|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
 |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
10-03-2005
|
|||
|
|||
|
لماذا لا نركز على الهدف الذى نسعى الية
لماذا لا نركز على الهدف الذى نسعى الية وتقترح علينا كيف يمكننا تحقيقة؟؟
|
|
#2
10-03-2005
|
|||
|
|||
|
فى انتظار سماع اقتراحاتك
ك ك
لازلت فى انتظار سماع اقتراحاتك بشان تحقيق احلام الاقباط ؟؟
|
|
#3
10-03-2005
|
||||
|
||||
|
عزيزى صبحى...
أنا مع التغيير وأتمنى أن يحدث هذا التغيير اليوم قبل غدا... لأن التغيير سيحرك الماء الراكد.. ومع الحركة قد نشم روائح كريهة فيسعى الجميع للرش والتطهير والتنظيف أو يوقفوا تحريك الماء فيتركون الماء ليستقر فيرجع الحال إلى ماكان عليه... هذا بالضبط ماحدث عندما جاء نابليون إلى مصر ... حرك الماء الراكد فطهر مصر ووضع نظام سياسى رائع وأقام الحكومة ومجالس الشورى ونشر الديموقراطية وبدأ عصر التنوير فنال الجميع حقوقهم وخاصة الأقباط.. وبعد فترة قام ال**** بقيادة عرابى بثورة لإعادة الحكم الإسلامى وللأسف إنضم إليه بعض الأقباط من الجهال بدعوى الوطنية ...فخرج الفرنسيون ... فماذا حدث؟؟؟ عادت مصر مرة أخرى إلى عصور الإظلام حتى جاء الإنجليز فأعادوا الديموقراطية مرة أخرى وأيدوا محمد على باشا الرجل المسلم المستنير فبنى مصر الحديثة وإستمر النظام الديموقراطى الذى تحميه القوات الإنجليزية قائما حتى جاء سعد زغلول والذى كان رجلا علمانيا مستنيرا كان يسعى لإعادة مصر للمصريين ... نعم كان مسلما بالإسم فقط من نوعية فرج فودة ود. سيد القمنى فأيده الأقباط ضد الإنجليز وهم يظنون أن الأمور إستقرت لهم..وكل شئ سيصبح تمام التمام.. فنجحت ثورته ونالوا فعلا المزيد من الحقوق حتى الحصول على مراكز رئاسة الوزراء ... ولكن فى نفس الوقت خسرنا تأييد الإنجليز مؤسسين الديموقراطية أنفسهم... فلما مات سعد وضعف الحال بعده زاد سخط المسلمين على الأقباط والإنجليز فقام الإخوان بإنقلاب 23 يوليو وأعادوا الحكم الإسلامى مرة أخرى ومن ساعتها ونحن كأقباط نندب حظنا.. والسبب أننا لم ننتهز الفرصة و نتعامل مع الإسلام كفكر شيطانى يجب القضاء عليه لا مهادنته.. فكنا دائما مانحرك الماء الراكد وعندما نشم الرائحة الكريهه نوقف التحريك حتى تستقر المياه... ماأريده من التغيير لو حدث هذه المرة هو الرش والتطهير وإزالة كل مسببات العفونة... وهذا لن يحدث إلا إذا ظهرت العصا لمن عصى تحياتى ومحبتى من موزمبيق
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 10-03-2005 الساعة 10:11 PM
|
|
#4
11-03-2005
|
|||
|
|||
|
هل استطاع السادات القضاء على المسيحية
اخى العزيز ك ك
من خلال متابعتى لما تكتبة فى هذا المكان خلال الفترة الماضية بدا واضحا لى انك انسان غيور جدا على دينك وعلى قدر كبير من العلم والمعرفةوالاطلاع وان لديك نعمة الاستماع الى الاخرين حنى لو اختلفت معهم فى الراى..والصورة التى تكونت فى ذهنى عنك انك انسان ذكى واقعى وعملى ولاتشطح بخيالك بعيدا عن ارض الواقع. لماذا كانت هذة المقدمة ضرورية؟؟ الاجابة لانك بدات تتحدث عن المستحيل وتشطح بعيدا عن ارض الواقع وهى صفة مخالفة لما كونتها فى ذهنى عنك .. اننا كمسيحين اذا بدانا نفكر ونضيع وقتنا فى القضاء على الاسلام.. وبدورهم بدا المسلمين يضيعون وقتهم فى القضاء على المسيحية وازالتها من الوجود فاننا قطعا لن نصل الى حل وسوف يستمر الوضع على ماهو علية الى الابد فهل هذا مانريد؟؟ بطبيعة الحال لا . ان كل ما نريدة ان يعيش جميع المصرين فى سلام ووئام ومحبة ولايمكن ان يتحقق هذا بدون تحقيق العدل والمساواة بين الجميع مسلمين ومسيحين او بدون القضاء على التطرف والتعصب . واخيرا دعنى اذكرك ايها الاخ العزيز بعهد قطعة الرئيس الراحل السادات على نفسة( قبل تولية رئاسة الجمهورية على مااعتقد عندما كان رئيسا لمجلس الامة) لاسيادة السعودين بانة سيمحو المسيحية من مصر ويجعل الاقباط يعملون ماسحى احذية !!! هل استطاع السادات القضاء على المسيحية او المسيحين فى مصر؟؟اعتقد كلنا يعرف الاجابة جيدا. ليتنا لانكرر اخطاء الاخرين ونركز فقط على ما يمكن تحقيقة . وتحياتى اليك والى الجميع من استراليا
|
|
#5
11-03-2005
|
|||
|
|||
|
تصحيح
تصحيح : كان السادات سكرتيرا عاما للمجلس الاسلامى عام 1956 عندما صرح فى جدة بانة خلال عشر سنوات سوف يحول الاقباط فى مصر الى الاسلام او تحويلهم الى ماسحى احذية وشحاذين .
المرجع :( كتاب اقباط المهجر)
|
|
#6
11-03-2005
|
||||
|
||||
|
إقتباس:
إقتباس:
لقد سبق وأن سألتك عن رأيك فى الإسلام وهل هو دين أن فكر سياسى شيطانى ولكنك لم تجبنى... الدين الحق يظل إلى الأبد ولذلك قال السيد المسيح ها أنذا معكم كل الأيام و إلى الأبد ومن يمسكم يمس حدقة عينى... إذا كنت تؤمن.. فهذا هو الذى يحدث بالفعل .. السيد المسيح هو من يحمى المؤمنين به وقد فعل ويفعل وسيفعل ذلك إلى الأبد... إذن لاخوف من أن يقضى المسلمين على المسيحيين... أما محمد فقال أن الإسلام جاء غريبا وسيمضى غريبا ... أى سينتهى ..سيضمحل ..سيختفى... فإذا كان صاحب هذا الفكر الشيطانى قد تنبأ بنهايته فكيف تقول أنت أنه سيستمر إلى الأبد؟؟؟؟ الإسلام ينتهى ويحتضر كل يوم... فقط قليلا من الصبر.. المسلمون أنفسهم يقضون عليه بأيديهم إقتباس:
إقتباس:
النازية والشيوعية والفاشية أفكار سياسية سقطت فلماذا لايسقط الإسلام؟؟؟؟ وتحياتى اليك والى الجميع من موزمبيق
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة
|
|
#7
12-03-2005
|
|||
|
|||
|
عدة اسباب للتطرف والتعصب
عزيزى ك ك
راى فى الاسلام لن يزيد علية او ينقص منة شيئا كما ان راى اى مسلم فى ديانتنا المسيحيةسواء بالسلب او الايجاب لن يغير او يضيف او ينقص منه شيئا على الاطلاق ايضا .اما عن سوالك كيف نقضى على التعصب بدون القضاء على الاسلام فاننى ارى عدة اسباب للتطرف والتعصب اول هذة الاسباب الفهم الخاطىء للدين وتسيسةوالمتاجرة بة .اما السبب الاخر يرجع لاسباب اقتصادية. فاذا عالجنا هذة الاسباب فسوف نرى مع مرور الايام اضمحلال التطرف الاسلامى والفكر الاسلامى المتشدد والمتعصب . ولك تحياتى
|
|
#8
12-03-2005
|
||||
|
||||
|
الفهم الخاطئ???????
إقتباس:
|
|
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|
النمط الشجري
