|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
|||
|
|||
Theban Legion The Theban legion figures in Christian mythology as an entire Roman legion— of "six thousand six hundred and sixty-six men"— who had converted en masse to Christianity and were martyred together, in 286 A.D., according to the hagiographies of Saint Maurice, the chief among the Legion's saints. It should be noted at the outset that there are no official in******ions mentioning a "Theban" legion, and that such a naming does not follow the Roman conventions by which the historical legions were identified. See Roman legions. According to the myth the garrison of the Legion was the city of Thebes in Egypt. There the Legion were quartered in the east until the emperor Maximian ordered them to march to Gaul, to assist him against the rebels of Burgundy. The Theban Legion was commanded in its march by Mauritius, Candidus, and Exupernis, all of whom are venerated as saints. At the Swiss town of Saint Maurice-en-Valais, then called Aguanum (see Aargau), so it was said, the bloody orders were given— since the Legion had refused to a man, to sacrifice to the Emperor— to "decimate" it by putting to death a tenth of its men. This act was repeated until none were left. Bodies identified as the martyrs of Aguanum were discovered and identified by Theodore, Bishop of Octudurm, who was in office at 350 AD. The basilica he built in their honor attracted the pilgrim trade; its remains can still be seen, part of the abbey begun in the early 6th century on land donated by King Sigismund of Burgundy. The tale of "the holy Martyrs who have made Aguanum illustrious with their blood" was promulgated by Eucherius, bishop of Lyon (died 494). It multiplied by thousandfold the standard formula of the martyrologies: "We often hear, do we not, a particular locality or city is held in high honour because of one single martyr who died there, and quite rightly, because in each case the saint gave his precious soul to the most high God. How much more should this sacred place, Aguanum, be reverenced, where so many thousands of martyrs have been slain, with the sword, for the sake of Christ." As with many hagiographies, Eucherius' pamphlet reinforced an existing pilgrimage trade. Many were coming from diverse provinces of the empire, according to Eucherius, devoutly to honor these saints, and (important for the abbey of Aguanum) to offer presents of gold, silver and other things. He mentions many miracles, such as casting out of devils and other kinds of healing "which the power of the Lord works there every day through the intercession of his saints." The tale was further embroidered in retellings and figured in the Golden Legend of Jacobus de Voragine and was included among the persecution of Christians detailed in Foxe's Book of Martyrs, an early Protestant stand-by. The strength of the myth is based on the historical reputation for the fanatical eremites and other hermit saints of the Egyptian desert, the most famous of whom was Saint Anthony and the almost fanatical Christian following they inspired during the first two centuries. The first monks in the Christian tradition are known as the "Desert Fathers." http://www.answers.com/main/ntquery?...0Legion&gwp=16 فما رايكم ؟ |
#17
|
||||
|
||||
وهنا أيضا
http://coptes.ch/Nouveau_Dossier/ne_trav_1.html القديس موريس موريتيوس + نشأ هذا القديس في منطقة طيبة (الأقصر) وصار جندياً بالجيش الروماني وترقى حتى صار قائداً للكتيبة الطيبية، وكان عدد جنودها 6600 جندي. + أرسلت هذه الكتيبة لصد هجمات القبائل على الحدود الغربية للأمبراطورية الرومانية حسب طلب الأمبراطور مكسيميانوس (286 – 305) . + تركزت الكتيبة بطول الحدود الغربية من ألمانيا وحتى إيطاليا وكان مركز الكتيبة قرب مدينة لوزان بسويسرا. + كان من عادة الأمبراطور الروماني وجنوده تقديم الذبائح والعبادة للأوثان قبل المعركة ولما أراد أن يشاركه القديس موريس وجنوده، رفضوا وأعلنوا إيمانهم بالمسيح يسوع ، وأرسل القائد موريس خطاباً إلى الأمبراطور باسم جميع أفراد الكتيبة يعلن فيه إيمانهم. + غضب الأمبراطور من هذا الخطاب وأمر بتعذيب عشر الكتيبة لإرهاب الباقين وكان الجنود يتقدمون للعذاب معلنين إيمانهم المسيحي جهاراً ثم أمر الأمبراطور بقتلهم جميعاً فاستشهد جميع أفراد الكتيبة وفي مقدمتهم القديس موريس . + يوافق يوم استشهاده اليوم الخامس والعشرين من توت المبارك. + في يوم 22 فبراير 1994 قام قداسة البابا شنودة الثالث بتدشين كنيسة القديس موريس والقديسة فيرينا بمبنى أسقفية الخدمات بالأنبا رويس. بركة صلواته وطلباته فلتكن معنا آمين. إصدار أسقفية الخدمات العامة EL/11 Nov. 2003
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#18
|
||||
|
||||
وهذا الموقع أيضا
http://www.coptic-churches.ch/Arabic...c_schweiz1.htm تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بشرق وجنوب سويسرا ( بالقطاعين الألماني والإيطالي) بقلم الدكتور سمير فوزي جرجس أن علاقة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بسويسرا ووسط أوربا ترجع في واقع الأمر إلى الساعات الأولى من تاريخ الانتشار المكثف للمسيحية في هذه الأنحاء. أن تحول الغالبية العظمى لسكان سويسرا إلى الديانة المسيحية كان نتيجة مباشرة لتبشير واستشهاد أعضاء الكتيبة الطبية آلتي كان يبلغ عددها 6600 ضابط وجندي من أبناء مصر العليا والوسطى. حدث هذا في نهاية القرن الثالث وبداية القرن الرابع الميلادي عندما أمر الإمبراطور دقلديانس (284 - 305 ) بنقل الفرقة الطيبية تحت رئاسة القائد المصري موريس ألي جنوب غرب سويسرا لتعزيز خط الدفاع الممتد من شمال إيطاليا عبر جبال الألب ألي محافظة فاليس ومنها طوال نهر الار بوسط سويسرا ثم نهر الراين حتى شمال ألمانيا. كان من أهم أهداف نقل هذه الكتيبة هو المشاركة في إحباط ثورة شعب الباجود التي اندلعت بجنوب شرق فرنسا ضد الحكم الروماني في هذا الحين, وكانت تحت زعامة الضابطين أما ندوس واليانوس ( 285 – 286 ). كانت هذه الفرقة تحت قيادة: القائد العام موريس( وهذا الاسم يعنى الضابط الصعيدي ), والضابط العظام فكتور (أي بقطر ), واورسوس ( يتكون هذا الاسم من ثلاث مقاطع هيروغليفية ويعنى حورس ابن إيزيس ), الخ............... وفقا للعرف والتقليد المعمول به في الفرق العسكرية بالامبراطوريه الرومانية في ذلك الحين كان من المسموح لكبار القادة اصطحاب إحدى إناث أسرهم مثل الزوجة أو الأخت, وذلك حتى تكفل له وسائل الراحة أثناء فترات تغيبهم في الحروب الطويلة. عملا بتلك القواعد المعمول بها اصطحب بعض كبار قادة الفرقة الطبية إناث من أسرهم مثل القديسة ريجولا, شقيقة القديس فيلكس, شهداء وشفاع مدينة زيورخ إلى يومنا هذا, القديسة فيرينا آلتي يعنى اسمها القبطي الفرعوني الأصل " ثمرة المدينة " , أي ثمرة طيبة, الخ... آمر الإمبراطور مكسيميان, إمبراطور النصف الغربي من الإمبراطورية الرومانية المترامية الأطراف (285 - 305 ), شريك الإمبراطور دقلديانوس (284 - 305), حاكم القسم الشرقي بتوزيع كتائب الفرقة الطبية طوال خط الدفاع الذكور بعالية والمبين على الخريطة. رفض أعضاء الفرقة بعزم وتصميم قاطع تقديم القرابين لآلهة روما الوثنية وفقا للشعائر المعمول بها في ذلك الحين, مما آثار غضب الإمبراطور مكسيميان الذي اعتبر ذلك تمردا وعصيانا, فامر بتعذيب أعضاء الفرقة وإعدام الفرقة وإعدام عشر أبنائها حتى يرضخوا لأوامره ويقدموا القرابين للالهه الوثنية. بعكس المتوقع, لم يثنى هذا التعذيب الرهيب أي من أبناء الفرقة عن تمسكه الراسخ بدينه وإيمانه العميق. كما أكد قائد الفرقة موريس أيضا آيات الطاعة والولاء للإمبراطور بشرط ألا يتعارض ذلك مع دينهم وإيمانهم المسيحي. إزاء تمسك أعضاء الفرقة بتعاليم دينهم ورفضهم المتكرر أداء الشعائر الوثنية, أمر الإمبراطور مكسيميان بتكرار التعذيب واستمرار إعدام عشر المتبقيين من أعضاء الفرقة حتى يحودوا عن تمسكهم, ولكن دون جدوى وسرعان ما اجتاحت هذه الموجة العارمة كافة المدن والمعسكرات آلتي كان يقطنها كتائب الغرفة الطبية حتى استشهد الفرقة بأكملها. واود أن اذكر هنا على سبيل المثال: مدينة أجا ونوم الرومانية (AGAUNUM ) آلتي سميت فيما بعد ولا زالت حتى اليوم تحمل اسم قائد الفرقة سان موريس St.Maurice En Valais ( محافظة فاليس بجنوب غرب سويسرا), مدينة سالودوروم الرومانية SALODURUM ( سولوتورن الحالية SOLOTHORN بشمال غرب سويسرا), حيث استشهد 66 من أبناء الفرقة تحت قيادة الضابطين القديسين اورسوس, شفيع هذه المحافظة حتى اليوم, والقديس فيكتور( بقطر ) شفيع مدينة جنيف آلتي نقل إليها رفاته تبعا لأوامر الملكة THEUESINDE , ملكة البورجوند أثناء حكم الملك GODEGISEL ( المتوفى عام 501 ), مدينة توريكوم الرومانية TURICUM , زيورخ Zürich الحالية, مكان استشهاد القديسين فيلكس وشقيقته ريجولا وزميلهم اكسيوبيرانتيوس, شفعاء هذه المدينة حتى يومنا هذا, وهكذا في عشرات المدن حتى مدينةبرن ومدينة كولونيا ومدينة اكستانتن بغرب ألمانيا, الخ.............. حدث أثناء تعذيب أبناء الفرقة, العديد من المعجزات الخارقة مثل قيامة شهداء زيورخ فيلكس وريجولا واكسيوبيرانتيوس بعد قطع رؤوسهم ومسيرتهم إلى التل المجاور على علو 26 مترا( 40 أيل تقريبا ), وكل منهم حاملا رأسه على كف يده ثم الركوع والصلاة في هذا المكان الذي شيد عليه قيما بعد كنيسة مدينة زيورخ الرئيسية تكريما لهم, وهى الكنيسة آلتي لا زالت تعيد كنيسة المدينة الرسمية حتى اليوم, جدير بالذكر في هذا الشان أن هذه المعجزة توجد ممثله على ختم برلمان وحكومة مدينة ومحافظة زيورخ منذ فجر التاريخ حتى الآن. كانت هذه المعجزات بمثابة نقطه التحول في تاريخ العبادة في س أنحاء هذه المناطق بوسط أوربا. قلا عجب أن نجد اليوم أبناء هذه الفرقة وشهدائها بين اشهر قديسى شمال إيطاليا وسويسرا وغرب ألمانيا, وشفعاء لعشرات المدن في هذه المناطق, كما تمتع هؤلاء الشهداء الإجلاء بعظيم التبجيل والتكريم طوال العصور حتى اليوم. أن سكان هذه البلاد لا زالوا يحتفلون بذكرى استشهادهم في عطلات رسمية مخصصه لتكريم هذه الذكرىالعاطرة, مثل عيد القديس موريس يوم 22 سبتمبر بالمدينة آلتي تحمل اسمه بمحافظة فاليس ST. MAURICE EN VALAIS ( جنوب غرب سويسرا ), وبمحافظة آبنسل اينر رودن APPENZELL INNER RHODEN( شرق سويسرا )ويسرا وكافة, أو عيد القديسة فيرينا يوم أول سبتمبر بمدينة تسورساخ ZURZACH بمحافظة آرجاو ARGAU ( شمال سويسرا ) وهكذا الكثير ........... وجدير بالذكر على سبيل المثال أن عدد الكنائس المكرمة باسم القديس موريس في ألمانيا فقط قد بلغ 114 كنيسة حتى اليوم. وكما بداء انتشار المسيحية المكثف بشهادة واستشهاد أبناء هذه الفرقة المصرية القبطية المجيدة, هكذا يرجع تاريخ بعث واحياء هذه الصلات الوطيدة في عصرنا هذا إلى سيرة أولئك الأبطال. ففي أغسطس 1962 التقى المتنيح الأنبا صموئيل( أبونا مكارى السرياني في ذلك الوقت) بممثل كنيسة زيورخ البروتستنتية في إحدى المؤتمرات آلتي عقدت في دبلن بأيرلندا, مذكرا إياه بان الصليب قد حمل ألي سويسرا بواسطة أبناء مصر من شهداء الفرقة الطيبية. قام مندوب الكنيسة السويسرية على الفور بدعوة أبونا مكارى السرياني (المتنيح الأنبا صموئيل) إلى زيورخ لإلقاء محاضرة عامة في هذا الصدد في كنيسة WASSER KIRCHE , مكان استشهاد القديسين فيلكس وريجولا واكسيوبيرانتيوس. كان لهذه المحاضرة دويا عظيما في الصحف المحلية وقام المسؤولون بحكومة وجامعة زيورخ بتكريم الزائر الجليل اعظم تكريم, وبعمل برنامج حافل لهذه الزيارة, أياما مشرقة حقا لمصر والمصريون جدير بالذكر أيضا أن يوم استشهاد هؤلاء القديسين بزيورخ هو 11 سبتمبر, وهو عيد الشهداء وراس السنة القبطية.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#19
|
||||
|
||||
لقد كان عدد جنود العرب الذين إغتصبوا مصرنا الحبيب 4000 جندي اسلحتهم صدئة وصناعتها رديئة بالرغم من ذلك استطاعوا احتلال مصر الاقباط وكان تعداد الاقباط وقت ذلك 30 مليون. الم يكن في هؤلاء الـ 30 مليونا 6600 جندي قبطي من شجاعة القديس موريس وجنوده؟ اكررها هنا ان سبب إستشهاد القديس موريس هو رفضه حمل السلاح و القتل وليس بسبب رفضه عبادة الاوثان, لان قيصر روما كان يعرف انهم اقباط وانهم لا يعبدون الاوثان عندما سحبهم من مصر الى الحدود مع سويسرا و المانيا وترك حدود مصر مع البحر الاحمر بلا حماية. والا لماذا قتلت هيباتيا في الاسكندرية ؟ التي كانت استاذة في جامعة الاسكندرية ومديرة لمكتبة الجامعة, كانت استاذة في علم الفلسفة والريتوريك وقد تتلمذ على يدها الكثيرين من عظماء اليونان وروما وحتى القيصر الروماني نفسه اتى الى الاسكندرية ليتعلم منها علم الإلقاء. ولدت هيباتيا سنة 370 وتوفيت سنة 415 وكان لها نظرية فلسفية جدبدة تدعو لاحقية الدفاع عن النفس بعكس الفكر القبطي لصانعي السلام وقت ذلك.
|
#20
|
||||
|
||||
اللى يتبع مصر أيام الأقباط، يلاقى إن مصر كان بيخرج منها حاجات تؤثر فى العالم كله
سواء قرارات أو أراء أو شخصيات كانت مصر مؤثره على مستوى العالم، ودوله لها ثقلها راح فين ده كله بعد العرب؟؟ مش حرام يا محبى مصر؟؟!!!
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 31-05-2005 الساعة 02:27 AM |
#21
|
||||
|
||||
Hypatia ابنة نابغة علوم الرياضيات والفلك المصري الشهير tHEON وهي اخت عالم الرياضيات الشهير Epiphanios. هيباتيا ولدت تقريبا سنة 364 ميلادية في وقت كان إضطهاد الاقباط على اشدة. وهنا لابد من ذكر اسباب إضطهاد المسيحية عامة والاقباط خاصة. من المعروف ان الاقباط كانوا pacifisms يرفضون الخدمة العسكرية ويرفضون حتى الدفاع عن النفس, وقوانين الإمبراطورية كانت واضحة, من يهرب من الخدمة العسرية يقتل وهناك القصة الشهيرة للكتيبة الطيبية وقائدها القديس موريس عندما امر الإمبراطور ماكسيموس بقتلهم جميعا لرفضهم القتال. نعود الان الى هيباتيا الابنة الذكية لثيون مدير مكتبة الاسكندرية الشهيرة. هيباتيا وصلت الى اعلى المناصب في سلك التدريس بجامعة الاسكندرية الشهيرة وكانت تدرس على سبيل المثال فن الإلقاء والمناقشة وكان وجهاء الامبراطورية الرومانية ياتون اليها من روما لدراسة هذا الفن على يديها وكان ذلك سببا هام في وصول كلمتها لاصحاب الكلمة في سياسة الامبراطورية. هيباتيا وضعت اساسات فلسفة إفلاطون الحديثة واعتقد انها كانت تريد حل مشاكل الاقباط لان هذه الفلسفة تحرم القتل ولكنها تبيح الدفاع عن النفس والمقدسات وكانت الكنيسة القبطية ترفض هذه الفلسفة وتطلب من الاقباط عدم الدفاع عن النفس وعدم حمل السلاح بتاتا وكانت هذه التعاليم سببا في هروب معظم الاقباط من الاسكندية خوفا من هجمات اليهود والرومان واتباع الديانات الاخري الذين كانوا يسخرون من "جبن" الاقباط. وكان لهيباتيا تلميذ قبطي اسمه Synesios من احد ابناء عائلة غنية جدا من مدينة Kyrene (ليبيا) جاء الى الاسكندرية ليدرس الفلسفة على يد الاستاذة الشهيرة هيباتيا. زينزيوس القبطي كانا لا يتفق مع فلسفة الدفاع عن النفس او ما يسمى اليوم just war . وفي احدى الامسيات كان غير الاقباط يهاجمون الاقباط ويستهزأون بهم في جميع اركان الاسكندرية وطلب التلميذ زينزيوس من استاذته هيباتيا ان يرافقها في طريقها الى قصرها في احد احياء الاسكدرية الراقية. وناقش الاثنان اثناء الطريق مشكلة الاقباط والدفاع عن النفس واختلف الاثنان وهاجمت هيباتيا تلميذها بخنجر حاد في محاولة منها لإثبات انه هو نفسة سيدافع عن حياته إذا شعر بالخطر. وكانت هيباتيا على حق وقتلها المسكين خطأ ودفاعا عن نفسه مخالفا بذلك تعاليم الكنيسة.....ماذا فعل ال**** بعد ذلك بالجثة والمجوهر ات الثمينة في يديها ورقبتها؟..........
الغريب حقا ان هذا التلميذ قاتل استاذته بدون قصد عاد حزينا الى Cyrenaika وعين سفيرا للامبراطورية ثم قضى ثلاث سنوات في القسطنطينية وعاد بعد ذلك الى الاسكندرية وتزوج سنة 403 م. احدى بناتها اصلها من ضواحي مدينة المنيا اليوم وسنة 410 م. عين مطرانا ولكنه رفض ان يترك زوجته كما هو العرف الكنسي. ولكنه وافق اخيرا ومن الغريب حقا ان Synesios from Kyrene كان مطرانا ولكنه حمل السلاح ودافع عن مطرانيته ضد هجمات الغوغاء واللصوص. وفى القرن السادس عشر جاء عمر إبن العاص ومعه 4000 إعرابي مدججين بالسلاح وإحتل مصر وكان تعداد الاقباط وقتها حوالي 20 مليون نسمة. ولم يقاوم العرب سوى سكان الاسكندرية من اليهود والرومان ودامت مقاومتهم 6 اشهر حتى جاء 20 الف إعرابي لنجدة عمر وتدمير الاسكندرية. الرد على هذا المقال الذي به عدة اكاذيب وتزوير للتاريخ http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2007/1/204053.htm
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 15-01-2007 الساعة 03:13 PM |
#22
|
||||
|
||||
الرد على الكاذب كمال غبريال على صفحات إيلاف غير ممكن في حدود 1000 حرف فقط http://en.wikipedia.org/wiki/Synesius
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 15-01-2007 الساعة 03:29 PM |
#23
|
|||
|
|||
خلينا في المهم اين جيوش المحامين الاقباط اين الاقباط في الاحزاب السياسية لكي يقيموا دعوي حسبة للوحدة الوطنية ضد هذة الجرائد التي تدمر وحدة البلاد لماذ الصمت علي هذا؟؟ |
#24
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|