|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
الوحدة مع المسلمين تنتهك فقرة كاملة فى الكتاب المقدس فى 2 كورنثوس 6 : 14
لاتكونوا تحت نير مع غير المؤمنين لأنه أية خلطة للبر والإثم وأية شركة للنور مع الظلمة واى إتفاق للمسيح مع بليعال واى نصيب للمؤمن مع غير المؤمن وأية موافقة لهيكل الله مع الأوثان فإنكم أنت هيكل الله الحى كما قال الله أنى سأسكن فيهم وأسير بينهم وأكون لهم إلهاً وهم يكونون لى شعباً لذلك إخرجوا من وسطهم وإعتزلوا يقول الرب ولاتمسوا نجساً فأقبلكم وأكون لكم أباً وأنتم تكونون لى بنين وبنات يقول الرب القادر على كل شىء |
#2
|
|||
|
|||
موضوع الوطنية بيقول ان اهل الوطن متساويين ، وإننا نحب أهل الوطن ، ولا نحب أهل غير الوطن أو لانهتم بهم
فكل مانهتم به هو الوطن والوطنيين والفكرة العلمانية أن البشر متساويين وكل من الفكرتين : الوطنية والعالمية تتعارض مع الفكر المسيحى الفكر المسيحى يقسم الناس لنوعين : أبناء النور وابناء الظلام ، ابناء الله وابناء إبليس وفى فيليبى 2 : 15 : لكى تكونوا بلا لوم وبسطاء أولاداً لله فى وسط جيل معوج وملتوى تضيئون بينهم كأنوار فى العالم إذا جماعة البشر جماعة معوجة وملتوية ومظلمة يضىء فبهم أولاد الله والكتاب يقول أن معظم الناس لايؤمنون : كثيرون يدعون وقليلون ينتخبون ويقول اننا غرباء ونزلاء ننتظر وطناً سماوياً أفضل |
#3
|
|||
|
|||
الكتاب يقول أن البشر نوعين : أهل العالم واهل الإيمان
أهل العالم هدفهم : شهوة الجسد وشهوة العيون وتعظم المعيشة والرقعة والعلو فى الأرض وبعد أن يستكملوا أحلامهم الأرضية ويستوفوا خيراتهم يموتوا وفى العالم الآخر يعذبون للأبد وطبعاً محبة العالم عداوة لله ، ويستلزم التمتع الكثير بخيرات الأرض إرتكاب الجرائم من غش وسرقة وقتل وإغتصاب إلخ وأهل الإيمان يتكفل الله بمستلزماتهم الأساسية ويعدهم لميراث الملكوت عبر التجارب والضيقات والإضطهادات وفى الحياة الأخرى يأخذون أجورهم ووطنهم وميراثهم الأبدى فإذا طالب أهل الإيمان بالمساواة مع أهل العالم فهذا يعنى رغبة فى ترك الطريق الروحى ، لأننا لايمكن أن نشارك أهل العالم خيراتهم الأرضية إلا إذا شاركناهم فى حياتهم الروحية وحياتهم الأبدية |
#4
|
|||
|
|||
كل شىء له ثمن
العالميات لها ثمن ، والأبديات لها ثمن والكتاب يقول أنه لابد من حساب النفقة ثمن العالميات بيع الأبديات وثمن الأبديات بيع العالميات لايمكن أن تعبدوا الله والمال إذا تقدم شخص لشراء سلعة ولم يرفق الطلب بتسديد ثمن السلعة .. فلن يعتبر أحد طلبه جدياً فإذا تقدم المؤمنون لأهل العالم طالبين المساواة فى العالميات فيجب أن يرفقوا طلبهم بثلاثة أوراق : 1 - عقد مع الشيطان 2 - تنازل عن الأبدية 3 - إرتكاب جرائم والإستعداد لإرتكاب جرائم فإذا لم يرفقوا طلباتهم بدفع الثمن فلن يعتبر طلبهم جدياً ولو حاولوا الحصول على السلعة دون دفع الثمن فهذه عملية إستعباط لن يكتب لها النجاح حتى لو أوقفوا حياتهم على الشكوى وكتابة العرائض والإعتراضات والمقالات |
#5
|
|||
|
|||
العزيز يوساب، إنت قطعت نفسى لكن علشانك يهون.
ممكن أسألك السيد المسيح كان قصدة إية لما قال أعط ما لله لله و ما لقيصر لقيصر؟ و ما هو هذا الذى لقيصر؟ |
#6
|
|||
|
|||
ممكن تقرأ رؤيا 1 : 5
وفيه شواهد أخرى الله هو المتسلط فى مملكة الناس وهو يعطيها لمن يشاء ويسلط عليها أدنى الناس قيصر تنصر وأصبح القياصرة يستمدون سلطتهم من السيد المسيح والبطاركة كانوا يقوموا برسامة الملوك إشارة أن سلطتهم هى من المسيح حصل إرتداد فى أوربا .. لكن الإرتداد يعنى قرب ظهور المملكة المسيحية العالمية لأن الكتاب يقول أنه لايأتى إن لم يأت الإرتداد أولاً إعطاء مالقيصر لقيصر يعنى الجزية أو الضريبة |
#7
|
|||
|
|||
المسيحيه مش ضد الوطنيه والا ما كانش السيد المسيح يقول صلوا للرؤساء
ولا العلمانيه ضد المسيحيه عشان فعلا كل الناس متساويين و كتير من الشهداء زي مارجرجس و مار مينا و ابو سيفين كانوا من جنود والي وثني لكن عرفوا يتمسكوا بايمانهم المسيح بنفسه صلي للاب لست اريدك ان تاخدهم من العالم بل ان تحفظهم من الشرير |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|