|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
لعبه الجماعات السلاميه والجهاد بين مصر وايران
الخلاف العلني بين الجماعه الاسلاميه التي راجعت افكارها بقياده كرم زهدي والقاعده ( تنظيم الجهاد) بقياده ايمن الظواهري
عن مفارقات اهمهما ان الاخوه الاعداء في خلافهم يستندون الي ثوابت عقائديه واراء فقهيه واحده وينطلقون من اراء ابن القيم وابن تيميه وايضا محمد ابن عبد الوهاب (الفكر الوهابي) فالجماعه السلاميه تحولت قبل ثلاثه اعوام بعد سلسه من المراجعات قام بها الثمانيه الكبار داخل السجن وعلي راسهم كرم زهدي وناجح ابراهيم والغريب انهم استندوا في مراجعتهم علي اسانيد من ابن القيم وابم تيميه وهما الذان استند اليهم فكر التكفير وتكفير الحكام قبل ذلك والخروج عليه لكنهم في المراجعه قالوا ان فتاوي التكقيير كانت بسبب ظروف حكم البلاد الاسلاميه عندما كانت واقعه تحت حكم المغول وبذات الاسانيد من ابن القيم لدي ايمن الظواهري بافكاره في النظر الي حزب الله مع ان ابن القيم وابن تيميه هما صاحبا نظريه( تكفير الشيعه) وهما اللذان اطلقا عليهم (الرافضه) واخد عنهم محمد ابن عبد الوهاب في تكفير الشيعه لكن الظواهري اساتند الي ان فتاوي ابن القيم وابن تيميه تجاه الشيعه جاءت لتحالف هم التتار لكن الموقف تغير لكون حزب الله يحارب اعداء السلام وكل من يحارب كرم زهدي وايمن الظواهري يواجهه ظرفا ضاغطا فالاول خرج من السجن بعد تغيير موقفه من الحاكم في حين يتقيد ايمن الظواهري بظروف دوليه تحاصره وتحاصر منظمته ويسعي لملاذ استخباري امني بعد فقدان حلفائه سواء طلبان او الاستخبارات الباكستنيه التي كانت تدعمه قبل 11 سبتمر وانقلبت عليه بغدها واصبحت ضده ويبدوا ان تغير الظواهري في موقفه من الشيعه يهدف من ايران التي كانت تعادي طالبان والقاعده وساعدت الولايات المتحده في البدايه حربها علي طالبان والقاعده في افغانستان وساعدت جبه حكمتيار ضد طالبان لطن موقف ايران تغير بعد الضغوط الامريكيه وايضا موقف حكمتيار الذي تغير تجاه طالبان واعلن الوقوف ضد امريكا وحدث التقارب بين حكمتيار والجهاد الجماعه الاسلاميه علي عكس الجهاد لم تكن علي عداء مع ايران وتشير بعض المصادر الي ان محمد الاسلامبولي احد قاده الجماعه موجود في ايران التي تعاطفت مع شقيقه خالد الاسلامبولي قاتل السادات والتي اطلقت ايران اسمه علي احد ميادين طهران وهناك عديد من قيادات الجماعه الاسلاميه وعناصرها احتمت بايران وهو ماكشفته الحاجه قدريه والده خالد الاسلامبولي التي عادت لمصر منذ سنوات والتي كانت موجوده في افغانستان مع ولدها وانتقلت الي ايران مع بدايه الحرب الامريكيه علي افغانستان ومن ثم عادت لمصر وان ايران كانت قريبه من الجماعات الاسلاميه في مصر والذي اتخذت من ايران ملاذ امن لدعمها للجماعات الاسلاميه ولكن الجماعاه الاسلاميه واجهت موقف عارض العام الماضي عندما حدث تقارب بسيط بين الايرانين والمصريون وهذا ما انتقدته الجمااعات لخوغها من الاقتراب الارياني مع النظام المصري الذي سيقلبها عليهم وبعدها حدثت مجموعه من الاعتقللات لعناصر في ايران وكان مصر قد رفضت وقتها التقرب اكثر الي ايران لانها اشترطت تغير اسم الميدان الذي علي اسم الاسلامبولي في طهران وايضا القبض علي مصطفي حمزه رئيس مجلس شوري الجماعات الاسلاميه في ايران والذي حاول اغتيال مبارك في اديس ابابا وطلب بعدها الجيش شن الحرب علي اديس ابابا او توجيه ضربه جويه علي اديس ابابا والسودان معا ورفض مبارك حتي لاتحدث فوضي تستغلها الجماعات الاسلاميه وبعدها طالبت ايران من مصطفي حمزه ان يغادر بلادها وهو ما جعله يتوجه الي السودان وقتض عليه بسهوله هو ورفاعي طه عندما ارشد عليه اعوان حسن الترابي عندما غادر الي سوريا ولكن استمرت العلاقات باقيه بين ما تبقي من الجماعات السلاميه وايران وعلي راسهم محمد شوقي الاسلامبولي وخليل الحكايمه وسعي ايمن الظواهري الي الانضمام وتحسين علاقته مع ايران عندما هاجم العمليات التي يقوم بها ابو مصعب الظرقاوي من قتل وتدمير وارهاب للشيعه في العراق وارسل الظواهري الي ابو مصعب يحثه علي عدم استهداف الشيعه ولكن رفض ابو مصعب وتردد ان الظواهري وراء عمليه مقتل وتصفيه الزرقاوي بعد ان ارشد عنه احد المقاتلين العرب في العراق من اتباع الظواهري ليتم تصفيته والتخلص منه وبعد ذلك جاء موقف الظواهري الاخير من حزب الله واعلان تايده له رغم موقفع السابق ضد الشيعه والتواجد الشيعي والذي رد عليه من قبل الحرس الثوري الايراني عقب تصريحات الظواهري باطلاق صراح كل المقبوض عليهم من تنظيم الجهاد وتنظيم القاعده وابرزهم ثروت صلاح شحاته نائب الظواهري في تنظيم القاعده ويعطي ماحدث مؤخرا تقارب بين تنظيم الجهاد من ايران ولذلك فان عناصر وقيادات الجماعه السلاميه في الخارج والقريبه من ايران لن تمانع من التقارب مع الجهاد والقاعده خاصه محمد شوقي الاسلامبولي الذي يتوقع ان يعلن قريبا تحالفه الذي حدث بالفعل وينضم مع خليل الحكايمه وهذه تعد نقطه جوهريه وانتصارا نسبيا للظواهري الذي يدرك قيمه محمد شوقي الاسلامبولي وتاصيره بوصفه اخو خالد قاتل السادات واعضاء مهمين في الجماعات الاسلاميه في مصر والعارفين بابجديات الجماعه الاسلاميه في مصر وكما انه اعطي الجماعه قوه وانتشار علي ماحدث عكس تنظيم الجهاد التي تقوفع ولم تعد له فاعليه في مصر بعد ان تم تصفيه عناصره بعد عام 1996 عقب قضيه محاوله تفجير خان الخليلي التي انكشفت فيها عناصر الجهاد يامل الظواهري ان يجد لتنظيمه اتباعا في مصر ولكنه يصطدم بتوجه الجماعات الاسلاميه الجديد في مصر والتي ترفض العنف ويدرك انه حتي يهزم توجهه الجماعه الجديد فلابد من ايجاد انشقاق في الجماعات الاسلاميه وتكسير مصداقيتها سواء بين اعضائها الحالين او المتعاطفين مع ذات الفكر ويعيد بذلك الصراع التقليدي بين الظواهري والجماعه الاسلاميه الذي تفجر عام 1984 حول من يقود الجماعات الاسلاميه في معركه الكفيف عمر عبد الرحمن والاسير عبود الزمر ولكن الجديد ان كلا من الظواهري والجماعه الاسلاميه ليسوا في سجون مصر كما كان في السابق آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 24-08-2006 الساعة 02:08 PM |
#2
|
|||
|
|||
لا توجد اى علاقة بين الجماعة الاسلامية وتنظيم القاعدة وكذلك علاقة ايران بمصر ليست بالقوية ولكنى اتمنى ان تكون العلاقات اقوى وافضل لان ايران بلد قوى وسنستفيد من اقامة علاقات وطيدة معهم
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|