تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-01-2006
الصورة الرمزية لـ kotomoto
kotomoto kotomoto غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 583
kotomoto is on a distinguished road
بلاد تحكمها ليلة الدخله. (العربيه.نت)

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/01/02/20022.htm
تقرير"العربية.نت" الأسبوعي للكتاب
أول رواية عن "تقرير ميليس".. وبلاد تحكمها ليلة الدخلة


بلاد "تحكمها ليلة الدخلة"

محاكم التفتيش والزندقة

رواية "تقرير ميليس"

بوشكين .. قصة ثائر

رواية الجسد في "غواية الوصال"

إصدارات دار المدى بدمشق





"محاكم التفتيش مطرقة الزندقة" للبروفيسور إدوارد بورمان المختص بالدراسات الدينية المقارنة

دبي- حيان نيوف

بعد روايات عديدة للأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي تعكس فيها عالم المرأة المسحوقة جسديا وفكريا عبر نص سياسي حسي مشبع بالصورة المثيرة، تنشر الروائية الجزائرية فضيلة الفاروق عملها الجديد "تاء الخجل" عن "المرأة المسحوقة والرجل الوحشي المتحكم" الذي تعرض له "العربية.نت" في تقرير هذا الكتاب لهذا الأسبوع فضلا عن كتب أخرى عربية وأجنبية مترجمة.




بلاد "تحكمها ليلة الدخلة"

رواية الكاتبة الجزائرية فضيلة الفاروق التي صدرت أخيرا عمل يبدو مزيجا من القصة القصيرة والقصة الصحافية المؤثرة، يفيض بالشعر ويجعل القارئ يغص بالأسى والنقمة. الرواية حملت عنوان "تاء الخجل" وتدور حول محور أساسي هو المرأة الضحية، لكن الكاتبة بلغتها الشعرية الملتهبة النفاذة لم تحبس نفسها في "الإطار" أي في ثنائية موضوع المرأة المسحوقة والرجل الوحشي المتحكم بل جعلت من هذا الإطار منطلقا إلى الظلم والإجرام الذي يرتكب بحق الإنسان عامة والمرأة خاصة.

صدرت رواية فضيلة الفاروق عن دار "رياض الريس للكتب والنشر" في 98 صفحة توزعت على عناوين موحية اجتماعيا وإنسانيا وتفيض بالمفجع. "المفجع عند فضيلة الفاروق موثق وواقعي دون تسطيح يجعله تقريريا ويفقده أدبيته بل شعريته. وكثير من الوقائع الرهيبة في الرواية تبدو كأنها أكبر من قدرتنا على نقلها بضراوتها وجنونها"- كما جاء في تقرير لـ"رويترز" من بيروت.

وتحت عنوان "أنا ورجال العائلة"، تتحدث عن العادات القبيحة في الأعراس في "ليلة الدخلة". تصف الجو في مدينة اريس ليجد القارئ نفسه أمام شعور يضاهي إرهاب الأماكن المغلقة. تقول: "كان المساء موحشا والبستان يختنق من الملل... وصورة العرس الكئيب الذي حضرته أمس ما زالت جرحا في ذاكرتي، وحينما لم يستطع العريس القيام بما يتوقع انتشر الحديث عن أن الفتاة مصفحة أي أن تعويذة وشمت على فخذها لحمايتها من الاغتصاب".

"وبعد ساعة جاء شيخ إلى البيت واختلى بالعروس وأهلها قليلا ثم خرج... وعاود العريس الدخول وخرج... بعد قليل. دقت النساء على باب الغرفة قبل أن يخرج. قالت إحداهن دون خجل "يا لا" كيف فعل ذلك في دقائق. لم افهم شيئا لكنني تقززت حين رأيت قميص نوم العروس ملطخا بالدم. ما أبشع أن تكون الواحدة منا عروسا".

وفي "تاء مربوطة لا غير"، تتحدث عن عملها في جريدة كان العاملون فيها مزيجا من الإسلاميين والديمقراطيين والعلمانيين الذين تعايشوا بشكل معقول وذلك قبل أن تمتد الخلافات السياسية بين الأحزاب "لنصبح مؤسسة من الأعداء" واخذ اغتيال الصحافيين ينتشر.

وتحت عنوان "دعاء الكارثة" قالت عن اللواتي يخطفن ويعاملن هذه المعاملة "وحدهن المغتصبات يعرفن معنى انتهاك الجسد وحدهن يعرفن وصمة العار.. يعرفن التشرد والدعارة والانتحار وحدهن يعرفن الفتاوى التي أباحت الاغتصاب". وتورد الكاتبة نص وثيقة عن أدبيات "الوطء" عثر عليها بعدما عرف باسم "مجزرة بن طلحة" والاستيلاء على منطقة أولاد علال. وجاء فيها عن السبية أي التي تختطف "الأمير هو الذي يهديها. لا يقبلها الا من اهديت له باذن من الأمير. لا تجرد من الثياب في حضور الإخوة. لا تضرب من الإخوة بل ممن اهديت له فعليه أن يفعل بها ما يشاء في حدود الشرع. إذا كانت سبية وأمها ودخلت على أمها فلا يجوز أن تدخل على ابنتها.. إذا كان الأب وابنه فلا يجوز الدخول على نفس السبية. إذا كانت سبية وأختها فلا يجوز الجمع بينهما مع مجاهد واحد".

وفي "الطيور تختبيء لتموت" تعاني خالدة من أزمة خلقية تتجسد في حوارها مع رئيس تحرير صحيفتها الذي طلب منها الكتابة عنهن. ذكرته بأنها كتبت "نعم. قلت ان خمسة آلاف امرأة اغتصبن منذ سنة 1994 وقلت إن ألفا وسبعمائة امرأة اغتصبن خارج دائرة الإرهاب. قلت إن الوزارة لا تهتم قلت إن القانون لا يبالي قلت إن الأهل لا يبالون. طردوا بناتهم بعد عودتهن. قلت إنهن أصبن بالجنون. ارتمين على حضن الدعارة انتحرن... هل تحرك احد".




محاكم التفتيش والزندقة

مؤلف كتاب "محاكم التفتيش مطرقة الزندقة" هو البروفيسور إدوارد بورمان المختص بالدراسات الدينية المقارنة. يتحدث مؤلف الكتاب عن موضوع شغل المثقفين في الغرب الأوروبي ـ الأمريكي: ألا وهو محاكم التفتيش السيئة الذكر والتي طالما قمعت العلماء والمفكرين من كوبر نيكوس، إلى غاليليو، إلى ديكارت، إلى معظم فلاسفة التنوير في القرنين السابع عشر والثامن عشر بل وحتى التاسع عشر فيما يخص إسبانيا والبرتغال.

وفي عرض صحيفة "البيان" للكتاب، الصادر عن دار "سوتون بوبليشنغ نيويورك" لهذا العام، يعود المؤلف بالطبع إلى بدايات محاكم التفتيش ويقول: "إن محاربة الزندقة كانت سارية المفعول حتى قبل ظهور محاكم التفتيش كمؤسسة رسمية في بدايات القرن الثالث عشر. فقد كان هناك دائماً أناس يخرجون على هذا المبدأ أو ذاك من العقيدة المسيحية. وكانت الكنيسة تعاقبهم بشكل أو بآخر".

ويمكن القول بأن المجمع الكنسي الذي اجتمع في مدينة لاتران عام (1139) كان أول من بلور التشريعات البابوية ضد الزندقة والزنادقة، وقد طبقت هذه التشريعات على إحدى الفئات المسيحية أثناء الحروب الصليبية لأول مرة وهي فئة "الألبيجيين" التي اعتبرت بمثابة الخارجة على الإجماع المسيحي، وبالتالي فهي مهرطقة أو زنديقة. ثم يردف المؤلف قائلا: "وكان الامبراطور المسيحي هو أول من فكر بالحرق كعقاب للزنادقة عام 1224 وهي عقوبة فظيعة ومرعبة لأنهم كانوا يشعلون النار في الحطب ثم يلقون بالإنسان الزنديق فيها وهو يزعق ويصيح".

ثم صدق البابا غريغوار التاسع على هذا القرار عام 1231 وأصبحت محرقة الزنادقة أمراً شرعياً معترفاً به، بل وخلعت عليها القداسة الآلهة لأن البابا كان يتحلى بمكانة المعصومية في نظر جمهور المسيحيين آنذاك. وبالتالي فكل ما يأمر به أو يفعله مقدس ولا راد له.

ومن أشهر قادة محاكم التفتيش ليس فقط في إسبانيا وإنما في العالم كله شخص يدعى: توماس توركمادا. ومجرد ذكر اسمه لا يزال يثير القشعريرة في النفوس حتى هذه اللحظة. منذ كان أكبر أصولي متزمت في الغرب المسيحي كله. وكانت جرأته على القتل والذبح تفوق الوصف.
__________________
KOTOMOTO

آخر تعديل بواسطة kotomoto ، 03-01-2006 الساعة 07:57 AM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 03-01-2006
الصورة الرمزية لـ kotomoto
kotomoto kotomoto غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 583
kotomoto is on a distinguished road
رواية "تقرير ميليس"

تقرير المحقق الدولي ديتليف ميليس في قضية اغتيال الحريري يظهر في رواية سياسية للأديب ربيع جابر.تسمية الرواية بهذا الشكل "لم تكن سوى ذريعة المؤلف لاستكمال مشروعه الروائي المميز الذي كان قد بدأه مع الجزء الأول من (بيروت مدينة العالم) ثم استكمله بعد ذلك في الجزء الثاني وأصدر بينهما رواية ثالثة بعنوان (بيريتوس، مدينة تحت الأرض)" كما ورد في صحيفة "السفير" اللبنانية.

يعمل ربيع جابر في "تقرير ميليس" على خطي المكان والزمان، كعادته في كل رواياته. والمكان هنا هو بيروت الموزعة بين الهدم والبناء، بين الترييف (نسبة إلى الريف) والعولمة وبين أصوات القدم ونداءات الحداثة. أما الزمان فهو محصور بفترة ما بعد اغتيال الحريري وبخاصة في الشهر الأخير الذي سبق تقرير ميليس وحبس خلاله اللبنانيون أنفاسهم بشكل كامل.

وإذ تعود تواريخ الأحداث إلى أسابيع قليلة سابقة فإننا نشعر بطزاجة الزمن وقرب عهد الحدث الروائي إلى الحد الذي يبعد الرواية عن التغريب ويجعلها سيرة حقيقية لما لم يجف ماؤه من حيواتنا القلقة والمنتظرة تقرير ميليس بفارغ الصبر، كما لو أن وجودنا برمته يتوقف على هذه الأوراق التي يعدّها القاضي الألماني.

ومع ذلك فان التقرير نفسه لا يرد ذكره كثيرا في الرواية إلا بما يشكل خلفية لمناخ الأحداث وتعاقبها اليومي البطيء.

هكذا يعاود ربيع جابر قسمة المدينة إلى نصفين: نصف فوق التراب ونصف تحته. الأول تمثل في "بيروت مدينة العالم" والثاني في "بيريتوس، مدينة تحت الأرض". الرواية الجديدة تفتح كلا العالمين بعضهما على بعض بعد أن تقدم لهذا التداخل على شكل إشارات مبهمة يتكفل السرد بتوضيحها فصلا اثر فصل. يتداخل الواقع مع الفانتازيا والحقيقة مع الخرافة والمرئي مع غير المرئي دون تعسف أو افتعال ودون أن نشعر نحن القراء بأن ثمة ما يفصل بين عوالم الأحياء وعوالم الموتى.




بوشكين .. قصة ثائر

كتاب "قصة حياة بوشكين" من تأليف الناقد والأكاديمي الانجليزي ت.ج. بينيون، وهو هنا يقدم كتاباً مهماً وممتعاً جداً عن حياة أكبر شاعر روسي الكسندر بوشكين، ومعلوم أن حياته لم تكن تقل مأساوية وإثارة عن أدبه وأشعاره. فقد عاش الحياة شعراً ومات بشكل شاعري فاجع.

ويبدو أن توجهاته الأدبية الأولى كانت ثورية ومضادة لأفكار الطبقة العالية التي ينتمي إليها، لقد كانت توجهاته ليبرالية، أي متأثرة بأوروبا الغربية وعصر التنوير والثورة الفرنسية.

"وقد غضبت عليه السلطة ونفته إلى جنوب روسيا، حيث بقي بين عامي 1820 ـ 1824، ثم استلمته عائلته وأجبرته على البقاء في المنزل أثناء اندلاع الثورة ضد القيصر، وكانت تعرف أنه يرغب في المشاركة فيها، ثم تغيرت الأمور بعدئذ وانفتحت السلطة عليه وعندئذ استدعاه القيصر إلى العاصمة لكي يشتغل لديه كمؤرخ رسمي للبلاط وهكذا انتقل من النقيض إلى النقيض بعد فشل الثورة الليبرالية"- كما ورد في عرض لصحيفة "البيان".

يقول المؤلف: في عام 1831 تزوج بوشكين من فتاة رائعة الجمال تدعى ناتالي غونتشاروفا. وراح يعيش معها حياة القصور والصالونات الارستقراطية في موسكو ويبدو أن البلاط راح يحيك بعض المؤامرات ضده من أجل الإيقاع به. وقد أدت في نهاية المطاف إلى حصول تلك المبارزة الشهيرة التي أدت إلى مقتله وهو في الثامنة والثلاثين من عمره. على هذا النحو انتهت حياة الكسندر بوشكين مؤسس الشعر الحديث وهي نهاية فاجعة في عز الشباب.

وفي دواوينه الأخرى يتحدث عن أجواء الحريم الإسلامية في منطقة «كريميا» التي نفي إليها لبضع سنوات كما ويظهر تأثره بالقرآن الكريم في بعض نصوصه الجميلة والأساسية وفي قصائد أخرى يتحدث بوشكين عن شعب الغجر الذي خالطه وتعرف عليه وأعجب به وبالتالي فقد كان منفتحاً على كافة التأثيرات الأدبية والفكرية والروحية. ولكنه، وتحت تأثير الأدب الفرنسي لفولتير، نشر قصائد مضادة للدين، وهذا ما أثار عليه غضب القيصر والكنيسة الأرثوذكسية. صدر الكتاب عن دار فاينتج بوكس في نيويورك.




رواية الجسد في "غواية الوصال"

"غواية الوصال" رواية جديدة للكاتب المصري رؤوف مسعد، وهي رواية 'مدمرة من الداخل' كما تصفها صحيفة "أخبار الأدب" المصرية، وكأنها انفجرت وتطايرت شظايا لكنها تبقي رواية حقيقية صريحة ومؤلمة تتحدي اللغة والشكل وفانتازيا الجنس وهواجسه وكوابيسه في خيال طريف متتابع يقاوم الكذب والهلل بحثا عن الوصال والصدق الممكن هو قلب الرواية.

وضع المؤلف في البداية 'الكلمة الأخيرة'، يقول: "لا يتأمل الراوي حياته بنظرة ساخرة لقد عبر الستين، متزوج وأب يعاني من أمراض حقيقية ومتخيلة، لكنه لا يكف عن البحث عن 'الوصال' بمفاهيمه المتنوعة، يجد نفسه وقد جرب كل شيء ولم يتبق له سوى متع قليلة يحسبها علي أصابع اليد يراقب نفسه والآخرين وهو علي حافة المنحدر الأخير ولا يستطيع الكف عن غواية التجربة".

الكاتب يقودنا إلي درس أخلاقي¬ رغما عن كل ما يدعيه¬ أخلاقي بالمعني الفلسفي، عطش روحي لقطرة من رحيق (وصل الأندلس) هي حقنة الرحمة أو الخلاص من "زمن الكلاب" والجسد والروح التي تفقد تدريجيا القدرة علي المقاومة.

يقول البطل عندما قابل صديقته سارة التي مارس معها الجنس في القاهرة: "أمسكت بيدها في السينما (مشكلتي الأزلية) البدايات البسيطة تشابكت أيادينا وتلامست أجسادنا بخوف وحذر فنحن في القاهرة تطاردنا الدولة في شرطة آدابها والجماعات الإسلامية وبائعي المثلجات والشاي".

أقل من ربع الرواية مكتوب بالإنجليزية البسيطة التي تتكلم بها الشخصيات "سارة" والزوجة وبعض الأصدقاء.

إنه واحد من أشد الكتب ألما ومرارة وتسجيلا موجعا لوضع العرب داخل وخارج إسرائيل، يكتب في محاولة مستميتة "استشهادية!" لكسر "العادي" والمتعارف عليه وتحدي الممنوع.




إصدارات دار المدى بدمشق

وصلت "العربية.نت" إصدارات جديدة لدارى المدى في العاصمة السورية دمشق:

نديم الوعول

كتاب شعري من تأليف محمد عفيف الحسيني. ولهبوب الحكاية، صوت كصوت الألم الصغير، لهبوبها بداية متكئة على بعضها البعض، كعيني الأعمى، وهي عمياء –الحكاية- مثل سلاح شديد. وهما –العاشقان- سيدهنان جسديهما بطيب الملك، وبقدونس الشيخوخة اليانعة. سيغمسان شفتيهما الحمراوين في حكمة المزامير. ومن أنا؟!..
أنا ساردهما الضرير، أتلمس مثقال السم، لأزيله بخرقة القوالين، قبل عجاج القبيلة، وأغلال الخمسين.

عصر التسلية

"عصر التسلية – صقر فوق رأسه شمس" ديوان شعري من تأليف عد عبد القادر. في نهار الثالث عشر من كانون الثاني 2003، رحل رعد عبد القادر أثر نوبة قلبية، وترك ما يترك الشعراء، بضعة دواوين مطبوعة، ومخطوطات منجزة تنتظر الطباعة أكثر بكثير مما أصدره في حياته، وأوراقاً مبعثرة، ستمثل سيرة ناقصة عن الشاعر الذي يكتب (قصيدة موته) كما عنون آخر قصيدة له في ديوان (صقر فوق رأسه شمس).

بدا رعد عبد القادر يسعى إلى الاشتغال على قصيدته بهدوء وهدوء ميزه بوضوح عن بقية أقرانه من بعض شعراء ما سمي جيل السبعينات الذي اتسمت تجاربهم بصخب واضح.من مقدمة الشاعر: محمد مظلوم.

جنوب

مسرحية "جنوب"، وهي من تأليف جوليان غرين وترجمة هالة عيسى علي، لا تكتسب أهميتها من مؤلفها، جوليان غرين، وحسب –على أهميته الكبيرة- بل من كونها تحاول إعادة الاعتبار للتراجيدي في فترة حديثة، ومن جرأتها على تناول موضوع قد يضعه كثيرون في دائرة المحرم.

هكذا تجمع "جنوب" بين كل هذه الأشياء على خلفية من الحرب الأهلية الأمركية –مع أن غرين فرنسي- وعلاقات السود والبيض، وبذلك يصيب أهدافاً كثيرة في وقت واحد.

صفيحة

"صفيحة" رواية من تأليف الروائي التركي البارز يشار كمال وترجمة عبد القادر عبد اللي. يشار كمال هو أبرز الكتاب الأتراك المعاصرين، وهو في هذه الرواية ورواياته الطويلة دائماً يكشف الغطاء عن المشكلات الساخنة في المجتمع التركي الحديث، في المدينة، وفي الريف، حيث العلاقات الاجتماعية والمتقدة والمترددة بين التقليد والتطوير، كما هي في رواية (صفيحة) أو التنكة.
__________________
KOTOMOTO
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 01:51 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط