|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
تأوهات الألم أطلقتها «المصري اليوم» لا يسمع صداها ويشعر بها سوي الأقباط
|
#2
|
||||
|
||||
تأوهات الألم أطلقتها «المصري اليوم» لا يسمع صداها ويشعر بها سوي الأقباط المصري اليوم» تحتجب غداً دفاعا عن حرية الصحافة.. ورفضاً لأحكام الحبس.. واحتجاجا علي صحافة الابتزاز والشتائم.. واعتراضا علي عجز النقابة.. ورفضا لـ «رشاوي» الحكومة.. وفضحا لـ «الحزب الوطني»
كتب المصري اليوم ٦/١٠/٢٠٠٧ صحيفة« المصري اليوم» تحتجب ضد النظام الحاكم الذي وصل بمصر إلي أسوأ عصورها ومن أقباط كندا نقول لجريدة المصري اليوم هذا هو حال المصري ليس اليوم فقط بل منذ 23 يوليو 1952 ونقول : تأوهات الألم أطلقتها «المصري اليوم» لا يسمع صداها ويشعر بها سوي الأقباط بقلم : شريف منصور يوم 6 أكتوبر من كل عام أصبح يذكرنا بذكري اغتيال مصر علي يد من أغتالها والذي اغتيل علي يد أصحابة في نفس اليوم. قرار احتجاب أنظف وأفضل جريدة يومية في مصر يجعلنا نشعر وكأن جريدة المصري اليوم تمثل حال كل الشرفاء الناجحين في مصر. ومن مرارة الأمر شعرت وكأن هذه الصحيفة تتكلم عن لسان حال الأقباط في وطنهم مع الفارق. قررت الصحيفة الاحتجاب طواعية أنما الأقباط يحجبون عن ممارسه حقوقهم رغما عن أنوفهم. تخيلوا معي أيها المصريون الشرفاء أن أرغمت جريدة المصري اليوم عن عدم الظهور منذ ولادتها مع أنها متفوقة أما هاجرت هي الاخري كما يفعل كل المتفوقين الأقباط بالهجرة بحثا عن لقمة العيش بكرامة ؟ وبما أنها غربة بغربة فالأفضل أن أكون في ارض غريبة عن أن أكون في وطني. احتجبت المصري اليوم يوما من أجل الحكم ظلما علي 11 عشر صحفيا ولم يهتم أحد وهاجر الملايين بسبب حكم الإفناء الصادر ضدهم في وطنهم ولم يهتم أحد. ومن بات فيها ينفذ فيه حكم الإفناء علنا لا يملكون حق الاحتجاب عن الحياة فهم محتجبون منذ أن ولدوا. احتجبت المصري اليوم احتجاجا علي الحصار الأمني للصحافة و صعوبة الحصول علي المعلومات و الأقباط محتجبين رغما عنهم بسبب أن ملفهم في مباحث أمن الدولة منذ أن لدوت ثورة السفاح الملقبة بثورة 23 يوليو الاخونجية . ولم يحتجب الأقباط. احتجبت المصري اليوم اعتراضاً علي صحافة الشتائم والعجز المهني، في الصحف القومية والمستقلة والحزبية، يا ليت كان الأمر ينتهي فقط بالصحافة بل يسب ويلعن الأقباط في جميع وسائل الأعلام علي مدار الساعة ولا يحق لهم حق الاحتجاب ؟ "«المصري اليوم» تحتجب ضد من نسوا أنهم ينبغي أن ينتصروا للمهنة وتقاليدها المحترمة والمقدسة في العالم كله.. ضد من عجزوا عن صناعة صحافة تحترم وعي القارئ، وتسهم في خلق مساحات الحوار الحضاري في المجتمع.. ضد صحافة الابتذال والإسفاف والفضائح.. ضد من أحالوا النقاش الموضوعي والاختلاف الواعي إلي معارك «تقطيع الهدوم».. ضد من أساء لأي مواطن مصري -من الخفير إلي الرئيس-.. ضد الصحفي الذي وصف زميله بـ«الشاذ».. وضد الصحفي الذي وصف المسئولين بـ«الطراطير» والمواطنين بـ«القوادين»." يا عالم نصرخ ونقول يا صحفي مصر ويا مسئولي مصر ويا صحيفة المصري اليوم أرجوكم أن تردوا علي كل المواطنين الأقباط أليس ما حجبتم جريدتكم بسببه هو ما يفعله النظام بأقباط مصر يوميا من ابتذال وإسفاف واختلاق فضائح وهمية لهم وعلي مدار الساعة ؟ هل يملك القبطي أن يحتجب معترضا علي من نسوا أنه ينبغي عليهم أن يعاملوه كمواطن له كافة الحقوق وله حرمته و عقيدة مقدسة يحترمها العالم كله إلا في موطنة ؟ يتبع
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#3
|
||||
|
||||
هل من حق القبطي أن يحتجب بسبب عجز الحكومة و المسئولين المتعمد في إظهار عدم الاحترام و أنه من واجب الحكومة أن تبتعد عن الابتذال و الإسفاف و الفضائح كما تفعل مع الأقباط أبناء مصر من اعتقال ألأبرياء دون وجه حق وعن تغاضيها المتعمد لخطف بناتهم و تعمد التغاضي عن المظالم ألواقعه عليهم بسبب الأحكام التي تصدر ضدهم في قضايا يكون فيها الخصمان احدهم مسلم و الأخر مسيحي ؟ أحالت الحكومة الاختلاف في العقيدة إلي ساحة لقتل الأبرياء المسيحيين الأقباط تارة من الجوع وتارة ومن تعدي المتطرفين عليهم وكل هذا بسماح وتغاضي الحكومة ؟ ما ينشر رسميا علي صفحات الصحف وصفحات الانترنيت الصادرة من مصر أفظع والعن من الألفاظ التي كتبت في بيان المصري اليوم. تنعتون الأقباط بالشواذ لأنهم يعتنقون عقيدة غير عقيدة الأغلبية و تصف الصحف الصفراء قادتهم بالطراطير لان لا حول لهم ولا قوة أمام بطش الحكومة وبطش المتطرفين وتقول عنهم وسائل الأعلام أنهم قوادين لأنهم لم يحجبوا نسائهم وأظهرهم فيلم بصورة شواذ و طراطير وقوادين ولم تتحرك جريدة واحدة أو صحفي شريف يدافع عن الموطنين الأقباط ؟ وتركتم من يطلق عليه بكل حق هذه الصفات يؤلف ويخرج هذا الفيلم الوضيع؟ هل يملك الأقباط الاحتجاب عن الحياة ولو ليوم واحد كما تظاهرت المصري اليوم؟ كما «المصري اليوم» تحتجب ضد صحف تعيش علي الابتزاز.. تشتم رجل الأعمال ، هل من حق القبطي أن يحتجب ضد إعلام يعيش علي شتمهم وسب عقيدتهم وكلما ذادت شتيمتهم ذاد الإغداق عليهم من جهات مشبوهة وبمعرفة و برضاء الحكومة ؟ هو نفس الأعلام الذي يقف يسبنا ويقول عنا كل أكاذيب مغرضة تضرب أقباط مصر بمسلميها وتضرب مسلمين مصر بأقباطها وتضرب أقباط الداخل بأقباط الخارج ويأتي من يقول أننا كذبا نستحق ان يوضع ملفنا في يد مباحث أمن الدولة ؟ يا جريدة مصر الفريدة ، رجال إعمال الأقباط من صغارهم بائعي الخضروات إلي كبرائهم لا تبتز الصحف أموالهم وحسب بل تبتز أموالهم كل أجهزة الدولة وبمباركة حكومية منظمة. «المصري اليوم» تحتجب ضد صحف حكومية تضع في «كروشها» أموال دافعي الضرائب، وتصدر لتحصل علي رضا شخص واحد، وكأنه هو كل الوطن.. الأرض والناس والماء والسماء! مرة أخري نسال هل من حق الشعب القبطي أن يحتجب اعتراضا وتذمرا علي ما تضعه الحكومة في كروش من ليس له شرف ولا كنية ،لكي يسبنا ويشتمنا في عقيدتنا وفي أمور حياتنا ؟! ويا تري يا كل الشرفاء الوطنين الغيورين هل نفس هذا الشخص الواحد ، اليس هذا هو نفس الشخص الذي يصدر أوامره أو يغض عينة لكي تحرق الكنائس ويقتل الأقباط ويمنعهم من ارتقاء المناصب التي تتشرف بهم وليس العكس. هل هو نفس الشخص الذي يضحي بالشعب القبطي كوقود لاشباع نار المتطرفين من أتباعه وتحرم المواطن القبطي من أرضه وناسه وماءه وسماء وطنه ؟ المصري اليوم» تحتجب ضد جهاز أمن الدولة، الذي يدير صحفاً كثيرة، و«يستخدم صحفيين أكثر».. وضد الصحفي الذي يتحول إلي رجل أمن.. وبدلاً من أن يحمل قلماً نزيهاً، يضع علي كتفه رتبة ووصمة عار مهنية. وألان بعد هذه الشهادة العلنية من جريدة مشهود لها بمعرفة ما يدور خلف الكواليس يتأكد للعالم في مصر وخارج مصر أن جهاز أمن الدولة الذي تضع الدولة المصرية ملف الأقباط في أياديهم يدير كل شيء ويدبر كل شيء ويزور كل شيء ويلفق التهم لكل وطني شريف . «المصري اليوم» تحتجب ضد النظام الحاكم الذي وصل بمصر إلي أسوأ عصورها وهذه أيضا شهادة تاريخية لصحيفة المصري اليوم لأنه لم تجرؤ صحيفة أن تنطق الحق منذ اندلاع انقلاب العسكر ألا هذه الصحيفة. وألان هل سيكون هذا البيان نهاية المطاف في دنيا الدولة البوليسية أم سيستقر الحال بمن سمح بنشر هذا البيان بجوار كل المعارضين السياسيين الشرفاء في معتقلات وسجون مصر؟ تحتجب المصري اليوم ضد الصحفيين الذين وصلوا بالصحافة إلي أحط مراحلها. يا صحيفتي الغالية هل نسيتم أن المثال القائل "إذا كان رب البيت بالدف قارعا فشيمة أهل البيت الرقص"! ؟ الراس فاسدة فمن أين سيأتي المصلحين الشرفاء. وسؤالي الأخير للقائمين علي جريدة "المصري اليوم" هل كل الصحفيين العاملين في صحيفتكم شرفاء إلي درجة تستطيعون أن تطلقوا عليهم صفة أولياء الله الصالحين ؟ أن أجبتم "بنعم" من فضلكم ارشدوا بقية الصحف المصرية "أسما فقط" عن المكان الذي وجدتم فيه هذه النخبة من الصالحين. مبارك شعبى مصر أقباط مصر للمسيح
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#4
|
||||
|
||||
شكرا أختى الحمامة الحسنة لوضعك الموضوع.
بس كان نفسى تضعية بنفس صورة الصفحة الرئيسية للمنظمة لإنى ماليش الصلاحية(يعنى مثل صفحات العربية والسى ان ان والاقباط متحدون....الخ) وحضرتك كما الأخوة المشرفين والأعضاء جولد لهم الصلاحية.أكرر شكرى. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|