|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
كشفت التحقيقات ثم أكدت التحريات ما يدعونه ؛ طبعاً تحريات المخابرات المصرية المفروض أنها تحريات عالية الدقة ؛ وأن هذه التحريات رصدت ذلك من البداية ووثقته ؛ كما نشاهد هذه الامور في أفلام ومسلسلات المخابرات في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي ؛ أما أن يقال أن تحقيقات نيابة أمن الدولة كشفت أبعاد جديدة في هذه القضية لم تكشف عنها التحريات في زمن التكنولوجيا المتقدمة ألذي نحن فيه ؛ وألتي تُسَخّر فيه هذه التكنولوجيا لخدمة التحري في أجهزة الامن والمخابرات ؛ فهذا مثله مثل تمثيلية المختل عقلياً ألتي تخرج علينا من أجهزة الامن المصرية وقت اللزوم ؛ لإهدار حقوق الأقباط في وطنهم والأن للتشكيك في وطنية أقباط المهجر ؛ بتمثيلية تجنيد بعض أفرادهم ؛ وطبعاً إما يخترعوا أسماء وهمية لهذا الإ دعاء أو لن يقدموا أسماء من اصله لأنه سوف يتم إظهار كذب هذا الإدعاء في حينه . |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
وبيأكد علي اهمية الدور القبطي في المرحلة القادمة واظن اننا يجب ان نتعظ من الموضوع ونأخذ حزرنا من المنتصرين وغيرهم
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
وهذا هو الذي تريده الدولة منكم
![]() افراز المتنصرين ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#4
|
|||
|
|||
ده مجرد كلام وبما انهم لصقوها فى أقباط المهجر خلاص هايظهروا دلوقتى فى وسائل الاعلام المختلفة ويقومون بالنفى وبتقديم الأدلة وبالتالى تكون جنت على نفسها براقش حيث سيظهر جليا للجميع كذب الدولة وجهاز مخابراتها.
|
#5
|
||||
|
||||
+++
مش لما اليهود يعرفوا بوجود الاقباط الاول !!!
اغلب اليهود لا يعرفون اصلا من هم الاقباط , ما عدى اليهود المنحدرون من اصول مصريه وهم قله لا اظن ان لهذا الخبر قدمين !!! ولكن خبر كذا يسلط الاضواء على اقباط المهجر للتفرقه بيننا وبين اقباط الداخل , وكأن اقباط الخارج "عملاء " وخائنون ويريدون اذية اخوتهم اقباط الداخل , وهذا بعكس الواقع على العموم نستنى ونشوف اخرتها مع الحكومه المصريه وقمل الدوله
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#6
|
|||
|
|||
![]() |
#7
|
|||
|
|||
آخر صيحة من أمن الدولة إتهام متنصر بالتجسس على مصر كما أتهم أيضاً بالشذوذ الجنسى
ويقول المحللين السياسيين أن هذا الشخص يحاكم بتهمة الأرتداد عن الدين الإسلامى ليس إلا . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() مصر للمسيح ![]() ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة المصريون الأحرار ، 06-02-2007 الساعة 11:53 AM |
#8
|
|||
|
|||
اولا الموضوع شكله كبير
جهاز الموساد لو عمل كده يبقي حاسس باهميه دور اقباط المهجر وتعاونهم معنا في الداخل اقباط ومتنصرين ثانيا المشكله الاكبر هي بدا حمله تخويف المسيحين من المتنصرين ليكون الشك في المتنصرين علي مستوي عالي جدا ويبقي ضربوا عصفورين بحجر المتنصرين يتكرهوا فيبعدوا عن الملعب وللوقت وصلوا بان اقباط المهجر بعبع يخوف ومش عارفين مدي حب اقباط الداخل لهم لان منهم اخوتهم واهلهم |
#9
|
|||
|
|||
لو اللى بيتكلم مجنون يعنى اسرائيل تخترق أقباط المهجر ليه؟!! دول ناس مقيمين فى دول موالية لاسرائيل وعلاقة أمريكا وكندا واستراليا وأروبا باسرائيل قوية والموساد مش محتاج يتجسس عليهم فى حاجة.
والحاجة التانية هل من المنطقى أن يتجسس المهاجر على دولة منحته جنسيتها وأصبح يتمتع بحقوقه الكاملة فيها كمواطن حتى يتم سحب الجنسية منه وترحيله من هذه البلاد؟!! ولو كانوا أقباط المهجر جواسيس أو يمكن اختراقهم ماكانش المجتمع الدولى سمع لصوتهم ولا كان بقى ليهم وزن. أما عن قضية العطار فهو وبحسب تقارير المخابرات المصرية طلب اللجوء من تركيا وذهب الى كندا وهنا لماذا يطلب المسلم اللجوء؟ واذا كان لاجئا سياسيا فلماذا يبدل اسمه الى اسم مسيحى؟ كان من الممكن تغيير اسمه ويظل أمام الجميع على انه شخص مسلم. فقد هاجر الدكتور ناصر أبو زيد ولم يغير اسمه ومعروف انه ضحية فكر متعصب وظل على ديانته. أما هذا الجاسوس فقد غير اسمه وان كان عميلا للموساد فلماذا لم يغير اسمه الى اسم يهودى مثلا؟!! لقد أرادت المخابرات المصرية الهاء الرأى العام عن قضايا الفساد والتوريث ..الخ فاخترعت تلك القصة الوهمية و ظنت أنها تستطيع أن تضرب عصفورين بحجر واحد. أغلب الظن أن هذا الشخص يحاكم بمقتضى قانون الردة ولحفظ ماء الوجه قالوا انه جاسوس حيث حرية الأديان المكفولة طبعا. |
#10
|
|||
|
|||
جريدة تورنتو ستار الكندية تنفى اعتناق العطار المسيحية وتؤكد تردده على مسجد بضاحية فى مدينة تورونتو للصلاة وتعتقد الجريدة أن الاعترافات انتزعت منه عن طريق التعذيب. كما انه لم يعمل ببنك بل كان يعمل فى أحد المطاعم- وهو الأمر المنطقى حيث أن العمل فى البنوك والاطلاع على حسابات العملاء يكون للمحاسبين وبحسب التقارير هو لم يكمل دراسته الجامعية والتى هى بعيد كل البعد عن مجال البنوك - واليكم رابط المقال لمن يريد المزيد.
http://www.thestar.com/article/178543 |
#11
|
|||
|
|||
http://www.haaretz.com/hasen/spages/822728.html
ده لنك من جريدة هاأرتز الاسرائيلية
و افى داختر وزير أمن الشعب بيقول ان بعد مشكلة حصلت بين اسرائيل و كندا بسبب استخدام باسبور كندى فى عملية تصفية لحمساوى فى الأردن (تقريبا عملية تصفية خالد مشعل الفاشلة) وعدت اسرائيل كندا انها مش هاتعمل مشاكل زى دى تانى فازاى اسرائيل تعمل موضوع العطار ده؟؟؟؟ الوزير بيقول مباشرة ان الموضوع عبارة عن فبركة مصرية آخر تعديل بواسطة The_Lonley_Wolf ، 07-02-2007 الساعة 01:38 PM |
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
فبعد اكتشاف عمليات التجسس عادة ما تصمت اسرائيل ولا يكون لها اي رد فعل رسمي ويكتفي مسئولوها بالقول "لا يوجد لدينا تعليق علي ما يجري " ولكن مع نفي وزير اسرائيلي لعملية التجسس تلك يبدو ان هناك "ان" في الموضوع
__________________
Eine kleine Traene von KOPTEN ist so teuer علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة |
#13
|
|||
|
|||
أقباط المهجر يرفضون ربطهم بقضية التجسس أبادير: إدعاءات للتشويه والتعتيم على مطالبهمايلاف - نبيل شرف الدين من القاهرة :وصف عدد من رؤساء منظمات أقباط المهجر الأنباء التي نشرت في مصر اليوم الثلاثاء وتحدثت عن محاولات اختراق المخابرات الإسرائيلية لمجتمعاتهم في الخارج، بأنها لا تعدو أن تكون مجرد "حيلة مكشوفة"، تستهدف تشويه قضيتهم التي وصفوها بأنها "قضية مصرية صميمة وعادلة"، ولا صلة لها بإسرائيل أو غيرها، وأن الزج بها في مثل هذه القضية المشبوهة تنطوي على إيحاءات مرفوضة، مؤكدين أن وطنية الأقباط ـ سواء في الداخل أو المهجر ـ ليست موضعاً للتشكيك، فمواقفهم وجهودهم من أجل إعلاء شأن بلادهم معروفة للكافة، ولا يمكن أن تكون مطالبتهم بحقوق المواطنة كاملة، وعدم التمييز ضدهم، مبرراً للنيل من وطنهم الأم، الذي لولا تمسكهم به لكانوا في عداد الشعوب المنقرضة منذ قرون خلت"، على حد تعبير البعض من نشطاء أقباط المهجر، الذين تحدثت إليهم (إيلاف) عبر اتصالات هاتفية أجرتها معهم بشأن هذا الأمر . أبادير والدستور وفي اتصال هاتفي مع عدلي أبادير يوسف، رئيس منظمة "الأقباط متحدون"، من محل إقامته في مدينة زيورخ السويسرية، قال "إن الزج بأقباط المهجر في قضية المتهم بالتخابر محمد عصام غنيمي العطار، مجرد حيلة ساذجة لتشويه نضال الأقباط من أجل إقرار إصلاحات حقيقية وجادة تبدأ من المواطنة الكاملة، دون اضطهاد أو تمييز ضد طائفة أصيلة من المصريين، خاصة وأن هذه التسريبات الصحافية تتزامن مع مطالبتهم بإلغاء المادة الثانية من الدستور، ضمن حزمة التعديلات الدستورية التي يجري الآن إعدادها في البرلمان، بل وتأتي في صدارتها، لأن المواطنة لا يمكن أن تتحقق في ظل وجود نص دستوري يفرض هوية دينية على الدولة التي ينبغي أن تكون كياناً محايداً، كما هو الحال في كافة الديمقراطيات الراسخة، فلا الدستور الأميركي ولا أي من دساتير دول الاتحاد الأوروبي، ولا الكندي ولا الأسترالي ولا حتى الدستور الهندي، يفرض في نصوصه هوية دينية من أي نوع، حتى لو كانت الأغلبية من مواطني تلك الدول المتقدمة تعتنقها"، على حد تعبير يوسف . ووصف أبادير المادة الثانية من الدستور المصري، التي تقول إن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة، بأنها "توفر ذريعة لاستمرار نفوذ الإخوان، كما تشجع على انتشار المد الوهابي على حساب الثقافة المصرية الوسطية المتسامحة"، مشيراً إلى اعتزامه الدعوة إلى مؤتمر حول أقليات الشرق الأوسط في الفترة من 25 حتى 28 من شهر آذار (مارس) المقبل، ويشارك فيه ممثلون عن كافة الأقليات في الشرق الأوسط . الأقباط والموساد ومضى عدلي أبادير الذي يوصف في الأوساط القبطية بأنه "كبير أقباط المهجر"، قائلاً إنه "فوجئ بما نشرته صحيفة "المصري اليوم" القاهرية في عددها الصادر يوم الثلاثاء، وأشار فيه رئيس تحريرها إلى أن المتهم في قضية التجسس لصالح إسرائيل، تم تكليفه من قبل جهاز (الموساد)، بأن يخترق مجتمع أقباط المهجر، وأن يختلط بهم عن قرب، وذلك بهدف تحديد أفكارهم وتحركاتهم وترتيباتهم، ونقل هذه المعلومات إلى المخابرات الإسرائيلية، هو أمر لا يخلو من مغزى خبيث"، على حد وصفه . وتابع أبادير قائلاً "إنه على الرغم من الحيلة الفجة التي لا تنطلي على أحد، من خلال الزج باسم الأقباط في مثل هذه القضية المشينة إنما يؤكد أن عقلية العسكر التي تهيمن على مقاليد الأمور في مصر، مازالت أسيرة ممارسات حقبة الستينات، التي شاع فيها تخوين المعارضين، وإسكات كافة الأفواه، حتى تمكن العسكر من القضاء المبرم على طبقة سياسية كاملة كانت تدير شؤون البلاد بحكمة وإخلاص واقتدار، قبل الانقلاب العسكري عام 1952، الذي أعاد عقارب الزمن إلى الوراء قرناً كاملاً"، على حد قوله . غير أن عدلي أبادير استدرك قائلاً إنه على الرغم من تلك النوايا الخبيثة، التي تحملها تلك الادعاءات، فإن الزعم بأن هناك أجهزة إسرائيلية تسعى إلى اختراق أقباط المهجر، لهو أمر إن صحتّ حقيقته فهو يعني ببساطة أن مجتمعات أقباط المهجر في شتى أنحاء العالم عصيّة على الاختراق، وأنهم لم ولن يكونوا خونة هذا الوطن، كما فعل آباؤهم وأجدادهم ذات تاريخ يعرفه القاصي والداني في مصر ومحيطها الإقليمي . واختتم عدلي أبادير تصريحاته قائلاً : "إنه ليست هناك لدى أقباط المهجر أي "أجندة خفية"، وليس لديهم ما يحرصون على إخفائه، لأنهم يعملون في النور، وعلى رؤوس الأشهاد، وكل أنشطتهم تجري على الملأ وفي حضور مندوبي وسائل الإعلام المصرية والعربية والدولية، ذلك لأن مطالبهم واضحة ومحددة، وسبق أن أكدوها خلال عدة مؤتمرات دولية سابقة، وينشرون نصوصها كاملة على صفحات مواقعهم الإليكترونية، بل وأرسلوا نسخاً منها إلى كافة المسؤولين في مصر، وإلى سفيرة مصر لدى برن ومستشار السفارة أحمد عزت، وحتى إلى جمال مبارك، كما أشار إلى أن الدكتور جهاد عودة، حضر آخر مؤتمر عقده أقباط المهجر في نيوجرسي بالولايات المتحدة، وهو عضو بارز في لجنة السياسات بالحزب الوطني (الحاكم) التي يرأسها جمال مبارك . |
#14
|
|||
|
|||
مخابرات الدولة المصرية و فضيحة مدوية لمصر بقلم: دكتور جاك عطاللة jattalla@hotmail.com 30 طوبة 1723 للشهداء - 7 فبراير 2007 ميلادية تصدرت عناوين الصحف المصرية خلال الايام القليلة الماضية خبر اثار اهتمام المصريين جميعا وهو القبض على جاسوس مصرى حامل للجنسية الكندية اسمه العطار وكان طالبا فى جامعة الازهر المصرية تسابقت الصحف فى وصف مهارة المخابرات المصرية فى الايقاع بالمتهم واسماء الضباط الاسرائيليين الذين جندوه ومن ثم ساعدوه على الذهاب من تركيا لكندا وايضا الحقوه بعمل فى مطعم ثم فى بنك وهى وظائف حقيرة لا تتيح له اى قدر من المعرفة باحد وخصوصا ان كندا بلاد تتيح حرية المعلومات الموضوع اولا لم يثر الاهتمام الكافى لدى المصريين ولم يشف غليل المخابرات فى الهاء المصريين عن مشاكلهم العويصة وافلاس الاقتصاد و اضرابات العمال المصريين الحاشدة ومحاولات التوريث الجارية الان--فجربوا اللعب بورقة الدين المحببة لدى المصريين فاضافوا باليوم التالى انه تنصر وسمى نفسه جوزيف العطار وكان يبشر المسلمين بالمسيحية ثم باليوم الذى بعده قالوا انه شاذ جنسيا لزيادة الاثارة واهنتمام المصريين - -اما اليوم فالقوا بالهدف الاساسى من هذه الضجة والضربة القاضية فى نظرهم الساذج والصقوا بالعطار تهمة تجنيد اقباط المهجر المصريين للموساد الاسرائيلى الان وقد اكتملت الخطة الساذجة لامن الاسلام الوهابى العبيط جاء الرد على هذه الاكاذيب الساذجة من طريق لم يتوقعه اطلاقا هؤلاء الاغبياء نشرت جريدة تورنتو ستار الكندية فى سكشن E تصريحا خطيرا للشيخ على الهندى امام ومدير مسجد صلاح الدين بسكاربورو وهى جزء من مدينة تورنتو الكبرى والتى يسكن بها العطار منذ حضوره لكندا ينفى تماما انه تنصر ويقول انه مسلم متدين ويصلى جميع الفروض وينفى تماما انه جاسوس والهندى امام مسجد ويتمتع بثقة المسلمين الكنديين ولن يكذب بامر كهذا انها الفضيحة العظمى لجهاز المخابرات المصرى ان ينفى امام مسجد صلاح الدين بسكاربورو -تورنتو كندا اليوم الثلاثاء بموقع الجريدة THESTAR.COM SECTION E ينفى الامام بشدة هذه التهمة عن العطار المسلم ويؤكد انه يعرفه شخصيا وانه مسلم ملتزم والرسالة المهمة نقولها للمصريين الوطنيين--لقد ذهبت اجهزة المخابرات والامن المصرى الوهابية الاخوانية بعيدا جدا فى تقطيع اوصال مصر لصالح دولة الاخوان المسلمين تكررت محاولاتهم القذرة والمفبركة فى استخوان الاقباط مع انه فى كل تاريخ مصر القديم والحديث لم يقبض على جاسوس مصرى واحد قبطى مسيحى الديانة وانما كل الجواسيس وخصوصا لأسرائيل فى كل الدول العربية وبخاصة مصر وفلسطين هم من المسلمين - -وبالتالى ننصح المصريين باخذ ما ينشر فى الصحف المصرية الصفراء المسماة قومية او حكومية على سبيل الاستهزاء فهو كله مفبرك وهذه الجرائد ليست اكثر من نشرات حكومية تكتب ما يمليه عليها اسيادها من اتباع الوهابى حسنى مبارك... هدف الحكومة الوهابية والامن المخترق والعبيط هى تشويه صورة الاقباط المصريين فى عيون الشعب المصرى بالتزوير وبالكذب والافتراء وتبرير عمليات خطف القبطيات القاصرات واسملتهن بالفروج اى بالاعتداء الجنسى عليهم وحماية مخطتفيهم داخل امن الدولة - -لقد جربت المخابرات والامن الوهابى هذه الطرق القذرة فى قضايا سعد الدين ابراهيم الذى فبركت له قضية تخابر امريكية واوروبية للقضاء على مستقبله السياسى وحرق اى فرصه له لمنافسه الننوس جمال مبارك حاليا او مستقبلا --ثم تكررت المسالة مع ايمن نور بنفس الطريقة تلبيسه قضية ثم وضعه بالسجن ليموت بجملة امراض وايضا تمت نفس الطريقة مع طلعت السادات حيث تم حبسه سنة مع الشغل بسجن حربى مع انه مدنى وعضو بمجلس الشعب المصرى اى له حصانة لم تسقط عنه حتى اليوم وهى جريمة ضد حسنى مبارك ان يحبس من فضح علاقته بمقتل انور السادات ومنع اى تحقيقات محايدة بهذا الموضوع الى الشعب المصرى العظيم --اقباط مصر اثبتوا بكل العصور وحتى اشدها سوادا عليهم من الاسلام والمسلمين انهم وطنيين اكثر من اى مصرى مسلم --لم يتعاونوا مع احد لتحرير بلادهم من الاستعمار الوهابى رغم تعدد الفرص الذهبية للتخلص من هؤلاء البدو الاجلاف وكانوا دائما مثال الوطنى الحق الذى يضع مصلحة بلاده اولا ما يفعله امن الدولة الوهابى المصرى هو تخريب مصر والاسراع بخطة ذبح الاقباط واسلمة الضعفاء منهم بالقوة تفاديا لاستحقاقات الغاء المادة الثانية من الدستور واقامة دولة ديموقراطية تحترم حقوق الانسان نذكركم بكتاب محمد عمارة باستحلال دم الاقباط ورفض الدولة تكذيب ماجاء فيه ولا التحقيق مع محمد عمارة ولا مع اى شيخ مسلم يسىء للديانة المسيحية يوميا بالسباب والتكفير فى مساجد حكومية وتليفزيونات محلية ويستحل دم مسيحيى العالم فى تخريب متعمد للاقتصاد والسياسة والاستقرار فى مصر -- دول العالم سوف توقف ارسال مواطنيها الى مصر سواء للسياحة او الاستثمار خوفا من ان يذبح الاجنبى حسب الفتوى الشرعية المنشورة بكتاب رسمى مطبوع وممول من الحكومة المصرية -- للحقيقة والتاريخ لم نجد مسيحيا واحدا يقتل مسلما لأنه مسلم ---اويختطف و يغتصب فتاة قاصر مسلمة ليجبرها على ان تصبح مسيحية--لم نجد مسيحيا واحدا يهدم او يحرق مسجدا او يسرق اوقافا اسلامية او يضطهد المسلمين بتسميتهم اهل ذمة او يقتلهم او يجبرهم على دفع جزية عن يد وهم صاغرون كما يقول نص القران الصريح علينا ان نعمل عقولنا فيما تفعله الدولة الوهابية من جر المصريين الى حرب اهلية بحجة تطهير مصر من المسيحيين - -هذا لن يحدث على الاطلاق لان الاقباط سيتمسكوا بحقهم الواضح بالعيش بسلام وبمواطنة تامة تشمل اقتسام السلطة وثروات الوطن بعدل و قسطاط مع اخوتهم المسلمين --نطالب بحقوقنا المشروعة فى كل مناصب الدولة بما فيها رئاسة الدولة والوزراء والشرطة والجيش و المخابرات والامن العام والمحافظات والجامعات فى ديموقراطية صريحة تحترم حقوق الانسان حسب مواثق الامم المتحدة وسنستخدم كل الوسائل السلمية المشروعة فى تحقيق هذا الهدف لصالح كل المصريين مسلمين ومسيحيين ايها الامن الغبى --خطتكم مفضوحة ومن اخوتكم المسلمين مثل الامام على الهندى امام مسجد صلاح الدين الذى نفى القضية المفبركة جملة وتفصيلا- -وبالمرة نشير الى الشباب الاقباط الذين قبضتم عليهم الاسبوع الماضى بتهمة حيازة شرائط لابونا زكريا بطرس لانها فضيحة اخرى مدوية ضدكم --شرائط حلقات ابونا زكريا يشاهدها سبعين مليون مصرى بما فيهم انتم يوميا بقناة الحياة وهى ليست جريمة والا فاقبضوا على سبعين مليون مصرى يشاهدوا بمنازلهم هذه الحلقات. |
#15
|
|||
|
|||
Officials say former restaurant worker admits keeping tabs on local Arabs for Israeli intelligence agency Feb 06, 2007 11:22 AM
Isabel Teotonio Staff Reporter An Egyptian man has confessed to working for a Toronto spy ring that was gathering information on local Arabs for the Israeli secret service, Egyptian officials say. Mohamed Essam Ghoneim el-Attar, a 31-year-old Egyptian native who reportedly has Canadian citizenship, was arrested Jan. 1 in Cairo. Human rights activists called for an independent review of the allegations, in light of Egypt's record on using torture to obtain confessions. "Any time there is an indication that someone has so readily confessed to something while in detention in Egypt, there is a need for real caution," said Alex Neve, secretary general of Amnesty International Canada. "The Canadian government, in a case like this, should be pushing to have access, and ideally private access, so they can make a reliable and independent assessment of whether there is any reason to believe that torture is involved here." El-Attar implicated two other men in the alleged Mossad spy ring who are believed to be living in Toronto. "He has given a full confession and is in jail right now," said Egypt's ambassador to Canada Mahmoud El-Saeed, adding el-Attar will face trial as soon as the investigation is complete. Over the weekend, reports surfaced that Egypt's state prosecutor had charged el-Attar, 31, with spying for Israel and harming national interests. Charged in absentia were three Israelis: Daniel Levi, Kemal Kosba and Tuncay Bubay – the latter two also hold Turkish citizenship. Egypt has asked Interpol to arrest the three. El-Attar's arrest sparked buzz and concern within Toronto's Arabic community, said Imam Aly Hindy of the Salaheddin Islamic Centre in Scarborough, which the accused frequented. Some members of the mosque remember el-Attar working at an Arabic restaurant near Lawrence and Warden Aves., said Hindy. But none can recall his subsequent job at an undisclosed bank, where he reportedly monitored the accounts and financial transactions of Egyptians and Arab clients in Toronto and kept a lookout for potential recruits to Mossad. "People are very surprised by this and worried about their bank accounts," said Hindy, adding a few people have told him that the bank abruptly closed accounts they used to wire money to relatives in Egypt. But whether that has anything to do with el-Attar is unknown. "People have told me they saw him there a few times, but that the last time was about eight months ago," said Hindy, adding some recall the accused using the name Joseph. "They say he was very quiet, he wouldn't speak to anyone and he was very shy." According to Arabic news reports, el-Attar was arrested at the Cairo airport on Jan. 1 by Egyptian officials who had been monitoring his movements since 2001, when he fled Egypt for Turkey to avoid going to prison for three years over a $20,000 debt he owed a car rental company. In Turkey, he reportedly approached Mossad, offering to work for the spy agency. There, el-Attar reportedly met Levi, who taught him how to gather intelligence. The Mossad then sent el-Attar to Canada where he met Kosba, who found the newcomer work at the restaurant. A third agent, Bubay, reportedly got him at a job with an undisclosed bank. He was reportedly paid $56,3000 by Mossad. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
جريدة سودانية تكتشف مرضا جديدا في اسرائيل | موسي الأسود | المنتدى العام | 2 | 30-04-2008 01:00 PM |
سفير اسرائيل بمصر ورئيس تحرير الاخبار يتبادلان الشتائم | ABOELGMOO3 | المنتدى العام | 1 | 24-03-2004 02:25 AM |