|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
هل أنا امريكى ؟! 00
ومكفرا احتفالنا بعيد الام ، لان فكرته الاولى تعود الى امريكية ضريرة ، اسمها : آنا جارفيس ! ويطالب ، كذلك ،بالغاء الاحتفاء بعيد العمال ، لانه يعد تعاطفا مع مأساة امريكية ! ،000،000،000 ووجدت نفسى اتوجه اليه ، واخاطبه بالتالى : الولايات المتحدة ، هى توماس اديسون 00 ايضا 0 ومثلما يحق لنا المباهاة " بعقلية قبلية " بأننا نحن الذين علمنا العالم القراءة والكتابة قبل سبعة آلاف سنة ، فالولايات المتحدة ، لا تجد نفسها فى حاجة الى القول ، انها هى التى اخرجت العالم من الظلمات الى النور ! ما من ضوء يضاء على امتداد العالم بأسره الا ويدين بالشكر لتوماس اديسون 00هذا واحد من وجوه امريكا 00انه النور بعينه ولكننا لا نراه !! الولايات المتحدة ، هى هنرى فورد ، ايضا ، وما من سيارة تسير على وجه الارض الا وتدين بالشكر لعبقرية هذا الرجل ! وهى الاخوين رايت ، وما من طائرة تطير الا وتدين بالشكر لهذين الرجلين الذين وضعا حياتهما فى الميزان من أجل أن يتيحا للبشرية أن تحقق واحدا من اعز احلامها قاطبة وهو الطيران ! ،000،000،000 ففاجئنى بالقول ، وكأنه يظن أنه قد اتهمنى ، أو سبنى : " يالك من امريكى امبريالى " ! وتذكرت قصة حدثت فى تاريخنا الكنسى 0 ابطالها : جيروم ، وهو معلم ، اكتسب اهمية خاصة كمفسر للكتاب المقدس 0 ويوسابيوس ، الذى لقبه البعض بأب التاريخ الكنسى 0 وآريوس ، وهو قس من أصل ليبى ، تبنى بدعة ضد الايمان الارثوذكسى 0 قال جيروم : " لقد مدحت يوسابيوس ، الذى كتب عن تاريخ الكنيسة ، وكتبه الاخرى 0وهل معنى هذا ، اننى آريوسى لأن يوسابيوس الذى كتب هذه الكتب آريوسى ؟! " 0 وقلت لنفسى : وهل أنا امريكى ؛ لاننى مدحت أمريكا ؟!00 الاجابة عندكم ! |
#2
|
||||
|
||||
الحبيب عادل
لانستطيع التحدث عن اى شىء امريكى حتى لانتهم بهذا الاتهام..نتيجة التعصب الاعمى. ولكنهم يقبلون بنهم وفرحة على المعونات الامريكية وعلى التكنولوجيا الامريكية والسلاح الامريكى.حتى الحرب على العراق اتهم الامريكان انها بسبب البترول..هل عشرات المليارات تكلفة الحرب لم تكن تكفى الامريكان لشراء هذا البترول لعشرات السنين ووفرت ارواح جنودها ومواطنيها الذين اختطفوا وذبحوا.ولكنة التعصب الاعمى. عيب امريكا فى حرب العراق انها كانت تحاول ان تعلمنا الديمقراطية والحرية ونحن شعوب ادمنت الدكتاتورية وحكم الفرد وضرب ال***. لاتمدح امريكا الكافرة وكن متفرج.سلامى. |
#3
|
|||
|
|||
لو كل كلمة حب عصرتها..... وعملت منها شلال
وجميع قلوب الناس كومتها ....وعملت منها جبال وكل ورده قطفتها.... وعملت الورود تمثال وفتلت كل حبال الصبر.... وكتبتها أزجال برضه أكون مديون لك... يااللى بتصنعى الأجيال.... ....يا أمى... |
#4
|
||||
|
||||
الغريب انهم يقبلون ايضا على التجنس بجنسية تلك الامبراطورية الصليبية الملعونة عليها لعنة اللات و العزة و هبل و اكبر و منات و كل آلهة العربان
ثم ياتون لهذا المنتدى ليتهموننا بعد ان تجنسوا بجنسية الصليبيين الكفرة باننا عملاء لهؤلاء الصليبيين الكفرة |
#5
|
||||
|
||||
عزيزي عادل , الاخوة الافاضل
أنا مع هذا الارهابي في نصف نقطة فقط و هي خاصة بعيد الام حيث أنني أرى أنه من الافضل تعديله لعيد ( الاسرة ) و ليس للأم فقط . أنا بابا و كل ما أسمع أغاني للمهات فقط أحس بالغيرة يعني هو الاب كيس جوافة ؟؟؟؟؟ النقطة الاهم أن هناك العديد من الاطفال و الكبار فقدوا أمهاتهم و كل عيد للأم يرجع لهم هذا العيد ذكرى أليمة , انا أتذكر أحدى المدرسات أيام أبتدائي و كنا نقف في طابور الصباح و جاء يوم 21 مارس و كان أحتفال كبير بعيد الام و كل ما تشغل الاذاعة المدرسية أغنية ( ست الحبايب ) التي تهز قلوبنا جميعا تبدأ تلك المدرسة في النحيب و البكاء دون توقف لانها فقدت أمها . يجب علينا جميعا ان نراعي تلك النقطة فيتحول العيد للأحتفال بالاسرة التي هي نواة المجتمع حتى يتعزى من ليس له أم بأبيه و أخوته و من ليس له أب يتعزى بأمه و أخواته و هكذا نرفع من شأن الكيان الاسري الذي يتشكل بالاب و الام سويا مع أولادهم عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|