|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
شوفوا الإفتراء وكذب د.شيرين سيد
بقلم حمدى رزق ٢٦/٧/٢٠٠٧ لمجرد أنني سجلت طرفا من شكاوي شباب الأقباط في ندوة حضرتها في أسقفية الشباب بـ«أبو تلات» تحت عنوان «بحب مصطفي» وكأني رفعت الغطاء، وكشفت المستور.. اتصالات وإيميلات وتهجمات وتشكرات، ولكنني توقفت أمام رسالة من د. شيرين سيد تستحق النشر بغض النظر عن موقفي منها، لسبب أنها تمس جانبا آخر من الصورة يجب الالتفات إليه. عندما طالعت مقالتك الأخيرة عن الاضطهاد الذي يتعرض له الأقباط من جانب المسلمين، قلت في نفسي: ياااااه إن هذا الشخص فعلا رجل ذو قلب كبير عادل و منصف وذو رؤية عادلة لمجريات الأمور، فهو يري أن الأقباط يتعرضون لاضطهاد معنوي شديد من جانب كل المسلمين، ولذلك فإن ضميره لم يسمح له بأن يسكت علي هذا ضميره الحي اليقظ، ولكن الظاهر أن الضمير لا يستيقظ إلا في المواضيع التي ستحقق له شهرة وتجعله في صورة المستنير. هذا الضمير لم يستيقظ للكتابة عن الاضطهاد والتعذيب الذي يتعرض له شباب الإخوان في السجون، فحتي إن اختلفنا مع فكرهم فيجب علي الأقل أن نحترم آدميتهم، وأن ينالوا محاكمة عادلة، ولكن الظاهر أن مثل ما يحدث مع هؤلاء الشباب من إهانات، لم يوقظ ضميرك الرافض فكرة الاضطهاد لأن هذه المواضيع لن تحقق شهرة. أيضا من الواضح أن ضميرك الرافض فكرة أن تخشي الفتيات المسيحيات من إظهار الصليب خوفا من كل المحجبات والمنتقبات، لم يستيقظ عندما يعلم أن هناك الكثير من الفتيات تم فصلهن من أعمالهن لمجرد أنهن ارتدين الحجاب (وقضية المذيعات أكبر دليل علي ذلك ) وهناك فتيات يتم رفضهن في مقابلة العمل لأنهن محجبات، وهذا المظهر لا يتماشي مع اتجاهات الشركة وهناك فتيات محجبات قبل الذهاب إلي العمل تقوم بخلع الحجاب ثم بعد أن تخرج تلبسه مرة أخري وذلك لخوفها من رئيسها المباشر القبطي الرافض المحجبات. كما أن ضميرك استيقظ للكتابة عن بعض الشيوخ اللي بيدعوا علي الأقباط، ولم يستيقظ للكتابة عن القساوسة المتخصصين في مهاجمة الإسلام علي القناة الفضائية المسيحية المشهورة، وأبرزهم القس الذي تخصص أسبوعيا في مهاجمة الإسلام ورسوله ومحاولة إيجاد أي أخطاء في القرآن و السخرية منها، أو المسرحيات اللي بتتعمل في الكنائس للسخرية من نبي المسلمين والتي لم يظهر منها غير واحدة فقط، بالرغم من أن كل المقيمين بجانب الكنائس يعلمون أيضا ماذا يقال أسبوعيا في خطب الآحاد عن المسلمين ورسولهم أو القساوسة اللي بيقنعوا رعاياهم بأن مصر قبطية، وأن المسلمين عرب غزاة أجانب، وأن البلد بتاعت المسيحيين. ضميرك الحي يرفض ما تقوم به بعض الأسر المسلمة من رفض اللعب مع الأطفال المسيحيين، ضميرك الحي لم يرفض ما تقوم به الأسر المسيحية من منع أطفالهم من اللعب مع أطفال المسلمين، ولن يرفض ضميرك أن يأتي لك طفلك في يوم من الأيام يبكي ويقول إنه عندما كان يلعب مع صديقه المسيحي ثم حدثت بينهما مشادة في اللعب مثل كل الأطفال فإذا بالطفل المسيحي يقول لابنك (بكره يا عرب يا مسلمين نطردكم من بلادنا و ترجع بلادنا لينا). ضميرك لم يستيقظ للكتابة عن رجال الأعمال المسيحيين الذين لا يوظفون في شركاتهم إلا المسيحيين، ولم يستيقظ ضميرك للكتابة عن الحملات التبشيرية اللي شغالة علي ودنه، خاصة في المناطق العشوائية، وانزل و روح اسأل بنفسك عن هذه الحملات التي تستغل فقر الناس وحاجتهم للمأكل والملبس وتقوم بنشر أفكارها، أو الكتب التبشيرية اللي المصلين يجدونها فجرا علي أبواب المساجد، ونعم الضمير. لاتعليق http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=69974 |
#2
|
||||
|
||||
هو دة بداية الموضوع(للربط)
بحب مصطفي بقلم حمدى رزق ٢٤/٧/٢٠٠٧ يحكي الأنبا موسي، أسقف الشباب بالكنيسة الأرثوذكسية، أن مدرس الدين المسيحي أفاض في شرح مناقب السيد المسيح «عليه السلام» لأطفال المدرسة المسيحيين، الذين تم تجميعهم من الفصول المسلمة، وبعد أن أتم الدرس، سأل تلميذة صغيرة: إنت بتحبي مين؟ كان المدرس الأريب يتوقع أن تنطق الطفلة بحب يسوع (عليه السلام)، لكنها صعقته بأنها تحب مصطفي، وقبل أن يسرح بخياله صدمته الطفلة ثانية بأنها بتحب مصطفي زميلها في الفصل. الحيط في الحيط، في أبو تلات بالعجمي، يتلاصق مسجد «العوامي» بالنادي الصيفي لأسقفية الشباب (بيت مار مرقس) كما يتحاب في الله الأنبا موسي وإمام المسجد الشيخ إبراهيم، صديقان يتزاوران، السور الذي يفصل ملاعب النادي عن باحة المسجد لا يفصل بين القلوب العامرة بالمحبة، لم نجد حرجاً أن ندعو للشيخ إبراهيم بالبركات. الأولي حب عيال، والثانية حب عواجيز، كلاهما لايجوز علي الشباب المسيحي، لايلقي بالاً لآيات الحب، شباب الأقباط صعب كتير، إنهم يمضغون مرارات الاضطهاد وجبة يومية علي هذا النحو الذي طفحت به الأسئلة في حوار بلا شطآن، تماماً كالبحر في أبو تلات، دوامات وسحب وغريق. المودة والرحمة مابين جيل الأنبا موسي والشيخ إبراهيم لاتلزم، والفطرة الصافية لجيل الطفلة التي تحب مصطفي يحسب لعب عيال، أجيال من الشباب المسيحي حائرون، يفكرون، يتساءلون في جنون، بلدنا من تكون؟ يغني الشباب في معسكر أبو تلات أغنية تنتهي بوعد يقطعه الشاب المسيحي بقبول الآخر، الأحاسيس المريرة مررت مذاق الأغنية الحلو في حلقي، فتي جلد قام ليصرعني بسؤال، يقول: مطلوب مني أنا المسيحي أن أسمع الدعاء علي النصاري كل يوم جمعة من المسجد المقابل وأسكت، لم أعد أحب هؤلاء، لماذا أجالسهم علي المقهي وهم يبتهلون لفنائنا في المسجد، ألم يأمرهم شيخهم بمقاطعة النصاري، سأقاطعهم، لن أنتظر صداقتهم التي بها يتعطفون. تقفز في وجهي شابة نحيفة كالفراشة، صعيدية: إنهم ينصحون الملائكة الصغار بتجنب الأطفال القبط، أطفالنا يعانون من أحاسيس الإحباط، تنتابهم كالكوابيس المزعجة. تقول: حرت كيف أفسر لأخي الصغير في الابتدائي لماذا يفصلون بينه وبين صديقه الذي يأكل معه في اللانش، في حصة الدين يتعمق الإحساس بدونية القبطي، لماذ تخرج - هي - من الفصل وتترك مصطفي يردد الآيات وراء المعلم؟ في أبو تلات اكتشف أن الأرض ليست فقط المبللة بالبنزين بل النفوس، إنهم يتجنبون أولاد الأقباط في النوادي، الأساتذة يمايزون بين الطلبه في الكلية، يسمون الأسر بأسماء دينية تعلن هويتها فلا يقترب منها الأقباط، في المقابل يؤسسون أسرًا تحت مسمي كودي H C. اختصار كريستان، أي مسيحيين، الأنبا موسي أعلن رفضه القاطع تشكيل مثل هذه الأسر، ولكن بعضهم يراها حلا في مواجهة الآخر، أسرة مقابل أسرة. فاجأني أحدهم بأنه يرفض استخراج بطاقة الرقم القومي، لأن بها خانة الديانة، يتساءل: لماذا يسجلون مسيحيتي في الهوية، البطاقة تعني أنني مصري ولا تعني أي شيء آخر، أحدهم حمد الله أن التسجيل يتوقف عند المسيحي والمسلم، ولم يمتد إلي تشكيلة الطوائف المسيحية، فيصبح هناك مسيحي كاثوليكي ومسيحي «أرثوذكسي» ومسيحي «بروتستانتي»، وبالمرة مسلم «سني» ومسلم «شيعي»، طالما التقسيمة مسلم ومسيحي فما المانع في مزيد من التقسيمات؟ نخشي إظهار الصليب في عربة السيدات في المترو، المنتقبات والمحجبات يعزلنها قسراً، تموت أختي في جلدها تخشي غضبهم، لم تعد تركب المترو، وإن ركبت فليس في عربة الحريم. http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=69829 |
#3
|
||||
|
||||
اخوتى الأحباء
كلام الكاذبة د.شيرين إستفزنى جدا.فى عمرى الطويل لم أجد كاهن واحد يتكلم عن الإسلام والمسلمين ولا حتى فى إجتماع الخدام إقتباس ضميرك الحي يرفض ما تقوم به بعض الأسر المسلمة من رفض اللعب مع الأطفال المسيحيين، ضميرك الحي لم يرفض ما تقوم به الأسر المسيحية من منع أطفالهم من اللعب مع أطفال المسلمين، ولن يرفض ضميرك أن يأتي لك طفلك في يوم من الأيام يبكي ويقول إنه عندما كان يلعب مع صديقه المسيحي ثم حدثت بينهما مشادة في اللعب مثل كل الأطفال فإذا بالطفل المسيحي يقول لابنك (بكره يا عرب يا مسلمين نطردكم من بلادنا و ترجع بلادنا لينا). ياكاذبة مستحيل ان يفعل ذلك طفل دة حتى أبوة مايعملش كدة. إقتباس ضميرك لم يستيقظ للكتابة عن رجال الأعمال المسيحيين الذين لا يوظفون في شركاتهم إلا المسيحيين، ولم يستيقظ ضميرك للكتابة عن الحملات التبشيرية اللي شغالة علي ودنه، خاصة في المناطق العشوائية، وانزل و روح اسأل بنفسك عن هذه الحملات التي تستغل فقر الناس وحاجتهم للمأكل والملبس وتقوم بنشر أفكارها، أو الكتب التبشيرية اللي المصلين يجدونها فجرا علي أبواب المساجد، ونعم الضمير. ياكذابة لانوزع كتب تبشيرية ولاحتى كتاب مقدس ولو اى مسلم طلب إنجيل نرفض ونقوللة روح إشترية من اى مكتبة مسيحية. أخوتى الأحباء أنا أسف على الموضوع ولكنة إستفزازى..تقية-تقية-تقية-تقية........الخ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
صدق الله العظيم.. وكذب شيخ الأزهر | Zagal | المنتدى العام | 5 | 15-09-2006 07:43 PM |
امن الدوله تعيد البنات للكنيسه على شرط ان نكذب الخبر | AleXawy | المنتدى العام | 6 | 09-08-2006 11:34 AM |