|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
ازمه ال 50 كنيسه سريه في مصر ...!!
عندما تصر علي فرض القيود علي بناء الكنائس بحجه وجود مايسمي بالخط الهايمايوني ورغم صدور قرار رئاسي قبل شهور يخفف هذه القيود بتفويض المحافظين في نظر طلبات بناء الكنائس وهدم وترميم الكنائس لكن شيئا لم يتغير في الازمه بل بالعكس زادت حدتها في الشهور الاخيره . بعد ان زادت وانتشرت ظاهره الكنائي السريه في مصر وهي كنائس عشوائيه تم بناؤها بصوره سريه لاداء الصلوات وممارسه العباده دون الحاجه الي الحصول علي تراخيص من الحكومه المتطرفه خطوره الظاهره الان وهي ظاهره الكنائس ااسريه انها تضع الاقباط داخل (جيتو) مغلق قد يزيد من حده شعورهم بالاضطهاد والعزله وبالتالي تصبح هذه الكنائس قنابل موقوته جاهزه للانفجار في اي لحظه وعندها لن تجد الحكومه من تلومه سزي نفسها سيناريو الانفجار الذي نتحدث عنه شاهدناه جميعا في احداث العدسيات وعزبه واصف انجرت فيها الفتنه في غفله الحكومه التي عادت لتندب حظها بعد فوات الاوان الغريب ان الحكومه لم تتعلم الدرس بعد انتهاء الفتنه في العدسيات وغيرها وعادت مره اخري تدفن راسها في الرمال لتنتظر فتنه جديده بسبب الكنائس السريه لم تحاول الحكومه بعد عامين من الفتن المتتاليه الشديده الطائفيه ان تقدم حلا جزريا لازمه بناء الكنائس في مصر .... حتي الحل المطروح في مشروع قانون موحد لبناء دور العباده في مصر تركته الحكومه في ثلاجه مجلس الشعب منذ اكثر من خمسه اعوام وكان تجاهل الحكومه وسلبيتها تجاه ازمه بناء الكنائس هي مبرر الاقباط للتفكير في بناء كنائس سريه بعيده عم عيون اجهزه الامن ويجدث ذلك عاده بعد ( يدوخ) احد الاقباط بين مكاتب وزاره الداخليه وموظفي رئاسه الجمهوريه للحصول علي تصريح بناء الكنائس علنيه وعندما يفشل هذا الشخص في استكمال الموافقات التعجيزيه التي يحتاجها لايجد اماه سوي اقامه كنيسه داخل احد المنازل بصوره سريه لان انتظاره الحصول علي التصاريح والتراخيص المطلوبه قد يجعله بينتظر لسنوات طويله اما في حاله الكنائس السريه فلا يحتاج الامر لاكثر من ان يتوجه الشخص الي البطريكيه او المطرانيه التابع لها ويطلب منها توفير كاهن في الكنيسه السريه لاقامه الصلوات وطقوس الزواج بعد كل هاذا الضغط من الحكومه ... ماذا يفعل ؟ ويقوم الكاهن بافتتاح المذبح الذي يقام امامه الصلوات غالبا مايكون مذبحا متنقلا ومن الخارج تظهر الكنيسه في صوره منزل سكني عادي لا يتخذ ايه مظاهر دينيه او معالم كنيسيه فلا يتم وضع صلبان علي منزل او الكنيسه السريه من الخارج وفي الداخل توضع مقاعد فقط وبعض الصور والصلبان البسيطه وتكون هذه الكنيسه مجهوله لكل سكان المنطقه المحيطه بها من اقباط او مسلمين ولا يعرفها سوي مجموعه محدده لان اي تسرب لخبر وجود كنيسه ممكن ان يشعل المنطقه بفتنه لايعرف حدودها احد احد المصادر القبطيه اكد لنا ان القاهره يوجد بها 20 كنيسه سريه وبنيت مره كنيسه علي انها فيلا ولما علم الحي انها ستكون كنيسه اتي وكسرها ودمر الاساس وفي الصعيد 20 كنيسه ايضا سريه لان الصعيد في اكبر نسب مسيحيه ورغم ذلك يعاني اشد المعاناه خاصه القري الصغيره فكثير منهم ينتقلون من قريه الي اخري ليصون في الكنيسه ولا تسعهم حتي او لتعميد مولود صغير او للصلاه علي الاموات او زواج وهي طقوس لاتتم الا في الكنيسه وامام المذبح ومع كل هذه الاحتياطات لايجد سكان الصعيد امامهم سوي اللوجوء الي بناء الكنائس السريه منذ 20 عاما قامت الجماعات الاسلاميه الارهابيه في المنيا بحرق كنيسه القديس انطونيوس في قريه منكاتين وتوقفت عمليه البناء بعدها علي طوال هذه السنوات ومؤخرا حاول 5 الاف شخص من الاهالي في القريه استئناف بناء كنيسه ولكن دوون اي جدوي ومع اصرار وزاره الداخليه علي رفض طلباتهم لم يجد الاقباط في منكاتين امامهم سوي اقامه الشعائر والطقوس والدينيه في الشوارع وقام سكان القريه بعدها باستاجار مبني عن طريق جمعيه مار جرجرس القبطيه المشهره باعتبارها جمعيه خدمات اجتماعيه وقرر الاهالي تحويل المبني الي منيسه سريه لكن اجهزه الامن منعتهم من افتتاحها وطلبت الحصول علي موافقات وتصاريح امنيه من الداخليه ومحافظظ المنيا وبقول المحامي رمسيس رؤوف النجار ان كل الصعوبات التي تواجه الاقباط في مصر عند الطلب اقامه كنائس هي التي دفعتهم لاقامه كنائس سريه .... فالجهات الامنيه والاداريه تضع شروطا لبناء مساجد تختلف تماما عن الشروط لبناء الكنائس وهو ما يجعل الاقباط يشعرون بالمعاناه والظلم خاصه ان تنظيم بناء الكنائس يقع تحت الخط الهيمايوني الصادر من الباب العالي في عام 1856 وهو قانون يتعامل مع الاقباط باعتبارها اقليه وليسوا مواطنين لهم حقوق متساويه امام القانون وجاء العزبي باشا وكيل وزير الداخليه الاسبق ليضع عشره شروط لبناء الكنائس في فبراير 1934 وجاءت الشروط تعجيزيه ويقول المحامي رمسيس روف ان هذه الشروط تعتبر باطله لانها صدرت من موظف عمومي لايملك سلطه التشريع كما انها لاتتفق مع الدستور مصر في الوقت الذي يكفل حريه العقيده .. كانت اول كنيسه طبقت عليها الشروط العشره للعزبي باشا وهي كنيسه كفر الشيخ عندما طلبت الجمعيه القبطيه في سخا شراء قطعه ارض من املاك الحكومه لبناء كنيسه عليها ووافقت مصلحه الاملاك في اخر العام 1940 علي الطلب بعد تسديد مبلغ 600 الف جنيه وبعد دفع المبلغ توقفت عمليه البناء بعد احتجاج بعض المتطرفين بانها تهدد الامن العام وان هناك كنيسه اخري قريبه وفي عام 1972 قام عدد من المتطرفين بالاعتداء علي الجمعيه النهضه الارثورزكسيه بسنهور التي اعتاد الاقباط علي التجمع للصلاه فيها وهي عباره عن منزل قروي بسيط وكان يذهب اليها احد الكهنه اسبوعيا ليلقي فيها موعظه بعدها تم اغلاق مقر الجمعيه نهائيا بعد وصول شكاوي ضدها للجهات الاداريه وعندما اصر الانبا باقوميوس علي الصلاه في الجمعيه وذهب فعلا الي هناك تم اشعال النار في المقر في الجمعيه وتكرر هذا الحادث بصوره مقاربه في نوفمبر 1972 وهو حادث الخانكه عندما تم اشعال النار في دار جمعيه الكتاب المقدس بالخانكه وكان يصادف هذا اليوم عيد الفطر حيث قام مجهولون باشعال النار في الجمعيه التي كان اهالي الخانكه يتخذونها كنيسه بدون ترخيص لاقامه شعارئهم الدينيه وفي يوم الاحد التالي اقبل عدد كبير من القساوسه مع 400 شخص من الاقباط واتجهوا لاقامه قداس علي اطلال الجمعيه المحترقه واقاموا شعائر الصلاه في الشارع وعندها تجمع عدد من الشبان المسلمين بمسجد السلطان الاشرف وتوجهوا الي مبني الجمعيه وقانوا بشعال النار في 6 منازل واستديو تصوير وصيدليه ... وفي هذا الوقت طلب الرئيس السادات من العطيفي وكيل مجلس الشعب وقتها تشكيل لجنه تقصي حقائق ومعرفه اسباب الفتنه لمعرفه جزورها ومعالجتها وفي عام 1977 جري حادث الاعتداء علي كنيسه السيده العزراء بقريه منقطين بمركز سمالوط في محافظه المنتيا والتي تخدم 6000 مصري مسيحي وقد اغلقت الكنيسه لعدم وجود ترخيص لها وحاول الاهالي المظلومين الحصول علي ترخيص لها لمده 13 سنه حتي عام 1990 وعندما فشلوا اضطر الاهالي لاقامه مبني عادي تم اعداده وتجهيزه للصلاه وعند اقامتهم الصلاه في اول مره تلقت مطرانيه سمالوط بغراق المبني فورا .................................................. ......... كتبت علا عادل لجريده الفجر .................................................. ........ فلتشهد الكنائس السريه الخمسين علي مستوي جمهوريه كامله علي قساوه هذا الشعب وهذا التطرف الديني وتشهد علي ظلم الحكومه وخنق القبط المصرين اصحاب الارض فلتشهد يا كوكب علي الظلم البين بين اهل البيت الواحد فلتشهدي يا اديان علي سماحه الاسلام فلشتهد يا مسلم علي اضطهاد الاقباط في مصر |
#2
|
|||
|
|||
المسلمين هنا في استراليا قاموا بحماية مساجدهم بنفسهم عندما حدث اضطرابات بينهم وبين الاسترال بسبب اعتددات المسلمين علي البنات الاسترال كل المسلمين رجال واطفال ونساء قاموا بحماية المساجد في شجاعة واحنا بنعيط بس والحل بسط جدا نحن نتباكي ونتشاكي بلا حل الحقو ق لا تعطي بل تنزع الحل بلدا من ان يقتلونا ببلاش داخل كنائسنا تسير مجموعات من شبابنا ورجالنا ونسائنا واطفالنا معا مع الاساقفة والقسس الي الكنيسة للصلاة فيها شرط ان يتم ابلاغ كل وكالات الانباء وليحدث ما يحدث فلن يحدث اسواء مما يحدث الان وزي ما تيجي ضربوا الاعور علي عين قال اية خسرانة خسارنة ما دام مفيش فايدة بدل ما نموت من العياط نموت رجالة احسن هو دا الحل اللي فية فايدة |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
صحيح سنتى هى النكاح و من رغب عن سنتى فليس منى |
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
للربط فقط تنص المادة الثانية من الدستور المصرى على ان الشريعة المحمدية هى مصدر جميع القوانين و التشريعات فى مصر و لما كانت تلك الشريعة تمنع بتاتا بناء او ترميم الكنائس او حتى اجتماع غير المحمديين لأداء صلواتهم و شعائرهم الدينية فطالما ان دستور الدولة فى مصر ينص على ان تلك الشريعة مصدر التشريع فى مصر فسيظل الاضطهاد قائما لأن هذا ما ينص عليه الدستور فهذا الدستور ينص على اننا يجب ان نكون مضطهدين لاننا لا نعتنق الدين الرسمى للدولة الذى تتأسس عليه حقوقنا و الذى تعتبر الدولة ان نشره و الدعاية له و تشويه غيره من الاديان هو الهدف الاسمى لوجود الدولة الذى من اجله يتم التضحية بالنفيس و الغالى و الثمين حتى لو تمت التضحية ليس فقط بميزانية الدولة بل بالدولة ذاتها فإنظر مثلا فى السودان و حضرتك يا استاذنا / hanna3 من العالمين ببواطن الامور فى ذلك البلد المسكين فقد كان لدى النظام المحمدى الحاكم هناك عندما وجد نفسه فى خيار بين علمانية الدولة مع وحدتها الترابية و بين تفكيك الدولة مع الاحتفاظ بالطبيعة النكاحية للدولة فقد كان لدى هذا النظام الإستعداد الكامل لتفكيك هذه الدولة حفاظا على الطبيعة النكاحية للقسم الذى سيستمر فى السيطرة عليه فتلك الدولة الموحدة لا تشكل اى قيمة بالنسبة للمحمدى فالدولة بالنسبة للثيوقراطى ليس غاية بل وسيلة لنشر دينه الذى هو الغاية الحقيقية أما بالنسبة للحل فإننى اتضامن مع حضرتك فى الاصرار على ترخيص شركة او اثنين من شركات الحراسات الخاصة جميع افرادها من المسيحيين و تتخصص فى حراسة الكنائس المسيحية لكافة الطوائف و العراقيات المسيحية فى مصر مع الاصرار على الانسحاب الكامل لقوات حراسة المنشآت من جوار كافة الكنائس و الاديرة و مبانى الخدمات المسيحية(الكنائس غير المرخصة) و الجمعيات الخيرية المسيحية حيث ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن تلك القوات هى الشريك المتواطئ فى كل اعتداء ارهابى محمدى ضد كنيسة او ضد شخص مسيحى فى مصر و عندما تكون هناك اوامر عليا بألا تحدث اعتداءات فإنه بالفعل لا تحدث اعتداءات لأن هذه القوات تقرر الا تحدث اعتداءات و عندما تكون قرارات الجهات الامنية العليا المعنية بانه يجب اذاقة المسيحيين الملاعين بعض الاعتداءات امعانا فى اظهار انكسار و ذلة الباطل المتمثل فى عباد الصليب أمام الحق المتمثل فى عبادة دين الحكومة الرسمى فإنه بالفعل تحدث الاعتداءات بالتعاون و التواطؤ و التخطيط المشترك بين الجهة المعتدية و قوات حراسة المنشآت |
#5
|
|||
|
|||
برافو عليك يا وطني كلامك جميل
|
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
فإذا ذهبت الى اى دير فى اى صحراء من صحارى مصر و براريها فإنك تجد اباءنا الرهبان اكثر ما يضايقهم هو قوات حراسة المنشآت و قد قال لى احد الآباء الرهبان إنهم هنا ليس لحراسة الدير بل للتجسس علينا فأجهزتهم تتصور ان هناك قواعد صواريخ و طائرات حربية داخل الدير و قال ايضا ( و كان يأمر بطهو لحم لهم لإطعامهم اثناء الصيام) نطهو لهم طعاما خاصا مكلفا لعلهم يقللون حجم مضايقتنا هم لا يحرسوننا فقلت له :اتعنى انهم اول من يهرب عندما تحدث هجمة ارهابية على الدير فرد: بل قل اننا نعرف ان هناك هجمة ارهابية ستحدث للدير حتما عندما نفاجأ بهم قد اختفوا تماما فجاة و بدون سابق انزار عن بكرة ابيهم ليعودوا بعد تمام الهجمة و فرار الجناة |
#7
|
|||
|
|||
هههههههههههههههههههههههههههه
حلوه عساكر نص كم ........... فعلا |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|