الامن المصرى متورط فى تعذيب المخطوفات القبطيات

[الحمامة الحسنة]

الأمن المصرى متورط فى تعذيب المخطوفات القبطيات

بقلم: الاب يوتا

حوادث اختطاف القبطيات واغتصابهن واسلمتهين زادت واصبحت هي الاخبار المعتادة في الفترة الاخيرة وبعد ان كان المسلمون يتحججون بأن هناك علاقة عاطفية بين الفتاة القبطية والشاب المسلم فأن اعلان الحرب من المسلمين علي الاقباط اصبحت علي المكشوف وسقطت هذه الاكذوبة في حالات كثيرة والشئ الواضح والمؤكد والثابت انه في جميع حالات اختفاء القبطيات هناك عامل مشترك وهو ان الفتاة القبطية تتعرض ( لحالة غير طبيعة ) كما حدث مع السيدة وفاء قسطنطين حيث يتم احتجاز القبطية واعطاءها عقاقير طبية لتخديرها وسلب ارادتها بالكامل وارهابها وتخويفها حتي ترضخ للخاطفين وهذا ما حدث بالفعل حيث ان مباحث امن الدولة متورطة في هذا الامر ومما يؤكد ذلك ان الامن ماطل في تسليم وفاء قسطنطين رغم اوامر رئاسة الجمهورية وهي اوامر من المستحيل علي اي مسئول التأخر في تنفيذها ولو لعدة ساعات ( لكن مباحث امن الدولة لم تنفذ اوامر رئاسة الجمهورية لمدة يوم كامل والسبب ان هذا الجهاز وجد انه سوف ينكشف امام الكنيسة وامام الاقباط اذا سلم وفاء قسطنطين في هذه الحالة حيث اعطيت العقاقير والتي تم اكتشافها من قبل الاساقفة الذين استلموها وتمت معالجتها لمدة 4 ايام حتي استعادت ارادتها المسلوبة ) ؟؟؟

وبعد هذه الحادثة توالت الاختطافات حيث يتم اغتصاب الفتاة المختطفة واحتجازها وتعذيبها وارهابها ويشترك في ذلك الشاب المختطف والتنظيم الاسلامي المنظم الذي يدعم عملية الاختطاف وجهاز مباحث امن الدولة الذي يتولي ادارة هذه العملية منذ لحظة الاختطاف وحتي رضوخ اسرة الضحية ورضوخ الكنيسة والاقباط للامر الواقع مرورآ بالمماطلة والوعود الكاذبة بارجاع الضحية او رؤيتها حتي تمر الايام ( وهنا ننبه للامر الخطير والخطا القاتل الذي يقع فيه اسرة واقارب الضحية وهو قيامهم بابلاغ الامن ومباحث امن الدولة مما يساعد في انتهاء عملية الاختطاف لصالح المختطف ) !!!؟؟؟

اننا نناشد اي اسرة قبطية يتم اختطاف احدي بناتها عدم اللجوء للامن لانه متورط لكن يجب محاولة التوصل الي الخاطف واسرته واسترداد الفتاة المخطوفة حتي لو ادي الامر الي احتجاز الخاطف وتنفيذ حكم العدالة فيه وهو الاعدام في حالة اغتصاب المختطفة وقد يقول البعض ان هذه طريقة غير قانونية فأننا نرد عليه ونقول ان القوانين لاتطبق علي المسلمين الخاطفين بل الاكثر انها تستخدم لارهاب اهل الضحية واحيانا احتجازهم اواعتقالهم حتي يتوقفوا عن المطالبة بارجاع الفتاة المخطوفة

وانني اؤكد للجميع للمرة المليون ان مشكلة اختطاف القبطيات لن تحل بالطرق القانونية ابدآ بل تحل بأن يتم معاقبة الخاطف مباشرة من اسرة الضحية ورغم كل الاعتراضات علي هذا الحل فانني اوكد انه لايوجد طريق اخر امام الاقباط سوي هذا الطريق لان الدولة والقانون ومن يطبق القانون متورطين في عملية الاختطاف بل الاكثر من ذلك ( ان الامن المصري مشترك ومتورط في اخفاء جرائم القتل التي تمت في حق بعض القبطيات المختطفات ) وكثيرين من الاقباط لايعرفون ان عدم استجابة الامن لمقابلة بعض القبطيات المختطفات بأسرهم ( يرجع لان الضحية المختطفة تكون قد وقعت تحت تعذيب شديد للرضوخ لمطالب الخاطف المسلم ومع اصرارها علي موقفها الرافض للامر المفروض عليها تفقد حياتها ويتم التستر علي الجريمة حتي لاتفضح جثة الفتاة القائمين علي هذا العمل ويتم التخلص من الجثة بأي طريقة ) ......

هذه حقيقة قد لايصدقها البعض لكنني اوكد انها حدثت مع بعض المختطفات وهذا من ضمن احد اهم الاسباب التي تجعل الامن يرفض الكشف عن مكان القبطية التي تم التبليغ عن اختطافها لان التعذيب في الايام الاولي يبقي ظاهرا كما ان مقاومة الفتاة المختطفة للرضوخ للامر الواقع تكون كبيرة وتضعف مع مرور الايام وفقدانها الامل في الرجوع او الهروب هذا لمن تبقي علي قيد الحياة !!!

اننا امام جريمة منظمة من المسلمين ويشترك فيها المسئولين وخاصة "رجال" الامن وبالذات مباحث امن الدولة انها جريمة ضد الانسانية بكل المقاييس لذلك اننا نطالب بالكشف عن اماكن المختطفات القبطيات واعلان عدد من تم قتلهن ( وعلي المسئولين الذين يكذبون هذه الحقيقة اثبات عكسها واثبات ان جميع الحالات التي تم التبليغ عنها مازالت علي قيد الحياة ) وعلي الدولة ان تثبت لاسر القبطيات المختطفات ان بناتهن علي قيد الحياة عن طريق ترتيب مقابلة حتي لفرد واحد من هذه الاسر وتحت الحراسة المشددة حتي لايتم ترديد الحجج الكاذبة بالخوف علي حياة الفتاة من اهلها ( لانه ليس في المسيحية حد الردة لقتل من يترك المسيحية كما انه لم تحدث حالة واحدة تم فيها قتل من ترك المسيحية ) والاقباط لن يعترضوا ( لظهور القبطيات المختطفات علي اي قناة اخبارية كما ظهر محمد حجازي ولا نطلب اكثر من ان يتأكد اهالي واقارب المختطفات انهن مازلن علي قيد الحياة فهل هذا الطلب صعب علي المسئولين ) !!! لكنني واثق ومتأكد لعدم استجابة المسئولين لهذا المطلب لانه قد تم فعلآ قتل بعض القبطيات وظهور بعضهن دون الباقين سيؤكد هذه الحقيقة ... لذلك فأنني اطلب من جميع المنظمات القبطية المدافعة عن حقوق الاقباط ان تقوم بحصر القبطيات المختطفات وفتح سجل باسماءهن وكافة المعلومات عنهن ونرجو من كل الاسر القبطية التي تم اختطاف احدي بناتهن ارسال كافة البيانات عنها الي هذه المنظمات او ( المنظمة التي ستعلن توليها لهذا الامر ) وليكن ابتداء السجل من عام 2000 اي منذ 7 سنوات وياحبذا لو تم عمل موقع خاص بالمختطفات القبطيات كما نهيب بالقانونيين الاقباط ( المحامين الدولين من اقباط الخارج ) تقديم شكوي رسمية لمجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة لارسال لجنة تحقيق للتأكد من هذه الحقائق كذلك اختصام مجلس حقوق الانسان المصري لانه يتستر ويدافع عن انتهاكات حقوق الاقباط ورئيسه الفعلي احمد كمال ابو المجد الذي يكن كراهية عميقة للاقباط وحقوقهم كما اتساءل هل يجوز من الناحية القانونية رفع قضايا علي سفراء مصر بالخارج كممثلين للمسئولين المصريين الذين ينتهكون حقوق الاقباط ام لا ولا يحق لاحد ان يلوم الاقباط اذا لجاؤا الي ذلك بسبب ان الدولة سدت جميع الطرق القانونية امام الاقباط ولم يبقي سوي اللجوء الي منظمات حقوق الانسان الدولية ومنها مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة ومصر عضو في هذا المجلس ونطلب مخاطبة جميع الهيئات الدولية ذات التأثير في مختلف بلدان العالم حتي يتم القضاء علي هذه الجريمة التي ترتكب في حق الاقباط ويجب محاسبة كل الذين تستروا من المسئولين وخاصة رجال الامن علي جرائم اختطاف واغتصاب القبطيات وتعذيب و قتل بعضهن دون ان يقدم القتلة الي العدالة ومرة اخري نرجو تقديم سجلات باسماء القبطيات المختطفات الي الهيئات الدولية لمعرفة العدد الحقيقي لمن تم قتلهن ومن منهن مازلن علي قيد الحياة ونكرر اقتراح بعمل موقع خاص علي شبكة المعلومات ( الانترنت ) بكل المعلومات عن القبطيات المختطفات ومعرفة كل كبيرة وصغيرة عن المسلم الخاطف او الذي تزوج من المختطفات ومتابعة تحركاته وتنقلاته واماكن عمله ويمكن لجميع الاقباط ارسال اي جديد من المعلومات الي هذا الموقع حتي يساعد ذلك في استرجاع الفتاةالمختطفة ولو بعد عشر سنوات حتي لايهنأ الخاطف المسلم بفريسته وحتي لا يشعر بالاستقرار في اي مكان يذهب اليه او يختفي فيه وعلي كل قبطي ان يعتبر ان اي مخطوفة هي مكان شقيقته ولا بد من ترك السلبية التي ادت بنا الى ما نحن عليه من ذل وهوان ...

هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...

http://elmassry.com/articals.php?id=1037

[موسي الأسود]

اننا نناشد اي اسرة قبطية يتم اختطاف احدي بناتها عدم اللجوء للامن لانه متورط لكن يجب محاولة التوصل الي الخاطف واسرته واسترداد الفتاة المخطوفة حتي لو ادي الامر الي احتجاز الخاطف وتنفيذ حكم العدالة فيه وهو الاعدام في حالة اغتصاب المختطفة وقد يقول البعض ان هذه طريقة غير قانونية فأننا نرد عليه ونقول ان القوانين لاتطبق علي المسلمين الخاطفين بل الاكثر انها تستخدم لارهاب اهل الضحية واحيانا احتجازهم اواعتقالهم حتي يتوقفوا عن المطالبة بارجاع الفتاة المخطوفة

وانني اؤكد للجميع للمرة المليون ان مشكلة اختطاف القبطيات لن تحل بالطرق القانونية ابدآ بل تحل بأن يتم معاقبة الخاطف مباشرة من اسرة الضحية ورغم كل الاعتراضات علي هذا الحل فانني اوكد انه لايوجد طريق اخر امام الاقباط سوي هذا الطريق لان الدولة والقانون ومن يطبق القانون متورطين في عملية الاختطاف بل الاكثر من ذلك ( ان الامن المصري مشترك ومتورط في اخفاء جرائم القتل التي تمت في حق بعض القبطيات المختطفات ) وكثيرين من الاقباط لايعرفون ان عدم استجابة الامن لمقابلة بعض القبطيات المختطفات بأسرهم ( يرجع لان الضحية المختطفة تكون قد وقعت تحت تعذيب شديد للرضوخ لمطالب الخاطف المسلم ومع اصرارها علي موقفها الرافض للامر المفروض عليها تفقد حياتها ويتم التستر علي الجريمة حتي لاتفضح جثة الفتاة القائمين علي هذا العمل ويتم التخلص من الجثة بأي طريقة ) ......

هذا هو الكلام الذي يجب أن يضعه كل مسيحي أمام عينيه فلن يرتدع هؤلاء الهمج الا اذا ذاقوا المر مثلما نذوقه !!
لن يرتدع هؤلاء السارقون الا اذا دقت أعناقهم و أصبحوا عبرة لكل مسلم تسول له نفسه بشيبء من هذا القبيل .

[وطنى مخلص]

بالطبع لا استطيع ان أأيد فكر الاب يوتا كله هذه المرة فقط ذلك اننى اعتقد ان سقوط اسوار الرقابة و ابراج الحجب و حصون الحظر على الفكر القبطى القُح و الفكر المسيحى الحر بعد ان اخترع الغربيين الكفرة الفضائيات و الانتر نت سيكون له دورا اكيدا فى اختفاء تلك الظاهرة
أى انه ربما سيكون لعصر الحرية الذى أخذ الغربيين الكفرة لعنهم اللات العربان المحمديين على حين غرة و ادخلوهم فيه عنوة دون ان يدرون او يحتسبون او يكون لهم خيار عدم الدخول فيه ستكون اليد الطولى فى حماية بناتنا من عملية رد الصاع على الباغى سواء من مليشيات الارهاب العربانى او السلطة العربانية خاصة و اننى لا أأيد العنف داخليا بالمرة لانه ربما تكون فى تلك الفكرة هلاك لنا و فقدان لرقينا الانسانى و تفوقنا الاخلاقى على الغالبية من المستوطنين العربان الهمج

و يبقى الدور الاكيد فى حماية بنات امتنا القبطية الاسيرة فى يد وحش عربى لا يرحم يكون على الابوين (ليس على الكنيسة و ليس على اى احد من وجهة نظرى بل على الابوين و علينا نحن مدونى الانتر نت القبط ) ببناء عقول بناتنا عقولا قبطية تمتلك الوعى القومى الحقيقى بكنه الامة القبطية و مظالمها التاريخية و تمايز ابناءها العرقى و الثقافى و الاجتماعى و السلوكى عن الغالبية من المستوطنين العرب فى ارض القبط

فدائما ما يتم خطف و قنص و اصطياد بنات امتنا القبطية الاسيرة بواسطة طٌعم عربانى محمدى يكون هناك علاقة ودية بينه و بين اٌسرة المخطوفة !!! و لا اعرف كيف يصل الامر بأسرة قبطية بأن تتبادل الود مع اسرة من العربان اغتصبوا ارضهم و حقوقهم و يدبرون لقتلهم و نهبهم و اغتصاب نساءهم , غير انها تلك النوعية من الاسر المتهتكة قوميا و فكريا الجاهلة بما يحدق بها من اخطار ارهابية هى التى تكون بناتها صيدا سهلا
و ليعلم اى اب أنه هو الذى يلقى بأبنته الى فراش مغتصبها العربانى عندما يسمح لنفسه و لزوجته و لابنته و لابنه بهذا الود الاهبل مع العربان

يبقى الدور الذى على الكنيسة و على آباءنا الكهنة هو فقط ان ينظفوا عقولهم من وساخات العادات الاجتماعهية الشرعية المحمدية و قذارات الفكر العربانى المحمدى فلا يزال و ياللعجب الغالبية الكاسحة من الآباء الكهنة هم من العربانية و المحمدية فكرا و عقلا و ثقافة حتى ان هؤلاء الكهنة يرون و ياللعجب ان الاختلاط بين الجنسين فى الاجتماعات الشبابية القبطية هو مرادف للانحلال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رغم ان اختلاط الجنسين بين الشبابا القبطى و الشابات القبطيات هو فى حقيقة الامر حصنا حصينا كما اثبت علماء الاجتماع و النفس ضد صور الانحراف التى لا تتواجد الا نتيجة هذا الفصل الاهبل !!!!
اتكون بناتنا على علاقة عمل مختلط و زمالة مختلطة مع شباب العربان المحمديين فى المواصلات و المدارس و الجامعات و النوادى
بينما يمنع الآباء الكهنة _و ياللتخلف _ اختلاط الجنسين بين الشاب القبطى العرق و الفتاة القبطية العرق مثله ؟؟؟؟
أيها الآباء الكهنة , يقولون فى الامثال عندنا فى الصعيد " مـــالـــك مـــربى (مربى تعنى فى لغتنا نحن الصعايدة :حسن الأخلاق) قال :مـــن عـــنـــد ربـــى" و المقصود ان الانسان حسن الاخلاق هذا جيناته الوراثية تدفعه دفعها الى الاستقامة مهما كان المجتمع من حوله معوجا فلا خوف على هؤلاء و هم الاغلبية الكاسحة من بنات امتنا القبطية المشهود لها حتى من اعدى اعداءها بعفة و رقى اخلاق بنيها و بناتها
أما هؤلاء الذين لديهم الاستعداد الفطرى للانحراف و هم قلة نادرة جدا بين ابناء امتنا العفيفة النفس فأيهمنا احسن لنا كاٌمة قبطية ؟؟؟؟ ان ينحرف هذا الشاب مع فتاة من بنات عرقه ان ينحرف مع العربانيات الاجنبيات الهالكات عن عرقيتنا و ثقافتنا و ديننا !!!
و أيهما احسن ان تنحرف القتاة القبطية المستعدة للانحراف مع شاب قبطى من عرقها و من دمها ام تنحرف مع هذا العربى النجس الاغلف الاجنبى عن دمها و عرقها و ثقافتها و دينها
على الاقل عند حدوث فضيحة فانها ستكون قابلة للرأب دون خسائر عندما يذهب الكاهن لأبو الولد المنحرف فيقوم ابو الولد المنحرف بضرب ابنه المنحرف قلمين على وجهه و الثالث على قفاه و يجعله يتزوجها خاصة و اننا نحن القبط عائلة واحدة كبيرة

فالكنيسة تحتاج ان تتحرر من وساخات التقاليد و الافكار و العادات الاجتماعية العربانية المحمدية الغريبة عن امتنا القبطية الراقية و الدخيلة عليها قبل ان نطالبها بان تتحرر من تأييد سياسات العربان و تتحرر من الخوف و التسييس الموالى للعربان فى فهم و قراءة الكتاب المقدس

[rami2008]

هؤلاء الشرذمة ليس في عرفهم اي ضمير ضميرهم مات يوم ولادتهم وورثوا هذا الضمير الميت من اسلافهم ابا عن جد
هؤلاء جند الشيطان وتلاميذه ولكن يبدو انهم تفوقوا عليه وينطبق عليهم قول الشاعر
وكنت من جند ابليس فارتقى بي حتى صار ابليس من جندي