثم أهملت الصلاة، وبعد فترة امتنعت عنها نهائيا.. وبدأت تتلقي اتصالات من عدد من الشخصيات الموجودة في مصر من بينهم أحد أبناء المنصورة وهو طالب جامعي بجامعة أسيوط يسمي نفسه 'محمد رضوان' وطالب آخر أيضا بجامعة أسيوط ورقماهما بحوزة الأسرة حاليا، وكانت هناك فتاة قد بدأت تتقرب إليها، حكت لها تجربتها، ووعد وتعهدت لها بإحضار تأشيرة السفر والتذاكر وكل الأوراق التي تؤمن لها ا لسفر دون مشكلات، وبدأت تعرفها علي شخص يدعي أحمد يعيش في أمريكا. كانت الخيوط تلتف حولها من كل اتجاه، بدأت تتلقي اتصالات عديدة من داخل مصر وتحديدا من أسيوط، ومن بين المتصلين كانت هناك فتاة طلبت منها موعدا لزيارتها في منزلها، ومعها فتاة أخري، كان من المقرر أن تتم الزيارة في يوم السبت 27/11/2004، إلا أن تطورا ما حال دون اتمام الزيارة يوم السبت فتمت يوم الأحد 28 نوفمبر، وبحسب رواية البواب كان أفراد الأسرة غائبين، وكانت زينب وحدها في المنزل، وصعدت إليها فتاة منقبة ومعها أخري متحررة، مكثتا معها نحو ساعتين، ثم انصرفتا، في حين أن زينب كانت قد اتصلت بوالدها وقالت له: إنها علي موعد مع صديقاتها للمقابلة في محطة مترو جامعة حلوان.. كان من اللافت للنظر أنها في اليوم التالي الاثنين 29 نوفمبر حسب رواية والدها كانت في زيارة غامضة لأحد الأماكن التي لم تكشف عنها، وحين عادت إلي مقر والدها في عمله بالاستوديو الكائن بشارع أحمد زكي بحدائق المعادي، كانت الفتاة مرهقة ومتعبة، عيناها زائغتان ويبدو عليها الخوف.. والدها أصيب بالذعر الشديد وراح يسأل عن السبب، فقالت له: إنها متعبة جدا وتريد أن تذهب إلي المنزل للراحة. في اليوم التالي الثلاثاء 30 نوفمبر كان مقررا أن تشارك مع والدها في تصوير حفل زفاف لإحدي المنقبات، ولكن عند الرابعة والنصف غادرت المنزل حاملة معها حقيبة جلدية صغيرة ليس بها سوي بيجامتين فقط، ولم تصحب معها أي شيء من ملابسها المعتادة، حيث كان من عادتها دوما ارتداء ملابس تغطي جسدها حتي أخمص قدميها. غادرت المنزل.. راحت الأسرة تبحث عنها، إنها علي موعد مع والدها لتصوير حفل الزفاف بال÷يديو.. ظل والداها وشقيقتها الكبري يبحثون عنها حتي العاشرة مساء.. كانت قد أغلقت هاتفها النقال منذ فترة، فراحت الأسرة تبحث داخل المنزل. وبعد رحلة طويلة مع البحث تم العثور علي خطاب مدون بخطها بجوار باب المنزل، قرأ الأب الخطاب، تلعثمت الكلمات من شفتيه، تغير لون وجهه، لم يصدق، أمسك بالخطاب وجلس علي أول كرسي وراح يقرأ: 'باسم يسوع.. آسفة لأني تركتكم، ولكن تعلق قلبي بالمسيح فوجدته يناديني، فلبيته، وسألته عنكم فقال إن من أحب أما وأبا أكثر مني فلا يستحقني فرجوته أن يبارككما فوعدني بالإجابة'. صمت الأب لبرهة من الوقت، الأم تكتم دموعها، اللهفة تبدو علي وجه شقيقتها.. اكمل يا أبي.. اكمل.. يمسك الأب بالخطاب ويقرأ 'طبعا أنا عارفة أنكم غاضبون مني، وتلعنونني ولكن يسوع الرب قال لي إن أعداءنا ****وننا ونحن نباركهم ولهذا فأنا أصلي لهدايتكم. إنني أقول لكم: إنني تاركة هذه الدار بعد أن هداني يسوع إلي الدين الحق، فإذا خفتم أن تقولوا إني أصبحت علي الحق، فقولوا إنه جاءتني فرصة سفر سريعة، وإنني انتهزتها ولم أضيعها، وداعا إلي لقاء في محبة يسوع، وجاء التوقيع مذيلا باسم 'بنت يسوع الناصري'. لم يصدق أحد في الأسرة أن زينب الفتاة المؤمنة التي تحفظ غالبية القرآن يمكن أن ترتد بهذه السهولة، |
#9
|
|||
|
|||
هو اللى ميعجبوكش عشان اسلم يبقى مش على هواكم ويبقى كخة؟
تعالى شوف كام قسيس اسلم واللى اتنصروا غالبيتهم من الفقرا واللى ملهومش علاقة بدين وتعالى بنفس الوقت شوف من اللى اسلموا منهم كبار لجان تنصير بافريقيا بصراحة الاسلوب رخيص وانا عارف انكم هتشتموا بس دينا قال وقابلهم باللتى هى احسن والسلام عليكم تحيتنا السلام |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
إذا إلتزمتي بالنقاش العقلاني ستجدين أن من المستحيل تقريبا أن يتجه انسانا ما للاسلام بارادته الحرة وهذا يمت بصلة فعلية لأحكام الاسلام وشرائعه الأرضية البحتة البعيدة كل البعد عن الله الذي يعرفه المسيحيين أرجو أن تتكرمي بالمشاركة على الموضوعات المثارة في حوار الأديان |
#11
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() إقتباس:
|
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
لا تلوثى نفسك - واذهبى لترى عينة كلامهم و اعمالهم فى منتدى حوار الاديان تحياتى اليكى والسلام عليكى ورحمة الله وبركاته |
#13
|
|||
|
|||
![]()
السلام على من اتبع الهدى
أرى أنكم معاشر ال***** قد فقدتم اداككم لحقيقة هامة في العالم بصفة عامة وفي مصر بصفة خاصة ألا وهي أنكم منذ أن أصابكم ذعر الأسلمة وأحسستم بقيمة عقائدكم الهشة فأصبحتم بكل ضعف وذل تاقون الشتاءم وتتعالى صرخاتكم لكي تحاولو نسيان حقيقة أنكم في مصر ان شاء الله الى زوال أنا لاأنقل من موافع أو من أخبار أومنقصص مساطب وانما اتكلم بحمد الله عن تجربة شخصية فأنا بحمد الله كنت سببا في اسلام شخصين وقد ذاقا منكم الأمرين من تنكيل بهم من أهلهم ومنا الكنيسة وبل ومن أمن الدولة هداهم الله فأنتم تنقسمون الى نوغين من خلال رؤيتي ومناظراتي معكم قسم يناقش ويدافع ويحاور عن عقيدته باستماتة وهذا انشاء الله قسم ميسور سهل في الافنع ولكن للأسف لا يلبث أن يتحول الى القسم الثاني الجاهل بدينه فضلا عن اديان الآخرين ويسلك مسلككم المشؤوم ومن طريف مأذكره أني كنت قد طلبت من أحد مناظري أن يذهب الى أب اعترافه ويسأله في بعض مسائل التناقض بين الفرق النصرانية في عدد أسفار الكتاب المقدس(البروتستانت والأرثوذوكس )غفال له:طبعا يا أبونا انت عارف ان الكتاب كاه وحي من عند ربنا.... فما كهن من الأب أن قاطعه وقال له :مين يا ابني اللي قاللك انه وحي من عند ربنا.....فما كهن منه الا أن قال :هو انت ما كنتش تعرف؟! ما تتعبوش نفسكم بالرد لأني مش داخل الموقع ده تاني وعموما انتم هاتفضلوا(كن وديعا كالحمام وكن ماكرا كالحيات) |
#14
|
|||
|
|||
رغم انني عمري يتعدي الاربعون عاما الا انني اخلع لك القبعة يا سيد / ويكا علي هذا الرد الذي اثلج صدري كثيرا و قد بحثت جميع الموافع التي ذكرتها فوجدت ما يشفي غليلي من هذا الهراء الاعلامي الموجود في مصر الذي يصور ان العالم يسير حثيثا الي الاسلام و ان الناس يدخلون في دين الجحش المحمدي افواجا اشكرك سيد ويكا و ربنا يبارك جهودك
وشد حيلك لعل ال***** يخلصون الي دين الرب يسوع |
#15
|
|||
|
|||
مع احترامى لكل الموجودين المهم ان اللى بيدخل المسيحية بيدخل ليه علشان فى اله قوى نداه وبس ومش حاجات كتير تانية
![]() |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|