|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
محكمة تحكم بضم طفلتين لان والدهم صاحب قضايا مخله اشهر اسلامة
محكمة تحكم بضم طفلتين قبطيات لان والدهم صاحب قضايا مخله اشهر اسلامة حكمت محكمه مصريه بضم اب مصري اعتنق الاسلام بعد معاملته السيئه لزوجته وابنتية وشربه الشديد للخمر واكل الحنازيير و التسكع مع النساء والعوده للمنزل وضرب ابنتييه وتبكيتهم كل يوم عده مرات وبعد رحله مع الفساد طويله انتهي به الحال الي اعتناق الاسلام السيده القبطيه الام لاربع اولاد . اشرقت 12 سنه وماريا 8 وبيتر وسيمون اخواتهم الكبار الاب رافض انه يصرف علي الاولاد وكان جدهم يصرف عليهم ورفض الاب ان يصرف عليهم وبدأ يتهم امهم بالسرقه وحكمت المحكه لها بالبراءه وقال لها ساذهب للمكان الذي تترجي فيه قدمي وهو اسلامي وقام بالاسلام 2005 وقال لها ان لم تدفعي لي فلوس وتتوسلي الي كي ارحمك ساطلب اخد البنتيين الصغيريين الي ملجأ الازهر وفوجئت الام برفع قضيه عليها بضم الطفلتيين الصغيرتتين وفوجئت بالقاضي لايلتفت اليها ولم يسمع اي كلام منها وقال حكم سريع بضم الطفلتيين في الوقت الذي تجري السيده علي حكم نفقتها واكدت السديه انها اخذت كالمل حقوقها القضايئه في قضايا مختلفه انما كانت الضربه القاسيه هي اشهار اسلامه في الازهر وبضم الطفلتيين الصغييرتين واكدت ان الحكم خرج بكلمه واحده من سؤال القاضي هل انت اسلمت قال الاب نعم اسلمت فقال القاضي يتم ضم الطفلتيين الصغيرتين وهم اخوه لاخ واخت كبار وليسوا قصر وانما هو يريد الطفلتيين الصغيريتين كي يذل الام الدعوي انهم يشربان الخمر وياكلان لحكم الخنزير ويتربان في الكنيسه الطفلتان الصغيرتين علي لشان اشرقت : يأكدان انهم سيقومان بالانتحار علي ان يدخلان الاسلام وفي سؤال حول هل تريدان الطفلتان المسيحيه او الاسلاميه قالوا نحن مقتنعان بالمسيح ولن يتركوا المسيح ابدا واكدوا ان والدهم غير طبيعي ولم يوفر لهم اي شيء من شروط الحياه ولن يتركان الدين المسحيي لانهم سحبان الدين المسيحي وقالت الطفله ماريا انها تذهب للكنيسه وانها تريد ان تكون مسيحيه وترفض الديانه المسلمه وانها لن تقبلها حتي لو حكم القاضي عليها وانها تحفظ من الانجيل ومدارس الاحد وانها لاتعتبر والدها انه اب كأي وهي مرنمه في الكنيسه ومدارس الاحد مع زميلتها الاطفال الطفلتان مازالتا تههدان بالانتحار علي الا يدخلان الاسلام بقوه القضاء والامن سنتابع |
#2
|
|||
|
|||
رساله الام القبطيه والده ماريا واشرقت
رساله الام القبطيه من مكتب المستشار رمسيس النجار والاستاذ بيتر النجار والاستاذ نادر شكري من منظمه الاقباط متحدون توجهه رساله الي القاضي اتقي الله اننا لم نفعل شيء شرير في حياتنا حتي تفعلوا بنا هكذا وان الله سيرد عليك وان ديننا علمنا ان نحب اعدائنا
وقالت للاب الجاحد انت دمرت بناتك وبيتك وحياتك والان متزوج من ثلاثه نساء ودخلت الاسلام ولاتريد بناتك بل تاحدهم وترميهم في ملجأ الازهر انتقاما من قضيه رفعتها عليك من اجل النفقه كي نستطيع ان نعيش في غلاء مصر وقد قام المستشار رمسيس النجار قام بالضغط ورفع طعن واكد انه لابد من عمل بلبله ورفع الموضوع عالميا وجعله راي عام حتي يحمي الاولاد المسيحيين مثل ماريو واندرو اللتان لحقتا بقصه ماريو واندرو المسحييان الان رغم انف الشر والظلام ] آخر تعديل بواسطة Host ، 02-01-2008 الساعة 04:56 PM |
#3
|
|||
|
|||
ربـنــــــــــــــــــــــا موجـــــــــــــــــود وهايتصـــــــــــــــــــــــــــــــــــرف
|
#4
|
|||
|
|||
الطفلتان ماريا واشرقت
بعد قضية أندرو وماريو "الأقباط متحدون" تكشف قضية الطفلتين ماريا وأشرقت القاضي يحكم بضم حضانتهما لوالدهما الذي أشهر إسلامه خوفاً عليهم من أكل الخنزير ودخول الكنائس! ضم القاصرتين لوالدهما رغم صدور أحكام ضده مُخِلة بالشرف! أشرقت: لن أذهب لوالدي ولن أترك ديني حتى لو اضطريت للانتحار، فلن أذهب له، والقاضي ظلمنا! متابعة – نادر شكري بعد تفجير قضية الطفلين التوأم أندرو وماريو التي تابعنا مأساتهما في العام الماضي... بدأ العام الجديد 2008 بمأساة جديدة ومتكررة بعد صدور حُكم قضائي سريع لم يستغرق شهرين بضم حضانة طفلتين قاصرتين لوالدهما الذي أشهر إسلامه عام 2005، رغم صدور أحكام عليه في قضايا تزوير وتزييف. وجاءت حثيثات الحكم بضمهما للوالد ليكمل تربيتهما على الدين الإسلامي الحنيف، ويخاف المدّعي عليهما من أن يألفوا غير الإسلام ديناً كما أن المدّعي عليها (الأم) كثيراً ما تطعم الصغيرتين ما يُحرّمه الإسلام، وتصطحبهما للكنائس،،، وقد فجّر هذا الحُكم طاقات الغضب لِما أنه يخالف نصوص القانون في حق ضم الأم لحضانة أبناءها كما يخالف الفتوى الصادرة من مفتي الجمهورية بحق الأم ضم أطفالها في حالة إشهار زوجها للإسلام، وأصاب هذه الحكم الطفلتين بالحسرة مفضلين الموت عن ضمهما لوالدهما في مشهد بكاء أمامه الجميع، أمام دموع هاتين الطفلتين. تعود وقائع هذه المأساة -التي نعرضها من أجل تضافر الجهود المدنية لإنقاذ هاتين الطفلتين -إلى الدعوى القضائية رقم 229 لسنة 2007 التي قام برفعها شخص يُدعىَ وفيق الجوهري -الذي أشهر إسلامه منذ عامين– يطلب فيها بضم طفلتيه القاصرتين أشرقت (12عام) وماريا (8 أعوام) إلى حضانته من والدتهما السيدة أمال منير. وحصل الأقباط متحدون على أسباب ومنطق الحكم نعرضها لكم كما هي "أودعت هذه القضية بالمحكمة بتاريخ 12/6/2007 وأعلنت قانوناً للمدّعي عليها السيدة أمال منير طالباً الحُكم في ختامها بإسقاط حضانة الأم للصغيرين (أشرقت وماريا) أولادها منها وإلزامها بأن تسلمهما إليه –الوالد- ليكمل تربيتهما وتنشئتهما على الدين الإسلامي الحنيف وعقيدتهـ مع إلزامها بالمصاريف،، وقال المدّعي –الوالد- شارحاً الدعوة أنه كان قد تزوج من المدّعي عليها بتاريخ 23/ 11/ 1986 طبقاً لشرعية الأقباط الأرثوذكس، وأنه دخل بها وأنجب منها أربعة منه الصغيرتين أشرقت مواليد 16/ 9/ 1995 وماريا مواليد 16/ 9/1999 ألا أن المدّعي قد أعتنق الإسلام بتاريخ 30/10/2005، وذلك طبقاً للشهادة الصادرة من مجمع البحوث الإسلامية والأزهر الشريف وحيث أن سن الصغيرتين أصبح يتجاوز السابعة من عمرها وهما في سن يعقلان فيه الأديان ويخاف المدّعي عليه ما إذا ما ظلوا في حضانة الأم أن يألفوا غير الإسلام ديناً، كما أن الأم كثيراً ما تطعم الصغيرتين بما حرمه الإسلام، وتصحبهما إلى الكنائس ودور العبادة التي تؤدي فيها شعائرها الدينية، وهو ما جعل المدّعي بإقامة هذه الدعوى بغية الحكم له بما تقدم من طلب، وقدم المدّعي سنداً لدعواه حافظة مستندات ضمت صور ضوئية لقيد ميلاد الصغيرتين وصورة ضوئية لشهادة إشهار إسلامه ونطقه بالشهادتين في تاريخ 30 / 10/2005 وصورة لوثيقة عقد زواجه من السيدة أمال منير، واطّلعت المحكمة على كافة المستندات من الجانبين، وحيث أودع كل من الخبيرين النفسيين تقريريهما، وأودعت نيابة شئون الأسرة مُذكرة، وقد أطّلعت المحكمة بكل ذلك، وأحاطت به على وجه التفصيل، وحيث قرر المحكمة بجلسة 26 / 11/ 2007 حجز الدعوى للحُكم بجلسة 13 / 12/ 2007 ليصدر منطوق الحكم لصالح الأب بضم الطفلتين. ومن الغريب أن صورة الحكم تأتي بمواد متناقضة سوف نستكمل عرضها كالآتي "حيث موضوع الدعوى فإن من المقرران المادة 20 فقرة أولى من القانون 25 لسنة 1929 المعدل بالقانون 4 لسنة 2005 تنص بحق حضانة النساء ببلوغ الصغير أو الصغيرة في سن الخامسة عشر، ويخير القاضي الصغير أو الصغير بعد بلوغه هذا السن في يد الحاضنة دون أجر حضانة وذلك حتى يبلغ الصغير سن الرشد وحتى تتزوج الصغير. وحيث أن من المقرر شرعاً أن الأصل في الحضانة أن تكون للنساء لأن المرأة أقدر وأصبر من الرجل على تربية الطفل، ولما كانت الأم بطبيعتها أحن على وليدها، فقد جعلت في المرتبة الأولى من الحاضنات ويشترط في الحاضنة سواء من النساء أو الرجال أن يكون عاقل وقادر على القيام بشئون الصغير وأميناً، ويشترط في الحاضنة من النساء أن يتوافر فيها بالإضافة إلى الشروط التي يجب توافرها في الرجل بصفة عامة أربعة شروط أخرى وهي ألا تكون متزوجة بغير ذي رحم محرم للصغير، وألا تقيم الحاضنة بالمحضون مع مبغض له، وألا تكون مصابة بأحد الأمراض المعدية، وألا تكون مرتدة. حيث أنه لا يشترط في الحاضنة أن تكون مسلمة فيجوز أن تكون كتابية أو وثنية أو مجوسية سواء كانت هي الأم أو غير الأم فلم يراعي اتحاد الدين في الحضانة لأن مبناها على الشفقة الطبيعية وهي لا تختلف باختلاف الدين غير أن حضانة غير المسلمة على المسلم تسقط في حالتين هما: 1– أن يعقل الصغير الأديان فأنه ينتزع منها لاحتمال حدوث الضرر وقدر السن الذي يعقل فيه الصغير الأديان بسبع سنين لحق إسلامه في هذا السن. 2-أن يخاف على الصغير أن يألف غير الإسلام ديناً، كأنه تأخذ الصغير إلى معابدها وكنائسها. ولما كان ما تقدم وكانت الحضانة ولاية على نفس الصغير وكان الثابت أن الصغيرتين أشرقت وماريا قد تعديا السابعة من عمرها وأصبحتا يعقلان الأديان ويخشى عليهما من احتمال حدوث الضرر لهما في حالة بقائهما في حضانة الأم التي مازالت على غير دين الإسلام بعد أن إسلام زوجها الأمر الذي تجيب معه المحكمة طلبات المدعي لهذه الأسباب حكمت المحكمة بإسقاط حضانة المدعي عليها للصغيرتين أشرقت وماريا وألزمتها بأن تسلمها للمدعي -الوالد- ليكمل تربيتهما. عزيزي القارئ لا تستطيع أن تتصور مدى الآلام بداخل هاتين الطفلتين بسبب هذا الحكم والذي وصفة الأستاذ رمسيس رؤوف النجار بأنه حكم فاسد وظالم ومخالف لقواعد الدستور والقانون في حرمان طفلتين يرغبنا البقاء مع والدتهما وديانتهما!!! وأكد أنه تولىَ القضية وسوف يقوم بعمل استشكال سريع لوقف الحكم الظالم ووقف ما يحدث ضد هاتين الطفلتين اللتان يصرخان ولم يستطيع أحد أن يشعر بهما غير الله. بيتر النجار المحامي: تسأل كيف يصدر حُكماً لصالح أب صادرت ضده أحكام في قضايا مُخِلة بالشرف؟!! وأشار أن القضاء في أزمة لأن الحكم الصادر لم يستند إلى القانون بل عواطف القاضي ومشاعره مع عقيدته الإسلامية رغم أن الشريعة الإسلامية وفتوى المفتي تبيح للأم الحق في حاضنة أبناءها. أما مشاعر الأم: فحدّث بلا حرج فهي أكدت أن إشهار زوجها جاء بهدف الهروب من مصروفات الأطفال، وهروبه من قضايا تزوير وقع فيها، أما الطفلتين فلن تستطيع أي كلمات أن تعبّر عن مشاعرهما الحزينة وحسرتهما.... لذا نترك لكم مشاهدتهما غداً على موقعنا لتحكم أنت عزيزي القارئ ونترك لك وقت لتشاركهما الألم وترى دموعهما فهما طفلتين ولكن كلماتهما النارية لا يستطيع شاعر أو بالغ أن يوصفها لأنهما سبقوا عمرهما. انتظرونا غداً مع مأساة الطفلتين أشرقت وماريا ووالدتهما في حلقة جديدة من مسلسل "الأطفال يدفعون الثمن" ونستضيف فيها أيضاً المستشار رمسيس رؤوف النجار والأستاذ بيتر النجار والأستاذة نجوان رمضان ونأمل في مشاركتكم وتضامن مؤسسات المجتمع المدني ومراكز المرأة وحقوق الإنسان وكل أم مع هاتين الطفلتين ومنع عذابهما، آملين في السعي لتحقيق السلام لهما وتعزيز المواطنة في هذا العام الذي أعلن المجلس القومي لحقوق الإنسان أنه سيكون عام المواطنة ولكن البداية لا توحي بذلك. http://www.copts-united.com/08_copts...01/03/420.html |
#5
|
|||
|
|||
#6
|
||||
|
||||
هو ده دينكم يا مسلمين ظالمين وحقودين
ربنا معاهم وبتمسكهم بالمسيح هيقويهم وانتوا يا مسلمين كل يوم بتثبتوا القرف والقذارة اللى فى دينكم
__________________
" كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" سامحنى يا سيدى سامحنى يا سيدى سامحنى يا سيدى
|
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
اهلا بالاخت شوشو يكفين فخرا اقول ان كل يوم الاسلام يوضع تحت الاقدام ويرفضه الصغار قبل الكبار بعد ماطلع ماريو واندرو ورفضوا الاسلام علي مراي ومسمع من العالم طلع ماريا واشرقت ورفضوه ايضا او بالاحري تمسكوا بالمسيح له المجد كما رفضه ملايين المتنصرين حول العالم وداحل مصر وتمسكوا بالمسيح او ذهبوا للمسيح له المجد |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
حكم قضائى ينزع حضانة طفلتين مسيحيتين من أمهم المسيحية لصالح أبيهم الذى أشهر إسلامه ، القاضى يبرر حكمه بالخوف عليهما من التردد على الكنائس وأكل لحم الخنزير !! حديث مع الأم وطفلتيها "ماريا " و"أشرقت" ومحاميهم الاستاذ / بيتر رمسيس النجار. http://www.coptic-news.net/recording...d_Ashrakat.mp3 ...................... http://www.coptic-news.net/A_records_5.html الموقع |
#9
|
|||
|
|||
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|