|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مختارات من صحيفة الأهالي
د. رفعت السعيد فأقلق مضجعي ما بات فيها وما باتت عليه فهل أُلامُا هكذا تحدث حافظ إبراهيم عن مصر وهمومها، لكنه لم يكن يتحدث عن أي مساس بالوحدة الوطنية فقد كانت في ذلك الزمان مصونة، ولا يتجاسر أحد علي المساس بها، لكنها أصبحت الآن جرحا داميا فكيف يمكن علاجها؟. الجواب بسيط وهو أن نعمل جميعا علي الاعتراف بوجود هذا الجرح، وأن نعمل علي علاجه علاجا شافيا، ويتطلب الأمر أن نبذل جهدا حقيقيا علي مسارين.. أولهما: مسار التنفيذ والممارسة العملية التي تعطي لكل مواطن- وأيا كانت ديانته - حقوقه كمواطن دون أي تمييز، أو دون أي نقصان ويسري ذلك عبر خطي عديدة تتعلق بدور العبادة والوظائف العليا.. وغيرها، لكن ذلك لا يكفي وحده، فالعقل المصري العاقل يجب أن يستيقظ وأن يواجه دعاة التفريق بين المواطنين، وهذه هي مهمة رجل الدين المستنير والمثقف المستنير. وفي أيام قديمة لعب الاثنان هذا الدور بإخلاص وتفان فنجحا في بناء جدار وطني ومصري يصعب علي دعاة الفتنة اختراقه.. ولنقدم بعضا من أمثلة.. وطبيعي جدا أن نبدأ بالأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده الذي كتب كثيرا وألح كثيرا علي احترام الإسلام لحقوق المواطنة وقال «إن الوطنية هي عبارة عن تعاون جميع أهل الوطن الواحد المختلفي الأديان علي كل ما فيه عمرانه.. ذلك أن اختلاف الدين لم يحدث في البلاد شقاقا وطنيا في زمن من الأزمان» (محمد رشيد رضا - تاريخ الأستاذ الإمام ج1 - ص919).. لكن زماننا الكئيب شهد ما لم يحدث في مصر في زمن من الأزمان، أليس كذلك؟ ونمضي مع الأستاذ الإمام ونري أنه أوضح في كثير من كتاباته وفتاواه «أن المسيحية ديانة لا عداوة بين من يدين بها علي أصولها وبين من يدين بالإسلام علي أصوله، كما أنه لا يحرِّم علي المسلم يوما أن يصاحب أهل الكتاب علي سنة أهل الكتاب» (عباس العقاد - محمد عبده - ص295)، ونتأمل هذه العبارة الشاملة الجامعة ونتساءل: كيف إذن تنمو بواعث الفتنة إذا ما كان الإسلام علي أصوله والمسيحية علي أصولها.. يمنعان أي شكل من أشكال العداء؟. ونترك الأستاذ الإمام لنأتي إلي واحد آخر من رواد الوطنية المصرية وأب من آبائها هو عبدالله النديم، وفيما كانت الثورة العرابية تتألق في الأفق المصري، كان البعض يستعد ليلعب لعبة التفريق بين المسلمين والأقباط فصرخ عبدالله النديم في وجوه الجميع «أوصيكم بكلمة الاتحاد، والتمسك بحبل الائتلاف، وأحذركم من التخاذل وسماع أقوال أهل الأهواء الذين شربوا دماءنا ولم يرتووا، وأكلوا لحومنا ولم يشبعوا» (التنكيت والتبكيت - 16 - 10 - 1881) ويمضي النديم محذرا «المصريين من سماع أقوال المرجفين» مؤكدا «لابد من سد الأذن عن سماع الأصوات الأجنبية التي تحرك النفوس وتُظلم القلوب» ثم «ليعد المسلم منكم إلي أخيه المسلم تأليفا للعصبية الدينية، وليرجع الاثنان إلي القبطي والإسرائيلي تأييدا للجامعة الوطنية، وليكن المجموع رجلا واحدا يسعي خلف شيء واحد هو حفظ مصر للمصريين» (الأستاذ - 13 - 9 - 1892) ثم راح يلقن المصريين فنون الوحدة الوطنية وأسرارها «قضي المسلمون مع الأقباط ثلاثة عشر قرنا وهم في اختلاط أهل بيت، ومعاملة عشيرة واحدة، واتحاد عائلة، وما جري بينهم يوما واقعة عدوانية سببها اختلاف الدين، بل بقينا معهم كل هذه المدة نتبادل الوظائف والزيارات، وامتلاك الطين والعقار» ثم يقول «إن القبطي يسكن في قرية من قري الريف وجاره المسلم يحرسه ويقضي له أشغاله ويحفظ له أمواله» وحتي بالنسبة للأجانب غير المصريين تتواجد ذات المودة وذات المعاملة «فالأجناس المختلفة الدين والوطن واللغة يساكنوننا نحن معاشر المصريين فلا يجدون إلا صدورا رحبة، ووجوها ضاحكة، وألسنة رطبة بالتحيات والتهاني» ثم هو يؤكد «ورغم وجود الألوف المؤلفة من إخوان الوطنية الأقباط في الوجه القبلي والبحري ومخالطتهم المسلمين دارا لدار، وغيطا لغيط، ولم يسمع أن مسلما تعدي علي قبطي» ويمضي النديم قائلا «نحن معاشر المصريين نفتخر بين الأمم بهذه الجامعة التي لا تنحل عقدتها، ولا يتبدد نظامها» ويتباهي النديم بالوحدة الوطنية قائلا «إن مصر مخصوصة بجامعة وطنية لم يسمع بمثلها في الأقطار إذ كان المسلمون مع الأقباط كأهل بيت يتعاونون علي المعاش ويتجاورون الأعمال، ويتقاسمون النظر في شئون البلاد، ويتعاضدون علي حفظ الوطن من طوارئ العدوان» «المرجع السابق» ونمضي في رحلتنا لنستمع إلي عبدالله النديم مؤكدا للعدو الأجنبي عدم جدوي أية محاولة للتفريق بين المصريين علي أساس من الدين فيقول «ولهذا لم تجد دولة من الدول العدوانية علَّة دينية تتداخل بها في شأن مصر باسم راحة المسيحي والمحافظة علي المعابد المقدسة أو إعطاء الأقباط حريتهم في عوائدهم الدينية، بل كان إئتلاف المسلمين والمسيحيين بها حجابا بين مصر وبين تلك الدعوة التي تقودها أوروبا تغريرا وتضليلا» ويعود النديم إلي زمن الحروب الصليبية «فحتي في الحروب الصليبية التي تحرك لها عالم أوروبا برمته وامتدت قرنين من الزمان، وكان لمصر فيها الشأن الأكبر واليد القوية لم يسمع أن مسلما تعدي علي قبطي» (الأستاذ - 23 - 5 - 1893 - نقلا عن دراسة للدكتور عبدالمنعم جميعي بعنوان «الوحدة الوطنية في كتابات المفكرين المصريين»). هكذا حفظ المصريون وحدتهم، وهكذا صانوها، وهكذا أغلقوا أبواب التدخل الأجنبي في شأنهم الداخلي.. هكذا كان الأمر منذ أكثر من قرن من الزمان فماذا جري لنا؟ وإلي أين نحن ذاهبون؟. ولنتابع هذه المسألة الهامة معا في الكتابة التالية. http://www.al-ahaly.com/articles/06-...65-col-egy.htm |
#2
|
|||
|
|||
وللأقباط عند الأمين العام.. حق ماجد عطية مقدما عذرا سيادة الأمين العام للحزب الوطني لو رأيت أني قد توقفت عند خط أحمر فأنا مهموم بقرارات تجاوزت وجودي وأهدرت حقي في ساحة الوطن0 بداية أنت تعرفني وأنا أقدر فيك أنك «مستمع جيد» وإن كنت قد افتقدت تعليقاتك ومداعباتك في المؤتمرات الصحفية التي كنت تعقدها داخل مجلس الوزراء00 غير أني مازلت أتابعك وأسعد بمداعباتك كلما التقينا00 سيادة الأمين العام: لقد طالعتني صحف الصباح بتشكيلات الحزب الوطني وأسعدني صمودك في موقعك موثقا بثقة الرئيس مبارك في قدراتك السياسية والإدارية للحزب00 غير أن ضيقاً في التنفس هاجم صدري وأنا أطالع التشكيلات الجديدة للحزب الوطني00 طالعت أسماء 16 أمينا لأمانة عامة بخلاف الأمين العام تتجاهل وجودي00 أليس بين الأقباط من هو جدير بواحدة علي الأقل من هذه الأمانات00 لماذا لا نتجاهل مبدأ «التهميش» مرة واحدة أم أن الأمر يتعلق باستراتيجية قديمة مستمرة لا مجال لزحزحتها ولو مرة واحدة لحساب شركاء الوطن المفترض فيهم أنهم أيضا شركاء قرار0 حزنت أن الحزب الوطني لايزال يهدر الوجود السياسي لملايين الأقباط مع أنهم من أكثر فئات الشعب عطاء والتزاما وطنيا سواء في العمل أو أداء حق الدولة مع أن الدولة كثيرا ما تجور علي حقهم في الوظائف والترقيات والحيلولة دونهم و أماكن صنع القرار أو حتي الوجود في قيادات عليا ولو علي سبيل التذكار00 ألا يزال الحزب يسير علي استراتيجية «التهميش» لشركاء الوطن، تارة يرفض ترشيحهم علي قوائمه الانتخابية بحجة موجعة تقول «إن الشعب لا يحب أن ينتخب الأقباط» وتارة يرشح واحدا أو اثنين ويترشح أمامهما من يسمونهم «خوارج الحزب الوطني» حتي إذا فازوا وهزموا الأقباط فتح لهم الحزب «بابه» من جديد00 لقد أدوا مهمتين: الأولي أنهم فازوا والثانية أنهم هزموا الأقباط0 حتي إذا كان الأمر داخل مجلس الشعب فإن جميع أمانات اللجان محجوزة فيما عدا لجنة واحدة تعطي لقبطي علي سبيل التذكار بعد أن كان الأقباط يتولون لجنتين وأكثر في المجلس00 وكان آخر هذا التقليد يوم تولي ميلاد حنا أمانة لجنة الإسكان وتولي كمال أبادير لجنة الأمن القومي باعتباره لواء جيش سابق وإن كان ميلاد قد استقال من اللجنة لخلافات حول سياسة الإسكان، ولكن هذا التقليد تم إهداره00 بل حتي العشرة المعينين في مجلس الشعب والتي نص عليها في الدستور وكان القصد من ذلك تخصيص الأسماء العشرة للأقباط وسار هذا التقليد حتي منتصف الثمانينيات ثم أهدر وما خص الأقباط سوي خمسة فقط لتمثيل 10% من سكان مصر0 ولست أذكر هنا بأن جمال عبد الناصر هو الذي حدد العشرة وقصرهم علي الأقباط، ولم يمس العشرة سوي مرة واحدة لصالح المرحوم أحمد فؤاد الذي خسر دائرته أمام المرحومة راوية عطية أول امرأة تخوض انتخابات مجلس الأمة كما كان يسمي في ذلك الوقت0 هكذا يا سيدي 16 قيادة تقود الحزب الوطني بعيداً عن وجود شركاء الوطن00 كأن الحزب قد تعهد ب «تهميش» الأقباط في الوقت الذي يتوجع فيه الأقباط مما يحدث لهم من نواب الحزب السابقين واللاحقين علي نحو ما رأينا في أحداث كفر سلامة والمنيا والعديسات وأسيوط0 ألا يلح علينا ذلك يا سيدي أن نسألك: لماذا ونحن الذين بادرنا بتشجيع مرشحي الحزب الذين صاروا نوابه والذين أصابهم الفشل00 نحن الذين أجمعنا بإرادة الغالبية منا علي انتخاب الرئيس مبارك رئيسا للبلاد00 إذ رأينا فيه «صمام أمن» للوطن و«حصن أمان» يصون حقوق المواطنة لكل المصريين00 من أجل هذا تزاحمنا علي صناديق الانتخابات ننتخب الرئيس مبارك ونؤازر مرشحي حزب الرئيس مبارك00 فلماذا سيادة الأمين العام تهدر وجودنا كمواطنين وشركاء وطن إلي يوم الدين00؟ سيادة الأمين العام 00 أعلم أن المجاملات والمواءمات الحزبية قد يكون لها دخل في الامتيازات والتعيينات غير إني أذكرك بما تقول «إن الحزب الوطني حزب الشعب» ومادام الحزب كذلك كيف تسمح لحزب «الشعب» أن يتحول إلي حزب «الشلة»00 عذراً للأمين العام00 غير أني أرفع الأمر لرئيس الحزب الرئيس مبارك الذي أصدر القرارات00 لعل سيادته يتذكر أننا شركاء وطن00 وأننا أحياء00 ولا يجب أن نبقي محكومين أبداً00 لا للتهميش00 http://www.al-ahaly.com/articles/06-...1265-opn03.htm |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
أمانة عليك ياشيخ تدى لواحد مسيحى أمانة هو بالمناسبة .. كل أمانة بتسرق كام ؟ الكتاب بيقول : لاتكونوا تحت نير مع غير المؤمنين ، ومؤمنين القرن ال 21 عايزين يدخلوا يشاركوا عصابات من اللصوص . وعجبى لاتشتركوا فى أعمال الظلمة غير المثمرة بل بالحرى وبخوها |
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
لا نكون مع نير مع غير المؤمنين قيلت لكيلا نشترك في عبادات غير المؤمنين و تقديمهم القرابين للآلهة الوثنية و نحن لا نقدم عباداتنا سوى لله وحده رب الكون . الرسول بولس نفسه طلب منا عد أعتزال العالم , راجع التالي : كورنثوس الاولى 5 : 9كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ فِي الرِّسَالَةِ أَنْ لاَ تُخَالِطُوا الزُّنَاةَ. 10وَلَيْسَ مُطْلَقاً زُنَاةَ هَذَا الْعَالَمِ أَوِ الطَّمَّاعِينَ أَوِ الْخَاطِفِينَ أَوْ عَبَدَةَ الأَوْثَانِ وَإِلاَّ فَيَلْزَمُكُمْ أَنْ تَخْرُجُوا مِنَ الْعَالَمِ. 11وَأَمَّا الآنَ فَكَتَبْتُ إِلَيْكُمْ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ مَدْعُوٌّ أَخاً زَانِياً أَوْ طَمَّاعاً أَوْ عَابِدَ وَثَنٍ أَوْ شَتَّاماً أَوْ سِكِّيراً أَوْ خَاطِفاً أَنْ لاَ تُخَالِطُوا وَلاَ تُؤَاكِلُوا مِثْلَ هَذَا. 12لأَنَّهُ مَاذَا لِي أَنْ أَدِينَ الَّذِينَ مِنْ خَارِجٍ أَلَسْتُمْ أَنْتُمْ تَدِينُونَ الَّذِينَ مِنْ دَاخِلٍ. 13أَمَّا الَّذِينَ مِنْ خَارِجٍ فَاللَّهُ يَدِينُهُمْ. فَاعْزِلُوا الْخَبِيثَ مِنْ بَيْنِكُمْ. السيد المسيح نفسه طلب منا ان نكون ملح للعالم و نور للعالم و قال أن من غير المعقول أن يخفى هذا النور بل يوضع على المنارة ليراه الجميع و ليرى الناس أعمالنا الصالحة فيمجدوا رب المسيحيين . المسلمين نفسهم عندموا يرون الترابط الاسري المسيحي يقولون في زيجاتهم : أن شاء الله جوازة ***** .......... أليس كذلك . المسيحيين بأمانتهم و حبهم لوطنهم يعلمون المسلمين ذلك حتى و لو كانوا اصوص و مرتشين نحن لا ندفن أنفسنا بعيدا على العالم بل نعيش في العالم لكن العالم لا يعيش فينا نملك المال و لكن المال لا يملكنا نملك السلطة و لكن السلطة لا تملكنا نملك النفوذ و النفوذ لا يملكنا أو يسيطر علينا . متى 16 : 22فَأَخَذَهُ بُطْرُسُ إِلَيْهِ وَابْتَدَأَ يَنْتَهِرُهُ قَائِلاً: «حَاشَاكَ يَا رَبُّ! لاَ يَكُونُ لَكَ هَذَا!» 23فَالْتَفَتَ وَقَالَ لِبُطْرُسَ: «اذْهَبْ عَنِّي يَا شَيْطَانُ. أَنْتَ مَعْثَرَةٌ لِي لأَنَّكَ لاَ تَهْتَمُّ بِمَا لِلَّهِ لَكِنْ بِمَا لِلنَّاسِ». ولك السلام و التحية عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#5
|
|||
|
|||
تفسيرك للآية جديد ، النير أى العمل وليس العيادة
من الغريب أنه خلال 1250 سنة من الإحتلال الإسلامى المدمر لم يظهر الوطن .. ولم يعرف أحد الوطن .. ولم نسمع عن الوطن لكن بعد 20 سنة من الإحتلال التعميرى الغربى ( غير الإسلامى ) ظهر الوطن ، وظهر إن الوطن يرفض الحرية والتحديث والتقدم ، وإن الوطن يطلب التسليم للإسلاميين ، وفعلاً إستلم المسلمين الوطن ودمروه بمشاركة المسيحيين .. وعجبى |
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#7
|
||||
|
||||
إقتباس:
كورنثوس الثانية : 14لاَ تَكُونُوا تَحْتَ نِيرٍ مَعَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ، لأَنَّهُ أَيَّةُ خِلْطَةٍ لِلْبِرِّ وَالإِثْمِ؟ وَأَيَّةُ شَرِكَةٍ لِلنُّورِ مَعَ الظُّلْمَةِ؟ 15وَأَيُّ اتِّفَاقٍ لِلْمَسِيحِ مَعَ بَلِيعَالَ؟ وَأَيُّ نَصِيبٍ لِلْمُؤْمِنِ مَعَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِ؟ 16وَأَيَّةُ مُوَافَقَةٍ لِهَيْكَلِ اللهِ مَعَ الأَوْثَانِ؟ فَإِنَّكُمْ أَنْتُمْ هَيْكَلُ اللهِ الْحَيِّ، كَمَا قَالَ اللهُ: «إِنِّي سَأَسْكُنُ فِيهِمْ وَأَسِيرُ بَيْنَهُمْ، وَأَكُونُ لَهُمْ إِلَهاً وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْباً. 17لِذَلِكَ اخْرُجُوا مِنْ وَسَطِهِمْ وَاعْتَزِلُوا، يَقُولُ الرَّبُّ. وَلاَ تَمَسُّوا نَجِساً فَأَقْبَلَكُمْ، 18وَأَكُونَ لَكُمْ أَباً وَأَنْتُمْ تَكُونُونَ لِي بَنِينَ وَبَنَاتٍ» يَقُولُ الرَّبُّ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ. هل ترى الآيات ؟؟؟؟؟ الرسول بولس يتكلم عن عدم مشاركة المؤمنين للوثنيين في عباداتهم و تقديمهم للذبائح معهم لهذا ذكر الرسول بولس عدم توافق الايمان مع الاوثان و طلب منهم ألا يمسوا نجسا و هو العبادات الوثنية و من غير المعقول ان تفسر النجس على انه العمل الذي يرزقنا الله به . ثم راجع مرة اخرى كلام الرسول بولس في كورنثوس 1 و كيف أنه يقول انه من غير المعقول أن يطالبنا بأعتزال زناة العالم لأنه لا يستطيع أن يطالبنا بأعتزال العالم كله و الانغلاق حول انفسنا لأنه يعلم جيدا أن المسيح أوصانا بأن نكون نورا للعالم . عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
----------------------------------- العمل المشروع الذى يرزقنا به الله هو العمل الحلال .. أى أنك تأخذ أجرة 100 قيجب أن تنتج ب 100 .. أما إذا إنتجت ب 10 أو لم تنتج أى شىء .. فهذا ليس عمل بل رشوة تقدمها الحكومة لإفساد المجتمع وإفساد المسيحيين ، وإسمها فى الفقه الإسلامى ( أموال المؤلفة قلوبهم ) ، ثم كيف يكون المسيحى نوراً وهو يشارك الهراطقة كل أعمالهم وأفكارهم ودراساتهم ونفاقهم ، وهو يرى الجرائم حوله ويسكت حتى يستطيع أن يحصل على أموال المؤلفة قلوبهم آخر تعديل بواسطة iwcab ، 12-02-2006 الساعة 02:48 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|