ما سأقدمه من الدلائل المهمةهو ما يجزم و يثبت كذب المحققين في مصر و تدليسهم في حقيقة الأعتداء على الكنائس يوم الجمعة الماضيةو أن الهجمات منظمة و مرتبة و أشترك فيها أكثر من شخص:
ورد بجريدة الأهرام الصادرة أمس الأحد 17 أبريل 2006 نقلا عن جهات التحقيق ما يفيد أن المتهم قام بالتنقل بين الكنائس مسخدما الترام و بالطع سيصدقه الناس لأنهم يعلمون وجود الترام بالإسكندرية و لكن المفاجأة هي:
الترام الموجود منطقة الحضرة و الذي يطلق عليه الترام الأصفر لا يذهب سوى منطقة النزهه و هي بعيدة تماما عن كنيسة القديسين
تقع كنيسة مار جرجس بالحضرة في شارع زاهر بيومي و هو يبعد عن الترام الأزرق الذي يصل إلى منطقة جناكليس أو فيكتوريا ب 7 كيلو كما أنه لا يصل أيضا إلى كنيسة القديسين مباشرة حيث أنها بعيدة تماما كما أنه يلزم للوصول إلا الترام الأزرق على الأقل 30 دقيقة عدوا و طبعا سيرا في شوارع الإسكندرية
لايوجد وسيلة مواصلات مباشرة لكنيسة القديسين سوى قطار أبو قير و هو يبعد عن كنيسة ما جرجس الحضرة 20 دقييقة عى الأقل و تستغرق رحلته إلى سيدي بشر 45 دقيقة على الأقل لكي يصل لأقرب نقطة لكنيسة القديسين و تبعد هذه النقطة 20 دقيقة سيرا لكي يصل إلى الكنيسة و هي منطقة مزدحمة
لايوجد أي وسيلة مواصلات مباشرة إلى كنيسة القديسين سوى التاكسي أو سيارة
خذه المعلومات مهمة و لم يتناولها أحد و إمكانكم التأكد منها من خلال أي شخص يعيش بالإسكندرية ليؤكد ما سبق أرجو أتخاذ اللازم كي لا تضيع الحقوق كما أرجو الرد علي
شكرا
MIna MAGdy
17-04-2006
النمط الخطي
