|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الدكتورة زينب عبد العزيز والكذب في سبيل الله
والذي اكتشفته أخيراً هو إنها على أتم الإستعداد للنصب الأكاديمي في سبيل أجندة شخصة. كتبت "أستاذيتها" مقالا حول رواية شفرة دافنشي وعلاقتها بالمؤسسة الكنسية وأنا لا يعنيني هنا دقة الرواية أو حتى لو كان إذا كان البعض يرون أنها حقيقة تاريخية وليست رواية، فلهذا البحث مجاله ومع متخصصيه وليس مع المدعين. ما يعنيني هو استعداد الدكتورة الفاضلة للنصب على قرائها دون حياء. تقول الدكتورة: " قصة الفيلم تتناول أساسا فكرة ان السيد المسيح لم يُصلب ولم يُقتل وإنما عاش وامتد به العمر وتزوج من مريم المجدلية" هذه الجملة لا مجال لتسميتها في الصحافة و الكتابة إلى أسم واحد نصب واضح صريح. فلا أعتقد أن الدكتورة لا تجيد القرآءة فهي تقرأ العربية وتكتب بها ومتخصصة في الأدب الفرنسي، فليس سبب الخطأ هو الجهل وإنها سمعت عن الرواية مجرد سمع. ولا أعتقد أنها تتكلم عن شيء لم تقرأ عنه أصلا فهي ترتدي عبائة العالمة بما تتكلم عنه. إن رواية دان براون لم تتعامل أصلا مع قضية صلب المسيح من عدمه بل الغرض والموضوع الأساسي للرواية كما جاء فيها مرارا وتكرارا هو إعادة إحياء عبادة الإلهة الأنثى. ولكن الدكتورة تحاول ركوب موجة بإسلوب كاذب ومخادع، فتلحق بالرواية نفسها ماليس فيها ولكنه موجود في القرآن والكتب الإسلامية. ولا أدري إذا كانت الدكتورة تعني ما تقول عندما كتبت: " ترى هل نجح العاملون فى المجال السينمائى فى نقل كل تلك الحقائق الثابتة علميا وتاريخيا ، والتى أوردها دان براون بوضوح" هل تعي أن بعض هذه الحقائق كما تسميها أن المسيحية الأصلية كانت تدعوا لعبادة الإله الأنثى وهذا سبب بطل رواية دان براون في البحث عن رفات المجدلية للسجود لها؟ وهل بالفعل كانت الدكتورة في وعيها الكامل وهي تكتب: " فإن كان ما تتضمنه رواية " شفرة دافنشى " مجرد فريات وإدعاءات وأكاذيب ، كما تردد كافة المؤسسات الكنسية والمواقع الإعلامية والإلكترونية التابعة لها ، هل كان الأمر يتطلب كل تلك الجهود المستميتة التى لم نُشر إلا إلى جزء ضئيل منها مما تم فى فرنسا وحدها ؟! بل هل كانت تلك الأكاذيب والفريات تستدعى أن يتم مصادرة الترجمة العربية للرواية ومنع تداولها فى بعض البلدان العربية والإسلامية التى يتألق فيها نفوذ المؤسسة الكنسية ؟!" ربما تريد الدكتورة إنعاش للذاكرة فيبدو أنها أصابها ضعف ذاكرة إختياري، هل نست الدكتورة ما سببته رواية سلمان رشدي آيات شيطانية؟ هل نست الدكتورة ما سببه كتاب مصطفى جحا "محنة العقل في الإسلام"؟ هل نست الدكتورة ما فعله كتاب علي دشتي "23 سنة من العمل النبوي" هل نست ما أحدثته الرسوم الكرتونية الدنماركية؟ فلو كانت هذه الكتب وتلك الرسومات مجرد فريات وإدعاءات وأكاذيب عن الإسلام فلماذا يا دكتورة حرقتم السفارات، تظاهرتم، أقمتم المؤتمرات واللجان للتعريف بمحمد، ولماذا أقمتم لجنة نصرة خير البرية؟ ولماذا تطالبون بوضع قانون دولي لتجريم مثل هذه الأعمال؟ ولماذا قامت الدنيا ولم تقعد حول مجموعة من الرسوم الكاذبة؟ ولماذا منعتم الرسوم في الدول العربية وغير العربية وصرختم في كل العالم ضد كل من نشرها؟ فهل كان الأمر يتطلب كل تلك الجهود المستميتة؟؟؟!!! وأخيرا يا دكتورة من الآمانة العلمية عند نقل خبر عن كتاب أو رواية ألا تخترعي ما ليس فيها، فدان براون لم يتكلم عن صلب المسيح أصلا، وفكرة أن المسيح لم يصلب وإنما أُلقي شيهه على آخر هي مجرد تُراهة إسلامية لا يقبل بها أصغر طالب تاريخ في العالم، فلا تحاولي الترويج لمعتقدك من خلال وضعه على لسان آخرين. با دكتورة يا آمينة علميا هذه الجملة " مريم ، التى كانت زوجة السيد يسوع ، كانت دائما بصحبته. وكان السيد يسوع يحب مريم المجدلية اكثر من الأتباع الآخرين وكثيرا ما كان يقبلها على فمها" لا وجود لها في إنجيل فيليب أو في غيره من الكتابات فلجملة في المخطوط تنتهي بـ "كان يقبلها على" وطبعا إكمال الجملة من عندياتك لا يدل إلا على أمانتك العلمية وعلى فكرك المسبق. فالجملة يمكن إكملها بأكثر من كلمة آخرى مثل "يقبلها على رأسها" "يقبلها على جبينها" .... وأيا كانت الكلمة الغائبة عن المخطوط لايحق لكي وضع بديل لها ووضع البديل بين الأقواس لإيهام القاريء بوجود الجملة كما كتبتي. إن هذا الموقف مرّة أخرى هو نصب أكاديمي وكذب صُراح. أنا لم ولن أناقش معك دقة أطروحة دان براون أو أخطائها فلا أعتقد أن لديك بضاعة كافية من العلم في مجال المناقشة، ولا الكثير من الأمانة العلمية للمناقشة ولكني أردت فقط أن ألفت إنتباهك إلى أن الكذب في سبيل الله أمر سخيف ووضيع إلى أبعد حد. وسؤالي الأخير هو هل فعلا معتقدك يبيح لكي الكذب بهذه الصورة الفجة يا دكتورة. بيتر أبيلارد http://al-shaab.org/2006/12-05-2006/Zeinab.htm أرسلت نسخة من المقال لزينب عبد العزيز مع علمي أنها لن ترد :) آخر تعديل بواسطة PeterAbailard ، 19-05-2006 الساعة 07:53 AM السبب: تكبير الخط |
#2
|
||||
|
||||
مقال رائع و يكفى أنك نشرته هنا اما ارساله لهذا العنصر الارهابى المحمدى فلن يجدى فهؤلاء يخافون ان يقرأوا و قد دربوا عيونهم على ان لا تقرأ و الا لفقدوا ايمانهم بخزعبلاتهم النكاحية
|
#3
|
|||
|
|||
الاستاذ الفاضل بيتر بيلارد
موضوعك شيق جداً كعادتك وأهلاً بك فى منتداك وأعتقد أن من له المقدرة على إفاقتها من الزلل إلى سوف تنجرف له بجهلها هو قدس ابونا عبد المسيح بسيط بتفسيراته السلسة فى هذه الجزئية الأستاذ الفاضل وطنى مخلص اهلا بعودتك بعد غيبة طالت بعض الوقت كنت انتظر ردك بسلاسة كما عودتنا فى طريقة سردك للموضوع وتفنيدك لحيثياته حيث انك تلم بالموضوع بالأدلة القاطعة فلا تبخل على قرائك بردودك الشيقة |
#4
|
|||
|
|||
العزيز/ة المسيح لنا.
أنا لم أحاول حتى تفنيد الموضوع معها فهذا أمر آخر، لكن أردت أن ألفت إنتباه القاريء أن شخص المفترض فيه أنه حاصل على دكتوراة في الأدب الفرنسي على أتم الاستعداد للكذب المفضوح في سبيل تحقيق مأرب شخصي. أما تفنيد القصة نفسها فأعتقد أن أفضل تفنيد لها يجب أن يتم كعمل روائي فاشل. أنا حضرت عدة مقابلات لدان براون وكلما يضغط عليه أي شخص بأن ما يقوله يستحيل إثباته تاريخية فيكون رده "هذا عمل روائي". ولو تمت مناقشته على أنه عمل روائي يقول "لكن ما ذكر فيه عن مؤسسات وغيره حقيقة". فهو يحاول التحرك بين منطقة الرواية والحقيقية. وهذه الأسلوب في الكتابة معروف جدا. أشهر مثال له المسلسل التليفزيوني الشهير ملفات أكس. فالمسلسل كله عبارة عن خيال علمي. لكنه مبني في الأساس على مجموعة معطيات صحيحة لكنه يعيد ترتيبها لكي يحصل على قراءة مغايرة تماما للأحداث. ومن الممكن أن نفرد مداخلة كاملة للرواية. لكن كملاحظة سريعة عليها كعمل روائي. القضية الأساسية التي يطرحها دان براون هو محاولته لدفع قضية الحركة النسائية في أمريكا بقوة. وأختار هذا بأن يعيد إحياء فكرة المجتمع الأمومي وفكرة الإلهة الأنثى. لكن المثير للأمر هو الشخصية النسائية الأساسية في الرواية "صوفي نافو" أو الحكمة الجديدة. فهي تصدمك كشخصية غبية إلى أبعد حد، لا تفكر لنفسها، تحتاج من يملي لها المعلومات بالقطارة، فأتت طعنة للحركة النسوية وليس دعما لها، فالرواية تقدم مجتمع ذكوري كامل ودور الأنثى فيه هو أنها متلقي وظل للذكر في العمل ككل. الأمر الثاني المضحك هو الخيط الأساسي في الرواية وأعني به العلاقة بين المسيح والمجدلية. لو فكرنا فيها سويا ستكتشفي لو أن رؤية دان براون سليمة فنتيجته ليست في صالحه. لنفترض أن المسيح حسب الرواية مجرد إنسان، هذا يعني أنه يهودي عادي، من سبط يهوذا، مثله مثل آلاف اليهود العادين من سبط يهوذا والذين كانوا يعيشون في بيت لحم. وكذلك الأمر بالنسبة للمجدلية، إمرأة يهودية من سبط بنيامين كما قال دان مثلها مثل ألاف غيرها في إسرائيل. لو كان الأمر هكذا فما الذي يجعل لعلاقتهما هذا التميز؟ يقول دان براون لأنهما أحتفظا بالدم الملكي لداود الملك. لكن في إسرائيل في القرن الأول كان لدينا آلاف من الذين ينتمون لهذا الدم الملكي - الذي يحدد بسبط يهوذا - وليس من خلال داود. ولدينا ألاف ينتمون لكل سبط من الأسباط. فلا يوجد أي تميز على الإطلاق لهذا الثنائي، والموضوع كله يصبح فكرة عبثية لا معنى لها من الأساس. أخيرا هناك برنامج وثائقي في القناة الرابعة البريطانية وكذلك برنماج قدمته ديسكفري تشانل حول الرواية كلاهما إتفقا - وهم غير مسيحين - على نفس النتيجة التي وضعها مذيع القناة الرابعة في نهاية البرنامج في جملة واحدة. "it is just rubbish" أو ده عمل زبالة. أنا لم أقرأ ما كتبه القس عبد المسيح بسيط ولطكني سأطلع عليه وشكرا لكَ أو لكِ. |
#5
|
||||
|
||||
انا لم اسمع من قبل عن هذه الدكتوره ولكن يكفي ان نقول ان موضوع زواج السيد المسيح لم يذكر مطلقا في القران او الحديث واذاكانت هناك شفره لدافنشي حقيقة ام لا فما هي قيمة ذتك لرسام جاء بعد صعود الرب يسوع باكثر من الف عام وحتي لوكان دافنشي يقصد ذلك لماذا لنعتبر انها روايه علي غرار ماذكروايضا اولاد حارتنا لنجيب محفوظ
|
#6
|
|||
|
|||
الله ينور يا أخ بيتر برافوا عليك . استمر في الرد .
|
#7
|
||||
|
||||
ملحوظة :هذة السيدة الغير محترمة
ظهرت فى برامج كثيرة تتهم المسيحية بالتحريف و الكلام الفاضى مستغلة الدكتوراة فى الشعر الفرنسى كرخصة فى انها تعلم اشياء بالفرنسية لا يعلمها سواها عن المسيحية اخر مرة رايتها فيها كانت على قناة الجزيرة :فى برنامج الصباح بتتكلم عن ترجمة القران للغات الاخرى و دفاعا عن القران فى و جة المستشرقين الذين يتهمون القران بالشبهات.... و لجات الى الحديث عن تحريف الانجيل كدفاع منسبة قصة من تاليفها عن ان البابا فى عصر تجميع مخطوطات الانجيل امر بتجميع الانجيل و تحريف بعض المخطوطات فية و اعتراض بعض قساوسة الكنيسة عن ذلك.... و كانت المذيعتين اللبنانيتين منصطين لها كالحملان و دائما ما اراها فى كثير من البرامج الثقافية بسبب توجهها المتشدد |
#8
|
|||
|
|||
برافو
gooooooooooooood bitar
برافو بجد |
#9
|
||||
|
||||
الأخ الحبيب PeterAbailard
شكرا لك تخليك عن السلبية التى أصابت أغلبنا بالرغم من أن تفنيدك لأهليه هذه الزينب فى الحديث عن الرواية وعلاقتها بالعقيده المسيحية كان تفنيدا صائبا، إلا أننى لم أنظر لذلك فى المقام الأول ما نظرت إله هو قرارك بألا تكون إنسان سلبى، وأن تقوم بإرسال رساله تعبر بها عن رأيك، فتعرف هذه الزينب أن كل حرف تكتبه هناك من يقرأه بوعى ويمكن أن يكشف كذبها وزيفها على الملأ ول وجدنا من بين المسيحيين فقط 1000 شخص مثلك، أرسل رسالة بريديه يشجب بها ما كتبته، لعرفت بعدها أن تنظر لقلما قبلما تكتب، ولتفكر ألف مره فيما ستكتبه، لأن ما يصدر عنها سيدينها فيما بعد شكرا لك يا PeterAbailard تعال لنتعرف على هذه الزينب زينب عبد العزيز لها كتاب بإسم (حرب صليبية بكل المقاييس)، ويقول التقديم لهذا الكتاب فى الموقع المذكور نصا (الكتاب ينحاز إلي وجهة النظر النائية، ويؤكد علي أن الحروب الصليبية مازالت مستمرة، وأنها جزء أساسي من الفكر الغربي ومن «المنهج البابوي» ـ حسب تعبير المؤلفة ـ منذ أعلن البابا أوربان الثاني أول حملة ضد المسلمين 1095، وأنها أعلنت باسم الرب يسوع، وهكذا يفعل بوش الذي يدعي أنه يحارب أيضًا معركة الرب، وهدفه تنفيذ ما انتهي إليه المجمع المسكوني الفاتيكاني عام 1965، وهو: تبرئة اليهود من دم المسيح، واقتلاع اليسار في عقد الثمانينيات، واقتلاع الإسلام في عقد التسعينيات.) وفى تعليق على أحد فقرات الكتاب فى مقال لعبد العال الباقورى، يصف ضحالة فكر زينب بقوله تعليقا على فقره من كتابها المذكور (ومن أسف أن أ. د. زينب عبدالعزيز في كتابها "حرب صليبية بكل المقاييس" دار الكتاب العربي، دمشق ـ القاهرة، 2003. ص7" تعتبر استخدام تعبير حرب الفرنجة تلاعباً بالألفاظ من قبل أقلام كبار المسيحيين في مصر ليمحوا عنها ارتباطها بالدين المسيحي والصليب، مستخدمين عبارة "حرب الفرنجة" بدلاً عنها لأن الصليب منها برئ. وتسابقت بعدهم أقلام بعض الذين ألفوا التطوع والمواكبة من المسلمين لإثبات صحة هذا التحريف الجديد أو هذا التلاعب بالألفاظ، ترى هل كان مؤرخونا الكبار، الذين أشار إليهم د. قاسم، من أمثال ابن القلانسي وابن الأثير وابن العديم وابن واصل وغيرهم يتلاعبون بالألفاظ فلم يستخدموا تعبير"حرب صليبية" واستخدموا بدلاً منها"حرب الفرنجة"؟. وهل قرأت الأستاذة الدكتورة كتابات هؤلاء المؤرخين الكبار؟) كم هى مهينه هذه الكلمة فى الخاتمه التى تدل على دكتوره تؤلف كتب بدون أن تقرأ نجد أيضا أن الدكتوره عرفت نفسها فى هذا المقال (القس الايطالي لويجى كاتشيولى يتهم الكنيسة بتزوير شخصية المسيح) بأنها أستاذة الحضارة الفرنسية والمنشور على شبكة لها علاقة بأبو إسلام الشخصية المثيره للجدل الأن بينما تنتقل من تعريف نفسها بأستاذه الحضاره الفرنسية لتظهر فجأه وبدون مقدمات لتعرف نفسها بأنها أستاذ الحضارة الإسلامية بجامعة المنوفية من أستاذه الحضاره الفرنسية لأستاذه الحضاره الإسلاميةن وحتى لا تظنوا أننى أكذب ستجدون ذلك فى هذا المقال (هل نجح المسلمون فى ترجمة انفسهم الى الاخر ؟)، والذى جاء به ما نصه (وأوضحت الدكتورة زينب عبدالعزيز أستاذ الحضارة الإسلامية بجامعة المنوفية وصاحبة ترجمة معاني القرآن الكريم للغة الفرنسية ان تأثير الترجمات الإسلامية المختلفة يتوقف علي نوعيتها خاصة وان هناك ترجمات عديدة عليها مآخذ وأن القضية ليست فقط في ترجمة معاني القرآن الكريم ولكن يجب أن تصطحب هذه الترجمة بأسباب النزول وبعض المفاهيم والقيم الاجتماعية والحضارية التي توارثناها من تربيتنا وقيمنا ومن المسجد والخلفية الثقافية ويفتقدها الغرب حتي ييسر كل هذا فهمهم الصحيح للإسلام وسماحته. وأضافت: لعلنا نذكر أن أول من بدأ بسب المصطفي - صلي الله عليه وسلم هو يوحنا الدمشقي في القرن الثامن كان أول من سبه - صلي الله عليه وسلم - والغرب لديه مخطط لا إنساني لتنصير العالم وهم يخططون ويفعلون أما نحن فنخطط وإن تذكرنا لا نفعل وان فعلنا لا نجيد ما نقدمه وإن من الضروري ان نعرف المسيحيين الغربيين بدينهم وحقيقته.) وسنجدها هنا تعرف نفسها بـ (أستاذ الحضارة والأدب الفرنسي) ولا أعلم حقيقتها، هل هى أستاذه الحضاره الفرنسة أم الحضاره الإسلامية ، ولربما تكون الحضاره الفرنسية هى الحضاره الإسلامية هى أيضا عضو فى (جمعية الدعوة الإسلامية العالمية) أعلم أن البحث خلف هذه الشخصية سيكون بحثا ممتعا، وسنكتشف عنها العديد من الخبايا لكن يجدر هنا سؤال هل يصح لمن يملك هذه العقلية المضاده للأخر، كما وضح من كتبها ومقالاتها والأماكن المشبوهة التى تكتب بها، أن يعين كأستاذ بأحد الجامعات يفترض فيه الحيادية والأمانة العلمية؟ ما مصير الطلبة المسيحيين فى قسمها وهى تبذل الكثير من الجهد والوقت لتعرف المسيحيين بدينهم وحقيقته كما ورد بالمقال بأعلى
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#10
|
|||
|
|||
اشكر لك دفاعك وحميتك واهمامك الشديد بالرد على المزورين وحفظك الله اسد مدافع ضد كل مهرج مثل جناب الدكتورة
هو على فكرة استفسار غير هى من العلماء ولا من العوالم |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|