|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
أجهزة الإعلام العربية والوقاحة الفكرية
أجهزة الإعلام العربية والوقاحة الفكرية 6/12/2004 دأبت الآلة الإعلامية الإسلامية فى مخاطبة الآخر من منطلق إستعلائي بغيض دائما ما يقلب الصورة التي يريدون ترويجها إلى الضد تماما، ولا ندري هل العيب فى الرسالة ام فى الرسل المبعوثين لمخاطبة الآخر. ما عليك الا مشاهدة قنوات مثل المنار، الجزيرة، إقرأ…. وغيرها من القنوات التى تحتفى بالتيار الاسلامي وتروج له أو قراءة الكثير من الصحف المصرية قومية منها ومعارضة ، لتلاحظ كم الحقد الذي يكنه هؤلاء نحو الآخر المختلف دينيا أوعرقياً عنهم. فقد قام بعض ممن يسمونهم مفكري الإسلام بتنصيب أنفسهم علماء فقهاء ومفسرين لدين الآخر عن جهل يدعو للرثاء لحالهم . ولم يكتفوا بذلك فقط بل نصبوا من أنفسهم مرجعية للآخر !! كان من الأفضل لأناس مثل د. محمد عمارة والقرضاوي (يقولون انه تزوج طفلة أصغر من أحفاده تدعي أسماء) ان يقوموا بشرح دينهم وذكر محاسنه بدلاً من التعدي والتهجم على مقدسات الآخر بطريقة فجة ووقحة ومن العجب أنهم يقومون بذلك فى محاولة منهم للترويج ل" سماحة الإسلام "!!! وكأن الوقاحة والبذاءة والحقارة الفكرية هي إحدي دعائم هذه السماحة. كان آخر سلسلة هذه البذاءات ما سطره المدعو محمد عمارة حين قال "فمن المقبول أن نجد أن معظم المسيحيين الشرقيين وقد تحولوا إلى الإسلام لأنهم وجدوا فيه تعبيراً عن التوحيد اكثر ملائمة لعقليتهم الواضحة مما وجدوا فى المسيحية" !!! يظن محمد عمارة انه يتحدث الى مجموعة من الكائنات الفضائية لا تقرأ العربية ولا تعرف شيئاً عن كيفية فرض العربية والاسلام على دول المنطقة المسماة عربية، كنا نود ان نتجاوز جراح ماض اليم وتاريخ دموي ربما قاسي منه أجداد محمد عمارة أنفسهم وتسببت دموية الجيوش العربية فى تحولهم الى الاسلام. و تتسائل سناء المصري فى كتابها هوامش الفتح العربى لمصر وتقول: كيف كانت المواجهات الأولى؟ وكيف كان تصور كل طرف عن الآخر؟ وما الذى حدث حقيقة فى اللحظات الأولى للفتح قبل أن تستقر الأمور للعرب؟ أمور شائكة مضى عليها أكثر من أربعة عشر قرنا , وأهال التاريخ على تفاصيلها رماده الصعب.. ولآثارها القليلة لا زالت تُروى وتتداول من خلال صوت رسمى ووحيد للمنتصر الغالب الذى إستقرت له الأمور وإنكمش أمامه الطرف الآخر رويدا رويدا وانكمشت حتى كادت أن تمحى من كثرة التجاهل والنسيان.والآن هل نكتفى بمجرد ترديد ما سبق قوله ملايين المرات, ونسعد بالدوران فى نفس الفلك المعتم؟ أم نحاول أن ننبش معا ذكريات الماضى المنسى , ونُخرج بقايا أوراقه قبل الفتح وبعده؟ نتابع "نبش" التاريخ لنقرأ للقس منسي يوحنا فى كتابه تاريخ الكنيسة: و نقرأ بأن " عمرو دخل مدينة العريش سنة 639 م. ومنها وصل الى بلبيس وفتحها بعد قتال طال أمده نحو شهر ثم يتابع، " واحتلت جيوش العرب الوجه البحرى فصاروا يرتكبون فيه الفظائع فوقف فى وجههم إثنان من الأقباط هما مينا وقزمان وترأسا جماعة مدربة فكانوا يدافعون عهم غائلة الإعتداء الأجنبى عربيا كان أم رومانيا. قيل أن عمرو عندما وصل الى نقيوس فتك بأهلها فتكا ذريعا ولم يبق أحدا ممن كانوا فى الشوارع أو الكنائس ولئلا يتهمنا البعض بالتعصب أو اننا نتحدث دون دليل دعنا نقتبس -دون أدنى تدخل منا - من أمهات كتب التاريخ الاسلامية الكافية بإخراس محمد عمارة وأمثاله من المدلسين الذين يروجون لفرية لصقوها بالمصريين مدعين بأنهم رحبو بغزو بلادهم وإحتلالها من قِبل جيوش العرب الغزاة. هكذا رحب الأقباط بالغزاة: من كتاب المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار للمقريزي نقرأ التالي: قال أبو عمرو محمد بن يوسف الكنديّ في كتاب أمراء مصر وأمرة الحرّ بن يوسف أمير مصر كتب عبد اللّه بن الحبحاب صاحب خراجها إلى هشام بن عبد الملك بأنّ أرض مصر تحتمل الزيادة فزاد على كل دينار قيراطًا فانتقصت كورة تنو ونمي وقربيط وطرابية وعامة الحوف الشرقيّ فبعث إليهم الحر بأهل الديوان فحاربوهم فقتل منهم بشر كثير وذلك أول انتقاض القبط بمصر وكان انتقاضهم في سنة سبع ومائة ورابط الحرّ بن يوسف بدمياط ثلاثة أشهر ثم انتقض أهل الصعيد وحارب القبط عمالهم في سنة إحدى وعشرين ومائة فبعث إليهم حنظلة بن صفوان أمير مصر أهل الديوان فقتلوا من القبط ناسًا كثيرًا وظفر بهم وخرج بَخْنَسْ رجل من القبط في سمنود فبعث إليه عبد الملك بن مروان: موسى بن نصير أمير مصر فقتل بخنس في كثير من أصحابه وذلك في سنة اثنين وثلاثين ومائة وخالفت القبط برشيد. فبعث إليهم مروان بن محمد الجعديّ لما دخل مصر فارًا من بني العباس بعثمان بن أبي قسعة فهزمهم وخرج القبط على يزيد بن حاتم بن قبيصة بن المهلب بن أبي صفرة أمير مصر بناحية سخا ونابذوا العمال وأخرجوهم وذلك في سنة خمسين ومائة وصاروا إلى شبرا سنباط وانضم إليهم أهل اليشرود والأريسية والنجوم فأتى الخبر يزيد بن حاتم فعقد لنصر بن حبيب المهلبيّ على أهل الديوان ووجوه مصر فخرجوا إليهم فبتهم القبط وقتلوا من المسلمين. فألقى المسلمون النار في عسكر القبط وانصرف المسلمون إلى مصر منهزمين. وفي ولاية موسى بن عليّ بن رباح على مصر خرج القبط ببلهيب في سنة ست وخمسين ومائة فخرج إليهم عسكر فهزمهم ثم انتقضوا مع من انتقض في سنة ست عشرة ومائتين فأوقع بهم الإفشين في ناحية اليشرود حتى نزلوا على حكم أمير المؤمنين عبد الله المأمون فحكم فيهم بقتل الرجال وبيع النساء والأطفال. فبيعوا وسبى أكثرهم. ومن حينئذِ أذل الله القبط في جميع أرض مصر وخذل شوكتهم فلم يقدر أحد منهم على الخروج ولا القيام على السلطان وغلب المسلمون على القرى فعاد القبط من بعد ذلك إلى كيد الإسلام وأهله بإعمال الحيلة واستعمال المكر وتمكنوا من النكاية بوضع أيديهم في كتاب الخراج وكان للمسلمين فيهم وقائع يأتي خبرها في موضعه من هذا الكتاب إن شاء اللّه تعالى. |
#2
|
||||
|
||||
وفي سنة ثمان وسبعين ومائة كشف إسحاق بن سليمان بن عليّ بن عبد اللّه بن عباس أمير مصر أمر الخراج وزاد على المزارعين زيادة أجحفت بهم فخرج عليهم أهل الحوف وعسكروا فبعث إليهم الجيوش وحاربهم فقتل من الجيش جماعة فكتب إلى أمير المؤمنين: هارون الرشيد يخبره بذلك فعقد لهرثمة بن أعين في جيش عظيم وبعث به إلى مصر فنزل الحوف وتلقاه أهله بالطاعة وأذعنوا بأداء الخراج فقبل هرثمة منهم واستخرج خراجه كله ثم إن أهل الحوف خرجوا على الليث بن الفضل البيودي أمير مصر وذلك أنه بعث بمساح يمسحون عليهم أراضي زرعهم فانتقصوا من القصبة أصابع فتظلم الناس إلى الليث فلم يسمع منهم فعسكروا وساروا إلى الفسطاط فخرج إليهم الليث في أربعة آلاف من جند مصر في شعبان سنة ست وثمانين ومائة فالتقى معهم في رمضان فانهزم عنه الجند في ثاني عشره وبقي في نحو المائتين فحمل بمن معه على أهل الحوف فهزمهم حتى بلغ بهم غيفة وكان التقاؤهم على أرض جب عميرة وبعث الليث إلى الفسطاط بثمانين رأسًا من رؤوس القيسية ورجع إلى الفسطاط وعاد أهل الحوف إلى منازلهم ومنعوا الخراج.
وفي أمارة عيسى بن يزيد الجلوديّ على مصر ظلم صالح بن شيرزاد عامل الخراج الناس وزاد عليهم في خراجهم فانتقض أهل أسفل الأرض وعسكروا فبعث عيسى بابنه محمد في جيش لقتالهم فنزل بلبيس وحاربهم فنجا من المعركة بنفسه ولم ينج أحد من أصحابه وذلك في صفر سنة أربع عشرة ومائتين فعزل عيسى عن مصر. وولى عمير بن الوليد التميميّ فاستعدّ لحرب أهل الحوف وسار في جيوشه في ربيع الآخر فزحفوا عليه واقتتلوا فقتل من أهل الحوف جمع وانهزموا فتبعهم عمير في طائفة من أصحابه فعطف عليه كمين لأهل الحوف فقتلوه لست عشرة ليلة خلت من ربيع الآخر. فولى عيسى الجلولي ثانيًا وسار إليهم فلقيهم بمنية مطر فكانت بينهم وقعة آلت إلى أن انهزم منهم إلى الفسطاط وأحرق ما ثقل عليه من رحله وخندق على الفسطاط وذلك في رجب وقدم أبو إسحاق بن الرشيد من العراق فنزل الحوف وأرسل إلى أهله فامتنعوا من طاعته فقاتلهم في شعبان ودخل وقد ظفر بعدة من وجوههم إلى الفسطاط في شوال ثم عاد إلى العراق في المحرّم سنة خمس عشرة ومائتين بجمع من الأسارى. فلما كان في جمادى الأولى سنة ست عشرة ومائتين انتقض أسفل الأرض بأسره عرب البلاد وقبطها وأخرجوا العمال وخلعوا الطاعة لسوء سيرة عمال السلطان فيهم فكانت بينهم وبين عساكر الفسطاط حروب امتدّت إلى أن قدم الخليفة عبد اللّه أمير المؤمنين المأمون إلى مصر لعشر خلون من المحرّم سنة سبع عشرة ومائتين فسخط على عيسى بن منصور الرافقي وكان على أمارة مصر وأمر بحل لوائه وأخذه بلباس البياض عقوبة له. وقال: لم يكن هذا الحدث العظيم إلا عن فعلك وفعل عمالك حملتم الناس ما لا يطيقون وكتمتني الخبر حتى تفاقم الأمر واضطرب البلد. ثم عقد المأمون على جيش بعث به إلى الصعيد وارتحل هو إلى سخا وبعث بالأفشين إلى القبط وقد خلعوا الطاعة فأوقع بهم في ناحية البشرود وحصرهم حتى نزلوا على حكم أمير المؤمنين فحكم فيهم المأمون بقتل الرجال وبيع النساء والأطفال فسبى أكثرهم وتتبع المأمون كل من يومي إليه بخلاف فقتل ناسًا كثيرًا ورجع إلى الفسطاط في صفر ومضى إلى حلوان وعاد فارتحل لثمان عشرة خلت من صفر وكان مقامه بالفسطاط وسخا وحلوان تسعة وأربعين يومًا. http://al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=224&CID=18 ودعنا نقتبس ما جاءنا به بن كثير لنتعرف عن العقلية و الكيفية التى تعاملت بها الجيوش الاسلامية مع الأقباط وغيرهم من شعوب الدول التى قاموا بغزوها وإحتلالها، يقول بن كثير مُفسراً الآية القرآنية رقم 29 من سورة التوبة قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ وقوله " حتى يعطوا الجزية " أي إن لم يسلموا " عن يد " أي عن قهر لهم وغلبة " وهم صاغرون " أي ذليلون حقيرون مهانون فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين بل هم أذلاء صغرة أشقياء كما جاء في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " لا تبدءوا اليهود وال***** بالسلام وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه " ولهذا اشترط عليهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه تلك الشروط المعروفة في إذلالهم وتصغيرهم وتحقيرهم وذلك مما رواه الأئمة الحفاظ من رواية عبد الرحمن بن غنم الأشعري قال : كتبت لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح ***** من أهل الشام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من ***** مدينة كذا وكذا إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نحدث في مدينتنا ولا فيما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب منها ولا نحيي منها ما كان خططا للمسلمين وأن لا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين في ليل ولا نهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل وأن ننزل من رأينا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمهم ولا نأوي في كنائسنا ولا منازلنا جاسوسا ولا نكتم غشا للمسلمين ولا نعلم أولادنا القرآن ولا نظهر شركا ولا ندعو إليه أحدا ولا نمنع أحدا من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه وأن نوقر المسلمين وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا الجلوس ولا نتشبه بهم في شيء من ملابسهم في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا نتكلم بكلامهم ولا نكتني بكناهم ولا نركب السروج ولا نتقلد السيوف ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله معنا ولا ننقش خواتيمنا بالعربية ولا نبيع الخمور وأن نجز مقاديم رءوسنا وأن نلزم زينا حيثما كنا وأن نشد الزنانير على أوساطنا وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا وأن لا نظهر صلبنا ولا كتبنا في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نضرب نواقيسنا في كنائسنا إلا ضربا خفيفا وأن لا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا في شيء في حضرة المسلمين ولا نخرج شعانين ولا بعوثا ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهر النيران معهم في شيء من طرق المسلمين ولا أسواقهم ولا نجاورهم بموتانا ولا نتخذ من الرقيق ما جرى عليه سهام المسلمين وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم في منازلهم . قال فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه ولا نضرب أحدا من المسلمين شرطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان فإن نحن خالفنا في شيء مما شرطناه لكم ووظفنا على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل لكم منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق . http://quran.al-islam.com//Tafseer/D...Sora=9&nAya=29 يا لها من سماحة حقاً !!! ونحن إذ نورد ذلك لا نود محاسبة أخوة الوطن عما إقترفته الجيوش العربية من مجازر ومآس وذلك لأنهم هم أنفسهم أحفاداً لمن تم قهرهم وفرض هوية الآخر عليهم التي يتبجحون بالدفاع عنها الآن، بل نبغي فقط أن نكون أمناء للتاريخ وأن نعطي لكل ذي حق حقه ولإخراس وقاحات محمد عمارة وحزب المدلسين من مزوري التاريخ، أما عن إدعاء تحريف الكتاب المقدس الذي يلمح له عمارة ومعه بالمرة زغلول النجار فى كتاباته الكوميدية بالأهرام فإننا لسنا بحاجة للخوض فيها ووننصحهم بزيارة أي متحف فى اية دولة غربية "كافرة" و يطلعوا على مخطوطات الكتاب المقدس ومقارنته بما بين أيدينا ويدلونا على التحريف !!!! وننصحهم أيضاً بشغل أنفسهم ببحث الإتهام المتبادل بين الشيعة والسنة بتحريف القرآن ولن ندخل فى التفاصيل الا إذا اضطررتمونا لذلك. وفى نفس الوقت فنحن نهيب بالصحافة المصرية وبأجهزة إعلامها الا تفتح باباً يصعب إغلاقه، إهتموا بإصلاح حال البلاد بدلا من الإنشغال بممارسة الوقاحة الفكرية ضد أقباط مصر وللحديث بقية، وإن عدتم عدنا. http://www.copts.net/arabic/detail.asp?id=208 |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|