|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
ضربة أخرى في صميم دعاة سماحة الإسلام
لقد كان د. سيد القمني شوكة في ظهر المتأسلمين ومروجي الإسلام الإرهابي من (القرضاوي الديمقراطي ) إلى الجماعات إياها التي أنزلت الذكر وهي التي تحفظه، وجعلوا من أنفسهم يدا مشلولة لله، وجعلوه غير قادر على الحكم على العباد إلا بمساعدتهم هؤلاء الهمج قاطعوا الرؤس وسافكي الدماء، القتلة أنذروا الدكتور مهديدنه في نفسه وفي عيالة وتلك التهديدات ليست وليدة اليوم, ولكن هناك سالة محدده وهذه الرسالة معنونة بكلمتين فقط هما "رسالة تحذيرية" من جماعة الجهاد المصرية جاء فيها : (اعلم أيها الشقي الكفور المدعو سيد محمود القمني, أن خمسة من اخوة التوحيد وأسود الجهاد قد انتدبوا لقتلك, ونذروا لله تعالى أن يتقربوا إليه بالإطاحة برأسك, وعزموا أن يتطهروا من ذنوبهم بسفك دمك, وذلك امتثالا لأمر جناب النبي الأعظم صلوات ربي وتسليماته عليه, إذ يقول "من بدل دينه فاقتلوه" ). وأكدت الجماعة جدية بيانهم وانهم لن يكرروا تهديدهم مرة أخرى. وعلى عدم جدوى إبلاغ الأمن المصري بأمر هذا التهديد, لأن الأمن -حسب بيانهم- لن يفلح في حمايته إلا بصورة وقتية وبعدها سيتركوه فريسة لليوث الإسلام, هذا إن حموه أصلا . مشددين أيضا على عدم نفع أي حراسة خاصة أو إجراءات أمن يقوم بها القمني, فالحارس لن يمسك الرصاصة التي تنطلق من سيارة مسرعة أوسطح منزل مجاور, وإجراءات الأمن لن توقف انفجار القنبلة في سيارتك ... أو أي وسيلة اغتيال أخرى .. أضافت الجماعة أن من سبقوه ممن أرسلوهم إلى القبور كانوا اصعب منه منالاً. أمهلت جماعة الجهاد المصرية سيد القمني أسبوعا واحدا ليعلن توبته وبراءته من كل الكفريات التي كتبها براءة صريحة لا مواربة فيها على أن ينشر ذلك في مجلة "روز اليوسف" كما كان ينشر فيها كفره على حد زعمهم. وعلى أثر تلك التهديدات الإسلامية التي تنال من كل فكر جرئ تراجع المفكر التنويري عن كل ما كتب موجها صفعة لهؤلاء فقد أعلن (لوي ذراع) "تصورت خطأ في حساباتي للزمن انه بإمكاني كمصري مسلم أن أكتب ما يصل إليه بحثي, وأن أنشره على الناس, ثم تصورت خطأ مرة أخرى أن هذا البحث والجهد هو الصواب, أني أخدم به ديني ووطني, فقمت أطرح ما أصل إليه على الناس متصورا أني على صواب وعلى حق فإذا بي على خطأ وعلى باطل, كنت أقصد الخير ولا أفرض رأيا ولا أتعسف موقفاً, أخذ به من أخذ, ورفضه من رفض, وهاجمه من شاء من دون مشاكل" . وأضاف القمني: "كنت أتصور وأنا مهموم بأمتي في زمن وظرف استثنائي على كل المستويات, أنني أساعد الناس بهز غفوتهم, وأحيانا كنت أمعن في النقد قصدا حتى يفيقوا, كنت أظن أني نافع أنبه للأخطار التي كثيرا ما تحققت معها نبوءتي بحكم قراءة الأحداث بحياد وليس عن كثير ذكاء, وكنت أتمنى أن أكون عاملا مساعدا للحاق بآخر قوافل الحضارة, وما ظننت أني سأتهم يوما في ديني, لأني لم أطرح بديلا لهذا الدين, ولا أرضى بالإسلام بديلا, ولكن لله في خلقه شؤون, ولم يبق لي إلا أن أودع قرائي, وهم أهلي وعشيرتي وناسي وأحبائي من القلب" . وتابع القمني: "أعترف سيكون الموت بكسر الأقلام موتا بطيئا فقلمي هو مناط حياتي ونفسي الذي اتنفسه, لكن إقدامي على هذه الخطوة سيبقي لي من العمر ما يكفي لرعاية من يستحق رعايتي فلذات كبدي, هذا في حال قبول هذا البيان" . واختتم القمني بيانه المثير بقوله: "من ثم أكرر خلف البيان التحذيري "أنني أعلن براءة صريحة من كل ما سبق وكتبته "ولم أكن أظنه كفرا فإذا به يفهم كذلك, لهذا أعلن كما نص البيان "توبتي وبراءتي" من كل "الكفريات" التي كتبتها في مجلة "روزاليوسف" وغيرها, "براءة تامة صادقة يؤكدها عزمي على اعتزال الكتابة نهائيا من تاريخ نشر هذا البيان" . لقد ترك الكتابة وهو المنتصر أما فريق لم يستطع أن يجاريه ولا أن يرد عليه شأنه شأن كثيرين من مثير المشاكل أمثال Power40 الذي لم يجد كلمات إلا التهديد والوعيد لقد وجه لهم صفعة أخرى على جبين سماحة الإسلام وحرية الرأي والعقيدة، ووجه ضربه أخري وهي آخر ضرباته إلا وهي إعلانه التوبة تحت ضغط السيف هو وأفراد أسرته ما ذنب أفراد أسرته؟ ماذنب أولاده وأحفاده؟ انه لا يخاف على نفسه من سفاهة هؤلاء القوم الحيوانات، تنطح وتبطش ولا فكر لها ولكنه يخاف على عائلته لقط طل علينا الإسلام بوجه القبيح الحقيقي، (إن لم تُرهب منا نرهبك بعيالك) يا له من أسلوب إسلامي أمثل... ليحمي الإسلام نفسه بدماء الأطفال ولينعم شيوخ الكلمة الفضائية في ترفهم وفي تكيفاتهم ينعمود بتعليم أولادهم عند الغرب الكافر ويدعون للجهاد وليس فيهم من مجاهد واحد يدعون للجهاد من خلف حناجرهم، وليس فيهم من شهيد واحد يبيعون بآيات الله ثمنا قليلا كما يقول عنهم القرآن ولكن ليعلم المتأسلمون وحامين الإسلام أن الإسلام أضعف مما تتخيلون وأنتم دائما تثبتون هذا بأعمالكم كل يوم إلاهكم ضعيف يحتاج إلى أيديكم وتفاهاتكم ليبقى على عرش الألوهه. |
#2
|
|||
|
|||
هو ده بس
العزيز واتر مان
أضف الى سيد القمنى حوالى سبعين قتيلا و اكثر من 150 مصابا فى شرم الشيخ , أدله أخرى على سماحة الاسلام و قبوله للاخر , مش دين السلام , و زى ما انتوا عارفين السلام ختام و الرب يبارك و يهدى الجميع المفدى |
#3
|
|||
|
|||
الحمد لله لم تطاله أيديهم الأثمة إلى الأن
نحن نطالب بأن يكون لنا رفيق حوار ورفيق وطن أمثال الدكتور سيد القمني أن سيد القمني هو من طابور مكون من نصر حامد أبوزيد وفرج فوده ونجيب محفوظ وغيرهم من شهداء القلم والفكر المستنير |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|