|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الأنبا أنطوني ... رفقاً بأقباط المهجر
GMT 8:15:00 2006 الإثنين 22 مايو الأنبا أنطوني من الظواهر اللآفته للنظرإعلاميا في الآونة الاخيرة أن البعض من ذوي الأقلام في صحافتنا المحليه، لم يكفيهم بما يتعرض له أقباط مصر من إرهاب النار، والرشاش والسكين، فتباروا فيما بينهم في شن حمله من إرهاب القلم على أقباط المهجر متوعدين أياهم بالويل والثبور وعظائم الامور، وذلك في محاولة ساذجة لتكميمهم وإقصائهم عن ساحة الوطن والمواطنة، ظناً منهم أن ما يحدث للأقباط في مصر شأن داخلي محض لا يصح مناقشته خارج الحدود ناسيين أو متناسين أن الطفرة الهائله في وسائل الإتصالات وتبادل المعلومات قد جعلت العالم قرية صغيرة، وأن إغتراب القبطي في المهجر لا يعني بتره عن أصوله وتنكره لمصريته. وكم كان حريا بأصحاب هذه الأقلام - إن توافر لهم صدق المقصد - أن يوظفوها في النبش عن جذور الفتنه الدفينة وتعريتها، قبل أن تستشرى وتتغلغل في نسيجنا الوطني بدلا من اتخاذها سهاماً لرشق الشرفاء من أبناء مصر في المهجر بما لا طائله منه بالاتهامات الجزافية، وكانهم في منهجهم هذا يتخذون ما قاله الشاعر ميثاقاً لهم: ســحقا يا كل المقهوريـن صمتا يا كـل المظلومـين من ضج بشكوى أو أنين فهو بقانون العصر مدين إذ عطـل شـغل الجلاديـن إن التصدى لردود أفعال الأقباط بهذه الحساسية المفرطة، مع التغافل المتعمد لمسبباته لهو بمثابه إعطاء الضوء الأخضر لغول الارهاب ليخرج من مكمنه فاغراً فمه ليمضي دون كابحٍ أو رادعٍ، حاصداَ المزيد من أرواح الأبرياء، حارقاً أرزاق الكادحين، مشيعاً الفوضى فى جنبات بلدنا الوادع الأمين. وإذا كان الفلسطينيون، والعراقيون، والشيشان، وأهل دارفور، ومن قبلهم ضحايا البوسنة والهرسك، قد وجدوا فينا دعاة حق ينتصرون لهم، ويفسحون لهم المنابر فى إعلامنا لطرح قضاياهم العادلة، فلماذا لايجد الأقباط فى الداخل من ينبري للدفاع عنهم وعن حقوقهم؟ ولماذا يُنعَت أقباط المهجر بالعمالة والخيانة اذا ما تحدثوا عن القتلى والجرحى والمفقودين والمتضررين من ذويهم وإخوتهم؟ ألا يكون فى ذلك تصديق لقول الشاعر أحمد شوقى: أحرام على بلابله الدوح حلال على الطير من كل جنس؟ إن أمن مصر وسلامتها لن يتحققا بمهادنة الإرهاب، وأبداً ستبقى العدالة الاجتماعية سراباَ، ما دام المناخ العام يجعل من المجنى عليه جانياَ اذا ما تجرأ يوماً وهمس بشكوى، أو رفع صوته باعتراضٍ. ولهذا نرى التشكيك فى وطنية أقباط المهجر بدعوى انهم يمثلون عنصر ضغط على مصر. فما دامت الدولة لم تفسح للأقباط متنفساً إعلامياً ينفثون فيه مكنون صدورهم، وما دامت وسائل اعلامنا تنتهج سياسة التعتيم والمغالطة فيما يخص الاقباط، فلا عجب أن يطرق أقباط المهجر،كغيرهم فى الغرب، أبواب المحطات الفضائية والانترنت، لأستشفاف الحقائق المحجوبة ونشر قضاياهم المحظورة. و ثمة أمرٍ آخر هام، هو ما يحدث حالياً من خلط فى المفاهيم، فالبعض يتهمون أقباط بالمهجر بالتطرف!! بينما المتطرف هو الذى يحمل السلاح ويسرق، ويذبح، وينهب. فعندما يعلم الأقباط فى المهجر بأن بعض كنائسهم تحرق وتنهب، وأن بعض المصلين يذبحون داخل الكنائس مثلما حدث فى أبو قرقاص والاسكندرية وغيرهما، ولا يراد لهم ان يدافعوا عن مقدساتهم، وأن تكمم افواههم، فهذ ا أمر غير معقول. ولماذا عندما يعبر القبطى عن معاناته ويشارك كمواطن له حقوق المواطنة والمساواة مع بنى وطنه الاخرين - ليس باعتباره قبطى ولكن كمصرى - يكون قد تجاوز وكم يعجب المرء من تباين ردود الافعال، فلو وقع ما حدث للأقباط من أحداث بالخانكة سنة 1972، وإسكندرية 2006، ومابين الحادثتين من أحداث كثيرة لمجموعة من السائحين، لشمر الجميع عن ساعد الجد، وتصدر الخبر الصفحات الأولى من جرائدنا، وتسابق المسؤلون فى زيارة المواقع المنكوبة، وإصدار البيانات، وأخذ مواقف حاسمة. أما إذا كان المستهدف قبطياً فالنتيجة معروفة سلفاً "أحداث فردية " نتيجة الخلافات على الزراعات، أو شجارالأطفال، أو نتيجة نشرغسيل "الزاويه الحمراء"، أو مختل عقليا بمرض قتل الاقباط (وهو مرض اكتشف حديثاً فى مصر) " احداث الإسكندريه وغيرها". ألهذا الحد هان الأقباط على إخوتهم فى مصر وغدت دماؤهم رخيصة وممتلكاتهم نهباً مستباحاً!؟؟ إن أقباط المهجر مصريون مصريون مصريون، وقد كانوا ومازالوا سفراءً لوطنهم الأم، يرفعون اسم مصر وعلمها فى كل مكان يعيشون فيه، وهم صفوة من المصريين الشرفاء، ولكنهم على البعد يتناغمون مع نبض الشارع المصرى، وينعطفون لكل خلجة تسرى فى أوصال وطننا الحبيب. أما الذين يشوهون سمعة الوطن فهم القتلة، والغوغاء، والمتهوسين، وكل من تواطأ معهم مستعفياَ من الحفاظ على مقدرات هذا البلد الامين. إننا نصلى من أجل الكنيسة، وسلامة بلادنا، وشعبنا، لكى يحفظهم الله من كل سوء، ونصلى من أجل جميع الذين هم فى منصب، ولتكن مصر دائما عزيزة بالحب والسلام، وليبارك الله فى كل يد تبنى، وكل يد تجمع " مبارك شعبى مصر". الأنبا أنطوني نقلا عن ايلاف http://elaph.com/ElaphWeb/AsdaElaph/2006/5/150263.htm
__________________
ان طلبنا الله فأنه يظهر لنا . . . و ان تمسكنا به فأنه يبقى معنا
(sml21) (sml21) (sml21) الآنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك (sml21) (sml21) (sml21) |
#2
|
|||
|
|||
و النبى ايه
لا يوجد ارهاب و لا تطرف ضد الأقباط فى مصر و انما رد فعل لاستفزازات مسيحية من قبل قلة قليلة منهم سواء داخل او خارج البلاد
خصوصا عندما تزايدت هتافاتهم المنادية بتدخل ماما امريكا لاحتلال مصر علشان سواد عيونهم و بعض التصرفات و المطالب المبالغ فيها و التى لا يجرؤ مسلم ان يطلبها من الغرب المسيحى المستعمر و لكن الديموقراطى ديموقراطية حماس المنتخبة تم كل هذا فى اسوأ توقيت و هو هجوم الغرب المسيحى على الأسلام كعادته الأزلية فى احتلال الشعوب تحت كل مسميات الاغراض النبيلة و الشعب كله و خاصة المسلمين منهم فى اسوأ حال اقتصادى نتيجة لأدارة فاشلة - كان رد الفعل هذا نتيجة لتدخل بعض رجال الدين المسيحى المعروفين فى السياسة و تأليب جموع المسيحيين لو كان التطرف ضدكم كما تقولون لكان منكم الف قتيل على الأقل يوميا - و بالمناسبة دول الأرهاب الغربى المسيحى الديموقراطى تعلم كل هذا لانهم اللى ابتدعوه و اعنى به التطرف و الارهاب و لا يمكن الضحك عليهم فى هذا المجال حتى من قلة قليلة ضالة و منتفعة منكم لا يهمها لا الدين المسيحى و لا اى دين المهم المكسب و السلطة تحياتى الى المعتدلين فقط تحياتى آخر تعديل بواسطة servant4 ، 26-05-2006 الساعة 05:56 AM |
#3
|
|||
|
|||
[QUOTE=myway][B]لا يوجد ارهاب و لا تطرف ضد الأقباط فى مصر و انما رد فعل لاستفزازات مسيحية من قبل قلة قليلة منهم سواء داخل او خارج البلاد(ياعم ارحم نفسك بقي انت معندكش غير البقين دول حفظهم في الكتاب زي البغبغان ومسيفهم عندك علي الجهاز وبتعملهم كوبي اند بست ولا ايه مترحمنا بقي )( لا .. يوجد ونص وتلت تربع وفي تطرف وانت اهه واحد منهم ومفيش حد استفز حد والي يسمح لنفسه يستفز علشان واحد بيقول انا مظلوم يبقي يروع دماغه في الحيط )
خصوصا عندما تزايدت هتافاتهم المنادية بتدخل ماما امريكا لاحتلال مصر علشان سواد عيونهم و بعض التصرفات و المطالب المبالغ فيها و التى لا يجرؤ مسلم ان يطلبها من الغرب المسيحى المستعمر و لكن الديموقراطى ديموقراطية حماس المنتخبة( اولا ماما امريكا دي كلمه ابتكرها المسلمين في ترييقتهم علي امريكا انها مسكه كل حاجه في ايدها .... وعمرهم مطالبوا بحتلال امريكا لمصر ولو طلبوا وانا اولهم يبقي لما يكون في ظلم ومشقادرين نغيره يبقي تيجي مامتي تديكم علي الي بالي بالك ... وموضوع حماس اتكلمنا فيه قبل كده خلصنا بقي .............) تم كل هذا فى اسوأ توقيت و هو هجوم الغرب المسيحى على الأسلام ( لا عايز الناس تستاذن الاول ) كعادته الأزلية فى احتلال الشعوب( والله حل مشكلك علشان محدش يحتلك)تحت كل مسميات الاغراض النبيلة و الشعب كله و خاصة المسلمين منهم فى اسوأ حال اقتصادى نتيجة لأدارة فاشلة - كان رد الفعل هذا نتيجة لتدخل بعض رجال الدين المسيحى المعروفين فى السياسة و تأليب جموع المسيحيين( حتي لو مش مظلومين يبقي من حقهم يطالبوا بحقوقهم يا بني ادم) لو كان التطرف ضدكم كما تقولون لكان منكم الف قتيل على الأقل يوميا ( مين دكر في بلدك يقدر يعمل كده خخخخخخخ ده كان القصف بقي علي ودنه كان قدر يعملها الاخوان الطظين)- و بالمناسبة دول الأرهاب الغربى المسيحى الديموقراطى تعلم كل هذا لانهم اللى ابتدعوه ( مش صحيح بدليل الدقون الي بالهبل في لندن وغيلرها وخدين الحمايه الكامله وفي الاخر لبوها ارهاب اسلامي من الي قلبك يحبه )و اعنى به التطرف و الارهاب و لا يمكن الضحك عليهم فى هذا المجال حتى من قلة قليلة ضالة و منتفعة منكم( انت كلامك ...)لا يهمها لا الدين المسيحى و لا اى دين المهم المكسب و السلطة( يعني بتتكلم وتناقض نفسك . انصحك بدكتور نفساني) تحياتى الى المعتدلين فقط( محدش مستني منك حاجه لانك برده بتناقض نفسك لانك كده مبتديش التحيه حتي لنفسك تحياتي حماده المصري |
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
يعنى المسيحيين يستفزوكم تروحوا تقتلوا و تدبحوا فيهم ؟ ؟ ؟ ما هو علطول الشعراوى و ديدات و أى شيخ جامع بنسمعه بيقول كل جمعة " ال***** كفرة " و فى الميكروفون كمان تخيل مثلا أن قسيس طلع قال فى ميكروفون " المسلمون كفرة يا جماعة " و جاى تقول " أستفزازت مسيحية " ؟ ؟ ؟ إقتباس:
لما نطلب نبنى " دورة مياه " فى كنيسة يبقى مطلب مبالغ فيه ؟ ؟ ؟ و مع كل هذا أنا مسمعتش قبطى طلب أن أمريكا تيجى تحتل البلد ... إقتباس:
+ لولا الرب الذي كان لنا عندما قام الناس علينا اذا لأبتلعونا أحياء عند احتماء غضبهم علينا ..... مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة لأسنانهم , أنفلتت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين , الفخ انكسر و نحن أنفلتنا , عوننا باسم الرب الصانع السماوات و الأرض (مزمور 124) حماية الله لنا ليس معناها أن التطرف ليس ضدنا الحقيقة هى أن التطرف ضدنا و لكن ... هناك سور من نار يحمينا + أنا يقول الرب أكون لها سور نار من حولها و أكون مجدا في وسطها (زكريا 2 : 5) إقتباس:
__________________
ان طلبنا الله فأنه يظهر لنا . . . و ان تمسكنا به فأنه يبقى معنا
(sml21) (sml21) (sml21) الآنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك (sml21) (sml21) (sml21) |
#5
|
|||
|
|||
الاخ ماى واى عاوز اقل لحضرتك حاجة انت راجل نايم فى العسل فعلا احنا اقباط مصر نطلب تدخل امريكا علشان الارهاب الى فيها ولما الغرب ارهابيين زى ما كلامك بيدل على ذلك حكومتك بتجرى لية على المعونة بتاعتهم ولا الكرامة مش موجودة وجايز ما تعلمتوهاش اصلا فى تربيتكم امريكا بتبعت معةنى للاقباط طبعا علشان انتم اصلا مت البدو وقطاع الطريق لازم تسرقوها وبعدين تقول انهم ارهابيين و الغزو المريكى ياعم لما تتعلموا الديمقراطية بجد مش بالكلام تبقى امريكا تبطل ضرب فيكم مانتوا عاملين زى التلمز البليد مهما المدرسة تعلموا حمار و جاهل
|
#6
|
|||
|
|||
شكرا للاخ حمادة على رده الجميل
|
#7
|
|||
|
|||
BIANCO
you welcom man |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
الحج ماي واي لقد شعرت من قرأتي لمداخلتك اني امام جهاز وليس انسان لان الانسان له عقل يفكر ويفهم ويدرك اما الجهاز فهو تحت سيطره صاحبه . وبعد كلامك هذا تقول تحياتي للمعتدلين للمعتدلين فقط فعلا القط مش بيحب غير خناقه |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|