زوج السيدة وفاء قسطنطين ينتقم من إسلامها بالسعي لتنصير القاصرات

[faraway5050]

كتب:طارق قاسم : بتاريخ 6 - 5 - 2008

يبدو أن القاصرات المسلمات أصبحن حيطة مايلة لكل مغرض شاذ الذهن منحرف السلوك ملتاث الطويلة متنكر لهوية مصر ومتمرد على نظامها وقانونها.. فبعد إصرار مدرسة الراهبات بالقاهرة على منع التلميذات المسلمات من ارتداء الحجاب، طالعتنا جريدة صوت الأمة الأسبوعية المستقلة بتقرير خطير مفجر للعديد من التساؤلات ومؤجج للريبة حول مدرس مسيحي اسمه نبيل عدلي (45 سنة) بالمدرسة الثانوية التجارية بأبو المطامير.. قالت صوت الأمة أن ذلك الشخص يسعى لإجبار التلميذات المسلمات القاصرات بالمدرسة على اعتناق المسيحية من خلال إغرائهن بالأموال والهدايا، كما أنه وعد عددا منهن بالزواج والسفر للخارج في حالة تنصرهن.. لم تكن هذه الوسائل المشبوهة فقط هي أدوات ذلك الشخص لإجبار الفتيات على اعتناق المسيحية بل إنه قام بتصوير بعضهن – حسبما قالت صوت الأمة – في أوضاع فاضحة وهددهن بنشرها إذا لم يعتنقن المسيحية.. ونقلت صوت الأمة عن أهالي أبو المطامير أن ذلك المدرس يقوم بمحاولاته المشبوهة تلك منذ أكثر من عامين ورغم تصاعد شكاوى الفتيات وأسرهن إلا أن جهات الأمن ظلت صامتة صمت القبور.. من بين الطالبات اللاتي حاول نبيل عدلي إجبارهن على اعتناق المسيحية طالبة رفضت كلامه وصرخت في وجهه معلنة تمسكها بإسلامها فما كان منه أن قام بسبها فقذفته بالحجارة واستدعت زميلاتها اللاتي انهلن عليه ضربا بالأحذية..
بعدها تجمع الأهالي غاضبين إلا أن أحد ضباط الشرطة تدخل لحماية المدرس المسيحي واصطحبه معه في سيارته.. المذهل أمام كل تلك الوقائع أن رد الفعل الرسمي إزاء جرائم ذلك المدرس جاء سلبيا للغاية فقد اكتفت الإدارة التعليمية بنقله، كما منعت الأجهزة الأمنية أهالي الفتيات من تحرير محاضر ضده.. في سياق متصل بنبيل عدلي ومحاولاته لتنصير المسلمات ذكرت صوت الأمة أن أهالي أبو المطامير يرددون أن القس يوسف عوض زوج السيدة وفاء قسطنطين التي أشهرت إسلامها منذ سنوات قليلة وسلمتها الدولة للكنيسة يمارس هو الآخر جهودا كبيرة في السعي لتنصير المسلمات القصر انتقاما لإسلام زوجته..

till when they will continue lying

[honeyweill]

اكاذيب اسلامية قذره علشان يداروا علي اضظهادهم للمسيحيين في مصر

[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة faraway5050

ذكرت صوت الأمة أن أهالي أبو المطامير يرددون أن القس يوسف عوض زوج السيدة وفاء قسطنطين التي أشهرت إسلامها منذ سنوات قليلة وسلمتها الدولة للكنيسة يمارس هو الآخر جهودا كبيرة في السعي لتنصير المسلمات القصر انتقاما لإسلام زوجته..

أكاذيب اسلامية تعودنا عليها من متبعي الكاذب محمد
ابونا يوسف عوض مات من سنة ونصف تقريبا !!

[sky]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

أكاذيب اسلامية تعودنا عليها من متبعي الكاذب محمد
ابونا يوسف عوض مات من سنة ونصف تقريبا !!

تبقي روحه هي اللي بتنصر المسلمات يا اخ موسي ...
هم المسلمين دول مش بيزهقوا من الكدب بأه ؟
كفااااااااااية كدب يامسلمين احسن شكلكوا بقي فضيحة اكتر ما انتوا مفضوحين

[net_man]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

أكاذيب اسلامية تعودنا عليها من متبعي الكاذب محمد
ابونا يوسف عوض مات من سنة ونصف تقريبا !!

فعلا الموضوع ده اكيد ... ابونا تنيح لانه كان مصاب بالسكر وكان عنده غرغرينه فى ساقه .. الرب ينيح نفسه .
اما بخصوص صوت الأمة فهى جريدة صفراء لا تسعى الى الانتشار عن طريق نشر الاكاذيب .
لماذا سيصمت الامن الذى يوقف بناء الكنائس اذا وجد شخص يترتكب افعال فاضحة بالاضافة الى كونه متهم بالتنصير ؟!!
عرفوا كدبتهم من ايه !!!!!

[fanous2102]

المشاركة الأصلية بواسطة faraway5050

كتب:طارق قاسم : بتاريخ 6 - 5 - 2008

يبدو أن القاصرات المسلمات أصبحن حيطة مايلة لكل مغرض شاذ الذهن منحرف السلوك ملتاث الطويلة متنكر لهوية مصر ومتمرد على نظامها وقانونها.. فبعد إصرار مدرسة الراهبات بالقاهرة على منع التلميذات المسلمات من ارتداء الحجاب، طالعتنا جريدة صوت الأمة الأسبوعية المستقلة بتقرير خطير مفجر للعديد من التساؤلات ومؤجج للريبة حول مدرس مسيحي اسمه نبيل عدلي (45 سنة) بالمدرسة الثانوية التجارية بأبو المطامير.. قالت صوت الأمة أن ذلك الشخص يسعى لإجبار التلميذات المسلمات القاصرات بالمدرسة على اعتناق المسيحية من خلال إغرائهن بالأموال والهدايا، كما أنه وعد عددا منهن بالزواج والسفر للخارج في حالة تنصرهن.. لم تكن هذه الوسائل المشبوهة فقط هي أدوات ذلك الشخص لإجبار الفتيات على اعتناق المسيحية بل إنه قام بتصوير بعضهن – حسبما قالت صوت الأمة – في أوضاع فاضحة وهددهن بنشرها إذا لم يعتنقن المسيحية.. ونقلت صوت الأمة عن أهالي أبو المطامير أن ذلك المدرس يقوم بمحاولاته المشبوهة تلك منذ أكثر من عامين ورغم تصاعد شكاوى الفتيات وأسرهن إلا أن جهات الأمن ظلت صامتة صمت القبور.. من بين الطالبات اللاتي حاول نبيل عدلي إجبارهن على اعتناق المسيحية طالبة رفضت كلامه وصرخت في وجهه معلنة تمسكها بإسلامها فما كان منه أن قام بسبها فقذفته بالحجارة واستدعت زميلاتها اللاتي انهلن عليه ضربا بالأحذية..
بعدها تجمع الأهالي غاضبين إلا أن أحد ضباط الشرطة تدخل لحماية المدرس المسيحي واصطحبه معه في سيارته.. المذهل أمام كل تلك الوقائع أن رد الفعل الرسمي إزاء جرائم ذلك المدرس جاء سلبيا للغاية فقد اكتفت الإدارة التعليمية بنقله، كما منعت الأجهزة الأمنية أهالي الفتيات من تحرير محاضر ضده.. في سياق متصل بنبيل عدلي ومحاولاته لتنصير المسلمات ذكرت صوت الأمة أن أهالي أبو المطامير يرددون أن القس يوسف عوض زوج السيدة وفاء قسطنطين التي أشهرت إسلامها منذ سنوات قليلة وسلمتها الدولة للكنيسة يمارس هو الآخر جهودا كبيرة في السعي لتنصير المسلمات القصر انتقاما لإسلام زوجته..

till when they will continue lying

ولا د الكدابه
.................................................. ...................

[makakola]

لفتنة الطائفية تشتعل من جديد في أبو المطامير بسبب مدرس يحاول تنصيرالفتيات المسلمات بمساعدة القس زوج وفاء قسطنطين
المدرس دعا فتاة لاعتناق المسيحية فصرخت في وجهة واستدعت زميلاتها وانهلن علية بالاحذية حتي هرب
الأمن يحاصر الكنائس وبعض المسلمين يحاولون التحرش بمسيحيين .. وفشل مهمة الأنبا بيشوي في التهدئة
تشير الروايات الي أن المدرس يستغل امتلاكه لاستوديو صور فيه الفتيات صوراً فاضحة وهددهن بها
سعت أجهزة الأمن بالبحيرة الي تشديد الجراسة علي منزل المدرس بعزية عاشور والاستديو الذي يملكة

شيرين ربيع - محمد عيسوي - صوت الأمة
يبدو ان الفتنة مازالت نائمة تحت رماد البحيرة ، فما كادت الذاكرة المصرية تنسى قصة وفاء قسطنطين الشهيرة واختفائها غير المعروفة تفاصيلها حتي الاُن ، حتى انتفضت من تحت الرماد قصة أخرى تهدد الوحدة الوطنية ، وتشعل نيران الفتنة الطائفية من جديد ، والبطل هذه المرة القس يوسف عوض زوج وفاء قسطنطين .
القصة الجديدة تفاصيلها متشابكة وغير واضحة المعالم ، بسبب حالة التكتم الشديدة التي تفرضها أجهزة الأمن علي الأحداث المتتالية ، ولكنها في النهاية تنتهى عند نبيل عدلي ((45 سنة)) المدرس المسيحى بالمدرسة الثانوية التجارية بأبوالمطامير ، وما يثار حوله بأنه يسعى الي اقناع الفتيات المسلمات بالتحول الي اعتناق المسيحية.
وما يتردد في هذا الشأن أنه يحاول اقناع الفتيات عن طريق اغرائهن بالهدايا والأموال التي وصلت - حسبما يقال - الي 10 اَلاف جنيه ، مع تعهد بتوفير الحماية الكاملة لهن . بل ووصلت الوعود الي عرض بالزواج والسفر للخارج ، بينما تشير الروايات الأخرى الى أنة استغل امتلاكه لاستديو ، وصور بعض الفتيات صوراً فاضحة ، وهددهن بنشرها وتوزيعها اذا لم يعتنق المسيحية .
الأقاويل الدائرة بشأن نبيل عدلي تقول انه مستمر في محاولاته هذه منذ أكثر من عامين ، وأن شكاوى عديدة تم تقديمها ضده في قسم الشرطة ومباحث أمن الدولة والادارة التعليمية التابعة لها المدرسة دون أى اهتمام .. حتى وصلت المسألة والشكاوي الي درجة لا يمكن السكوت عليها ، وتم استدعاؤه الي جهة أمنية ومحاولات تنصير الفتيات المسلمات ، الا أنه أنكر هذه الاتهامات تماماً.
وكان السبب لهذا الاستدعاء تلك القصة التي تناقلتها الألسنة سريعاً حول طالبة مسلمة تدعي ((سمر)) ادعت أنه عرض عليها يوم السبت الموافق 26 ابريل الماضى اعتناق المسيحية ، الا أنها صرخت في وجهة ، وقالت انها متدينة ، فرد عليها شاتماً فقذفتة بالحجارة ، واستدعت زميلاتها ، وانهلن عليه ضرباً بالاحذية ، فهرب من المدرسة ودخل الي محل بقالة ، قبل أن يعرف الأهالى القصة ، ويتجمعوا أمام المحل ، وحاولوا مهاجمته ، الا أنه تصادف مرور أحد معاوني المباحث ، وعرف بالقصة .. فسارع الي أخذ نبيل عدلي معه في السيارة ، مما أثار غضب الأهالى .
وبعد هذه الواقعة مباشرة تجمع حوالي 500 مسلم من أعضاء بالمجلس المحلى ، الا أن قوات الأمن حاصرتهم تماماً وحضر مدير الادارة التعليمية ، وقرر نقل المدرس الى المديرية والتحقيق معه .. وهو ما لم يرض الأهالى الذين طالبوا بتحرير محاضر ضد المدرس ، وهو ما رفضته الأجهزة الأمنية لعدم اشعال نيران الفتنة.
ومن وقتها ، سعت أجهزة الأمن بالبحيرة الي تشديد الحراسة علي منزل المدرس بعزبة عاشور، والاستديو الذي يملكه ، كما تمت مضاعفة الحراسة علي الكنائس طوال الاحتفالات بعيد القيامة ، وحتي الان بينما مازالت الاقاويل تتناثر حول اخنفاء ثلاث فتيات ، وان المدرس استطاع تنصيرهن ، وهي الاقاويل التي نفاها البعض مؤكدين أنة تم العثور علي الفتيات الثلاث .
وفي شأن ما تردد عن تنصير الفتيات الثلاث ، يقال ان من قام بتنصيرهن هو القس يوسف عوض ، انتقاماً من اسلام زوجتة وفاء قسطنطين ولهذا فرضت أجهزة الأمن كردوناً مشدداً حول كنائس أبو المطامير .. بينما تدعي احدي الطالبات أن المدرس حاول اغواءها مع زميلاتها الثلاث باعتناق المسيحية ، مقابل السفر الي اليونان لكنها رفضت .
ونعود الي الأحداث التي توالت سريعاً بحضور الأنباء بيشوي سكرتير المجمع المقدس الي أبو المطامير بصحبة الأنبا ياخميوس أسقف دمنهور ، لتهدئة المسلمين بالالتقاء بالشيوخ ، وكذلك تهدئة المسيحيين الذين عاشوا حالة من الخوف ، الا أنة فشل فى تحقيق أى من الهدفين ، فشيوخ المسلمين لم يقتنعوا بكلامه ، واستمر حالة الخوف بين المسيحيين خاصة فى (( عزبة القبط)).
ويقول أحد أعضاء المجلس المحلي طلب عدم ذكر اسمه (( ان الأمن يحاصر المنطقة خوفاً من حدوث فتنة طائفية ، موضحاً أن المسلمين يحاولون التحرش بمسيحيين ، أن البعض يعتبرون المسألة (( تار بايت)) بعد ازمة وفاء قسطنطين الشهيرة .. الجميع تقريباً في أبو المطامير يعيشون أجواء الفتنة ، والوضع قابل للانفجار في أي وقت ، رغم أن مصادرنا تؤكد أن الفتيات الثلاث عدن الي أسرهن ، وتم نقل المدرس فهل تسكن الفتنة أم تظل مشتعلة وقابلة للانفجار من تحت رماد أبو المطامير؟!
(نقلا عن صوت الأمة)

http://www.copts.com/arabic/index.ph...=2518&Itemid=1

[makakola]

أقباط مصر وعملاء مشايخ التطرف في الصحافة والأمن


منظمة أقباط الولايات المتحدة
ما بين أسلمة فتاة وتنصير أخري لا يجد بعض الصحفيين الباحثين عن الشهرة وبعض الصحف المغمورة سبيلا لتحقيق بعض المكاسب سوى تكرار أقوال بعض مشايخ التطرف وسط صمت وتستر أمني لا معنى له سوى أن الأمن يؤيد إن لم يكن هو المحرك لهذه الأحداث وذلك - في إعتقادنا - تمهيدا لمرحة أخرى لاحقة.
خرجت علينا صحفية مغمورة تدعى شيرين ربيع في جريدة صوت الأمة يوم الإثنين الماضي بموضوع عنوانه (الفتنة الطائفية تشتعل من جديد في أبو المطامير بسبب مدرس يحاول تنصيرالفتيات المسلمات بمساعدة القس زوج وفاء قسطنطين)، ولم تتأخر صحيفة أخري تسمى المصريون - والمصريون براء من توجهات هذه الصحيفة - في نقل موضوع شيرين ربيع بعد إضافة بعض التوابل فعنونت الموضع قائلة (زوج السيدة وفاء قسطنطين ينتقم من إسلامها بالسعي لتنصير القاصرات ومدرس مسيحي يحاول إجبار طالبات مسلمات على اعتناق المسيحية ويسبهن عندما يرفضن )، ومابين هذه الصحيفة وتلك أصبح الأقباط هم ما يقدمه الأمن ضحية ليشغل بها الرأي العام عما يعانيه شعب مصر حاليا من فقر وتدهور في حالته المعيشية، فشغل الغوغاء بحرق كنيسة أو بقتل قبطي أو نحر كاهن، أفضل من إلقائهم الأحجار في المظاهرات، وهكذا يصير الأقباط ضحية يقدمها الأمن للشارع المصري بمساعدة المغمور من الصحفيين والصحف، لنحر هذه الضحية القبطية بدلا من بحث المصريين عن حقوقهم بعدما تم إختراق الجهتين الصحفية والأمنية من بعض المشايخ المتطرفة والمعروفة بتواجدها ونشاطها في منطقة الدلتا، ومنهم على سبيل المثال لا الحصر شخصية إفتتحت قناة فضائية وأغلقتها بعدما تراكمت عليها الديون أفردت لها جريدة صوت الأمة أيضا صفحاتها لتتهم المسيحيين بالقيام بالتنصير في (بيت آيل للسقوط بالمطرية )، بينما لجهلم الشديد لا يعرفون أن البيت إسمه (بيت إيل) و(إيل) هو مفرد لكلمة (إيلوهيم) وتعني إله، وشيخ أخر إعتاد على سباب المسيحيين علنا على القنوات الفضائية متطاولا على (الكتاب المقدس) قائلا (الكتاب المكدس)، أفردت له أيضا نفس الجريدة الصفحات ليدلي بسمومه، وتشترك جريدة المصريون مع جريدة صوت الأمة في فتح صفحاتها لهؤلاء المدلسين حتى أن صحيفة المصريون بشرت قرائها بقرب إعادة بث القناة المفلسة في إنفراد خاص بها من الشيخ صاحب القناة والذي تبين كذبه فيما بعد عن إعادة بث القناة كما كذب في كل ما إدعاه من قبل.
الموضوع ملئ بالثغرات في صلب القصة المروية من شيرين ربيع، وهذا يؤكد أن هناك توجها محددا لدي هذه الشخصية له علاقة بالمشايخ السابق ذكرهم، ولنرى بعضا من الثغرات الموجودة في القصة
1- ذكرت شيرين ربيع في عنوان موضوعها أن القس زوج السيدة وفاء قسطنطين يساعد المدرس في تنصير الفتيات، ولنا أن نتعجب فهل يخرج القس من قبره ليساعد المدرس على التنصير وهو متوفى منذ عامين تقريبا؟ أم عل شيرين ربيع قد تنصرت وصارت تؤمن بأن المسيحي لا يموت تحقيقا لقول السيد المسيح (من أمن بي وإن مات فسيحيا)؟
2- ذكرت شيرين ربيع بأن المدرس مستمر في تنصير الفتيات منذ عامين وأن شكاوى عديدة تم تقديمها ضده في قسم الشرطة ومباحث أمن الدولة والادارة التعليمية التابعة لها المدرسة دون أى اهتمام، وهذا طبعا كلام لا يقبله عاقل في ظل توجه أمني لم يعد خافيا على أحد، فأقباط إسنا حرقت متاجرهم وأفرج عن كافة المجرمين المسلمين بينما تم تهجير من قبض عليهم من المسيحيين لخارج البلد قسرا، وتم سجن شابان قبطيان حبسا إحتياطيا لمدة ثمانية عشر شهرا (وائل عزيز وروماني فؤاد) بدون حكم قضائي لمجرد الإشتباه بأنهما ساعدا متنصرة في إستخراج بطاقة، ولو ذكرنا حالات الأقباط التى تعرضت لإضطهاد أمني بدون أحكام قضائية لمجرد الإشتباه لملأنا صفحات، فهل تريدنا شيرين ربيع أن نصدق أن المدرس له عامان يعمل في تنصير الفتيات المسلمات والأمن لا يهتم؟ وإذا لم يهتم الأمن، فهل كان أهالي الفتيات صامتين أيضا، وما الذي حركهم فجأة في قصتك وجعلهم يتجمهرون الأن؟
3- تقول القصة أيضا أنه ان الأمن يحاصر المنطقة خوفاً من حدوث فتنة طائفية وأن المسلمين يحاولون التحرش بمسيحيين، وهنا فالمدعية تشهد بنفسها على حدوث تحرشات من مسلمين بمسيحيين، فهل كان المسلمين نائمون طوال عامين وفجأة إستيقظوا؟ ولماذا يتحرشون الأن ولم يتحركوا منذ أول حالة تتحدث عنها شيرين ربيع؟
4- الموضوع بكامله خالي من أى إثباتات أو أدلة كأرقام محاضر أو أسماء كاملة، وكل ما كتبته هو (ما يتردد في هذا الشأن) (تشير الروايات الأخرى الى) (الأقاويل الدائرة بشأن) (مازالت الاقاويل تتناثر) (تدعي احدي الطالبات) (ويقول أحد أعضاء المجلس المحلي طلب عدم ذكر اسمه)، أى أن إدعاءاتها كلها أتت خالية من أى إسم كامل أو رقم محضر أو إي دليل يطلبه أي صحفي وإن كان ناشئا قبل القيام بكتابة موضوع.

جريدة المصريون لم تتأخر في نقل القصة، وجريدة المصريون غنية عن التعريف بمبادئها وتوجهاتها، فقد وصفت إدعاءات صحفية جريدة صوت الأمة بـ (بتقرير خطير)، ونتعجب لهذه الصحيفة التى يفترض في أعضائها المهنية وصفهم إدعاءات لا تحمل دليلا واحدا على صدقها بالتقرير الخطير، كما وصفت الجريدة نفسها أن عرض المدرس الزواج أو الأموال مقابل التنصير على الفتيات - كما تدعي ونحن نؤكد أن هذا غير صحيح - بأنه إجبار الفتيات على التنصير، بينما تصف نفس الجريدة إختطاف فتاه مسيحية قاصر بواسطة مسلم وأسلمتها بعد الزواج بأنه حرية شخصية وليس إجبارا، فأي مكيالين تكيل بهما هذه الصحيفة، فللفتاه المسيحية تقول حرية شخصية وللفتاه المسلمة تقول إجبار، ولن نتحدث هنا عن الأموال فمبدأ دفع الأموال هو مبدأ إسلامي ثابت في السنة والقرأن تحت مسمى (المؤلفة قلوبهم) لن تسميه هذه الصحيفة بالطبع إجبارا، بل هو نعمة إلهية لو كان في الإتجاه الإسلامي ورحمة وحرية، بينما هو إجبار وإختطاف لو كان في الإتجاه المسيحي.

من كل ما سبق يتضح للجميع أن ما تردده هذه الصحفية، وما تنقله خلفها الصحيفة المذكورة هو نفس ما يردده المشايخ السابق ذكرهم، والمقدمة ضدهم العديد من البلاغات بدون مجيب وبدون إستجابة سواء من السلطات الأمنية أو القضائية، والتى يفترض بها تبعا للرواية الوهمية أنها تحمي المدرس المسيحي الذي يصور الفتيات المسلمات عاريات ويدفع عشرة ألاف جنيه للفتاه لأجل تنصيرها، وناشد العديد من المحامين الأقباط الذين قدموا البلاغات أن يتدخل النائب العام ويطالب المشايخ المدعين بتقديم الأدلة والإثباتات على أقوالهم، ومرت شهور حتى الان ولم يقدم أحدا منهم أى دليل أو إثبات على صدق أقواله، بينما يفترض بهؤلاء المشايخ أن يتحلوا بالصدق والأمانة ودماثة الخلق وأن يكونوا صادقين في كل كلمة يدعونها.

ومنظمة أقباط الولايات المتحدة حرصا منها على تدعيم محبة سليمة حقيقية غير صورية بين عناصر الشعب المصري، إذا تنبه وتحذر من إختراق هذه الأيادي المتطرفة مجال الأمن والصحافة، مستغلين بعض الصحفيين، سواء عن علم ودراية أو عن سذاجة وثقة عمياء بأشخاص يفترض بهم الصدق، ومستغلين بعض رجال الأمن، ولن يؤدي هذا إلا إلى مزيد من قبلات عدسات التلفزيون ما بين لحيتين يقفان على أشلاء ضحايا لينطفئ بعدها المشهد ولكن بعد فوات الأوان.

http://www.copts.com/arabic/index.ph...=2519&Itemid=1

[كيريالايسون]

ربنا يرحم اولاده ويحميهم من التلكيك بتاعهم
ربنا يكشف كدبهم ويهديهم بحكمته
المقال الكدب واضح فيه ربنا يتدخل

[اللهو_الخفى3]

المشاركة الأصلية بواسطة fanous2102

ولا د الكدابه
.................................................. ...................

ايه صحيح يا عم هيجيبوه منين ما هو فى دمهم والجرايد الصفرا كتير وعايز تسخن علشان تبيع بس فين بكرى الكذاب ما فتاش فيها ليه هو كمان