|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مسلمون المانيا يريدون زيادة عدد المساجد بما يتجاوز الضعف (منقول)
http://arabic.arabia.msn.com/channel...=334075&S=Read هذه معاملة المسيحيين للمسلمين الأقليات فى بلادهم وهؤلاء الاقليات مجرد ضيوف عليها .. فما هى معاملة المسلمين للأقباط المواطنيين اصحاب الارض والذين لهم كل الفضل فى حضارة وتحضر بلادهم؟؟؟ اليس من حق هذه البلدان المتسامحة ان تعرف حقيقة هؤلاء ؟ كيف يعاملون المواطنيين المسيحيين؟؟ ماذا يواجه المسيحى فى بلده لو فكر ليس فى بناء كنيسة بل مجرد ترميم سور قديم؟؟ ماذا عن ارض الكنائس التى تغتصب بالقوة من الحكومة نفسها؟؟ وغيرها من المشكلات فالمسيحى القبطى صاحب البلاد ومؤسسها فى ظل المسلميين لم يساوى حتى فى حقوقه واحد فى المائة من جالية قليلة العدد فى ظل بلد مسيحى يتعامل مع الانسان بأحترام وبلا تمييز هذا اذا غضضنا النظر عن الجرائم التى يرتكبها هؤلاء الاقلية فى حق تلك البلدان المتسامحة وكيف يعيشون فى خيراتها ويتهمونها بالكفر ويصرخون من التمييز ضدهم http://arabic.arabia.msn.com/channel...ID=334289&S=Hl |
#2
|
||||
|
||||
معروف منذ زمن ان الإسلام يستهدف اوروبا بعد فقدهم الأرض التى إغتصبوها "الأندلس".. وان لهم أطماع كبيرة فى ألمانيا التى بها نسبة كبيرة من الإلحاد ، لأنها ستكون فريسة سهلة الهضم للغربان السوداء رُعاة البعير..ليت الدول الأوروبية تصحو وتستيقظ من غفلتها وتأخذ العِبرة من أقباط مصر الذين هضمت حقوقهم منذ1400 عام ..ولم يكفيهم هذا بل يسعون فى الأرض فسادا ويدقون عشرات المساجد فى أوروبا ليمارسون فيها مخططاتهم ضد شعوب اوروبا المسالمة التى أوتهم وأطعمتهم من خيراتها بعد أن كانوا حفاة عراه..ومازال الغربان المحمدية تنظر للغرب على أنه كافر وواجب إباحة دمائه وسلب خيراته وتدنيس مقدساته وإحتلاله.. مبارك شعبى مصر أقباط مصر للمسيح
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#3
|
|||
|
|||
موضوع له علاقة
مؤتمر قرطبة، هل يعاني المسلمون فعلا من التمييز بديار الكفر ؟؟..... عساسي عبدالحميد كتب. تنطلق غدا التاسع من أكتوبر بمدينة قرطبة الأسبانية، فعاليات مؤتمر حول التعصب والتمييز ضد المسلمين!!!يحضره ساسة و أكاديميون لمناقشة على مدار يومين كاملين أسباب هذه الآفة وتداعياتها والدور الذي يلعبه الإعلام في معالجة هذه الظاهرة، إلى جانب تأثير الدور التربوي في الحد منها، خاصة في ظل تزايد أعداد المسلمين بالدول الغربية ، ومن المرتقب أن يتولى وزير الخارجية الأسباني "موراتينوس" بصفته رئيس الدورة الحالية لمنظمة الأمن والتعاون الأوروبي رئاسة أعمال المؤتمر والذي سيعقد في مقر البرلمان بمدينة قرطبة ويحضره ممثلون عن 56 دولة• ومن الشخصيات التي ستحضر أشغال المؤتمر السيد "جورجي سامبايو" كممثل عن مبادرة تحالف الحضارات و "عمرو موسى" أمين عام جامعة الدول العربية، و جدير بالذكر أنه قد سبق لوزير الخارجية الأسباني أن حذر في مستهل هذه السنة من تنامي موجة العداء للإسلام، و دعا مجتمع بلاده لمواجهة هذه الآفة الخطيرة !! وزير الخارجية الاسباني يحذر من موجة العداء ضد المسلمين!! عظيم ، و من سيحذر من موجة العداء ضد كل غير ما هو مسلم ؟؟ ألا يربى عليها المسلمون منذ طراوة جلودهم؟؟ ألم يعلمنا مشايخنا ومراجعنا ونحن صغار بغض ال***** و اليهود واستصغارهم ؟؟ ألم تحثنا نصوصنا على إلحاق الأذى بهم كلما سنحت الفرصة؟؟ ولكم في الرعيل الأول أسوة لكلكم تتذكرون ؟؟ مؤتمر بأسبانيا....!! التفاتة كريمة من شعب كريم تنم عن نضج إنساني رفيع و مبادئ أخلاقية سامية يتشبع بها شعب حضاري عريق. فتحية إجلال و إكبار لأسبانيا و لشعبها الطيب .. لكن، هناك سؤالان يفرضان نفسهما و بقوة ... السؤال الأول، هل يعاني المسلمون فعلا من التمييز بالديار الغربية؟؟ أو كما تسميها الوهابية الفاشستية و السلفية الجهادية بديار الكفر ؟؟ يتبع |
#4
|
|||
|
|||
وإذا كان الجواب بنعم، فلماذا يحتضن الغرب الكافر الملايين من المسلمين من أصول آسيوية و افريقية يعاملون على قدم المساواة مع كافة المواطنين ويعولون أهلهم و ذويهم ممن بقى بديار الإسلام؟؟، لماذا تمنح لأبناء الجاليات المسلمة فرصا لإثبات الذات وتشرع لهم الأبواب على مصراعيها للخلق و الإبداع والتفوق؟؟ ، فرصا ما كانوا ليحلموا بها في أوطانهم الأصلية التي لم يجنوا من وراء حكامها سوى المذلة والقهر و الجوع والخرافة و الجهل وكل آفة تضمن للحاكم الاستمرار بالتسلط على رقاب شعبه .
بأوروبا و أمريكا هناك من هم من أصول و خلفيات إسلامية ممن تقلد مناصب هامة داخل أجهزة ومؤسسات الدولة، ولعل آخر نموذج ماثل هو وزيرة العدل الفرنسية الحالية "رشيدة داتي" المغربية الأصل، لماذا يسمح للمسلمين ببناء مساجدهم في كل حي وممارسة طقوسهم والاحتفال بأعيادهم بكل حرية؟؟، بل هناك من يدخل في دينهم من الغربيين دون متابعة أو مضايقة، هل يسمح بهذا في السعودية مثلا ؟؟ هل حرية الاعتقاد وممارسة الطقوس جهرا مسموح بها للمواطن أو المقيم بمملكة طويل العمر ؟؟ أما السؤال الثاني و الذي يطرح نفسه بنفسه كذلك فهو كالتالي : هل يستحق المسلمون مؤتمرا كهذا ؟؟ هل المسلمون في مستوى هذا التكريم وهذه الالتفاتة الإنسانية ؟؟ لا أظن... لا أظن يستحقها من يرى في أحلامه ضرورة إعادة الأندلس إلى حظيرة الأمة الإسلامية بالجهاد وسفك الدماء و قطع الرقاب، لا أظن يستحقها من ينصت بخشوع لخطابات بن لادن و الظواهري ومن يفغر فاه لدعوات حمقى القاعدة و السلفية الجهادية وهم يؤكدون و يذكرون الأمة بضرورة فتح أسبانيا من جديد و تطويع شعبها لكي يدخل في الإسلام أو يدفع الجزية صاغرا ذليلا .... لا أظن يستحقها من يؤمن بفتح روما ..وحواضر الغرب و استباحة نسائه و أطفاله ومقدراته ...وهذا لا يخفى على أحد فهناك أحاديث صحيحة و آيات صريحة و اجتهادات و فتاوى فصيحة تذكر المسلمين بوعود الله وبجنانه الدنيوية الفسيحة التي ستفتح لعباده الصالحين .... على العالم أن يعلم أن علماء المسلمين ومنظري الأمة لم يغيروا من استراتيجيتهم و الرامية إلى إخضاع كل العالم لسلطانهم ولو بعد حين، لكن ما تغير هو بعض من التكتيك، فهناك من يعطي اليوم مفهوما خاصا عن الجهاد يتماشى مع الظرف الصعب الذي تمر به الأمة، وهنا ينقسم علماء الإسلام إلى قسمين، قسم يرى ضرورة تجنيد الأمة و تحفيزها حالا للزحف على كل الشعوب بصرف النظر عن المخاطر والكوارث وهذا الخط تتبناه القاعدة ومن سار على دربها، و قسم آخر يرى ضرورة الاكتفاء بالدعوة المسالمة إلى أن يتمكن المسلمين من الاستقواء، و حينها لكل حادث حديث، على المجتمع الدولي أن يعي جيدا هذه الأمور و أن يتعامل معها كواقع .... المسلمون ليسوا بحاجة إلى مؤتمرات من هذا النوع بقدر ما هم بحاجة إلى تأهيل و إعادة تكوين لأنسنتهم و مساعدتهم وتخليصهم من الأوساخ التي ترسبت في عقولهم طيلة خمسة عشر قرنا... وللتذكير فقد سبق لشيخ السلفية الجهادية بالمغرب "محمد الفزازي" المعتقل حاليا والمحكوم عليه بثلاثين سنة سجن نافذة على خلفية أحداث الدار البيضاء الإرهابية أن نعت أسبانيا فبل اعتقاله بالصليبية و الكافرة و التي يجب إعلان الجهاد في حقها،إذن هذا هو جزاء أسبانيا وجزاء كل من سولت له نفسه تنظيم و احتضان مؤتمر يتطرق للتعصب و التمييز ضد المسلمين .... المسلمون ليسوا بحاجة إلى مؤتمر قرطبة، بل بحاجة إلى وصفة طبية وجلسات تأهيل من نوع خاص لكي يتخلصوا من مرضهم اللعين ... |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|