|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
دعوى للجهاد ضد المسيحيين العرب؟
كنت تفائلت خيراً عندما قطعت الأهرام في فبراير الماضي سلسلة الدكتور النجار حول سورة الاعراف و تحريف الكتاب المقدس للمسيحيين. إعتقدت لوهلة أن وقفة صادقة مع النفس من قبل رئيس تحرير الأهرام قد حدثت لمواجهة الفكر السلفي المتشدد للدكتور النجار. ولكن يبدو أنني كنت واهماً، فما زالت مواجهة التطرف الديني في مجتمعاتنا قاصرة على المواجهة الأمنية فقط، في حين تغيب المواجهة الفكرية تماماً، بل أن العديد من قادة الرأي العام يرفض الخوض في نزالات مع قادة الفكر المتطرف خوفاً من بطشهم وشعبيتهم. فالقائمون على صحيفة الأهرام يعلمون مدى نفوذ شخصية الدكتور النجار لذلك فهم لا يرغبون في مواجهته. كان من أخر مظاهر الفكر السلفي للدكتور النجار هو ما جاء في مقاله المنشور بجريدة الاهرام بتاريخ 28 فبراير 2006، الذي يتناول فيه الدكتور النجار شرحاً للخطوط الرئيسية لسورة التوبة. ضمن شرحه لمحور فريضة الجهاد، لم يكتف مقال الدكتور النجار بتصنيف المسيحيين على أنهم مشركين، ولكنه مضى ليحتوي على ما يمكن أن يعبر تحريضاً صريحاً للجهاد ضد المسيحيين العرب، إذ يذكر المقال ما نصه "وفي الآيات من(29) إلي(31) تنتقل السورة الكريمة إلي تحديد العلاقات بين المسلمين وأهل الكتاب بصفة عامة، وإن كان المقصود في هذه الآيات هو دولة الروم وحلفاءها من نصاري العرب في بلاد الشام وما وراءها." مقال الدكتور النجار لا يشير مطلقاً إلى الظروف التاريخية للنص الوارد بصورة التوبة ولكنه يمكن أن يفهم على أنه دعوى صريحة للجهاد ضد المسيحيين بمن فيهم المسيحيين العرب، إذ يوضح النجار أن الأحكام الواردة بشأن الجهاد في سبيل الله تأتي علي إطلاقها، لأن العبرة في القرآن الكريم هي بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. أخشى أن يكون مقال الدكتور النجار تورية وإسقاط على مسيحيي يومنا هذا. يؤكد الدكتور النجار أن الجهاد فريضة واجبة عل كل مسلم، على أن يكون الجهاد عبر التضحية بالنفس والمال لدفع المظالم والظالمين وقتال المشركين والكفار. ويشير إلى أن الآيات الثماني والعشرون الأولي من سورة التوبة تضمنت حثا للمسلمين علي الجهاد في سبيل الله، وتحديدا للعلاقات بين المسلمين والمشركين، غير أن الكاتب ينعي الدكتور النجار على بعض المسلمين تثاقلهم إلي الأرض عند دعوتهم إلي الجهاد في سبيل الله. ويذهب النجار إلى إدانة المسلمين المعتدلين الذين يرفضون المشاركة في الجهاد حيث يدعو إلى نبذ جميع من لا يمارس الجهاد في سبيل الله باعتبارهم منافقين ينتظرهم عذاب أليم. لعل أهم مظاهر التطرف التي تبدو من مقالات ورؤية الدكتور النجار هي مساعيه إلى زعزعة التعايش المشترك بين المسلمين والمسيحيين في العالم العربي، وغرس التمييز ونقض المساواة بينهما، إذ يقول في مقاله المشار إليه - دون الإشارة إلى المصدر - أن سورة التوبة تشير إلى عدم جواز تولية المشركين حتى وإن كانوا من أقرب الناس نسبا للمسلم. إن كتابات الدكتور النجار المتطرفة المثيرة بحاجة لتدخل حاسم من رجال الفكر الإسلامي المعتدل لتفنيدها وفضحها. لم يعد الصمت يجدي أمام حالة كهذه. مقال كالمشار إليه يشكل خطراً محدقاً بمستقبل التعايش المشترك بين أتباع الأديان المختلفة بالدول العربية. لا يمكن أن نلوم الدكتور النجار فقط على فكره السلفي المتشدد، ولكننا نلقي بالمشئولية على عاتق وسائل الإعلام التي سمحت بنشر مقالات كالمشار إليها. إن على وسائل الإعلام الآن أن تطلع بمسئوليتها في مواجهة التطرف، وذلك بفرد مساحات أكبر للكتاب الإسلاميين المعتدلين لنشر الوعي والفكر الديني المعتدل بين شعوبنا. إنها دعوة لمواجهة الفكر المتطرف بالفكر المعتدل. جوزيف بشارة http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaEl...6/3/137918.htm |
#2
|
|||
|
|||
I never heard if there ``Arab Christians``
|
#3
|
|||
|
|||
سلام ونعمة على اخواتى فى المعمودية
بسم الاب البادى والابن الفادى والروح القدس علية قوتى واعتمادى
بتكلم مين يا اخ جوزيف ومين يفهم كلامك اللى زى دة لازم يعيش ويموت يحقد على اللى احسن منو هو واحد تعليمو كلو كرة عوزو يطلع اية غير حاقود ابنة المسيح والاسكندرية |
#4
|
||||
|
||||
المواجهة الفكرية
إقتباس:
ولا يمكن أن يواجه -ما يسمى بالمعتدلون - المتطرفين إسلاميا والسبب .... أن المواجهة خاسرة ... فالمتطرفون يستندون إلى آيات قرآنية ناسخة للآيات التي يستخدمها دعاة الاعتدال المزعوم ... كما أن الكثير من المعتدلين هو من ممارسي التقية .. لأنهم يعرفون أن الإسلام مستضعف في هذه الأيام ... وفي داخلهم تطرف أكثر من المتطرفين لكي تواجه الإسلام لابد من الخروج عن الإسلام ... وعندها لن يسمح لك الإسلام بالمواجهة الفكرية بل ... ستتحول المواجهة إلى قعقعة السيوف ... و التكفير و تطاير الرقاب لا أمل في مواجهة الإسلام إلا فكريا ولكن بعيدا عن سبوف التكفير
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
أه مهي ناقصة .....
|
#7
|
|||
|
|||
ليس هناك مسيحيون عرب و لكن هناك مسيحيون ناطقون العربيه و هناك فرق . بين اللفظين و متفق مع مداخلة الاخ ابراهيم القبطي . و لكن المواجهه روحيا اولا ثم فكريا ثانيا الخواجه |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
لان ايضا مصر ليست عربيه ولكن ناطقه باللغه العربيه الان وليس كمعني ان امريكا ناطقه بالانجليزيه تكون انجليزي بل احتفظت بهاويتها الامريكيه واعلنت المواطنه لكل من يعيش علي ارضها وهذا ما نناشده هنا في مصر ............................. شكرا حماده المصري |
#9
|
|||
|
|||
ابقوا تعالوا قابلوني ..... لكن مفيش شئ صعب علي المسيح .
|
#10
|
|||
|
|||
الأخوة الأحباء : سلام لكم جميعا
أستغرب منكم تساؤلكم عن موقف الآنف ذكره د.زغلول النجار و غيره الكثيرين من الذين على شاكلته هؤلاء ياأخوتي هكذا تربوا . تربوا على معاداة كل من هو غير مسلم . فالخطأ ليس فيهم الخطأ في تعاليمهم وآياتهم فحقدهم كله نابع من كتابهم والذي ينسبونه الى الله السؤال الأهم يا أخوتي هو كيف نطالب المسلم أن يصحح الخطأ الإلهي الذي من خلاله كانت نشأته الشاذة هذه والسؤال الثاني ماهذا الذي يسمونه حوار الأديان أتعجب من هذه المهزلة الحوار من مقوماته الإحترام المتبادل ! فأي احترام هذا والمسلم يصف المسيحي بالقردة والخنازير كما في سورة المائدة آية 60 واستخدامه لعبارة غير الغضوب عليهم ولا الضالين وكما في سورة التوبة آية 28 انما المشركون نجس ألا يكفي كل هذا التجريح كيف يكون هناك احترام ؟ ضمن هكذا نصوص يسمونها إلهية أسأل المسلمون ماذا سيكون موقفهم لو جاء أحد وقال كذب أو كفر الذن قالوا أن محمد هو رسول الله كما يقولون هم عن بنوة المسيح لله ماذا لوجاء أحد ما وغير اسم محمد كما فعل المسلمون باسم المسيح وجعلوه عيسى أي احترام هذا وكل رموز المسيحية منفية عند الإسلام مثل الصلب و ألوهية المسيح على كل هؤلاء أمثال زغلول وغيره أن يفكروا بشكل جدي بمثل هذه الأمور وعليهم أن يحترموا معتقدات غيرهم حتى ينالوا احترام الآخرين لهذا يا أخوتي لا تتعجبوا من مواقف مثل هؤلاء البشر الذين لا يجرأون على تشغيل عقولهم بالشيىء الصالح بل كل تفكيرهم منصب على الحقد والكره تحت غطاء الكلام الإلهي المنزل من السماء أخوكم في الإيمان علي من سورية |
#11
|
|||
|
|||
الأخوة الأحباء : سلام لكم جميعا
أستغرب منكم تساؤلكم عن موقف الآنف ذكره د.زغلول النجار و غيره الكثيرين من الذين على شاكلته هؤلاء ياأخوتي هكذا تربوا . تربوا على معاداة كل من هو غير مسلم . فالخطأ ليس فيهم الخطأ في تعاليمهم وآياتهم فحقدهم كله نابع من كتابهم والذي ينسبونه الى الله |
#12
|
|||
|
|||
قصدك دكتور زغلول الحمار .
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|