|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
أمازيغيون يعتنقون المسيحية ويتمنون خروج العرب والإسلام من المغرب
الرباط- مريم التيجي (خدمة قدس برس) "هل تذوقت لحم الخنزير؟ يجب أن تجرب ذلك، إنه رائع عكس ما يدعي دين محمد، الذي يحرم لحم الخنزير، ويجيز أكل لحم الخرفان، التي ترعى في المزابل..". كانت هذه أول جملة سمعتها من حوار طال بعد ذلك وتشعب في كل الاتجاهات، بين مجموعة من الشباب المغاربة ذوي الجذور الأمازيغية.. في البداية اعتقدت أن الأمر يتعلق بمزاح مفرط يفضله بعض الشباب في جلساتهم الخاصة، لكني بدأت أفهم جدية الأمر، عندما أعطاني أحدهم وصلة إلكترونية، تحيل على موقع خاص بتعلم مبادئ المسيحية. ما يجمع حوالي مائة شاب يرتادون غرفا خاصة بالدردشة الجماعية على الإنترنت.. إنهم مغاربة، تدل لكنة أغلبهم على أنهم أمازيغ، نسبة مهمة منهم تقيم في أوربا، لكنهم يعتنقون المسيحية في بلد تؤكد كل أرقامه الرسمية وخطاباته، أن دينه الرسمي هو الإسلام، وأن الأقلية الدينية الوحيدة الموجودة على ترابه هي الأقلية اليهودية، التي استوطنت المغرب قرونا قبل دخول الإسلام إليه. لكن الواقع، الذي يحاط بسياج كثيف من الصمت، هو أن التنصير والحملات التبشيرية وسط الشباب، بدأت تعطي أكلها، خصوصا في أوساط بعض التيارات الأمازيغية، التي بدأت تطالب علنا بطرد العربية والإسلام من المغرب، متبنية موقفا يقول إن سكانه ليسوا إلا بربرا عاشوا تحت "الاحتلال العربي الإسلامي قرونا". بعد تبادل الحديث مع مجموعة من الشباب في غرفة الدردشة، أكدوا أن عدد المعتنقين للديانة المسيحية في المغرب ليس قليلا، وأنهم يرتادون الكنائس، ولديهم صلات روحية داخل المغرب وخارجه. وتطوع أحدهم ليدلني على أصدقاء جدد بمدينة الرباط والدار البيضاء، حيث يمكنهم إمدادي بالكتب والأشرطة وكل المعلومات الضرورية من أجل "السير في دروب الحقيقة، والخروج من الكفر إلى الإيمان". سألته "هل المسلمون كافرون؟" لم يتردد كثيرا، وأجاب بسرعة: "نعم، إنهم كفار، ومحمد ليس نبيا كما يدعون. لقد كان مجرد مصلح اجتماعي تأثر بالنصرانية وببعض الرهبان، الذين صادفهم في شبابه المبكر، لكنه أخذ العلم والحكمة منهم، وزاغ عن طريق الهدى، مدعيا لنفسه النبوة..". وتستمر النقاشات، التي لا تقبل بأي موقف أو رأي مخالف، وترفض مجرد الإشارة إلى أي علاقة بين "المغاربة الحقيقيين" وبين الدين الإسلامي على حد قولهم. وأحالتني مواقف هؤلاء الشباب على مجموعة من الآراء، التي صدرت عن عدد من المثقفين، من المنظرين للتيار الأمازيغي المتطرف في المغرب، غير أنهم لا يعلنون صراحة تبنيهم للتنصير، لكنهم يصرحون، كما قال المحامي الأمازيغي أحمد الدغرني المعروف بمواقفه، التي تثير جدلا كبيرا، بأن "الإسلام سيرحل يوما ما عن المغرب". ويقول بعض المراقبين إن السلطات المغربية المعنية تعرف حجم تغلغل التنصير في المغرب، إلا أنها تنشغل عن ذلك بجهودها المستمرة لمكافحة "الإرهاب والتطرف الديني"، وفي هذا الإطار أكد أحد مستشاري وزير الأوقاف المغربي السابق عبد الكبير العلوي المدغري لمراسلة "قدس برس" أنه يتم حجز مئات الكتب والأشرطة والأقراص والنسخ الفاخرة من الأناجيل باللغتين العربية والفرنسية، لدى بعض المغاربة المقيمين بالخارج، أثناء دخولهم للتراب المغربي، إلا أن السلطات كانت تحاول ألا تثير أي ضجة حول مثل هذه الأمور.. وفي الوقت الذي تصر فيه الإحصائيات المغربية على أن المسيحية لا وجود لها وسط المغاربة، سواء من ذوي الأصول العربية، أو من ذوي الأصول الأمازيغية، تتحدث المنظمات الحقوقية الدولية في تقاريرها الأخيرة عن وجود "أقليات مسيحية مغربية، تعاني من الاضطهاد الديني، ولا يسمح لها بممارسة حقها في حرية التدين والاعتقاد بشكل علني |
#2
|
|||
|
|||
صحيح فعلا
الاسلام اكثر الاديان انتشارا .... بالشفا يا مفلسين |
#3
|
|||
|
|||
جدل حول التنصير في المغرب
جدل حول التنصير في المغرب
أحمد نجيم الدار البيضاء: قال أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، إن الجسم المغربي في غاية الحساسية ولا يقبل الدخيل في وحدته المذهبية، فكيف يقبل بما هو أعظم من ذلك"، وكان المسؤول الحكومي يجيب في البرلمان المغربي عن انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي. ونفى المسؤول الحكومي المغربي أن يكون لأجانب مقيمون إقامة قانونية فوق التراب المغربي علاقة بالتنصير. وتحدث في تدخله أمام البرلمان عن الفقر والتنصير: "إن فقراء المغرب أبعد الناس عن مضايقة عقيدتهم بسبب الفقر، ولا يمكن أن ينظر إلى أعمال الخير والمواساة التي تقوم بها، بشكل محدود، جهات كنسية، على أنها أعمال مغرضة. وشدد على أن المغرب متشبث بتقاليده ودينه على أسس شرعية منها حماية الدين، يقظ على الدوام وحريص على دينه وعلى وحدة مذهبه، وهو بعد هذا كله جسم ذو مناعة تشهد بها وقائع التاريخ وستظل تشهد بها، سيما والتبشير بمختلف الأديان في العالم في تواصل مفتوح، ولم يعد قاصرا على الاتصال المباشر بل هو مادة عشرات القنوات التلفزية والإعلامية والإنترنت والمراسلات البريدية وغيرها. وكانت وسائل الإعلام المغربية أفردت ملفات في الأسابيع الأخيرة عن ارتفاع ظاهرة التنصير أو ما سماه المفكر المغربي عبد الهادي بوطالب في جريدة الأحداث المغربية قبل أيام بهجمة الكنسية الأنجيلية الأميركية على الإسلام في المغرب والجزائر"، معتبرا حركة التنصير تدخل في المخطط الأميركي، وربطت صحف أخرى محسوبة على الأصوليين المغاربة بين مهرجان الروك بمدينة مراكش وبين هذا الاتجاه التنصيري. وقدمت وسائل الإعلام المغربية إحصائيات ذهبت إلى أن 45 ألف مغربي اعتنقوا المسيحية. أن وسائل الإعلام نشرت إحصائيات متضاربة مفادها أن 45 ألف مغربي اعتنقوا المسيحية، وان هناك خطة محددة في الزمان ترمي إلى تنصير نسبة مائوية مهمة من المغاربة في المستقبل. التعليق( جورج المصري) في الخبر السابق بعض النقاط التي اثارت غريزة الكاتب في نفسي وانا لم يثيرني الخبر علي انة تأكيد علي ان هناك من يعتنق المسيحية من المسلمين وان كان هذا شئ ليس بالجديد فأنا شخصيا اعرف العديد من المغاربة و الجزائريين اعتنقوا المسيحية ليس من وقت قريب بل منذ اكثر من 25 عام ولم يكن ولن يكن للامريكان اي دخل في هذا ... فأقباط مصر ظلوا مسيحين وسيظلوا مسيحين الي المجئ الثاني هذا ليس هو موضوعنا ... الموضوع الاخر هو اللهجة العنصرية لهجة التهديد لهجة القهر وبداية عصر اضطهادات جديد في مكان جديد ... استوقفتني الجملة الاولي في الخبر لانها تعد اخطر جملة وهي بمثابة اشارة بدئ اقنتاص الحريات الدينية بل هي تأكيد لمملكة الشر ان هناك من يستطيع ان يتصدي لهذة الظاهرة ... فالواقع انني ارفض كلمة ظاهرة وارفض كلمة تنصير من اساسها الحقيقة هي حركة ارتداد عام يجتاح العديد من الدول الاسلامية من ضمنها المملكة العربية السعودية منبت الاسلام ... نعم عزيزي القارئ هناك العديد من عرب الجزيرة وعرب الخليج ارتدوا عن الاسلام وارتدوا الي عقيدة تتناسب مع حبهم وطبيعتهم الهادئة الرزينة طبيعتهم المبدعة المُحبة ... وكما قال الخبر ان وزير الاوقاف قال ان سبب انتشار المسيحية يرجع الي القنوات الفضائية و الانترنيت و المرسلات الاليكترونية ... في الواقع باعزيزي القارئ المسيحية ستنتشر اكثر واكثر ليس بسبب الانترنيت و الاسباب التي ذكرها سعادة وزير الاوقاف المغربي انما تنتشر عندما يفتح المسلم ذهنة وعقلة ويبداء في البحث ... وكما قال الكتاب المقدس فتشوا الكتب لان لكم فيها حياة ... تطور وسيلة البحث اعطت للمغاربة و الجزائريين الفرصة في البحث الدقيق وكما قال لي معظمهم ( تخجل امام ايمانهم القوي ومحبتهم) بدأنا بالبحث في القرآن و السنة وبالذات بعد احداث 11 سبتمبر لكي ننفض عن الاسلام ادعاءات الكثيرين بأنة دين عنف وتعصب وقتل ... وللاسف كلما تعمقنا كلما اكتشفنا الحقيقة بأن فعلا التعاليم الاسلامية و التفاسير تخلق من الانسان المسلم الصحيح بوحش لارحمة في قلبة لاهلة او وطنة ويتحول الي مخبول ديني لاينظر الا للوصول الي الهدف اما أسلمة العديد بأي وسيلة مشروعة وغير مشروعة و ان كانت الاخيرة هي الوسيلة الوحيدة للوصول الي الجنة و الحسان و ال***** المخلدون الذين لاينزفون ... فكما تعرفون اهل المغرب يتحدثون اللغتين العربية و الفرنسية بطلاقة وبالتالي بدأت المقارنة بين القرآن العربي و الحديث العربي و التفاسير العربية و بما هو مكتوب بالفرنسية ووجد معظمهم المفاجئة ان مايقولون عنة انة غير محرف ... في الواقع محرف تماما ولا يمثل للواقع بصلة ... وما ذاد الطين بلة عندما سئل صديقي المغربي آمام الجامع كيف يكون هذا القرآن الفرنساوي لايطابق القرآن العربي ... فقال لة لايوجد قرآن فرنساوي فقال لة كيف هذا انظر اليست هذه النسخة مطبوعة باللغة الفرنسية صادرة عن دار النشر الاسلامية !! فقال لة الشيخ هذة ليست ترجمة القران انما ترجمة معاني الايات ؟ فقال لة صديقي انتظر لحظة هذا الرد يعتبر ادانة وتأكيد لما وجدتة كيف تقول انة لمعاني الايات وهي ايضا ليست بنفس المعاني التي هي في كتب التفاسير .. فالمعني الفرنسي ليس لة اي صلة بالمعني العربي في التفسير اليس كان من الصح و الصحيح ان تترجم كتب التفاسير ولايمس القرآن و حتي في هذا يعتبر قصور في كتاب من المفروض انة كتاب للعالمين وليس من حقك ان تعرفة الا عندما تعرف العربية فقط فالله خالق اللغات و الاجناس كيف يخلق او كيف تكون رسالتة بلغة واحدة لاتترجم الي اي لغة اخري ... فقال لة آمام الجامع القول المعهود لاتبحث لانة في البحث اشياء قد تضلك عن دينك ولاتجادل ولا تناقش في مسلمات فأنت غير مؤهل لمثل هذا النقاش وتساؤلاتك هذه تعد كفرا في حد ذاتها ... من هنا ايها السادة بداء ابناء المغرب العربي المتفتحون يتسائلون ويبحثون ووجدوا ضالتهم المنشودة ... فلا أمريكا ولاغير امريكا تخطط لمثل هذا ... هذة الخطة الالهية لتحويل غليان العالم الي سلام ... ببطئ ودون اجبار ولكي تتحق مقولة الكتاب المقدس سيضطهدونكم من اجلي اسمي ... وصدقوني معظم آئمة الاسلام المعتدلين هم ايضا عندما يبحثون ويقرأون يجدوا ان رسالة مايطلقون علية عيسي بن مريم رسالة اقرب لنفوسهم الطيبة عن اي رسالة اخري ... و الامثلة كثيرة امس و اليوم وغدا.. ولكن ليست هذه قضيتنا في الحرب بين الخير و الشر لن تنتهي الا بالمجئ الثاني و الي ان تأتي تلك اللحظة سنري العديد من اشارت بداء الاضهدات العنصرية في كل الدول العربية الاسلامية ... وهذا دليلي علي عدم ديموقراطية العقيدة الاسلامية ونقصنها وقصورها ... عاشت محمية من النقد و البحث طيلة اربعة عشر قرن و الان باتت تتفكك امام الباحثين ... بارشاد من الروح القدس . لم أجد في الواقع اي انسان مسلم يستطيع ان يقف صامدا ويقول لي هذا هو "الاسلام الصحيح" وهذا هو "الاسلام الغير صحيح" ... مجرد كلام لادليل علي صحتة .. فتناقض آلايات بين الخير و الشر ورجوح الشر علي الخير يجعلني أسئلكم من هو كاتب القرآن و السنة آلة الخير ام آلة الشر . لاتغضبون انني أتسال ولن أقبل الرد دون دليل ... فهذا هو سبب ارتداد الكثيرين عن الاسلام امس و اليوم وغدا ... والتعصب و القهر و كبت الحريات هو دليل اخر بأن لاسلام ولاحرية ولاديموقراطية في العقيدة الاسلامية ... وفعلا لن ترضي عنك اليهود و النصاري الي ان تتبع ملتهم .... وملة اليهود و النصاري هي ملة السلام و المحبة و الخير و الديموقراطية فكيف يرضوا عنكم وانتم بمثل هذا الشر ... فأذن لن ترضي عنكم البوذيين و الهندوس و السيخ و البهائيين و العالم اجمع ليس النصاري و اليهود فحسب ... ولكن اختص الاسلام ابناء الله واتباعة اليهود و النصاري دون عن بقية الاديان الارضية لانهم هم ايضا في أحضان الهة غريبة ... انما اولاد الله سيكون لهم ضيقات في هذا العالم ... فكروا ومتخفوش من التفكير حتي ولو كان معناة التكفير و الارتداد عن الخطئ ... فلترتدوا عن الخطئ لان لكم فيها نجاة ... http://www.copts-united.com/CoptsUni...an_13May05.htm |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|