|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
تعليمات من مبارك لتنظيماته بأنقلابات فى الأحزاب السياسيه( والدينيه قبطيه واسلاميه)
كتب صلاح بديوي (المصريون) : بتاريخ 19 - 1 - 2006 أصدرت جماعة قبطية تدعى "الجماعة القبطية للاصلاح الكنسي" بيانا موجها إلي البابا شنودة والآباء المطارنة والأساقفة طالبت فيه الكنيسة بعزل الأنبا بيشوي من جميع مناصبه وإسقاطه من درجة الكهنوتية، فيما اعتبر ثورة تقودها الجماعة لإجراء إصلاحات هيكيلية في الكنيسة الأرثوذكسية في مصر. طالبت الجماعة في بيانها الذي حمل رقم "السادس" ـ ما يعني أن للجماعة بيانات سابقة ـ باتخاذ القرار بإبعاد الأنبا بيشوي عن جميع المناصب التي يسيطر عليها. لأنه ـ على حد ما جاء بالبيان ـ أصبح الحاكم الفعلي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية مختلسا منصب البابا دون أن يدري أحد بالكنيسة. أكد البيان أن تنصيب الأنبا بيشوي اسقفا بالكنيسة القبطية الارثوذكسية باطل ومخالف لقوانين الكنيسة مشيرا إلي القوانين الافريقية التي جاءت في مجمع قرطاجنة حيث يؤكد القانون رقم 43 من المجموعة اليونانية أنه لا يجوز أن يشرطن من لم يجعل كل أهل بيته أرثوذكسيين. اتهم البيان الانبا بيشوي باختلاس درجة الانبا لنفسه دون ان يخبر الكنيسة بوضع اهل بيته قبل وضع اليد عليه وطالب بعزله وتجريده من درجته الكهنوتية ومناصبه لانه ـ كما قال البيان ـ كسر جميع حواجز الاخلاق المسيحية والاعراف الادبية وقام بلا خجل أو حياء بالتقدم ومعه ابن شقيقته غير المسيحي للزواج من ابنة كاهن لمنطقة عين شمس، إلا ان هذا الكاهن رفض زواج ابنته من هذا الشاب.. وقام الانبا بيشوي بوقف الكاهن عن الخدمة بسبب رفضه زواج ابنته من ابن اخت الانبا بيشوي غير المسيحي والذي يحمل اسم ابيه غير المسيحي. لم يذكر البيان اسم الكاهن لاسباب ـ كما اكد البيان نفسه ـ انسانية وخوفا عليه من بطش الانبا بيشوي مؤكدا ان المقر البابوي يعرف هذه الواقعة كما جاء في البيان "نحن نعرف انه بعد النشر سوف يتم اتهام هذا الكاهن بتهم زور وملفقة وكذا دس بعض المجندين للانبا بيشوي بكنيسة ذلك الكاهن للايقاع به وتبدأ خطوات تجريد الكاهن". تساءل البيان.. هل من منقذ ينقذ الكنيسة من شرور الانبا بيشوي؟ أو أن هناك من يحمي الانبا بيشوي بالكنيسة؟ اشار البيان وهو يطالب بعزل الانبا بيشوي إلي واقعة وصفها بالخطيرة كتب عنها يقول: الانبا بيشوي رئيس مجلس كنيسة الملاك شيراتون بالقاهرة، والسيدة هدي جمال الشهيرة بهدي الانبا بيشوي من شعب هذه الكنيسة.. فقد قام الانبا بيشوي ومعه القمص اثنا سيوس ماهر كاهن كنيسة الملاك شيراتون بالتآمر ضد السيد صفوت قلتة زوج السيدة هدي لامكانية طلاقها من زوجها. واضاف البيان ان الانبا بيشوي اعطي اوامره للقمص اثنا سيوس ماهر والمعلم ابراهيم جرجس بالشهادة الزور وتلفيق التهم وحبك مؤامرات دنيئة ضد السيد صفوت قلتة اثناء تحقيقات المجلس الاكليريكي للاحوال الشخصية لامكانية تطليق السيدة هدي، إلا ان القمص ميخائيل عزيز كاهن كنيسة الملاك شيراتون اعترض بشدة علي هذه الاساليب والتي وصفها البيان غير المسيحية و غير الاخلاقية و اسف بشدة للانحدار الاخلاقي الذي وصل اليه حال الكنيسة ورجال الدين المسيحي موجها كلامه لشريكه القمص اثنا سيوس ماهر الذي نقله إلي الانبا بيشوي ليتم التخلص من زميله بالكنيسة ويخلو له الجو وينفرد وحده بها. اصدر الانبا بيشوي ـ كما اضاف البيان ـ اوامره بابعاده القمص ميخائيل عزيز حتي لا ينفضح امر الانبا بيشوي وعلاقته المشبوهة بالسيدة المذكورة. تم تطليق السيدة هدي بسبب مؤامرات بيشوي كما اكد البيان كما تم ابعاد الكاهن ميخائيل عزيز عن الكنيسة بتهم زور حتي لا يقوم بفضح مؤامرات الانبا بيشوي. وتساءل البيان في نهايته لماذا يغيب البابا عن هذه الاحداث والافعال المريبة؟ وهل الانبا بيشوي وصل إلي حد انتهاك حرمات الكنيسة بدونه؟ وهل يستطيع البابا والمجمع المقدس ان يحقق في هذه التجاوزات والوقائع الخطيرة؟ ومن يحمي الانبا بيشوي، مطالب الشعب المسيحي القبطي في كل مكان بالكرازة المرقسية وبلاد المهجر الغيور علي الكنيسة ان يرفع صلاة حتي يرفع الله غضبه عن الكنيسة ويبعد هذا الانسان الشرير عنها . |
#2
|
|||
|
|||
does anyone know if the information in this article is accurate?
|
#3
|
|||
|
|||
التسخين يبدأ !
د. محمد يحيى : بتاريخ 21 - 1 - 2006 ضرب حزب الوفد بهذا الشكل السافر والمخطط يدل عل أن التسخين لمخطط التوريث قد بدأ بشكل سافر لا سيما مع عملية إعادة إبراز الوريث على الساحة. والواقع أن ضرب حزب الوفد لابد أن يخضع للتأمل فقد سبق الانقسام الأخير إلحاح إعلامي من كتاب النظام على ضرورة ما أسموه بإصلاح حزب الوفد لكي يكون حزبا ليبراليا بحق وحقيق حسب مفهومهم لليبرالية التي لا تعني سوى العلمانية ومعاداة الإسلامية والتوجه الكامل للغرب والتبعية للعولمة ولأمريكا والرأسمالية الشرسة. وكان من الغريب اللافت للنظر أن يتفرغ كاتب مثل مكرم محمد أحمد في الأهرام لمتابعة الوفد من موقع المشفق المسكين الذي يتمنى الخير للحزب في ورطته ومشاركة آخرين في هذا المسعى المشكور وهم جميعا لم يعرف عنهم أي اهتمام أو تأييد للحرية أو الإصلاح اللهم إلا بالمعنى الرسمي للإصلاح وهو التوريث. وبعد أن قام هؤلاء الحكوميون بالتمهيد لضرب حزب الوفد جاءت الضربة التي كان من الغريب أن تأتي من جانب بعض من ربطتهم أنباء صحفية بحزب الوراثة الجديد المزمع إنشاؤه ربما تحت مسمى حزب المستقبل بعد أن أصبح المستقبل هو الاسم الحركي لعملية التوريث ولمجموعة الوراثة. ومن الواضح أن هؤلاء الأشخاص سوف يقتصر دورهم على إحداث الانشقاق داخل الوفد لكي يصدر قرار رسمي بتجميده أو حتى حله ثم يبادروا بعد ذلك بالهرولة للانضمام لحزب الوراثة ليمنحوه بركتهم باعتبار أنهم ليبراليون قد أتوا ليباركوا نجم الليبرالية الساطع. وبالطبع فإن هدم الوفد قد جاء لإخلاء الطريق أمام الحزب الجديد الذي يريد أن يظهر على الساحة باعتباره الممثل الوحيد والأوحد للديانة الليبرالية في أرض جمهورية مصر العربية وهو ما لم يتحقق في ظل وجود الوفد صاحب السمعة الليبرالية وبعد ضرب الوفد سوف يتم ضرب الحزب الوطني نفسه وإخلاء الساحة منه عن طريق الهرولة المحسوبة والمحددة إلى الحزب الجديد. وهكذا تتزامن هذه التطورات مع حبس الإخوان في ما يسمى بالبرلمان وهو بلا أي معنى أو سلطة وضرب الحزب الناصري والتضييق على حركة كفاية وحزب الكرامة والتيار الإسلامي لكي نجد أنفسنا أمام عملية مسح شامل للساحة السياسية حتى يبقى فيها وحده حزب التوريث وسط مباركة أمريكية ربما يكون قد تم شراؤها من السيد المحترم تشيني لقاء شئ سوف يكشف عنه عما قريب. http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=10668&Page=1 آخر تعديل بواسطة الأصلاح ، 22-01-2006 الساعة 08:11 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|