|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
![]() انت فاكر ان انا هاخاف منك علشان امسح رد كتبتة .انا ما اخافش غير من الى خلقنا وبس .انت فاكر نفسك اية !!!!! اكتب لى الموضوع الى انا كتبتة وبعدين مسحتة .ممكن؟ ثانيا- انت ليك كل الحق انك تسأل عن حالهم وشكلهم وكل حاجة.واحنا مالناش الحق اننا نسأل عن المسيحيين الى بيأسلموا وانتو بتاخدوهم لبلاد تانية ما حدش بيعرفهم فيها وتعملو فيهم الى انتو عايزينة! تشغلوهم خدامين !تشغلوهم فى الدعارة !تشغلوهم فى اى حاجة تحسوا ان ده بيرضى الغل الى جوة قلوبكم حتى بعد ما بيكونو زيكم بيفضلوا فى نظركم مسيحيات ما يستاهلوش غير كدة دا طبعا غير الى بتعملوة فى جسمهم من تشوية فى الوجة والجسم وحرق بالنار وحاجات كتير قوى.لو حبيت اكتبها مش هاالاقى الوقت .ولعلمك ان الكلام ده مش اشاعة ولا تهجم عليكم ولا اى حاجة من الى بتقولوها لما بتزنقوا .انا كل الى قولتة شفتة بعنيا لو كان حد حكالى صدقنى ما كنتش صدقت كلمة واحدة فى كتير من المسيحيين ما يعرفوش الى بتأسلم دى حصل معاها اية .ومش مهتمين ! بس انا لسوء الظروف اتقابلت مع مجموعة منهم طبعا ما حدش من اهلهم يعرف حاجة عنهم .لانهم فاكرين انهم ماتووووووو! دا طبعا الى قدرو انهم يرجعوا بعد الى حصل معاهم فى البلد الى كانوا فيها .للاسف منظرهم مش عادى والبعض منهم تقابلو مع اقارب لهم ولم يتعرفوا عليهم! ![]() نا عارفة انك مش هاترد على كلامى .بس انا عايزة اعرف اية الموضوع الى كتبتة وبعدين مسحتة؟؟؟؟ لو عندك الشجاعة ترد على؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
ناقوس الخطر
رضوخ الدولة للكنيسة يفتح الباب لمطالبات طائفية د. رفيق حبيب تتوالي أحداث التظاهر القبطي، منذ حادثة السيدة وفاء قسطنطين، ومن مظاهرات العباسية حتي مظاهرات الفيوم، يتكون موقف وممارسة سياسية، لها توابعها بالتأكيد، بل نقول إن ما يحدث في هذه الأحداث المتتالية، يمهد لما يأتي بعده، وهو ما سيكون أكثر أهمية وتأثيرا، لا علي مستقبل ووضع الأقباط في مصر، بل علي مستقبل الجماعة المصرية ككل. علينا إذا التركيز علي دلالات تكرار الحدث، والكيفية التي يحدث بها، لنحاول معرفة تأثير الحدث علي صانعيه، وكذلك تأثيره علي المستقبلين له. فبعد تكرار المطالبة بتسليم من تشهر إسلامها للكنيسة، ورضوخ الدولة لهذا النوع من المطالب، نتوقع تكوٌن موقف لدي الأقباط، أو بعضهم يدفعهم للتمادي في هذا النوع من المطالبات. وعلي الجانب الآخر، نتوقع تزايد حالة الضيق العام من التصرف القبطي، لأنه جاء في موضع غير مبرر للعامة. وكي نصل لتحديد خطورة الموقف وكيفية التصدي له، علينا أولا فهم دلالة التأثير المتكون لدي كل الأطراف. فالأقباط سيتكون لديهم شعور بأنهم أصحاب الحق الوحيد في تحديد طبيعة كل موقف يتعرضون له، ولا يسمح لأحد بالحكم علي أي من هذه المواقف وتحديد أسبابها. فإذا أسلمت امرأة مسيحية، فتطلق الشائعات التي تؤكد أنها خطفت، ثم يحق للأقباط التصرف علي هذا الأساس، وليس لأي جهة الحق في مراجعة الشائعات التي تطلق، ولا يحق لأي جهة نفي هذه الشائعات، أو إعلان الحقيقة. وإذا اتفق الجميع علي خطأ المعلومة التي سادت بين الأقباط، نجد عدم تصديق من الأقباط، وتأكيد مستمر علي حقيقة ما ساد بينهم من معلومات، وإذا اكتشف بعض الأقباط عدم صحة هذه المعلومات، نجد تغييرا للمبررات والتفسيرات ولكن في نفس الاتجاه. انشقاق الوعي عندما يختلف وعي جماعة بالأحدث التي تمر بها، عن وعي بقية الجماعة المصرية، فيري الأقباط الأحداث ووقائعها بصورة تختلف جذريا عن رؤية عامة المسلمين لها، وكذلك عن رؤية أجهزة الدولة، نكون بصدد شقاق في الوعي. فالأقباط يرون أنهم حققوا وجودهم وتأثيرهم باستعادة من يخرج من المسيحية، ويضعون لذلك مبررات منها حدوث اكراه أو خطف أو غيرهما. وعامة المسلمين يرون ما يحدث بوصفه ممارسة لسلطة كنيسة تمنع من يريد اعتناق الإسلام. فما فعله الأقباط هو حق من وجهة نظرهم، وخروج علي القانون من وجهة نظر المسلمين. وهذا التباين الحاد في تفسير وفهم ما يحدث، يمثل شقاقا في الوعي بين الجماعات المشكلة للجماعة المصرية الواحدة. والشقاق في الوعي هو الذي يقود للشقاق العملي والحياتي للجماعة المصرية، وأي جماعة أخري. فالاختلاف الجذري في الوعي بالواقع يقود في نهاية الأمر لشكل من أشكال النزاع الأهلي، ويؤدي بالتالي لفتح المجال أمام الصراعات الداخلية، وضرب التماسك الداخلي، والتأثير سلبا علي قيم التعايش. فمثل هذه الحالات تسحب من الرصيد التاريخي للتعايش، أيا كانت درجة الضرر التي تلحق بتاريخ التعايش. فالتباين الحاد في رؤية الواقع، يجعل كل طرف يدافع عن حق لا يراه الآخر. مما يؤدي إلي تحلل القواعد المشتركة، وضعف الرابط القانوني، وسيادة الفوضي في نهاية الأمر. فالنزاعات الأهلية، في أي شكل لها، تقوم علي تعارض الوعي، وتعارض المصالح. وتعميق حالة التعارض مع تكرار الأحداث يؤدي إلي تأصيل حالة التعارض بين مكونات الجماعة المصرية لحد يصعب معه معالجة ما حدث، دون حدوث أضرار حقيقية. فالاختلاف الحاد في إدراك الواقع، يؤدي لنوع من العزلة، يترتب عليها تزايد حالة الصراع: فالعزلة ضد التعايش، والصراع لا يحدث مع التعايش. تصاعد المطالب من جانب آخر، نتوقع تغير حدود مظاهر الاعتراض مع توالي الأحداث. فكلما مارست جماعة أسلوب الاحتجاج وحققت نتيجة إيجابية من وجهة نظرها، كلما أعطتها هذه النتيجة ثقة في موقفها أو في قوتها أو أعطتها ثقة في مناسبة الظروف المحيطة. فتري الجماعة أنها علي حق، وتري أن الوقت والظروف المحيطة بها، خاصة الظروف الدولية، في مصلحتها. مما يدفع الجماعة لتأكيد موقفها وحقوقها من وجهة نظرها، دون التفاعل مع وجهة نظر الآخرين، أي دون التفاعل مع محيطها الخارجي، ومع الجماعة الأكبر التي تنتمي لها. وهذه الأوضاع تؤثر علي روابط الجماعة الفرعية، مثل الجماعة القبطية، بالجماعة المصرية العامة. وتتجه الجماعة لفك ما يحد حركتها من قواعد أو قيود متفق عليها. مما يدفع الجماعة للسير في طريق تحدده، ولا تري غيره، وينغلق وعيها عن كل ما هو خارج عنها، ولا تري الصواب إلا فيما تفعل، ولا تراجع نفسها، ولا تتأثر بالمواقف وردود الفعل المحيطة بها. بل تستمر الجماعة في طريقها، وتعتبر كل اعتراض تواجهه وكأنه حرب عليها، فتقاومه لتؤكد مشروعية حركتها. تلك الحالة، التي نري أنها تتكون داخل الجماعة القبطية، أو داخل شريحة معتبرة منها، تؤدي في النهاية إلي الدخول في المناطق المحظورة، أو التي اتفق في التجارب التاريخية الماضية، علي أنها مناطق محظورة. فحالة الاندفاع التي تمر بها جماعة مترابطة ومنعزلة نسبيا عن محيطها الخارجي، تدفعها إلي تجاوز التاريخ المشترك، من خلال تحويل شعورها بالاضطهاد أو الظلم، إلي طاقة منفلتة تطرح تصورات عن وجودها وحقوقها في سياق خارج التجربة التاريخية، وبالطبع خارج الرؤية العامة للجماعة المصرية ككل. نري إذن اتجاه أحداث الاحتجاج القبطي نحو مرحلة تتجاوز المسائل الفردية الخاصة بإشهار الإسلام، للتحول لمجمل المطالب القبطية. ويصبح الاحتجاج سياسيا ليس في مضمونه فقط، بل في شعاراته ومطالبه المعلنة. وخطورة هذا المنحي، أنه قد يؤدي إلي احتجاج سياسي في مواجهة الدولة المصرية، يحدد مطالب سياسية طائفية، مستعينا بالظرف الدولي، الذي أضعف سيادة الدولة، وأضعف النظام الحاكم نفسه. وإذا تصورنا حدوث ذلك، ورضوخ الدولة له، فسيترتب علي ذلك شرخ حقيقي في داخل الجماعة المصرية. ناقوس الخطر علينا إدراك الحالة التي تمر بها مصر الآن، وليس فيما نري تهويل، وعلينا ألا نركن للتهوين. فما حدث منذ قضية وفاء قسطنطين، غريب علي الأقباط أنفسهم. فلم نسمع من قبل أن طالبت الكنيسة ومعها جماهير قبطية بحقها في منع من يريد التحول عن المسيحية للإسلام. وحالات تغيير الدين تحدث، من جانب المسيحيين والمسلمين. وفي قضية السيدة وفاء، تم تبرير ما حدث بسبب أنها زوجة كاهن، ولكن ما حدث في الفيوم، أكد خطأ هذا التفسير، وأكد أن المسألة برمتها تتجاوز التفاصيل، ولا ترتبط بالحالة الخاصة التي تتواكب معها، ولكنها تتجاوز ذلك إلي حالة عامة تمر بها جماعة من الجماعات المشكلة لأمتنا. وهي حالة تتواكب مع محاولات الخارج لتفكيك أمتنا، فتصبح حالة مرشحة للتدويل، لأنها تناسب خطط التدخل الخارجي، وتعطي له ورقة يستخدمها عندما يريد. إن غياب النقد الذاتي داخل الأقباط، أمر محير في الواقع، والبعض يري أن علينا أن نعرف الأسباب، ونزيل المبررات. وكأن ما يحدث هو نتيجة مباشرة لما واجهه الأقباط من مشكلات، فإذا زالت المشكلات زالت معها حالة الاحتجاج والمطالب القبطية. والحقيقة أن تجارب التاريخ لا تؤيد هذا الموقف، فما يحدث من احتجاج قبطي خرج من دائرة رد الفعل إلي دائرة الفعل، وأصبح تعبيرا عن موقف وتوجه قبطي، له علاقة برؤية الجماعة لنفسها ولمحيطها، وليس مجرد غضب نتيجة مشكلات محددة. ومن المهم ملاحظة كيف ينفلت الغضب في مواقف غير مبررة، ولم تكن في حد ذاتها تمثل جوهر مشكلات الأقباط. وعلينا ملاحظة دور التفسير القبطي، وخروجه في بعض الأحيان عن الوقائع، وتداوله لروايته الخاصة. ومن يعتبر ما يحدث مجرد رد فعل، يتجاهل أن بعض الأفعال لا يمكن أن توضع في دائرة رد الفعل، وبالتالي تفقد مبررها في نظر الغالبية. فالممارسة التي تؤثر علي مجمل الأوضاع، والتي يكون لها تأثير تاريخي، لا توضع في خانة رد الفعل، بل تدرك في الوعي الجمعي علي أنها فعل قائم بذاته. لهذا تحتاج الجماعة القبطية لمناقشة مواقفها واتجاهاتها، كما تناقش مشكلاتها. فهي ليست مجرد متلقي لما يحدث حولها، بل كيان فاعل له رؤيته وأفكاره. -------------------------------------------------------------------------------- |
#3
|
|||
|
|||
جهات مشبوهة تحرض المسلمين
أقباط المهجر يحذرون.. لن نكتفي بفتاتي الفيوم حنان بدوي يدرك أقباط المهجر مخططاتهم جيدا، يثيرون الفتنة بين المسلمين والمسيحيين، يخصصون مواقعهم المشبوهة للنيل من القرآن والسنة ليشعلوا الأزمات بين المسلمين ويشعلوا الأزمة بين المسيحيين بدعوي الفرقة بين الطرفين.. لتزداد الفرقة بين المسلم والمسيحي لصالح بعض الجهات الأمريكية المشبوهة. ولعل آخر نداءاتهم كانت في موقع حمل اسم 'الهيئة القبطية لمسيحيي الشرق الأوسط' والتي اتخذت لنفسها عنوان 'مكة' وشعارها 'المسيح إلهنا والحرية هدفنا، والشهادة إكليلنا'. فقد قامت الهيئة عبر منشوراتها علي شبكة الانترنت ببث سمومها حول الاسلام والمسلمين والتشكيك في القرآن الكريم ولم تنس أن تبشر أعوانها بأن مخططهم نجح وأن تريزا وماريان 'فتاتي الفيوم' أعيدتا إلي الحق وفشلت خطة الضلال الاسلامية كما يدعون وأن الانتصارات ستتوالي ولن يكتفوا بالفتاتين بل سيعيدون كل من انضم إلي الضلال يقصدون الاسلام حربهم القذرة امتدت إلي القرآن الكريم الذي سيظل رغما عنهم محفوظا من فوق سبع سماوات ولعل غباءهم يظهر في تلك الآيات المنسوخة التي أطلقوا عليها 'القرآن الرابساوي' والذي يضم 76 سورة اطلقوا عليها اسماء لا معني لها مثل (القنطرة والفروج والذبابة والمشط والانتحار وفيشرمان وشبرا) وغيرها من الاسماء المجهولة التي يحاولون بها الاستهزاء بالقرآن وبالاسلام والمسلمين وهو ما لم يفعله مسلمو الشرق الأوسط مثلا فاحترام الأديان واجب علي كل مسلم يؤمن بالأديان السماوية جميعا يهودية ومسيحية واسلامية. المهم أن الموقع المشبوه في إحدي السور التي اطلق عليها اسم 'الكشح' يقدم بعض الجمل تثير من يقرؤها الاشمئزاز فلا هي كلمات موزونة أو حتي ذات معني فيقولون مثلا 'الكشح وما ادراك ما المكشوحة أمامك يارب قضيتي مطروحة..' إلي آخر تلك من الكلمات التي لا معني لها. الموقع المشبوه الذي اتخذ من كندا مقرا له أخذ يشكك في القرآن فتحت عنوان 'القرآن وحرق المصاحف' بدأ يتجني علي عثمان بن عفان واصفا إياه (بالخليفة الضعيف)، وذكر أنه حرق المصحف كي (يجبر المسلمين علي أن يقرأوا مصحفه هو). وتحت عنوان 'قتل الأبناء الصغار يدخل الجنة في الاسلام' يدعي الموقع المشبوه أنهم اكتشفوا هذه المسألة اثناء بحثهم عن موقف الاسلام من أطفال أهل الكتاب ويستندون إلي أحاديث قد تكون صحيحة في ظاهرها إلا أنهم يفسرون المعني علي هواهم فيقولون عن أبي هريرة قال 'قال رسول الله صلي الله عليه وسلم': ما من مسلمين يموت لهما ثلاثة أولاد إلا أدخلهما الله وإياهم بفضل رحمته الجنة ويقال لهم ادخلوا الجنة قال فيقولون حتي يجئ أبوانا قال ثلاث مرات فيقولون ادخلوا الجنة أنتم وأبواكم'.. لقد أصبح مخطط اقباط المهجر واضحا فهم يحفزون المسيحيين ضد المسلمين في مصر بنسج الروايات عن مسيحيات تم اختطافهن وعلي الجانب الآخر يحفزون المسلمين علي الاقباط بالسخرية من القرآن والدين الاسلامي.. فهل ننتبه؟! -------------------------------------------------------------------------------- هل تلقي مصير 'ماريان' و'تريزا' ومن قبلهما 'وفاء'؟ أسرة قبطية تختطف 'أميرة' من بيت الزوجية زينب عبد اللاه المظاهرات والتصعيد الأخير من جانب بعض الأقباط والذي شهدته الفيوم عقب إشهار الطبيبتين ماريان وتريزا إسلامهما، واستجابة الدولة لمطالب المتظاهرين وتسليم الفتاتين المسلمتين للكنيسة التي أودعتهما أحد الأديرة بعد التنكيل بهما دفع بعض الأسر القبطية لفتح دفاترها القديمة لاستعادة من أشهرن إسلامهن منذ فترة ولو عن طريق الاختطاف. والقصة التي بين أيدينا لسيدة تدعي 'أميرة' أسلمت منذ فترة ثم تزوجت من شاب مسلم هو 'علي' وتحمل في أحشائها ابنا مسلما، لكن الأحداث الأخيرة واستجابة الدولة الفورية لمطالب الأقباط شجعت أسرتها علي اختطافها فهم علي يقين بأن أحدا لن يتحرك لإنقاذها. بدأت قصة الاختطاف بجرس تليفون.. يرد محمد فإذا بصوت زوجته 'أميرة' تحدثه باكية.. 'بابا تعب فجأة ودخل غرفة الإنعاش ويريد أن يراني قبل أن يموت'.. الشك ساور نفس محمد وحذر زوجته من أن يكون هذا كمينا نصب لها فإذا ب'أميرة' ترد بلهفة.. 'ماما جاءتني منهارة باكية وأنا أصدقها.. سأذهب معها إلي المستشفي بسرعة، لو مات أبي دون أن أراه فلن أسامح نفسي بقية حياتي.. سأذهب وحصلني علي مستشفي الدمرداش'. لم يطمئن محمد لهذه المكالمة وشعر بارتياب شديد فأسرع تاركا عمله إلي مستشفي الدمرداش ليسأل عن والد زوجته وتأكدت بعض شكوكه عندما لم يجد اسمه بين نزلاء المستشفي فأسرع إلي منزل أهل الزوجة ولكنهم أنكروا ما حدث بل أنكروا وجود الأم وادعوا أنها سافرت الصعيد منذ ثلاثة أيام وأثناء وجوده فوجئ بوصول الأم فتأكد مما كان يخشاه وانطلق مسرعا إلي قسم المطرية ليبلغ عن واقعة اختطاف زوجته بعد أن أكد له عدد من الجيران أنهم رأوا أميرة تركب تاكسي بصحبة والدتها وخالها وأكدت 'أميرة' لهم أنها ذاهبة لزيارة والدها المريض، وفي قسم الشرطة تم تحرير محضر واستدعاء أهل 'أميرة' الذين أنكروا معرفتهم بمكانها رغم أن الشهود تعرفوا عليهم. ووجهت لهم تهمة الاختطاف ولكن دون جدوي وحتي الآن لا يعرف محمد مصير زوجته وطفله الذي بداخل أحشائها. استرجع محمد شريط ذكرياته مع زوجته التي تعرف عليها منذ أكثر من 11 عاما وكانا وقتها طفلين لم يتجاوز عمر أي منهما 12 عاما حين كان يتردد علي جدته وخالته بعزبة المسلمين بحي مصر الجديدة وتعرف علي أميرة مواس زاخر جارتهم المسيحية وكبرا معا وكانت دائما تتحدث عن إعجابها بالدين الإسلامي وما منحه للمرأة من حقوق في الزواج والطلاق وقرأت عن تعاليم الدين الإسلامي وآداب الصلاة والطهارة في الإسلام حتي تأكدت رغبتها في الدخول للدين الإسلامي فحفظت آيات كثيرة من القرآن الكريم وكتمت أمرها عن أسرتها حتي تبلغ سن 21 عاما لتتمكن من إشهار إسلامها. وبالفعل ذهبت إلي مديرية الأمن لتتمكن من إتمام الإجراءات وبعد مناقشة معها دامت 6 ساعات تحدد لها موعد المقابلة مع عدد من القساوسة لعقد جلسات النصح والإرشاد معها وفشلوا في إثنائها عن الإسلام وبالفعل تمت الإجراءات * وكان هذا منذ ما يقرب من عام وقبل أن يحدث ما كان من ترهل لسيادة الدولة بعد أزمة وفاء قسطنطين بعدها عرض عليها محمد الزواج وعقد قرانهما وتم تغيير اسمها إلي أميرة مسعد محمد عبد الله وتم الزواج في بلدة محمد بمركز كفر صقر بالشرقية بعدها انتقلا للقاهرة بعد أن استأجرا شقة بالمطرية واستقرت أحوالهما رغم محاولات أسرتها المتكررة لاستعادتها مرة باللين ومرات بالإغراء المادي حيث عرض عليه خالها وأخوها مبلغا كبيرا من المال وشقة وسيارة مقابل تطليقها وتسليمها إليهم فرفض محمد وكانت 'أميرة' أسبق منه إلي الرفض معلنة أنها لن تتراجع عن الإسلام الذي دخلته عن اقتناع. وبعد اشتعال أحداث قضية 'وفاء قسطنطين' كثف أهل 'أميرة' من نشاطهم فهددوا محمد بالقتل وذهبت أم 'أميرة' إليها في محاولة للتأثير عليها دون فائدة حتي ثارت الأم وضربتها فما كان من محمد إلا أن طردهم. وبعد أحداث الفيوم وتسليم الفتاتين اللتين أعلنتا إسلامهما ازدادت ضغوط أسرة 'أميرة' وعندما فشلت لجأوا إلي هذه الحيلة الأخيرة وهم علي يقين من أن هذا هو التوقيت المناسب حتي لا يمكن محاسبتهم أو معرفة مكان 'أميرة' علي الرغم من شهادة الشهود حتي وإن كان الأمن علي يقين من أن أسرة 'أميرة' هي التي خطفتها فإذا كان الأمن قد قام بنفسه بتسليم الفتاتين اللتين أعلنتا إسلامهما لأسرتيهما فمن المنطقي ألا يكلف نفسه بالبحث عن زوجة مسلمة اختطفتها أسرتها المسيحية وقامت بما كان سيقوم به الأمن لو أن الفتاة قد أشهرت إسلامها هذه الأيام بعد أن سمحت الدولة بدهس سيادتها بهذا الشكل.. كل هذه الأحداث دارت في رأس محمد فهل يأمل بعد ذلك في معرفة مكان زوجته ومصيرها أو استعادتها مرة ثانية؟! خاصة أن عثمان محمد عثمان المحامي أكد أن الدعوي التي أقامها لصالح محمد تعد جناية طبقا لنص المادة 290 عقوبات وأن جميع أركانها متكاملة. |
#4
|
||||
|
||||
تطبيقا لمبدأ حق الرد، أنقل لكم رد منظمة مسيحي الشرق الأوسك على ما نقله لنا mashmash1111
http://love4all.us/newsdetails.php?id=143 لا يا ساده لسنا منظمه مشبوهه مراسلنا فى كندالا يا ساده لسنا منظمه مشبوهه طالعتنا جريده النبأ الصفراء بمجموعه مقالات تحتوى على هجوم سافر على الاقباط و علينا شخصيا و لا اعلم سبب هذا الحقد الدفين والغريب فى الامر هو اصرار مصطفى بكرى على الاتيان ببعض الاسماء المفترض ان تكون مسيحيه للهجوم على الاقباط ففى المقاله الاولى المزيله بتوقيع رفيق حبيب و كلنا نعلم من هو هذا الشخص و كيف انشق عن والده وكيف سبب احراج للطائفه البروتسانتيه فى مصر جاء هذا الشخص ليعترض على اسلوب الاقباط الهمجى من وجهه نظره للتعبير عن وجهه نظرهم فى خطف فتايتهم و اجبارهم على الاسلام و ان هذا العمل خطير من وجهه نظره و يهدد الوحده الوطنيه و لم يخبرنا سياده الدكتور الالمعى لو علم المسلمون ان شاب قبطى خطف بنت مسلمه و اجبرها على تغيير دينها ماذا سيحث و كم قبطى سيقتل و كم كنيسه ستحرق او لو حتى غيرت دينها بمحض ارادتها ,ام الوحده الوطنيه من وجهه نظره ان من يترك المسيحيه حلال و من يترك الاسلام حرام!!! ثم اننا طالبنا الحكومه بتشكيل مجلس تقصى حقائق لننظر فى تلك الجرائم و تقديم المسؤلين حتى ولو كانوا رجال الكنيسه او رجال الامن للمحاكمه ولكن لا حياه لمن تنادى ... حنانيك يا د.رفيق ان الحكومه لو كانت تعلم بأننا على خطأ لقلبت الدنيا علينا ان المسيحيه علمتنا ان من يترك المسيح ليذهب للجحيم ولكن... يتركها بأرادته فقط و دون ضغط من رجال الامن او الجماعات الاسلاميه و ان كنتم تنادوا بالحريه فلتكن من الجانبين ايضا و ليترك المسلم دينه دون خوفا من قتل او تعذيب و الغريب فى الامر ان كل الاعتصامات كانت سلميه و فى داخل الكنائس و لم ندمر شئ او نخرج حتى للشارع ,فهل الاحتجاج على اوضاع ظالمه اصبح ايضا جريمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و الغريب اسلوب التهديد و محاوله استعداء الحكومه من رجل المفترض ان يكون مسيحى وعجبا ولداعى لفتح ملفك الكريه ولكن استمرار لمجموعه اراجوزات الحكومه من امثال نبيل لوقا بباوى و غيره .... ثم جاءت المقاله الثانيه عنا شخصيا و توضيح بسيط ان اسمنا هو منظمه مسيحى الشرق الاوسط ولسنا منظمه قبطيه و لكننا منظمه مسيحيه لكل مسيحى الشرق الاوسط اما عن محتوى الموقع ففيه الكثير و الكثير سواء من احاديث الرسول او الكتب الاسلاميه و كلها لفضح الاسلام اما عن قران رابسو فبناء عن امر القران للاتيان بمثله و لدينا ايضا المنتدى الذى يمثل عن حق موقع للتنوير و بمنتهى الحريه اما عن انتصارتنا فيكفينا خروج القبطى عن صمته اخيرا وهذا ما تخشونه ان نجاحنا فاق الحدود لتوصيل صوت الاقباط فى الداخل ليسمعه العالم كله و اصبح اقباط الخارج يعلمون كل شئ عن ما يحدث فى الداخل و شعر اخيرا اقباط الداخل ان اخواتهم معهم مما يعيشون بالخارج وخروج الاقباط فى اعتصامات هو اكبر نجاح لنا ولن ترك اخواتنا لكم فريسه سهله بعد الان ... ان الغريب فى الامر اننا لم نجد واحدا فقط يتكلم عن الفتيات المخطومه و لماذا خطفت ولكن الجميع يتكلم عن كيف نحتج على تلك الجرائم و كأننا لابد ان نلتزم الصمت والا اصبحنا خونه و هددنا الوحده الوطنيه و عجبى لتلك الايام ..اقولها علانيه المارد خرج من القمقم و ان كنتم تريدون وحده وطنيه فاتركوا فتياتنا فى سلام والا ...... وللحديث بقيه truth10 |
#5
|
|||
|
|||
الارتداد الي متى
سلام للجميع،
اسمحوا لي ان اشترك معكم برسالة ارسلتها منذ بضعة ايام لاحد المجموعات المشترك فيها بعد قراءتي لبعض المقالات في جريدة الشعب والاسبوع... رسالتي هذه موجهة لكل مسيحي ------------------------ لست ادري من اين ابدأ... ففعلا الحزن يعتصر قلبي لما وصلنا اليه الي متى نتحرك بعد فوات الأوان... الى متى نظل في صمت حتى حدوث المصيبة وتفاقمها... الى متى نتجاهل دورنا كمؤمنين باسم المسيح فتلك الحوادث الاخيرة اظهرت المسيحيين بصورة فعلا مشمئزة... يرغمون بناتهم وابنائهم على البقاء في دين لا يطيقونه وغير مقتنعين به، وانهم مجموعة من البلطجية الذين يهددون امن الدولة ويضربون رجال الشرطة المساكين، والأسوء من هذا انهم يرفعون بعض الشعارات لاستعداء دول اخرى على مصر – وفي هذا شبهة عدم وطنية - الى متى يساء الي اسم الرب بسببنا وتبدأ الصحف في الغمز واللمز، ونتحول من المغلوب على أمره الي الظالم والمفتري، الذي لا يعرف حقوق الانسان وحرية الفرد في تحديد دينه... اي مهزلة اكثر من هذه... ونحن الذين نسمح بذلك بسبب تصرفاتنا وردود افعالنا الخاطئة اريد ان اتكلم عن دورنا نحن ومسؤليتنا نحن بالنسبة لموضوع الارتداد من رأيي ان الوقاية خير من العلاج، وبدلا من المظاهرات الفاسدة بعد ارتداد اي شخص، من الافضل ان نقوم بواجبنا للحفاظ على اخوتنا في الوقت المناسب... هذا افضل من البكاء على اللبن المسكوب اولا، نبدأ بانفسنا... هل فعلا انا اعرف الرب واعرف قوة قيامته؟ هل أعيش كما يليق بانجيل المسيح؟ هل انا فعلا ملح الارض ونور العالم؟ ثانيا، كم من الافراد اعرفهم بعيدين عن الرب يسوع وعن الكنيسة؟ كم من الافراد انا مقصر تجاههم؟ هل استطيع ان اجعلهم يدركوا الثمن الذي دفع فيهم - دم غالي ثمين؟ في اعتقادي ان اي فرد يدرك قيمة نفسه والثمن المدفوع فيه لن يترك مسيحه مهما كان المقابل سواء مادي او عاطفي... اعتقد كلنا سمعنا قصة ابونا بيشوي كامل والتي حدثت منذ عدة عقود و تشبثه بسيارة الشرطة من اجل الفتاة التي كانت تريد ترك المسيح... انا شخصيا متأكد ان الذي جعل الفتاة ترجع للمسيح هو انها ادركت انها غالية جدا، وهي لم تدرك ذلك الا عندما رأت ابانا يتشبث بها ويعرض نفسه للموت من اجل خلاص نفسها فليكن هذا الصوم هو صوم الافتقاد ايا كان موقعي وايا كانت خدمتي... اسأل عن اخوتى في منزلي في شارعي في كنيستي في كليتي في عملي.... فحقا ويل لي ان كنت لا اشهد للمسيح صدقوني ليس الرعاة وحدهم سيقدمون حسابا عن الانفس الضالة... بل الخدام والاصدقاء والاهل فلنبدأ الان... وليكن هذا الصوم المقدس نهضة لنا كلنا، فلنسأل عن البعيدين ونشجع المنكسرين ونطلب من الله ان يقيم الساقطين، وليضئ نور المسيح داخلنا لنكون سبب بركة وخلاص لكل المحيطين بنا ---------------------------------- فلنقف وقفة صغيرة مع انفسنا، وبدلا من إضاعة الوقت في مناقشة امور حدثت، فلنتحرك لتجنب امور قد تحدث وسلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبنا وافكارنا في المسيح يسوع |
#6
|
||||
|
||||
وفاء وربما ماريان وتريزا مثلهن مثل الأميرة ديانا... لو كن قد أسلمن فعلا فالسبب هو سبب عاطفى لبعض النساء الذين عانين من مشاكل عائلية فخضعن لمعسول الكلام من الذئاب الخاطفة ولو كان المسلم يفرح لإسلام مثل هؤلاء النسوة ...
فياللعار على أمة ال**** التى تبنى مجدها على إرب وشذوذ وعهارة رجالها
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#7
|
|||
|
|||
قرأت فى الأثر أن من يجتذب غير مسلم للإسلام الله يبنى له قصر فى الجنة .. طوبة ذهب وطوبة فضة... شىء كده زى الحوريات الواتى عرض مقعدتهن ميل!!!
....... ربنا يشفى... ![]()
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|