|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
راهب ساليزي: طالب من مدرستنا ضحية اشتباكات إمبابة
![]() القاهرة (9 أيار/مايو) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء قال كاهن ايطالي من الرهبنة الساليزية يقيم في القاهرة، إن "أحد طلاب مدرستنا (دون بوسكو) الكائنة في حي روض الفرج قتل في الاشتباكات بين المسيحيين والمسلمين نهاية الأسبوع الماضي" في إمبابة وفي تصريحات لخدمة الإعلام الديني التابعة لمجلس الأساقفة الايطاليين الاثنين، أضاف الأب لويجي بيرغامين الذي يعيش ويعمل في العاصمة المصرية، أن "طلابنا من المسيحيين يشعرون بالصدمة والاضطراب وقد عقدوا اجتماعا في المدرسة"، مشيرا إلى أن "الظرف الذي نعيشه استثنائي، ولا أرغب في ظله بالإدلاء بأقوال أخرى، فقد فقدنا أحد طلابنا" حسب قوله هذا وقد وصل عدد القتلى في الاشتباكات التي اندلعت في منطقة إمبابة (شمال غرب القاهرة)، في أعقاب محاولة مجموعة من المتطرفين السلفيين إشعال النار في كنيستين، إلى 12 قتيلا و200 جريح تقريبا من جانبه أكد الأب لوتشانو فيردوشا من الرهبنة الكومبونية لوكالة (فيديس) الفاتيكانية للأنباء، أن "والد أحد طلبة الكهنوت المبتدئين لدينا قتل في اشتباكات السبت الماضي إثر إصابته بعدة أعيرة نارية في الصدر، أطلقت عليه من قبل مجموعة من السلفيين في الكنيسة" وفق تعبيره وأشار الأب فيردوشا إلى أن "الحجة التي تذرع بها السلفيون لارتكاب هذه الجرائم هي قصة كامليا، زوجة كاهن أرثوذكسي كانت قد طلبت الطلاق منه، ثم تحولت إلى الإسلام للهرب من زوجها"، وختم بالقول إن "السلفيين أكدوا أن المرأة تم احتجازها وإعادتها إلى العقيدة القبطية رغم إرادتها" على حد قوله
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
||||
|
||||
الإسلام الراديكالي يخنق ثورة الياسمين
"مصر تشهد بداية حرب أهلية بسبب الفرق الإسلامية المتطرفة التي تسعى لخنق ثورة "الياسمين" من خلال إثارة الفتن في البلاد". هذا ما قاله الناطق بلسان الكنيسة الكاثوليكية في مصر الأب رفيق غريش مضيفا أن الجيش المصري نشر بعد مصادمات يوم السبت بين أقباط ومسلمين آلاف الجنود لتحاشي تصعيد أعمال العنف. دعا الأب غريش المجتمع الدولي إلى دعم الحكومة المصرية بقيادة العسكريين وحماية جميع المواطنين المصريين مسلمين ومسيحيين من التمييز ومن خطر نشأة نظام أصولي إسلامي في البلاد. أضاف الأب غريش أن الوضع الراهن يحمل على القلق الشديد وأن الحكومة العسكرية ضعيفة وتخشى الفرق الإسلامية مثل السلفيين الراغبين في إثارة الفوضى في البلاد. أكد الأب غريش أن الكنيسة القبطية الكاثوليكية أيضا في خطر حتى ولو لم تهاجَم أي كنيسة كاثوليكية حتى الآن.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
![]() القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الإنجيلية الأربعاء، 11 مايو 2011 - 08:01 كتب رامى نوار أكد القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الإنجيلية أن البابا شنودة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قوى جداً، ويتمتع بصحة جيدة ومتماسك، مشدداً على أن البابا لم يصب بأى حالة نفسية سيئة، وأنه يستعد لعظة غد الأربعاء. وأضاف القس صفوت البياضى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن الكنيسة لا تواجه العنف بالعنف، وأن البابا شنودة يفضل الصمت، مطالباً بتفعيل القانون على المخطئ دون النظر إلى ديانته، سواء كان مسلماً أو مسيحياً، مضيفاً: "نتطلع إلى تطبيق القانون العادل على الجميع لأن الله طالب الحاكم أن يحكم بالعدل".
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#4
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
![]() منطقة إمبابة في العاصمة المصرية لا تزال تعيش توترات طائفية تنعكس عنفًا في الشارع GMT 14:32:00 2011 الأربعاء 11 مايو حمّل تقرير لجنة تقصي الحقائق التي شكل المجلس القومي لحقوق الإنسان في أحداث إمبابة الطائفية من وصفهم بالسلفيين وقوى النظام السابق والعشوائيات والبلطجية المسؤولية عن الأحداث التي راح ضحيتها 15 قتيلاً و240 مصاباً، جراح 15 منهم خطرة، فضلاً عن وجود مناخ طائفي في البلاد يرجع إلى أربعة عقود مضت. صبري حسنين من القاهرة: وفقاً لتقرير لجنة تقصي الحقائق في أحداث إمبابة، فإن اللجنة لاحظت أن الصدام بدأ طائفياً بتجمع مجموعة ترتدي جلاليب وملتحين "يعتقد أنهم من السلفيين"، إضافة إلى بعض المواطنين من سكان المنطقة والموجودين في الطبيعة في المكان حول كنيسة ماري مينا، بحثاً عن سيدة قيل إنها محتجزة فيها، وهو ما لا يمنحه لهم أي قانون أو عرف. وأثناء هذا التجمع غير القانوني وغير المبرر حول كنيسة ماري مينا، حدث إطلاق للنار حول المتجمهرين، لم يتأكد مصدره للجنة، وسوف تظهره نتائج التحقيقات الجنائية، ما ادى إلى حدوث حالة من التدافع والهياج الجماهيري والصدام، ترتب عليها استخدام العنف والأسلحة النارية والبيضاء والحجارة وسقوط عدد من القتلى والجرحى. وأضاف التقرير أنه على أثر ما حدث تواصلت وامتدت الأحداث الى كنيسة السيدة العذراء التي تبعد حوالى 2 كيلو متر مترافقة مع نداءات تحريضية بالتوجه الى كنيسة السيدة العذراء وإحراقها. مشيراً إلى أنه في تلك الأثناء تدافعت عناصر من الموصوفين بممارسة أعمال البلطجة نحو شارع الوحدة الكائن فيه كنيسة السيدة العذراء، حاملين أسلحة نارية عبارة عن فرد خرطوش، إضافة إلى أسلحة بيضاء، وأطلقوا أعيرة نارية في الهواء لإبعاد المواطنين وإثارة الذعر. لافتاً إلى أن المهاجمين قسموا أنفسهم إلى مجموعتين، عملت الأولى على الحيلولة دون تدخل المواطنين لحماية الكنيسة عبر إطلاق أعيرة نارية، بينما قامت الثانية باقتحام الكنيسة وإشعال النيران فيها وأحرقتها بالكامل. ونبّه التقرير إلى أن ثورة 25 يناير أفرزت ظواهر عدة، كانت لها علاقة مباشرة بالأحداث وهي: حالة من الغياب الأمني الواسعة التي أعطت أدواراً متصاعدة للخارجين عن القانون وانتشار الأسلحة بشكل غير قانوني بين أيدي المواطنين. إضافة إلى بروز تفسيرات دينية متطرفة تطرح إعادة تشكيل المجتمع المصري بما يجعل المواطنين المصريين من المسيحيين خارجه، باعتبارهم "ذميين"، ليس لهم حقوق، إلا حق الحماية الدينية، وقد استشرت هذه التفسيرات لدى بعض شرائح المجتمع في الفترة الأخيرة جراء الإستخدام المكثف لوسائل الإعلام المرئية. فضلاً عن تصاعد وتعدد محاولات قوى النظام السابق لإفشال الثورة عبر إثارة كل أشكال الصراعات والصدامات في المجتمع المصري وبين طوائفه وقواه، بإظهار أن الثورة هي التي تسببت في حالة الإنهيار الأمني. وأشار التقرير إلى أن هناك معالجة خاطئة للملف الإسلامي المسيحي، وقال إنه على الرغم من حالة الإندماج التي خلقتها الثورة بين المصريين من مسلمين ومسيحيين، إلا انه لا يمكن إنكار أن هناك مناخاً طائفياً متراكماً على مدار أربعة عقود، ما زالت آثاره وتفاعلاته مستمرة حتى اليوم. حيث تمت معالجة هذا الملف من جانب السلطات العامة خلال هذه العقود، باعتباره ملفاً أمنياً عرفياً ولم يتم استخدام الوسائل السياسية ولا الإجتماعية ولا القانونية في نزع جذوره والتوصل إلى حلول حقيقية له. على هذه الخلفية، وهذا التراكم، إندلعت أحداث إمبابة، ومن قبلها أطفيح وقنا وابو قرقاص، بما يؤكد الحاجة إلى معالجة هذا الملف بمنهج مختلف عما اتبعه النظام السابق، والذي أدى إلى هذه الكوارث. ![]() ورفعت اللجنة ست توصيات إلى الحكومة والمجلس العسكري، هي: الإسراع بالقبض على المتورطين في ارتكاب هذه الجرائم، سواء كانوا أفراداً أو جماعات، وتقديمهم إلى محاكمة عاجلة، تتوافر فيها قواعد المحاكمات العادلة والمنصفة، تأكيداً على قدرة المؤسسات القضائية الوطنية على توفير الحماية لجميع المواطنين المصريين دونما تمييز. ومتابعة المجلس القومي لحقوق الإنسان الإجراءات القانونية المتخذة في هذه الأحداث منذ اللحظة الأولى بإلقاء القبض على المتهمين مروراً بالتحقيقات وإنتهاءً بالمحاكمات. إضافة إلى التأكيد على سيادة القانون وسيادة دولة المؤسسات، وأن مؤسسات الدولة هي المعنية بتنفيذ القانون وإعماله دون الأفراد أو الجماعات. والإسراع في تنفيذ خطط الوجود الأمني في البلاد، خاصةً في المناطق العشوائية والمهمشة من أجل عودة الإنضباط وتكثيف حماية دور العبادة، فالتأكيد على أن حرية الرأي والتعبير لا تعني بأي حال من الأحوال الدعوة إلى أفكار أو قيم ضد القيم الإنسانية أو الديمقراطية أو الداعية إلى الكراهية، وضرورة محاسبة كل من تسبب أو ساعد بأي وسيلة من الوسائل على الدعوة إلى الكراهية أو الطائفية أو العنف باسم الدين أو أي فكرة كانت. وضرورة إصدار تشريع لمكافحة الطائفية أو التمييز على أساس الدين، وفي مقدمتها قانون دور العبادة الموحد وقانون تكافؤ الفرص ومنع التمييز. من جانبه، قال حافظ أبو سعده عضو لجنة تقصي الحقائق إن الأحداث بدأت بوقفات احتجاجية والتهديد باقتحام الكاتدرائية، مشيراً إلى أن كل الشواهد التي رصدتها اللجنة كانت تؤكد أن هناك مبيتة للقيام بهذا العمل الإجرامي، وأضاف لـ"إيلاف" أن اللجنة وجدت كميات ضخمة من الزجاج المكسور في الشوارع، وقطع الحجارة والطوب، وزجاجات المولوتوف. ونوه بأن أقوال الشهود أكدت أن هناك سيارات فاخرة رباعية الدفع حضرت للمنطقة، وكانت تحمل بلطجية تابعين في الغالب إلى بعض رموز النظام السابق. ونبه أبو سعدة إلى أن أحداث إمبابة كشفت أهمية تنمية المناطق العشوائية، وإعادة النظر في معالجة الملف الإسلامي المسيحي بطرق علمية، وليس بأسلوب أمني كما كان في السابق.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
الخميس 12 مايو 2011 - 10: 53 ص +02:00 CEST ويكشف: تم الاتفاق على دخول السلفيين ولواء عسكري وعميد شرطة لكنيسة مارمينا بحثًا عن الفتاة بعدها أطلق مجهول أعيرة نارية فعمت الفوضى ![]() أكد القمص "بولس عويضة" -أستاذ القانون الكنسي- أن أحداث إمبابة ما زالت قيد الدراسة، والدولة كلها لم تصل لقرار حتى الآن. وأكد "عويضة" أن "عادل لبيب" لم يبدأ بإطلاق النار كما أشيع، بل دافع عن نفسه بزجاجات المياه الغازية، عندما فوجئ بالسلفيين يهجمون عليه، كذلك كل المسيحيين لم يستخدموا أسلحة نارية بل دافعوا عن أنفسهم بزجاجات المياه الغازية والطوب الأحمر، ولم يستخدموا الرصاص ولا يمتلكون أسلحة، بل أن كل مصابينا بطلقات خرطوش. وأوضح القمص "عويضة" أن السلفيين طلبوا دخول الكنيسة، للتفتيش عن فتاة كانوا يزعمون وجودها، ووافق الآباء الكهنة أن يدخلوا مع أفراد من الشرطة والجيش، وبداية رفض السلفيون وطلبوا الدخول بمفردهم، وعندما وصل لواء من القوات المسلحة تم الاتفاق على أن يدخل السلفيون بصحبته وعميد شرطة، وبعد الاتفاق وأثناء توجههم للكنيسة أطلق مجهول عيارين ناريين، فهاجت الدنيا وبدات الفوضى وأعمال العنف تجاه الكنيسة. وتابع: ظل السلفيون يكسرون فى باب الكنيسة مدة 20 دقيقة، ودخلوا بعدها وهددوا حارسها ويدعى "ملاك" وطلبوا منه أن يشهر إسلامه، ولكنه رفض وقال اقتلوني ولم يقتلوه، لكن خادم آخر هرب منهم بجروا خلفه، وأمسكوه وذبحوه داخل الكنيسة، ثم أشعلوا في جثته النيران باستخدام المولوتوف، وهو الأمر الذي أدى إلى اختناقهم، فألقوا بأنفسهم من شبابيك الكنيسة، وتلقفهم آخرون أمامها باستخدام قماش فراشة. وأضاف أستاذ القانون الكنسي أن عددًا من السلفيين صعدوا من منزل مجاور للكنيسة بحجة إطفائها، لكنهم أشعلوا نيرانًا أكثر، فقالت لهم سيدة تسكن فى المنزل الذى صعدوا منه: "منكم لله حرقتوها بدل ما تطفئوها". وتساءل عويضة: لماذا توجه السلفيون لكنيسة العذراء مادامت الأحداث بكنيسة مارمينا؟ وأضاف أن هناك مخطط تخريبي، من قاموا به بلطجية، حتى أنهم وبغباء أحرقوا محلات لمسلمين، ظنًا منهم أنها لمسيحيين، ومنها محل لشخص مسلم فقير يدعى ياسر يعول 4 أفراد كل جريمتهم أنهم بجوار الكنيسة ويستخدمون دورة مياه الكنيسة. وقال "عويضة" أن أحد السلفيين كان يرفع القرآن ويصيح "إسلامية إسلامية"، وعندما بدأ إطلاق الرصاص ألقى القرآن وصعد يسرق بيتًا والكاميرات صورته! وتساءل "عويضة" أيضًا: ألم يحن الوقت أن يفيق السلفيين من اختراع كاميليا، والشيخ العوا قابلها وقالت له لم ولن تشهر إسلامها، وشيخ "عليوة أمين" قال نصًا أنها حجج واهية يخترعها السلفيين؟ وحول حل الأزمة قال "عويضة" أنه يتمثل في تفعيل القانون على الجميع، وتجريم كل من يسب القادة الروحيين، أو يعتدى على دور العبادة، واعتماد زي رجال الدين الأقباط الأرثوذكس، وإعطاءهم كرامة رجال الأزهر، لأن أمان الكنيسة من أمان الأزهر.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#6
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
9 مايو 2011
جرائم العنف الطائفي في إمبابة تنذر بحرب أهلية والعودة إلى الإرهاب المنظم نعم لسيادة القانون والقاضي الطبيعي ... لا للمحاكمات العسكرية بيان صحفي من 15 منظمة حقوقية تعرب المنظمات الحقوقية الموقعة أدناه عن مخاوفها العميقة إزاء تصاعد موجة جديدة من العنف الطائفي تنذر بتحويل مصر إلى ساحة للاحتراب الأهلي بين المسلمين والأقباط، بعدما بات واضحا أن القائمين على إدارة شئون البلاد خلال الفترة الانتقالية التي تعيشها مصر منذ الإطاحة برموز حكم مبارك، قد تقاعسوا عن تحمل مسئولياتهم في إعمال مبدأ سيادة القانون، وفي حماية أرواح المواطنين، وتأمين الضمانات الكفيلة باحترام الحريات الدينية، وتعميق قيم المساواة ونبذ التعصب والتطرف الديني، وإحداث قطيعة شاملة مع سياسات الحقبة "المباركية"، التي أزكت مناخا للاحتقان الطائفي، كسياسة متعمدة لجعل الشعب المصري مشغولا عن فساد وتسلط حكامه، بالصراعات الطائفية بين مكوناته. وتسجل المنظمات الموقعة في هذا الإطار قلقها العميق إزاء الاشتباكات الطائفية التي شهدتها منطقة إمبابة، التي اندلعت أول أمس، وأدت إلى مصرع 12 مواطنا على الأقل، وأكثر من 220 جريحا، كما طالت الاعتداءات ممتلكات عامة وخاصة، فضلا عن تدمير جزئي لكنيسة مارمينا، وإحراق كنيسة العذراء تماما، لتصبح الكنيسة الثانية التي تتعرض للتدمير العمدي بعد رحيل رموز نظام مبارك. تدرك المنظمات الموقعة –والمكونة لملتقى المنظمات المستقلة لحقوق الإنسان- أن المصريين يدفعون ثمنا فادحا لسياسات كارثية أرساها النظام السابق، كانت تنذر بتقويض أسس العيش المشترك والسلم الأهلي بين المسلمين والأقباط. لكن المنظمات الموقعة تأسف لأن تؤكد أن الخلاص من مبارك لم يقترن بإحداث قطيعة كاملة مع سياساته. جدير بالملاحظة أن القائمين على إدارة شئون البلاد سواء في المجلس الأعلى للقوات المسلحة أو مجلس الوزراء، قد ساروا على ذات النهج في التخلي عن التطبيق الحازم للقانون، وإعمال معايير العدالة. وقد تبدى لذلك بشكل خاص في التغاضي عن تصاعد التحريض على الكراهية الدينية والعنف الطائفي، وفي تغليب الموائمات السياسية، التي يسرت الإفلات من العقاب أو المحاسبة عن جرائم العنف الطائفي التي تفجرت في عدد من المحافظات خلال الشهور الثلاثة الأخيرة، وفي التغاضي عن أشكال التحرش الجماعي بدور العبادة للأقباط، الذي بلغ حد السماح لآلاف السلفيين بإقامة صلوات جماعية أمام مقر الكاتدرائية القبطية بالقاهرة. لقد سبق لملتقى المنظمات المستقلة لحقوق الإنسان أن شدد -في مذكرة تقدم بها إلى رئيس الوزراء الأسبق أحمد نظيف، في أعقاب تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية في يناير الماضي- على أن قدرة أجهزة الدولة على معالجة ملف الأزمات الطائفية، يرتهن بدرجة كبيرة بالعمل الجاد على تعزيز ركائز الدولة المدنية الديمقراطية، ووقف توظيف الدين في السياسة وتديين الفضاء السياسي والمجال العام. ومن المؤسف أن الشهور التي تلت رحيل رموز نظام مبارك قد اقترنت باستدعاء أوسع نطاقا للتيارات والرموز الدينية التي اعتلت قمة المشهد السياسي، وخاصة منذ أوكل المجلس العسكري التعديلات الدستورية إلى لجنة ينتمي عدد من أعضائها لتيار الإسلام السياسي دون غيره من التيارات السياسية، في نفس الوقت الذي وضعت فيه عراقيل أمام حرية إنشاء الأحزاب السياسية، ولم تلغ القيود القانونية والبيروقراطية والأمنية على مؤسسات المجتمع المدني، التي يفترض أن تشغل – إلى جانب النقابات المهنية والعمالية والأحزاب السياسية- الحيز الأكبر من الفضاء السياسي والمجال العام. وتحذر المنظمات الموقعة من أن استمرار التقاعس من جانب القائمين على إدارة شئون البلاد –في التصدي بحزم لجرائم العنف الطائفي ودعاوى الكراهية الدينية، التي يجرمها القانون الدولي لحقوق الإنسان، ينذر بانتقال البلاد إلى دائرة من أعمال الإرهاب المنظم، الذي سبق أن عرفته مصر في حقبة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، ويعيد إلى الأذهان مجددا شبح "إمارة إمبابة الإسلامية". إن المنظمات الموقعة على هذا البيان إذ تشدد على ضرورة إجراء تحقيقات مستقلة ونزيهة تقود إلى محاسبة ومحاكمة كافة الأشخاص المسئولين عن ارتكاب كل جرائم العنف الطائفي دون استثناء، أو ممن حرضوا عليها، فإنها تشجب ذلك النمط من المعالجات السياسية والانتقائية في التعاطي مع ملف جرائم العنف الطائفي، ودعاوى الكراهية الدينية، كما ترفض إحالة المتهمين في أحداث إمبابة للمحاكمة العسكرية. وتشدد على موقفها المبدئي الرافض لإحالة المدنيين المتهمين في أية قضايا إلى القضاء العسكري، باعتباره ينطوي على حرمان الأشخاص من حقهم في المثول أمام قاضيهم الطبيعي، ويحرمهم بالتالي من ضمانات أساسية لإعمال معايير العدالة. وتؤكد المنظمات الموقعة على أن الانحياز لمبادئ ثورة الخامس والعشرين من يناير، يقتضي من القائمين على إدارة شئون البلاد وقف إحالة مدنيين إلى المحاكمات العسكرية، والتي شكلت من قبل إحدى أبرز خطايا نظام الرئيس المخلوع. كما تدعو المثقفين الذين يؤيدون الآن المحاكمات العسكرية إلى مراجعة موقفهم المنافي لأحد أهم مبادئ حقوق الإنسان، وهو حقه في المثول أمام قاضيه الطبيعي. وتعرب المنظمات الموقعة عن دهشتها لتأييد بعض رموز جماعة الإخوان المسلمين للمحاكمات العسكرية، عندما صارت لا تستهدفهم! إن المنظمات الموقعة تدعو كلا من المجلس العسكري ومجلس الوزراء إلى تبني عدد من السياسات والممارسات التي تشكل مداخل أساسية لمعالجة ملف الأزمات الطائفية وقطع الطريق على مخاطر الاحتراب الأهلي الطائفي وعودة الإرهاب المنظم، وعلى رأسها: • الالتزام الصارم بإعمال قواعد المواطنة والمساواة وتكافؤ الفرص بين المصريين على اختلاف أديانهم ومعتقداتهم ومذاهبهم. والتأكيد على حياد الدولة وأجهزتها المطلق تجاه المواطنين من معتنقي الأديان والعقائد المختلفة. • الإعمال الحازم لمبدأ سيادة القانون ومعايير المحاكمة العادلة في التعامل مع جرائم العنف الطائفي والتحريض على الكراهية الدينية والعنف الطائفي. • صيانة وترسيخ مقومات وركائز الدولة المدنية، ووضع حد للتوظيف المتزايد للدين في العمل السياسي وفي العمل العام. والتحرك الفوري لإزالة بذور التعصب الديني من وسائل الإعلام ومناهج التعليم، بما في ذلك مناهج التعليم الأزهري. • التصدي الحازم لكافة أشكال التدخل التعسفي في حرية المعتقد الديني، باعتبارها حرية شخصية لا وصاية لأحد عليها –من الأفراد أو الجماعات أو الدولة ذاتها- وتأمين الحماية الواجبة لكافة الأشخاص في تبني وإظهار معتقداتهم الدينية، وممارسة شعائرهم. المنظمات الموقعة 1. مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان 2. الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية 3. جمعية حقوق الإنسان لمساعدة السجناء 4. دار الخدمات النقابية والعمالية 5. الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان 6. مؤسسة المرأة الجديدة 7. مؤسسة حرية الفكر والتعبير 8. المبادرة المصرية للحقوق الشخصية 9. مجموعة المساعدة القانونية لحقوق الإنسان 10.مركز الأرض لحقوق الإنسان 11. المركز المصري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية 12. مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب 13. مركز أندلس لدراسات التسامح ومناهضة العنف 14. مركز هشام مبارك للقانون 15. المنظمة العربية للإصلاح الجنائي
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#7
|
||||
|
||||
أحداث إمبابة وكشف النفاق وكذب السلفي أبو أنس الذي سبَّ قداسة البابا
أحداث إمبابة وكشف النفاق وكذب السلفي أشرف أبو أنس الذي سبَّ قداسة البابا
http://www.youtube.com/watch?v=9o6yG...layer_embedded
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 12-05-2011 الساعة 11:31 AM |
#8
|
||||
|
||||
أفظع ما تراه العين من الهمج الرِعاع اتباع الإله أكبر
أفظع ما تراه العين من الهمج الرِعاع اتباع الإله أكبر
الإرهابيين السلفيين يحملون السيوف والأسلحة النارية ويهتفون لإلههم أكبر أثناء إقتحامهم وتكسيرهم لكنيسة مارمينا بإمبابة http://www.youtube.com/watch?v=EkVzg...mbedded#at=129
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#9
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
معطيات عدة أدت إلى تسيّد الجماعات الدينية للمشهد السياسي في مصر موقعة إمبابة: المشكلة ليست في كاميليا وعبير ![]() مسيحيون يشيعون ضحايا المواجهات الدموية في إمبابة (ا.ب) القاهرة ــــ جمال عبده ليلة مرعبة عاشتها مصر مساء السبت الماضي، على خلفية أحداث «موقعة أمبابة» الأعنف والأخطر في تاريخ «المناوشات» بين المسلمين والأقباط، والتي أدت الى سقوط ضحايا من الطرفين بلغوا اثني عشر قتيلاً، واصابة أكثر من 230 (بينهم حالات خطيرة ترشح قائمة المتوفين الى الازدياد)، طبقاً للروايات الرسمية، وألقاء القبض على أكثر من 180 شخصاً متورطين في أشعالها. ويعود رعب الشارع المصري كونه، بشكل عام، يرفض تماماً اللجوء الى العنف والعنف المضاد، وهو يرى صراعاً بين فئات لا تمثل الأغلبية، وانما تمثل أهدافها، في غيبة من أولي الأمر أو القيادة، ولتضع الثورة المصرية على المحك، وهى تواجه أخطر لحظاتها. لحظات تهدد بحرق الأخضر واليابس، وتقود مصر نحو هاوية سحيقة، حذرنا منها هنا على صفحات القبس مراراً وتكراراً، وقلنا بالحرف الواحد ان الثورة لم تهدأ بعد، وان قادم الأيام سيأتي بالعديد من الأحداث والأخطاء جراء هدم الأسوار واضاءة أضواء الحرية بعد سنوات طويلة من الكبت والاحتقان، ويجب الانتباه للانفجارات الفئوية والشعبية المخنوقة، بإجادة التعامل مع الملايين من المواطنين المحرومين من أبسط قواعد الحياة الكريمة وهم يرون ثلة قليلة تستمتع، بل وتنهب ثروات البلد. مكامن الخطر وحاولنا «قدر الإمكان» الإشارة إلى مكامن الخطر للتصدي له مبكراً، بدءاً من أيديولوجية أجهزة الإعلام المصرية بما فيها من سذاجة في الطرح أحياناً، وسوء نية في كثير من الأحيان، مروراً بدور ثوار التحرير والنشطاء السياسيين والمثقفين، وانتهاء بدور المجلس الأعلى للقوات المسلحة المنوط به إدارة شؤون البلاد. «الجزية».. وهدم الأضرحة الواقع يؤكد أن الأبواب فتحت على مصاريعها أمام كل الاتجاهات الدينية لتتصدر المشهد المصري منذ الإفراج عن جميع المعتقلين منهم في السجون، وتهافت وتسابق أجهزة الإعلام، وخاصة القنوات الفضائية، عليهم، فصنعت منهم نجوما جددا. وتوجس المجتمع خيفة من الجلابيب القصيرة التي أطلت عليهم فجأة، وطرح بعض الملتحين القدامى والجدد لنظريات متشددة ومنتقاة مثل «الجزية» المفروضة على غير المسلم، وهدم الأضرحة، وأسلمة الدولة، فأصابوا المسلمين، قبل الأقباط، بالرعب من المستقبل، بل والتندر بأدوات وأساليب نظام الحكم السابق تجاه هذه القضايا لدرجة ترديد البعض أن نظام حكم مبارك كان يسرق البلد، ولكنه يوفر الأمن والأمان للمجتمع، ونحن هنا ننقل مشاعر بعض المواطنين، مع التحفظ على المبدأ نفسه! أرض خصبة هذي يحصل بوجود أعلى جهة تدير البلاد ولا تحكمها كما أعلنت، ونعني بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يصر على عدة مبادئ مثل المضي قدماً نحو الدولة المدنية، وحماية الثورة، والانحياز الى المطالب المشروعة للشعب، بحيادية، يفترض تطويرها الى الفاعلية والتنفيذ بعدما تم التخلص من رؤوس ورموز نظام الحكم السابق.. فالثبات هنا، أصبح بطئاً، أو كما اعتبره المتظاهرون في ميدان التحرير قبل شهر من الآن تباطؤاً، ولم يعد مجدياً، مقارنة بالحراك السريع الذي يشهده الشارع، سلباً أو إيجاباً. وفي وجود حكومة مجتهدة، أتت من قلب ميدان التحرير، لكنها من دون جناحين.. جناح القوة، وجناح القدرات، فتبدو وبسهولة مطلقة حكومة ضعيفة معرضة للسقوط في أي لحظة كونها غير قادرة على الحسم والردع، فهى تدين بالفضل لمن أتوا بها أمس، فكيف تتصدى لفئة، أو لفئات منهم اليوم؟ غياب النخبة السياسية والمثقفين والثوار وفي غياب النخبة السياسية والمثقفين والثوار لانشغالهم برسم خريطة المستقبل والبحث عن دور لهم في «كعكة الحكم»، بعدما صدعوا رؤوس المواطنين العاديين بعباراتهم الإنشائية وأيديولوجياتهم ودراساتهم وأفكارهم في القنوات الفضائية، ولم يفكروا للحظة في النزول بمستوياتهم العلمية الى الشارع الملتهب والمطحون، ليحتكوا بالمواطنين البسطاء والفقراء، وليصعدوا بهم الى الواقع الجديد، ويشركوهم في صنع المستقبل، فباتوا وكأنهم يتحدثون بعضهم الى بعض في غرفة مغلقة ويتبارون في استحداث مصطلحات لا يفهمها سواهم. عالمان في أمن واحد ومن سخرية القدر، أنه فيما كانت قاعة المؤتمرات الفخمة والمكيفة الهواء في مدينة نصر تشهد أول مؤتمر وطني يشارك فيه أكثر من أربعة آلاف من مختلف التيارات السياسية والنشطاء (باستثناء الإخوان المسلمين) ويبذلون جهودا محترمة لوضع آليات للمستقبل، كانت ألوف أخرى على بعد عدة كيلومترات تقف أمام كاتدرائية العباسية في طقس مشمس وحار تندد بالبابا شنودة وبالكنيسة. من المطالب إلى التنفيذ وفي أجواء كهذه كان من الطبيعي أن تشتد عودة التيارات المتشددة لتفرض تنفيذ أجنداتها، وليس الاكتفاء بطرحها.. فبعدما تحدثوا عن حرمة وجود أضرحة في المساجد، بدأوا في هدم بعضها، وبعدما شاهدوا حالة اجتماعية متكررة لرجل ادعوا ادارته وكراً للدعارة، أقاموا عليه الحد فقطعوا اذنه. بحثاً عن «هذه الكاميليا» وبعدما كانوا يطالبون بظهور كاميليا شحاتة التي يدعون احتجازها في أحد الأديرة بعد إسلامها، توجهوا في تظاهرة صاخبة نحو أكبر كاتدرائية في منطقة العباسية محاولين اقتحامها بحثاً عن «هذه الكاميليا» وتطاولوا على شخص البابا شنودة بأفظع التهم والسباب. حتى كانت الموقعة الكبرى، إمبابة، التي شهدت حالة مشابهة لحالة كاميليا شحاتة، لكنها هذه المرة تدعى «عبير».. وتطور الأمر الى محاولة اقتحام كنيسة مار مينا اثر شائعة خبيثة عن احتجاز عبير بداخلها، وما تلاه من حرق وتدمير كنيسة أخرى مجاورة. اختيار المكان والزمان ولأن المشكلة ليست في كاميليا أو في عبير، وكلتاهما لن تنقص من عدد الأقباط أو تزيد من عدد المسلمين، والعكس صحيح، وجب التوقف ملياً عند «موقعة امبابة» تحديداً، كونها شهدت أحداثا ربما تؤدي الى معرفة المتسبب فيها والمحرض عليها. مناوشات المسلمين والأقباط ليست وليدة اليوم أو من ارهاصات الثورة، وكانت السيطرة عليها تتم بمعرفة منظومة أمن الدولة التي لم تكن محايدة، وكانت تسعى لإرضاء الغرب طبقاً لسياسة الدولة، فتسببت في احتقان بعض المسلمين تجاه الأقباط بشكل عام، وعادت المناوشات مؤخراً انطلاقاً من القرى الصغيرة بالصعيد، واتجهت شمالاً نحو العاصمة حيث واقعة كنيسة «اطفيح» بجنوب حلوان، التي أعاد الجيش بناءها بعد تدميرها على أيدي جماعات من السلفيين، وشارك المسلمون اخوانهم الأقباط في احتفالهم بالأعياد فيها قبل أسبوعين. فكان الانتقال الى منطقة شعبية مكتظة بالسكان وبأغلبية مسلمة، ومعروفة بالتواجد السلفي الكبير فيها منذ السبعينات، لافتعال أزمة «عبير» وما تلاها من حرق وتدمير واطلاق نار من أسلحة متداولة مع المواطنين بشكل غير معتاد.. حتى من داخل الكنيسة، ومن أقباط يسكنون بجوارها، كما يؤكد شهود عيان. وهى حالة فريدة فتحت الباب أمام البعض للتأكيد على أن الكنيسة المصرية تعتبر دولة داخل الدولة! خداع قوات الجيش والشرطة إذن فتحرك هذه الجماعات، واختيارها لأماكن الأزمات مدروس بعناية، وهى التي أجادت خداع قوات الجيش والشرطة الجمعة الماضي عندما تجمهرت بحشود كبيرة خارج مسجدي الفتح والنور القريبين من كاتدرائية العباسية، وتحركت غرباً نحو السفارة الاسرائيلية، بدلاً من الاتجاه شرقاً صوب الكاتدرائية التي أعلنوا مسبقاً أنهم سيقتحمونها للاعتداء على البابا شنودة والبحث عن «أختهم كاميليا»، فأحبطوا استعدادات الجيش والشرطة وأفلتوا من الكمين والاصطدام بهم. اختيار المكان والبيئة فإذا أدركنا أسباب اختيار المكان والبيئة المحيطة به منذ «موقعة الجمل» الشهيرة، مروراً بـ «موقعة الجلابية» في استاد القاهرة، و«موقعة الأضرحة» حتى «موقعة إمبابة»، وجب أيضاً الانتباه إلى توقيت كل موقعة، ليتناسب مع الهدف من ورائها. فـ «امبابة» وقعت بعد الحكم على وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي بالحبس بأربع وعشرين ساعة فقط لا غير، وهو أول حكم يصدر بحق أحد كبار رموز الحكم السابق! صعوبة التحول.. ولغز الغياب الأمني وإذا كانت الثورة قد أطاحت بـ «الرؤوس الكبيرة»، الا أن الذيول، وما أكثرها، ما زالت تمارس دورها الارهابي البشع، في محاولات مستميتة منها لتقويض الثورة، وهو أمر متوقع ممن عاثوا في الأرض فساداً، ووجدوا في نظام الحكم السابق سطوتهم ونفوذهم على مدار أكثر من خمسين عاماً، وليس من طبيعة الأشياء أن يطهروا أنفسهم ويتحولوا من «سادة وباشوات الأمس» الى «خدم للشعب» اليوم. نشير أيضاً الى أن استمرار غياب جهاز الشرطة عن الساحة بشكل فعال، وبكامل قوته، يثير الريبة.. فقد بحت الأصوات وهي تمتدح رجال الشرطة الشرفاء، وضرورة عودتهم لفرض الأمن والأمان، فعاد عدد كبير منهم الى عمله، ولكن على استحياء يصل إلى حد الاكتفاء بالفرجة على كثير من أعمال الفوضى والبلطجة الحقيقية، حتى تأتي المساندة و«الضوء الأخضر» من الجيش، في حين استمر مئات منهم في «الدلال» على الدولة والمجتمع حتى الآن.. فلا هم يعودون الى عملهم وآداء واجبهم، ولا الدولة قادرة على اتخاذ قرار حاسم بشأنهم. بل ووصل الأمر الى تداول معلومات عن غياب أمني تام ستشهده احدى محافظات الصعيد خلال محاكمة بعض الضباط المتهمين باطلاق النار على متظاهرين ابان أحداث الثورة، حيث سيتوجه رجال أمن تلك المحافظة الى المحكمة في محافظة أخرى لمساندة زملائهم المتهمين! التخلص من الإرث يبدو أنه كلما اقتربت ساعة حساب أحد هؤلاء الرموز، ستشهد مصر أكثر من موقعة جديدة، ما لم تتوقف دوائر صنع القرار عن سياسة «رد الفعل» التي فشلت على مدار سنوات طويلة، وتتحول الى سياسة الفعل واستباق الأحداث بواقع عملي يراعي كافة الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية لملايين المواطنين الذين يشكل كل واحد منهم قنبلة قابلة للانفجار في أي لحظة، وتلبية المطالب العقلانية التي ستقلص من فترة التوتر الحالي وتعبر بمصر الى مستقبل هادئ، بدلاً من «مط» الوقت بشكل مثير للتساؤلات والريبة.. وإعلان «خطاب نوايا» واضح المعالم، بدلاً من البيانات التي لم تعد تسمن أو تغني من جوع، أو القاء القبض على العشرات أو المئات ممن اتفق الجميع على تسميتهم «البلطجية» في تعميم خاطئ للمسمى.. أو الاستعانة برجال الدين (كالعادة) ليتبادلوا الزيارات والأحضان والقبلات، ويرددوا نفس الشعارات حول «الفتنة الطائفية» وضرورة «الضرب بيد من حديد» على كل من تسول له نفسه العبث بنسيج المجتمع الواحد. على صفيح ساخن وكلها أساليب اعتادها نظام الحكم السابق، وورثه الحاليون من دون قصد، حتى باتوا يكررون نفس أخطاء الماضي.. ما يعني أن مصر ستبقى على سطح صفيح ساخن الى حين، ما لم تتغير معطيات وأساليب التعاطي مع مستجدات ما بعد ثورة 25 يناير في إطار من التوافق المجتمعي والمصارحة وتفعيل القانون والعدالة على الجميع من دون استثناء، والاسراع في تجاوز مرحلة «التنفيس»، للعبور الى الدولة المدنية المنشودة.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
بالفيديو....سلفى متطرف شتم البابا شنودة واشعال الفتنة فى امبابة و توعد بحرق الكنائس تحذير/ يوجد شتائم
http://www.light-dark.net/show-1,N-2...-Emirates.html |
#11
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
![]() القاهرة (10 أيار/مايو) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء قال أسقف مصري إن "لدينا مخاوف كثيرة من حيث المستقبل لأننا لا نمتلك ضمانات"، فمن "يجيد استخدام العنف قد يقودنا إلى الأسف على النظام السابق وإثارة صراعات داخلية تزداد خطورتها يوما فيوم" وفق تعبيره وفي مقابلة أجرتها معه خدمة الإعلام الديني التابعة لمجلس الأساقفة الايطاليين، وصف أسقف الأقباط الكاثوليك في الإسماعيلية الأنبا مكاريوس توفيق شعور الأقلية المسيحية في مصر، بعد أعمال العنف الطائفي التي وقعت السبت الماضي في القاهرة وتسببت بمقتل 12 شخصا وإصابة 200 بجروح، والذي رأى أن "وراء هذه الحوادث بين المسلمين والأقباط هناك تيار سلفي أصولي وربما رجال استخبارات الرئيس السابق أيضا"، وأردف "لقد اخترع السلفيون قصص كاذبة كذريعة لمهاجمة أماكن العبادة والمنازل والمحلات التجارية للمسيحيين وسرقتها وتدميرها" حسب قوله وأشار الأنبا توفيق إلى أنه "ليست هناك حكومة فاعلة، بينما تقتصر القوات المسلحة على المراقبة على الأقل في البداية ولا تتدخل إلا لاحقا"، وتابع "يمكننا القول أننا في فترة اللا حكومة"، إلا أنه أشاد بارتياح إلى التضامن من جانب الجماعات الإسلامية المعتدلة، وختم بالتأكيد بأنه "حان الوقت للانتقال من الأقوال إلى الأفعال، فالإدانات لا تكفي، فيجب أن تتبعها أفعال ملموسة لخلق شراكة حقيقية" على حد تعبيره
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#12
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
الثلاثاء، 10 مايو 2011 - 12:52 كتبت إنجى مجدى فى إطار متابعتها لتداعيات أحداث إمبابة، التى شنها مجموعات من السلفيين ضد الكنائس، قالت صحيفة الديلى تليجراف إن مسيحيى مصر يتعرضون لهجمات منظمة. ونقلت الصحيفة عن كاهن كنيسة مارمينا تأكيداته تعرض الأقباط لهجوم منظم، حيث حذرت السلطات الدينية فى البلاد من خطر نشوب حرب أهلية.. وقال الأب شاروبيم عوض، إن المؤامرة هى التفسير الوحيد لأعمال العنف التى وترت العلاقات بين المسيحيين والمسلمين فى الأسابيع الأخيرة. وأكد أن فى الليلة نفسها تم الهجوم على خمس كنائس.. فمنذ مطلع 2011 شهدت كنائس فى أماكن متفرقة من البلاد هجمات على فترات متقاربة.. وأضاف أن هناك بعض الأيادى الخفية وراء هذه الأحداث سواء من داخل البلاد أو خارجها. وأشارت التليجراف إلى أن حرب الشوارع التى شهدتها إمبابة السبت أظهرت انهيار القانون والنظام فى أجزاء من مصر منذ اندلاع الانتفاضة التى أطاحت بنظام الرئيس مبارك فبراير الماضى. ووفق وصف الصحيفة البريطانية فإن عصابة كبيرة من المسلمين السلفيين، الذين يعتقدون بأيديولوجية الجماعات الإرهابية، قادت الهجوم على كنيسة مارمينا، بزعم أن امرأة أسلمت منذ ست سنوات يتم احتجازها بالكنيسة. ويؤكد الأب شاروبيم أنه عقب صلاة العشاء بدأ يصرخ السلفيون وأتباعهم منادين على الأقباط فى منازلهم بإمبابة "امشوا من هنا" مرددين "إسلامية، إسلامية، إسلامية، بروح نفديك يا هلال". وزعمت الصحيفة أن السلفيين ينتمون للجماعة الإسلامية المسئولة عن الهجمات الإرهابية ضد السياح فى التسعينيات، هم الأكثر بروزا منذ رحيل الرئيس مبارك عن الحكم، معلنين أنهم سيتقدمون بمرشحين للانتخابات البرلمانية المقبلة.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#13
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
بالفيديو اضحك وشوف عم السبع رجالة بيقول اية دلوقتى بعد ما اتزنق , دا اللى قال هنروح نحرق الكنايس من شوية +++++++++++++++ http://www.youtube.com/watch?v=ZPlJ5...&feature=share |
#14
|
||||
|
||||
مشاركة: عاجل هجوم سلفى على كنيسة مارمينا بامبابه و إستخدام الاسلحة الآن
بلدنا: حلول أحداث إمبابة الأمنية والدينية والقانونية
الحلول الأمنية والدينية والقانونية لأزمة إمبابة في بلدنا بالمصري .. يستضيف: د. وحيد عبدالمجيد الكاتب والمحلل السياسي د. بهي الدين حسن رئيس مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان د. إيهاب يسرى الخبير الأمنى والإستراتيجى والأمين العام لجمعية الشعب والشرطة http://www.youtube.com/watch?v=ZMKepEb8Oc4
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#15
|
||||
|
||||
بلاها كاميليا خُد عبير
بلاها كاميليا خُد عبير
بقلم خالد منتصر ١٠/ ٥/ ٢٠١١ عندما تسيطر عقلية القطيع وغريزة الغوغاء، يتسيد الشارع تيار لا يفكر إلا بنصفه الأسفل ولا يشغله إلا وسواس المرأة، وعندما تسيطر فكرة الدولة الدينية تحت مظلة تنافس قبلى يقسم الوطن إلى ألتراس مسلم ومسيحى، حينها يرسم سيناريو الفتنة بشكل أسهل من رسم خط أو نقطة، لا تحتاج حينها أقلاماً أو ألواناً كثيرة لكى تصنع أبشع بورتريه فى الكون، يكفى أن ترسم امرأة لا يهم أن تكون فاتنة أو حتى متوسطة الجمال، المهم أن تكون امرأة وهذا فيه الكفاية لكل من انتقل مخه من بين أذنيه واستقر بين فخذيه لكى يحرق الدنيا ويولعها فتنة، فمن يفجر نفسه بحزام ناسف فى ميدان ليقتل أبرياء لأن أمير جماعته لوح له بالحور العين، من السهل جداً أن يحرق الوطن من أجل امرأة، ومن الشرعى جداً أن يطابق ما بين فقدان عفتها الجنسية وفقدان عفتها الدينية!، ويحكمنا منطق شعاره «عفة المرأة التى دخلت قبيلتنا لا تمس ولا تنجس من أفراد القبيلة المنافسة». توقعت أن يحدث هذا بعد الدش البارد الذى هبط على رأس الجماعات التى صدعتنا بعد أن خرجت من الجحور بـ«كاميليا أختنا اللى لازم ترجع جنب إخواتها تصلى وتركع!»، خرجت كاميليا وقالت «أنا مسيحية»، وبالطبع خسرنا نحن، كمسلمين، أهم قيمة وقامة كانت ستقيلنا من عثرتنا الاقتصادية والعلمية وتحل مشكلة الغذاء والفقر والجهل الذى نغرق فيه حتى آذاننا!!.. هذا الدش البارد الذى لم تفلح فى تخفيف صدمته أكاذيب أبويحيى وأبوحسين وأبوحسانين وأبوجلمبو عن أدائها صلاة الفجر أمامه للزوجة، وصراخها أنا مسلمة من جراء تعذيب أمن الدولة لها، ولا جميع صور الفوتوشوب المفبركة سواء بالحجاب أو النقاب.. هذا الدش الكاميلياوى الذى وضع كلمة النهاية لأكبر فيلم عبثى فى تاريخ مصر، لم يضع كلمة النهاية لتيار يعيش على أسطوانة أو أكسجين الفتنة الدينية، وكيس دم الكبت الجنسى، والخلايا الجذعية للتخلف الفكرى.. هل سيعترفون بالبطالة ويجلسون دون عمل؟.. فليخترعوا وبسرعة شغلانة أخرى وامرأة أخرى، فاليد البطَّالة نجسة، اخترعوا عبير، وكما قال الفنان فؤاد المهندس «بلاها سوسو خد نادية»، قالوا «بلاها كاميليا خُد عبير»، و«بلاها» ممكن أن تكتب بالألف «بلاها» وأيضاً بالهاء «بلاهة»!، لا يهم إن كانت عبير فى علاقة شرعية أو غير شرعية، المهم أنها امرأة اختارت الإسلام، وهذا يكفى جداً للتغاضى عن أى خطيئة، المهم ألا تنجس عفتها بأى حيوان منوى أو غير منوى لشخص من قبيلة أخرى أدنى وأقل من قبيلتنا، فلا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق على جوانبه زجاجات المولوتوف! العقلية التى احتفت بالشورت الإسلامى لمدحت وردة وربيع ياسين من عشرين سنة، حمايةً لمشاعرنا من رؤية الركبتين الفاتنتين أو صابونة الركبة التى يتركز فيها الإغراء، هى العقلية نفسها التى أقامت احتفالات و«ليالى ملاح» لحجاب الفنانات المعتزلات وكأنهن حررن فلسطين.. هى العقلية نفسها التى تظاهرت من أجل أفيش فيلم يظهر فيه كتف ممثلة.. هى العقلية نفسها التى طالبت بمحاكمة عبدالوهاب على أغنية «من غير ليه».. هى العقلية نفسها التى تتظاهر من أجل إخفاء أنف وأذن وفم وحنجرة ونفس طالبة جامعية تحت لثام... إلخ.. عقلية يحكمها الكبت والتعامل مع المرأة بازدواجية تجمع ما بين قمة الاشتهاء والشبق وقمة الاحتقار والدونية والدناوة. إلى كل من يتهم الفلول والأذناب والقوى الخارجية بتفجير أحداث إمبابة شاهدوا هذا الشاب على هذا اللينك http://www.youtube.com/watch?v=CBRCgtz٠Ofk&feature=player_embedded لتعرفوا ماذا جرى للعقل المصرى ومن هو الفاعل الحقيقى المحرض الذى غيب عقولنا، إنه مجرد نموذج ولكنه للأسف نموذج، مسيطر تساعده نماذج مغيبة.. الوطن يحترق ونحن نتصرف كمن احترق بيته ووصلت النار إلى ذيل جلبابه وأكلت لحم أهل بيته وهو مازال يحمد الله على أن النار لم تلتهم غشاء بكارة جثث بناته! info@khaledmontaser.com ![]()
__________________
يقول الكتاب المقدس الخائفون لا يدخلون ملكوت السموات - لأن الخوف انتهره الرب يسوع وقال :( من ينكرني أمام الناس أنكره أمام أبي الذي فى السموات) لأن الله لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح + + +
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
هجوم سلفى على اقباط فى الاسكندرية | makakola | المنتدى العام | 1 | 01-04-2011 03:00 PM |
الأقباط يطالبون بمحاكمة الجماعات الإسلامية | الحمامة الحسنة | المنتدى العام | 0 | 25-03-2011 02:58 PM |
عاجل جدا | الاعتداء على كنيسة العائلة المقدسة برفح الآن | الحمامة الحسنة | المنتدى العام | 1 | 23-02-2011 11:56 AM |