مشاركة: ايه الفجر ده يا زغلول ....الفجار
اولا ليس كل الرسائل موحي بها ولكن اتخذ الوحي الرسائل التي بها امور تعلمنا وتبني حياتنا وتؤدبنا احيانا اذ لزم الامر وكل الوحي له ناحية معينة يعلمنا به حتي وان كان مرد توصيل السلام لشخص معين.وخير للدكتور ذغلول النجار ان يرجع الي تراث دينه الذي يستقي منه الملسلمون تعاليمهم ويري كيف أهتمت كتب الاحاديث هذه بكيف يعاشر الرسول تلك ويترك تلك ويلعق لسان تلك ولا اريد الاذادة والتوضيح حيث انني لا اريد ان اكون مجرد متهكما ولكن اكون موضوعي. واقول لكاتب الرسالة أنه سوف يأتي يوم فيه تجثو كل ركبة ممن في السماء وما علي الارض وما تحت الارض ومن ضمن هذة الركب سوف تكون ركبة الاستاذ زغلول الذي يتطاول وينهكم علي كلمة الله الموحي بها من الله.أقول لك يا استاذ زغلول كلمة واحدة أنه صعب عليك أن ترفس مناخس. ولا أعتقد كثيرا أنك سوف تفهم قصدي من تلك الجملة.
هل تعلم يا أستاذنا الجليل أن الله قادر أن يحفظ كلامة من العبث.
فالله قادر علي كل شيئ وكيف يا سيادة الاستاذ تتوقع أن يتعذب شخص حتي الموت لاجل شئ قد سبق وحرفه هل تعلم كم مرة جلد ورجم الرسول بولس الذي أسمة أطهر من أن ينتقه الاشرار مثلك.
كيف بالله عليك يقاسي كل هذه الاحوال لاجل كذبة أو لاجل كتاب قد شارك في تحريفة حسب أعتقاداتكم الباطلة.
أتعلم يا أستاذ أنه أذ كنت أنت تستطيع أن تحمي مقالاتك وكتبك من العبث والتحريف ومن حتي الاقتباس حسب قوانين النشر . هل تعتقد أنك أقدر من كلي القدرة أوأحكم منه،هل توافقني الرأي في أنه أذ كان الله غير قادر علي حفظ كلامة فلن يكون الاها بعد ولا يستحق العبادة لانه كان من الافضل له أن لا يرسل كتابا كن انه يرسل كتابا ثم يحرف ويكون سببا في تضليل المليارات عبر السنين.
و أرجوك يا أخ نجار لا تقل لي أننا لنا عقل ونميز به هذة الامور.فهذة الكلمات مجرد خدعة فالانسان عقلة محدود حتي أنتم من تدعون الوضوح الكامل لا تعرفو شيئا عن أمور كثيرة في قرأنكم بالرغم من انه من صنع بشر فمثلا لا تعرف معني(واستوي علي العرش) وهل كان الله غير مستوي علي العرش قبل الخليقة والقرأن نفسة لا يفسر كثير من الامور مثل الروح وخلافة رجاء منك ايها الانسان أن تتحري الدقة ويكون نقدك موضوعي. لانك لا تدرك ما انت صانع ولا تعلم ما انت تقول وعلي من تتهكم فأن كان الله يصبر علي الانسان حتي يتوب ويرجع عن طرق ولكن يأي يوم وينتهي عصر النعمة وتواجة من لا تستطيع حتي التفكير في مواجهتة .
|