|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
انا لو منك أطلب تعويض من هذا المؤذن المتخلف أذا كان الكلام ده حصل وانت صاحى فالله يكون فى عون النايميين من الكوابيس اللى بتحصلهم من هؤلاء المرضى عقليا
|
#2
|
|||
|
|||
[اوليفر:
يسعدني ان مصر اصبحت بلد الدشليون مأذنة مما يبشر الأستاذ المذكور بمأذنة لكل مواطن و فرصة متاحة لنا نحن المسيحيون غير المأذون لنا بأن تصبح الشقق فاضييييييية لأن المسلمون سكنوا الجوامع بأعتبار أن كل واحد له الجامع الخصوصي تبعه |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
ـــــــــــــــــــــــــــــــ بلاش قلة أدب يا قليل الأدب آخر تعديل بواسطة makakola ، 06-05-2006 الساعة 04:47 AM |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
أوليفر |
#5
|
|||
|
|||
للاسف دى مشكلة ملهاش حل فى بلدنا وربنا يعوض عليك لكن فى حل الواحد يجى ميت من برة عشان ينام قتيل وميسمعش حاجة وهى دى العاوزاة الحكومة من المصريين اجمعين
|
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#7
|
|||
|
|||
ياخبراسودايه اللى حصل يا### مسلمين ولامسيحيين فى عقولكم هاتخربوا مصر بتخريفكم انتم الاتنين هى دى مصر يا###؟؟؟؟
آخر تعديل بواسطة servant2 ، 11-05-2006 الساعة 07:55 AM |
#8
|
|||
|
|||
هى دى مصر ياهمج؟؟؟؟
ياريت حضرتك تكون واقعى شويه و تعترف ان مصر كده و اكتر من كده.
واحنا مش هنعرف نحل مشاكلنا الا لما نعترف ان فى مشاكل. تعرف انك بتفكرنى بالحكومة المصرية اللى بتطلع بعد كل كارثة وتقول ىا جماعة اطمئنوا مافيش حاجة و الامن مستتب. كن عمليا |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
لصالح عدونا الوحيد والأزلى إسرائيل ومصالح امريكا فى المنطقه وننسى مسألة الديموقراطيه والحاله الزفت اللى وصلتلها مصر اتخانقوا اتخانقوا وخليه قاعد على تلها والإسرائيلين والأمريكان يحكموا مصر من ورا ![]() |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
دعونا من نظرية المؤمره اللي الجميع بيرددها عن عدم وعي . فلا نشك في وطنية مبارك ليس تعاطفا معه و لكن لنفكر بطريقه اكثر واقعيه عن اسباب المشاكل و طرق حلولها |
#11
|
||||
|
||||
يا عزبزى احمد
العدو الازلى لا اسرائيل ولا حاجه المصرين هما اللى عاملنها عدو ازلى المصرين هما اللى بيدافعوا عن قضيه مش بتاعتهم المصرين مش فاكرين لما وزير الخارجية اضرب فى اورشليم المصرين مش فاكرين مين اللى خلص وزير الخارجيه من ايدهم المصرين مش فاكرين مين اللى حرق العلم المصرى هناك دعك من هذا الكلام وتكلم فى الواقع المرير
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#12
|
|||
|
|||
يوما أرادت بعض أسراب الكناريا الماهرة أن تلتجئ لحدودنا تحويها بهجة غامرة
فأرض مصر جنة من يرتديها تفاخرا و تجمعت تنوي التوجه صوب مصر مهاجرة و انضم للسرب الوديع طيور نورس عابرة طار الجميع كأنما لوحة بديعة طائرة صوب الشمال توجهوا بالأسكندرية العامرة صبية هناك تربصوا للسرب و هو عابرا سمعوا هتافات التفاهة و القساوة غادرا صوتا يهلل من عصور غابرة هيا تعالوا و قاتلوا سمع الكناريا فأدبرا ما كان يعلم أن مصر تكره سلاما حائرا ما كان يتوقع شباكا ترتجيه محاصرا ما كان يدرك أنه ليس الذي هتفوا عليه كافرا قال ليتني طرت نحو من دعوها القاهرة طار الحزين و أدمع تنساب منه تحسرا سمع أنينا كالأنين لأم ثكلي خاسرة دميان تبكي و عندها حط الكناريا تأثرا ما بال مصر و ما جري تقتل جمالا باهرا تكسر صليبا قد رفعها فوق الرؤوس القادرة تترجي موسي من جديد كي يبعد عنها الوري سرعان ما تغتابه و تسب فيه تنكرا و النورس البيضاء منغرسا حزينا في الثري و تناثرت لوحة كناريا ألوانها متبعثرة قالوا جنوبا قد نجد راحة و يلهمنا الكري عند القري في جرزا و العياط يا ويل القري أيضا تجمع نسل غوغاء الزمان تكاثرا حتي هنا يا طيبين القلب ماذا يا تري طار الكناريا هاربا نحو الجنوب مهرولا و اللون أسود عند قرية بالنصاري عامرة الكشح يبكي نحن نبكي السرب يبكي تأثرا ذهب الكناريا يرتجي أرضا تريده طائرا في الأقصر الأسرار تنطق بالخيانة الظاهرة و تناثرت أصوات تأتي من جوانب لا تري طحا يغازل صمتها بعض النفوس مدمرا فكرية المنيا و صنبو تسأل ماذا جري رحل الكناريا ممزقا بألف ألف معذرة هجر التي كانت كجنة ثم صارت مقبرة أوليفر |
#13
|
|||
|
|||
![]()
تعقيبا
لكلامي ولكي يكون واضح مفهومه...انا بافترض ان الاسلام بيدعو لمراعاة اصحاب الديانات الاخري ويدعو لعدالة الحكم بين افراد الوطن الواحد....كده مبارك مش مراعي دينه اما لو كان دينه بيجعل كل من هو غير مسلم كافرا ، ويجب قتله او علي الاقل كرهه والدعاء عليه بتيتيم اطفالهم وترمل نسائهم..ولاولاية لكافر علي مسلم...في هذه الحالة، مبارك بيكون مؤمن ومتبع دينه لاقصي درجة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة watani ، 12-05-2006 الساعة 11:54 AM |
#14
|
|||
|
|||
استدراك هام
انا لم اتدخل في موضوع النقاش 1 او 2 ابدا وتم ارسال رسائل الي بريدي الالكتروني تعنفني بشدة علي كلام لم اتفوه به فمن قال هذا الكلام ؟؟؟؟؟
![]() |
#15
|
|||
|
|||
islam-egypt how we can change for better
مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين ..... !!!.....5
محمد الحنفي sihanafi@gmail.com الحوار المتمدن - العدد: 1554 - 2006 / 5 / 18 (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) قرءان كريم (من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له من ذنبه ما تقدم وما تأخر.) حديث شريف ضرورة إعادة الاعتبار لحقيقة الإيمان : و بوقوفنا على مسؤولية كل من التاريخ، و الطبقة الحاكمة، و مؤدلجي الدين الإسلامي، و سائر المومنين و المسلمين، نجد أنفسنا مضطرين إلى طرح السؤال : ما العمل من أجل إعادة الاعتبار لحقيقة الإيمان ؟ و للإجابة على هذا السؤال: نجد أنفسنا أمام طرح سؤال آخر هو : ما حقيقة الإيمان ؟ إن المفهوم التقليدي للإيمان الذي يعتمده فقهاء الظلام، و من على شاكلتهم، و الذي يتجسد في "الاعتقاد بالله، و ملائكته، و كتبه، و رسله، و بالقدر خيره، و شره"، هو مفهوم لا يمكن أن يستحضر الإنسان كقيمة يجب أن تشكل جزءا لا يتجزأ من ذلك الإيمان، لأن التسليم في الاعتقاد، نفي للذات، و خدمة ، و تقدير للمعتقد الذي يصير هدفا. و ما دام المعتقد غير متجسد، و هو في الدين الإسلامي لا يمكن أن يتجسد إلا من خلال الإنسان المومن، فإن هذا المومن يصير جزءا من ذلك الإيمان، لأنه لا يوجد الإيمان إلا بوجوده. و على أساس هذا الاستنتاج، فإن الإيمان يجب أن يستهدف الربط بين القول، و العمل، بين النظرية، و الممارسة، بين الإقرار بوجود بالله، و العمل على سعادة الإنسان كاستحضار لذلك الوجو،د حتى لا يتحول الإيمان إلى سلاح لجعل الإنسان غير قادر على فهم ما يجري حوله، و لا مستوعب له، و لا فاعل فيه، و لا متفاعل معه، بسبب الانقياد المطلق وراء فقهاء الظلام، الذين يدعون الوصاية على الدين، و يحولون الإيمان إلى مجرد مجموعة من الطقوس التعبيرية، التي لا تنسجم أبدا مع حقيقة الإيمان. فكرامة الإنسان يجب أن تشكل جزءا من ذلك الإيمان، كما يمكن أن نستنتج ذلك من العديد من النصوص المساهمة في بناء منظومة الإيمان. فالله تعالى عندما يقول: " و لقد كرمنا بني آدم "، لا يقولها هكذا، بل لأن ذلك التكريم يعتبر جزءا من عدل الله في الأرض، الذي لا يستهدف إلا الإنسان، الذي يجب أن يتمتع بحقوقه الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و المدنية، و السياسية، التي هي الهدف الأسمى الذي تسعى البشرية من خلال حركيتها المتطورة، حسب تطور التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الهادفة إلى الارتقاء الذي تزول من خلاله مختلف الفوارق المعيقة لتحقيق كرامة الإنسان، التي هي عدالة الله في الأرض في نفس الوقت. و هذا ما يمكن أن نستنتجه أيضا من قوله تعالى: " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر"، و من غاية الصيام، و الزكاة، و الحج، لأنها جميعا تسعى إلى تحقيق كرامة الإنسان، إذا استبعدنا التأويلات الإيديولوجية للممارسة الإيمانية، و التي تجعل الإنسان فاقدا لإنسانيته، التي يغيب فيها الربط بين مختلف النصوص الدينية، التي يكمل بعضها بعضا. و لذلك فأي فهم للإيمان يجب أن يستهدف الإقرار بوجود الله، و ما يستلزمه ذلك الوجود، و أن يستهدف في نفس الوقت، اعتبار ذلك الإيمان، أساسا للقول بضرورة تحقيق كرامة الإنسان، لنفي القهر الذي يستلزمه الفهم التقليدي، الذي يغيب بالدرجة الأولى، كون الإنسان في حاجة إلى حفظ كرامته، مهما كان شأنه و كيفما كانت عقيدته، أو لغته، و كيفما صار لونه، أو عرقه، لأنه بتحقيق تلك الكرامة، يتم الاستدعاء بطريقة مباشرة إلى اعتناق الدين الإسلامي، الذي يتحول إلى دين إنساني، إذا ترك لشأنه، و استبعد من الاستغلال الإيديولوجي، و السياسي، الذي يكرس تحريفه، الذي يجعل الإيمان غائبا، حتى بالمفهوم التقليدي، الذي يعتمده فقهاء الظلام، عصا غليظة، و مسدسات، و بنادق، و أحزمة من المتفجرات، يسلطونها جميعا على رقاب البشرية. و هذا الغياب للإيمان، في الممارسة، هو الذي أنزل فيه الله في القرءان: " قالت الأعراب آمنا، قل لم تومنوا، و لكن قولوا أسلمنا، و لما يدخل الإيمان في قلوبكم". و نفس الآية الكريمة نتوجه بها إلى فقهاء الظلام، و متفيقهيه، و مجيشيهم، الذين تتطابق ممارستهم مع ممارسة الأعراب، الذين نزلت فيهم الآية الكريمة، و الذين لا يرون في الإيمان بالدين الإسلامي، إلا وسيلة لخدمة مصالحهم الطبقية، و لا شيء غير ذلك. و كنتيجة للتدقيق في مفهوم الإيمان، الذي هو شأن إنساني، وصولا إلى التعامل مع الدين، على أنه لله فقط، كما تفيد ذلك الآية الكريمة: " و أن المساجد لله فلا تدعو مع الله أحدا"، و أن من صفات الله العدل، الذي يقتضي العمل على طلب العمل، على تحقيق كرامة الإنسان، التي لا تتجسد إلا في تمتيعه بحقوقه الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و المدنية، و السياسية، كما هي في المواثيق الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، و التي تمنع استغلال أي دين، و مهما كان، في الأمور الإيديولوجية، و السياسية، و اعتماد ذلك الاستغلال في تأسيس أحزاب دينية، تسعى إلى الوصول إلى السيطرة على أجهزة الدولة، نرى ضرورة إعادة النظر في منظومة القيم المترتبة عن الفهم المغلوط للإيمان. تلك المنظومة التي تسهل أمر اعتماد أدلجة الدين، كوسيلة "إيمانية"، التي لا تتجاوز أن تكون مجرد اعتقاد بأيديولوجية معينة، قائمة على أساس التأويلات المغرضة للنصوص الدينية، و لا يمكن أن تكون لها علاقة بالله، الذي ينحاز في الإيديولوجية الدينية، إلى الجهة المؤدلجة للدين الإسلامي، و حسب ما يظهر في أدبيات هؤلاء المؤدلجين، و في ممارساتهم اليومية، و في وصايتهم على الدين الإسلامي. فإعادة النظر في منظومة القيم المترتبة عن الفهم التقليدي للإيمان، صارت مسألة ضرورية، من أجل تجنب تحويل المجتمع، إلى مجرد قطيع مجيش، لا يسعى إلى تكريس الاستبداد القائم، أو فرض الاستبداد البديل، و محاربة كل القيم التنويرية، و التقدمية، و الإنسانية، و الديمقراطية، و إعادة النظر تلك، لا تكون إلا بالنضال الديمقراطي الحقيقي، المستمد من استحضار إرادة الشعب، المتنور، و التقدمي، و المالك لوعيه الطبقي الحقيقي، الذي يجنبه السقوط في مهوى عبور الاستبداد البديل، الذي يهدد مصير الشعوب المومنة بالدين الإسلامي. وبذلك يتبين، و من خلال التجارب المختلفة، أن اعتماد التيارات المؤدلجة للدين الإسلامي، و المتكونة من فقهاء الظلام، و المتفيقهين، و المجيشين، لمحاربة الفكر الاشتراكي العلمي، و ملاحقة الاشتراكيين العلميين، و اغتيالهم، يعتبر جريمة في حق الانسانية، لأن ذلك الاعتماد هو الذي أدى إلى إقبار الفكر الديمقراطي، و الفكر الإنساني، ليحل محله الفكر الظلامي المتخلف، الذي أريد له أن يصير فكرا إسلاميا، يقود إلى قيام ما صار يسمى، على المستوى السياسي، ب " الحركة الإسلامية "، التي ليست إلا حركة مؤدلجة للدين الإسلامي، الذي هو للناس جميعا، و ليس خاصا بالمؤدلجين، الذين لا يمكن اعتبار أدلجتهم هي الدين الإسلامي، كما وضحنا ذلك في الفقرات السابقة. و حتى تتحقق إعادة النظرة في منظومة القيم المترتبة عن الفهم التقليدي للإيمان، نرى ضرورة : 1) إيجاد دستور ديمقراطي تكون فيه السيادة للشعب. 2) ملاءمة القوانين المحلية، مع المواثيق الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان. 3) منع، و تجريم، قيام أي حركة سياسية، على أساس أدلجة الدين الإسلامي. 4) إعادة النظر في البرامج الدراسية، حتى تتخلص من كل ما له علاقة بأدلجة الدين الإسلامي. 5) القيام بحملات واسعة، و بمختلف وسائل الإعلام السمعية البصرية، و المقروءة، من أجل توعية الناس بخطورة أدلجة الدين الإسلامي. 6) إجراء انتخابات حرة، و نزيهة، لإيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية، من الشعب، و إلى الشعب. 7) إيجاد حكومة تقوم بخدمة مصالح الشعب، و رعاية تلك المصالح، و حمايتها، كما هي في الدستور الديمقراطي، و في القوانين المتلائمة مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان. و بهذه الخطوات الإجرائية، يتحمل الجميع المسؤولية أمام التاريخ، و أمام الله، و أمام الشعب، من أجل قيام مجتمع حر، و ديمقراطي، و عادل، قائم على أساس تحقيق الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، و لا نفوذ فيه لمؤدلجي الدين الإسلامي، من فقهاء الظلام، و المتفيقهين، و المجيشين. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|