|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
إقبال بركة في مناظرة مع داعية كويتي: أيهما أهم.. الحجاب أم الصلاة؟
عندما أواجه ربي يوم القيامة سأكون صادقة معه وأقول له : «أنا لا أحب الحجاب» .. بهذه العبارة الصادمة لخصت الكاتبة الصحفية إقبال بركة رأيها في الحجاب وذلك في حلقة «الوسطية» التي تعرضها قناة «الرسالة» اليوم. الحلقة تدور في إطار مناظرة بين إقبال بركة والداعية الكويتي د. طارق سويدان تحت عنوان «الحجاب عادة اجتماعية أم فريضة شرعية» وقد حصلت «المصري اليوم» علي نسخة من الحلقة التي أطلقت خلالها إقبال وابلا من التصريحات النارية حول الحجاب بدأته قائلة: نحن نبالغ في الاهتمام بالحجاب رغم أنه ضمن المعاملات وليس العبادات وإذا قارناه بالصلاة، فالصلاة أهم ويجب أن نسأل أنفسنا كم مسلما يحافظ علي الصلاة؟ أضافت إقبال: أحترم المجتمع الخليجي لأن الرجل يغطي رأسه فيه وعندما يطالب المرأة بتغطية رأسها فهذا حقه، فالحجاب في رأيي عادة اجتماعية، لم يحرمها الإسلام أو يفرضها، إنما تركه ليتلاشي مع الزمن. وإذا التزمنا بكل ما ورد في القرآن فهل سنلتزم بالآيات التي تتحدث عن الغنائم والسبايا التي يحصدها المسلمون بعد الحرب؟ وتساءلت إقبال: هناك حصار علي المرأة المسلمة لارتداء الحجاب رغم أنه قطعة قماش علي رأسها لن تضفي عليها عفة ولن تعوقها أيضا عن أداء عملها. والحجاب في مجمله مجرد سلاح في أيدي الجماعات الإرهابية لتصل من خلاله إلي الحكم. وتراجعت إقبال خلال الحلقة عن تصريحات بأنها ستتبرأ من ابنتها إذا ارتدت الحجاب وقالت: مفيش حاجة في الدنيا تخليني أتبرأ من ابنتي، لكنها ابنتي ولابد أن تؤمن بما أؤمن به وليس منطقيا أن أرفض الحجاب وترتديه هي. http://www.copts.net/forum/newthread...=newthread&f=3
__________________
samozin آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 04-04-2007 الساعة 03:46 AM السبب: تكبير الخط |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
رجاله الخليج كلهم لابسين تورح يا دكتوره اقبال ++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++++++ |
#3
|
|||
|
|||
«نأسف للإزعاج»: أسامة أنور عكاشة: مصر ستتحول إلي سودان آخر إذا وصل الإخوان للحكم
كتب محمد الهوارى ٥/٤/٢٠٠٧ «عندما يصل الإخوان إلي السلطة في مصر ستكون مرحلة ظلامية، ووقتها ستتحول مصر إلي سودان آخر».. عبارة انتقد بها الكاتب أسامة أنور عكاشة جماعة الإخوان المسلمين يوم الاثنين الماضي خلال برنامج «نأسف للإزعاج» للإعلامية مني الحسيني بقناة «دريم». وقال عكاشة: الإخوان حاليا في مرحلة المساومة وفي انتظار التمكين، ووصولهم إلي الحكم سيحول مصر إلي سودان آخر يعاني من الآثار المدمرة لحكم الإسلاميين. وأضاف: السبب وراء حصولهم علي ٨٨ مقعدا في الانتخابات الأخيرة هو رفض الناس الحزب الوطني وغياب القوي السياسية الأخري، وأعتقد أن ذلك لن يتكرر وسيحال بينهم وبين الحصول عليها مرة أخري. وتابع: إن الشعب المصري وسطي بطبيعته وينفر من قوي التطرف يسارا ويمينا، فلا الشيوعيون ولا الأصوليون نجحوا في مصر. وواصل هجومه قائلا: الإخوان استغلوا حالة الضعف الاجتماعي والسياسي في مصر، وخلطوا الأوراق باستخدامهم الدين في الحياة السياسية، وإذا كان من حقهم الاشتغال بالسياسة فعليهم التخلي عن الامساك بسيف الدين وإرهابنا به. وأضاف: الإخوان يخلطون الدين بالسياسة بحثا عن الاستئثار بالساحة ومنذ عام ١٩٢٨ لم يستطع أي نظام أن يجتث جذور الجماعة، حيث تمتلك القواعد والمنابر التي تعبر من خلالها عن نفسها. وتابع: إذا أقنعوا الناس دون استخدام الدين فلن يتصدي إليهم أحد خصوصا أن الساحة خالية ولا توجد لدينا أحزاب، فجميعها عبارة عن مكاتب تصدر صحفا ويلتقون فيها أناسا يصرخون فقط. وذكر أن انضمامه إلي حزب الجبهة الديمقراطية جاء لأنه رأي فيه أناساً يبحثون عن الأمل مثل الدكتور أسامة الغزالي حرب والدكتور يحيي الجمل، وقال: لقد كونا حزبا ليبراليا هدفه الديمقراطية أولا وأخيرا وآمل أن يكون للحزب قواعد جماهيرية، سأستمر معهم ولكن في حال تحولهم إلي حزب مثل الأحزاب الأخري فسأنسحب والمهمة صعبة لأن مصر مخنوقة والناس منذ ٥٠ سنة تخشي السياسة. ولم يقتصر هجومه علي الإخوان بل طال التعديلات الدستورية الأخيرة فقال: نسبة الـ٢٣% من الناخبين التي شاركت في الاستفتاء ليست أغلبية كما أن هناك شكاً في معايير الاقتراع، ومن ثم فلم تتحرك الأغلبية الصامتة، والحكومة كانت نائبة عن المواطنين في الاستفتاء، فصوتت بدلا منا.. وأنا شخصيا غير مقيد في جداول الانتخاب. ودافع عن حبه لعبد الناصر وقال: إذا قيل إنني ناصري فهي تهمة لا أنكرها وشرف لا أدعيه وأنا مع عبدالناصر الفكرة ولكني ضد عبدالناصر النظام، فالثورة ارتكبت خطأين هما: تأميم الصحافة وإلغاء الأحزاب مما دفع الناس إلي الخوف من السياسة.
__________________
samozin |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|