تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-07-2009
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
فيلم جديد مسيء للمسيحية يدعو المسلمين للزواج من المسيحيات وينسي العكس




رافت الميهي : بعد فشل افلامي السابقة سأكافح لإنجاح هذا الفيلم
رافت الميهي : طبيعي إن المسلم يتزوج بمسيحية وهذا أمر واقعي وحدث مؤحرا كثيرا في كل انحاء العالم
وانا مصر علي خروجة للنور ومستعد لكل المعارك مع المسيحيين

واضح إن رافت الميهي تناسا أنة أيضا في كل انحاء العالم وفي دول اسلامية وفي مصر يتزوج المسيحي من المسلمة والمتنصرة واليهودية أيضا ويحدث هذا في كل انحاء العالم
وواضح أن هذه دعوه سنمائية عامة لخطف فتيات الاقبــاط لكي ينقرضوا وهذا تهديد للأمن القومي للشعب القبطي
وللكنيسة القبطية وكل الطوائف المسيحية في مصر .



الفن اونلاين - خالد صالح
بعد غياب طويل تجاوز السبعة أعوام منذ قيامه بتقديم أخر فيلمين له "علشان ربنا يحبك" الذى لم يحقق الإيرادات

المنتظرة منه وتعرض بسببه لعدد من الدعاوى القضائية بتهمة التطاول على الذات الإلهية وفيلم "شرم برم" الذي لم يحصل على حقه فى العرض السينمائي حتى الآن يستعد مخرج الفانتازيا الشهير رأفت الميهى لاستئناف نشاطه السينمائي من جديد بفيلم "سحر العشق".

تدور أحداث الفيلم -كما يقول الميهى- فى إطار شديد الواقعية حيث يستمد موضوعه من قصة حقيقية حدثت بالفعل تتعلق بقصة حب قوية وعنيفة بين شاب مسلم وفتاة مسيحية ويتعرضان بسببها للكثير من المشاكل والأزمات خاصة من قبل أسرة الفتاة المسيحية التى تقف لزواجهما بالمرصاد إلا أنها تصر على الارتباط به متحدية كافة العقبات إلى أن تحدث مفاجأة فى نهاية الأحداث تؤدى إلى تغيير مجرى الأحداث.

وعن موقف الرقابة من الفيلم خاصة وأن موضوعه يتعلق بالوحدة الوطنية يقول الميهى: لقد تقدمنا منذ بضعة أسابيع بالفعل للرقابة بسيناريو الفيلم ولكننا لم نتلق أى رد بشأنه حتى الآن سواء بالموافقة أو الرفض.

يضيف الميهى: رغم هذا فأننى لست قلقا حتى وأن اعترضت الرقابة عليه فأنا مصر بشدة على خروجه للنور.

وعن كيفية حدوث هذا يقول: هناك العديد من الأبواب سأطرقها ابتداء من لجنة التظلمات بالمجلس الأعلى للثقافة ثم القضاء المصرى فلطالما واجهت العديد من المشاكل مع الرقابة فى أفلامى السابقة وانتصرت فى النهاية فأنا لست حديث العهد بخوض مثل هذه المعارك.

وعن توقعاته بقيام بعض المسيحيين بإقامة دعاوى ضد الفيلم فى حالة تصويره يقول: أنا جاهز لخوض كل المعارك فأنا لم أتى بموضوع من بنات أفكارى ولكنى أقدم قصة من واقع الحياة وتحدث بصفة مستمرة فى مصر وكل دول العالم ولفت نظرى وأنظار الكثيرين هذا الفرح الذى أقيم مؤخرا فى أحد فنادق القاهرة بمناسبة زواج شاب مسلم من فتاة مسيحية وحضره أسرة العروسين وكانوا جميعا سعداء لأقصى درجة وقامت الصحف والمجلات بنشر صوره وتفاصيله.


آخر تعديل بواسطة john mark ، 03-07-2009 الساعة 05:30 AM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 03-07-2009
morco morco غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
المشاركات: 443
morco is on a distinguished road
مشاركة: زواج المسيحي بغير المسيحية !!

بنص القرآن: زواج المسيحي من مسلمة حلال

محمد الباز

24/3/2008

من بين هذه الآيات الكثيرة التي نمر عليها الآية رقم 221 من سورة البقرة والتي تقول: "ولا تنكحوا المشركات حتي يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم، ولا تنكحوا المشركين حتي يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم، أولئك يدعون إلي النار والله يدعو إلي الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون" آية راقية وفيها كل معاني المساواة بين الرجال والنساء فلا يحق لامرأة مسلمة أن تتزوج من مشرك كما لا يحق لرجل مسلم أن يتزوج من امرأة مشركة، والمعني واضح إذن من ظاهر الآية، فمن حق الرجل المسلم أن يتزوج من أي امرأة ما دام أنها ليست مشركة وكذلك المرأة المسلمة من حقها أن تتزوج من أي رجل طالما أنه ليس مشركا.

وهنا تظهر المشكلة الكبري، فالمسلمون يعيشون هنا في مصر مع الأقباط الذين يعتبرهم الإسلام أهل كتاب، ومعهم تحديدا تظهر مشكلة في الزواج فالرجل المسلم يتزوج من المسيحية بلا أدني مشكلة، وفي ذلك سند من الشرع حيث يقول الشيخ سيد سابق صاحب كتاب «فقه السنة» في الجزء الثاني صفحة 91 تحت عنوان «حكمة إباحة الزواج من الكتابيات»: وإنما أباح الإسلام الزواج من الكتابيات ليزيل الحواجز بين أهل الكتاب وبين الإسلام فإن في الزواج المعاشرة والمخالطة وتقارب الأسر بعضها ببعض فتتاح الفرص لدراسة الإسلام ومعرفة حقائقه ومبادئه ومثله، فهو أسلوب من أساليب التقريب العملي بين المسلمين وغيرهم من أهل الكتاب ودعاية للهدي ودين الحق، فعلي من يبتغي الزواج منهن أن يجعل ذلك غاية من غاياته وهدفا من أهدافه.

وحتي يدعم الشيخ سابق كلامه نجده يفرق بين المشركة والكتابية يقول:المشركة ليس لها دين يحرم الخيانة ويوجب عليها الأمانة ويأمرها بالخير وينهاها عن الشر فهي موكولة إلي طبيعتها وما تربت عليه في عشيرتها من خرافات الوثنية وأوهامها وأماني الشياطين وأحلامها تخون زوجها وتفسد عقيدة ولدها، أما الكتابية فليس بينها وبين المؤمن كبير مباينة فإنها تؤمن بالله وتعبده وتؤمن بالأنبياء وبالحياة الأخري وما فيها من الجزاء وتدين بوجوب عمل الخير وتحريم الشر، ويوشك أن يظهر للمرأة من معاشرة الرجل أحقية دينه وحسن شريعته والوقوف علي سيرة من جاء بها وما أيده الله تعالي من الآيات البينات فيكمل إيمانها ويصح إسلامها وتؤتي أجرها مرتين إن كانت من المحسنات في الحالين.

هناك مبرر شرعي إذن للمسلم الذي يتزوج من مسيحية، لكن هناك تحريما قاطعا للحالة العكسية وهي أن يتزوج المسيحي من مسلمة ولا يزال معنا الشيخ سيد سابق الذي يقول في فقه السنة:أجمع العلماء علي أنه لا يحل للمسلمة أن تتزوج من غير المسلم سواء أكان مشركا أو من أهل الكتاب، ويسوق الشيخ لذلك دليلا من القرآن في الآية"يأيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلي الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن"، وفي الهامش يشير سيد سابق إلي أن في هذه الآية أمر الله المؤمنين إذا جاءهم النساء مهاجرات أن يمتحنوهن فإن علموهن مؤمنات فلا يرجعوهن إلي الكفار لا هن حل لا لهم ولا هم يحلون لهن ومعني الامتحان ان يسألوهن عن سبب ما جاء بهن هل خرجن حبا في الله ورسوله وحرصا علي الإسلام فإن كان كذلك قبل ذلك منهن.

ويستكمل صاحب فقه السنة رؤيته يقول: وحكمة ذلك أي تحريم زواج المسيحي من مسلمة أن للرجل القوامة علي زوجته، وأن عليها طاعته فيما يأمرها به من معروف وفي هذا معني الولاية والسلطان عليها، فما كان لكافر أن يكون له سلطان علي مسلم أو مسلمة، يقول الله تعالي"ولن يجعل الله للكافرين علي المؤمنين سبيلا"، ثم إن الزوج الكافر لا يعترف بدين المسلمة، بل يكذب بكتابها ويجحد رسالة نبيها ولا يمكن لبيت أن يستقر ولا لحياة أن تستمر مع هذا الخلاف الواسع والبون الشاسع، وعلي العكس من ذلك المسلم إذا تزوج بكتابية فإنه يعترف بدينها ويجعل الإيمان بكتابها وبنبيها جزءا لايتم إيمانه إلا به.

الرأي هنا إذن ليس قرآنيا بل هو اجتهاد من الفقهاء الذين أجمعوا علي الأمر في مخالفة صريحة للنص القرآني الصريح الذي يسعي إلي ترسيخ المساواة، إن الذين أباحوا زواج المسلم من مسيحية فعلوا ذلك من باب التبشير والدعوة إلي الإسلام وهم في الوقت نفسه لا يتعاملون معها علي أنها مشركة لأنهم لو رأوها كذلك لحرموا الزواج منها فورا، وما دامت المسيحية ليست مشركة فإن المسيحي ليس مشركا وعليه فمن حقه أن يتزوج من مسلمة إذا أراد هو وأرادت هي، وإذا رفض الفقهاء ذلك للأسباب التي ذكروها وهي في النهاية أسباب واهية فعليهم أن يحرموا زواج المسيحية من مسلم فهناك من النساء من هن أكثر قوة وشخصية من الرجال ويمكن لامرأة مسيحية قوية الشخصية أن تقود زوجها المسلم إلي الوجهة التي تريدها ويقع بذلك المحظور الذي يخاف منه الفقهاء وهو التأثير علي الدين.

إننا هنا أمام إشكالية غاية في التعقيد فالنص القرآني يحرم زواج المسلمين من المشركين ويفتح الباب أمام الزواج من أهل الكتاب ولأنه ليس لدينا يهود بل مسيحيون فقط فإننا نتحدث عن الأقباط، وعليه إذن حتي يتم تفعيل النص القرآني أن يتم مساواة الرجل المسيحي بالمرأة المسيحية وكما من حقها أن تتزوج من مسلم فمن حقه أيضا أن يتزوج من مسلمة، وإلا يخرج علينا الفقهاء ليقولوا بشكل واضح وصريح إن المسيحيين مشركون ولا يجوز الزواج منهم ويحرمون بالتبعية زواج المسلم من مسيحية، فإما أن نفتح الباب بشكل صحيح أو أن نغلقه علي إطلاقه.

إن تحريم زواج المسيحي من مسلمة ليس له علاقة بدين الله ولكن له علاقة بدين الفقهاء، وقد تعتبر أنه لا فارق بينهما فهو دين واحد، في الحقيقة الأمر ليس كذلك بالمرة فدين الله هو الدين الشرعي الذي يحمله القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة وهو ما يمكن أن نطلق عليه دين التنزيل أما ما أنتجه الفقهاء والمجتهدون فهو دين الممارسة الذي تأثر بظروف مجتمعاتهم والمراحل التاريخية التي عاشوا فيها ولا يمكن أن يتم تعميم ذلك علي الجميع وعلي كل الأزمان، إنه دين اجتماعي بحت يضحي بالنص من أجل افكار سائدة ليس لها علاقة بالإسلام، كان يمكن لهذه الأفكار ان تسود وتؤثر في فترات أخري غير التي نعيشها، لكنها الآن ليست مناسبة، فهناك حالة اختلاط هائلة في المجتمع ويعلي الجميع من شأن المواطنة ولا يمكن أن ننكر ذلك، ولا يمكن أن ننكر كذلك أن مثل هذه التفسيرات تعارض المواطنة بل فيها ما هو أكثر من ذلك فهي تحط من شأن المرأة وتجعل منها كائنا هشا وضعيفا ولا تملك من أمرها شئيا، فهي إذا كانت مسيحية فسوف يؤثر زوجها عليها ويجعلها تدخل في الإسلام وفي ذلك خير كثير للإسلام وإذا كانت مسلمة فلا تتزوج من مسيحي لأنه حتما سيؤثر عليها ويجعلها تترك دينها، ولذلك تم تحريم زواجها منه فأي إهانة تلك وأي استخفاف بالنساء، إن دين الله لا يحتقر المرأة فلماذا يحتقرها دين الفقهاء؟!

علي الهامش وقبل أن أمضي، لا أريد أن تصدر فتوي أو قانون يقول بزواج المسلمة من المسيحي لكنني فقط أحاول أن أشير إلي خطأ نقع فيه جميعا ونعتقد أنه من الإسلام وهو ليس من الإسلام في شيء.. اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.

---------------------------
نقلاعن جريدة " الفجر "
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
مجمع الفقه الإسلامي يقر زواج "المسيار" و"الفرند" reyad المنتدى العام 2 05-11-2006 10:44 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 05:26 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط