تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > منتدى الرد على اكاذيب الصحافة
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-06-2004
الصورة الرمزية لـ Pharo Of Egypt
Pharo Of Egypt Pharo Of Egypt غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 2,497
Pharo Of Egypt is on a distinguished road
حقيقة ما زيفه التاريخ : الرد علي الدكتور محمد عمارة

حقيقة ما زيفه التاريخ
و إذا بليتم فاستتروا

الرد علي الدكتور محمد عمارة


" طوبى لكم إذا عيروكم و طردوكم و قالوا عليكم كل كلمة شريرة من أجلى كاذبين" يتحفنا د. عمارة من حين لآخر بأحاديثه و مقالاته وآخرها ما نشر بجريدة الاخبار يوم 21 مايو 2004. والتي تفنن فيها فى قلب الحقائق و تزييفها و تقديم أحداث مزيفه توضح مدى محنة العقل التى يمر بها و يعيشها. فنراه يتقلب من التيار اليسارى و الشيوعى إلى التيار الاخوانى بعد البترودولار ويكيل إلى المسيحييه كل هذا الكم من الطوب ونسي أو تناسى هشاشة بيته.

-----------------------------

أقرأ المزيد فى هذا الملف

تحياتى
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc حقيقةمازيفهالتاريخ[1].doc (80.5 كيلو بايت, عدد مرات التحميل : 12)
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 20-06-2004
ABOELGMOO3 ABOELGMOO3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 60
ABOELGMOO3 is on a distinguished road
صباح الفل يافرعون
المقال نازل هنا فى السايت من الأسبوع اللى فات
وطبعته ووزعته فى مؤتمر الأسبوع اللى فات
فات فات وعلى ديله سبع لفات
وقول معايا.... يالهو باله ...
محمد حماره


http://www.copts.net/forum/showthrea...9&page=4&pp=15

06-09-2004, 03:09 AM
ABOELGMOO3
#59
حقيقة ما زيفه التاريخ و إذا بليتم فاستتروا - الرد علي الدكتور محمد عمارة

عادل داود

آخر تعديل بواسطة ABOELGMOO3 ، 20-06-2004 الساعة 12:04 AM
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 05-07-2004
الصورة الرمزية لـ kokotoni
kokotoni kokotoni غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: Siberia
المشاركات: 108
kokotoni is on a distinguished road
thu فسير الجُحاوي للتاريخ

التفسير الجُحاوي للتاريخ
الأحد 04 يوليو 2004 06:56
عادل جندي

قلت في مقال سابق أنه لا يوجد الكثير مما يستحق المناقشة فيما كتبه د. عمارة في سلسلة مقالاته بعنوان "الحروب الدينية والأديان السماوية؟". لكن المشكلة في عدم التعرض لمثل هذه الكتابات هي ترك مدرسة التفسير "الجحاوي" للتاريخ تتفشى وتتوسع!
وهذه المدرسة تنتسب إلى ما يُحكى من أن جحا ذات يوم أخبر بعض الصبية، غالبا ليتخلص منهم، أن الوالي يقوم بتوزيع النقود، وبعد قليل وجد الكثيرين يهرولون مسرعين فلما تساءل ما الخطب، قالوا له أسرع إلى دار الوالي حيث توزع النقود! ومع أنه تعجب في داخله من سرعة انتشار الإشاعة الكاذبة التي أطلقها بنفسه، إلا أنه سارع معهم إلى دار الوالي؛ من يعرف فربما كان الأمر صحيحا!

هذه القصة الطريفة كثيرا ما تتكرر، بصورة أقلُ ظرفا بالطبع، عندما يحاول البعض إطلاق الادعاءات التاريخية؛ وعندما لا يناقشهم أحد في صحتها أو حتى معقوليتها، يتمادون. ومع تدافع الآخرين، ينتهي الأمر بأن يصدقها الجميع وتصبح "حقائق تاريخية"!!.[ وإحقاقا للحق، لا بد من إضافة أن تلك المدرسة التاريخية هي جزء من مدرسة فكرية جحاوية متمترسة في العالم العربي، تضارع مدرسة مثل الفكر الجدلي (هيجل) في الغرب، وتعتمد على مباديء ثابتة لا داعي في عرضها الآن....].
على أي حال، فإن كان من دواعي التعقل، بصفة عامة، تجاهل مثل تلك الكتابات؛ إلا أنه من اللازم أحيانا التعامل معها، وعلى حساب الالتفات إلى أمور جارية أهم، من باب فضح تلك المدرسة العتيدة، ليس إلا.

***
ومع التمني بأن يقوم مؤرخون حقيقيون وأمناء بدورهم، وفي انتظار أن يقولوا كلمتهم، سنجازف ببعض الملاحظات على كتابات د.عمارة:

(1) رد العـــــدوان!!
يقول د. عمارة (حلقة 7) تحت عنوان "مميزات الدولة الإسلامية": "ولم تخرج الدولة الإسلامية عن هذا المنهاج السلمي في الدعوة إلى الدين فوقفت كل حروبها عند حدد القصاص الذي يرد العدوان على حرية الدعوة وحرية الضمير وذلك حتى تضمن الدولة للمؤمنين حرية العيش الآمن في الأوطان التي يعيشون فيها.. فكان ’الإذن‘ بالقتال والأمر به لا للدعوة إلى الدين وتحصيل الإيمان به.. وإنما لحماية حرية الدعوة والإيمان من الفتنة في الدين.. وحماية حرية المؤمنين من الاستفزاز من الأرض والإخراج من الديار"
ويضيف (في الحلقة 8) قائلا: "إن الشريعة تفوقت على غيرها من كل الشرائع والحضارات والقوانين الدولية في أنها جعلت القتال والحرب استثناء مكروها لا يلجأ إليه المسلمون إلا للضرورة القصوى.."
وتحت عنوان "دولة التعايش السلمي" يقول : ".. معيار الدولة الدولة الإسلامية في السلم والسلام أو الحرب والقتال ليس الإيمان والكفر وإنما التعايش السلمي بين الآخرين وبين المسلمين أو عدوان الآخرين على المؤمنين بالفتنة في الدين أو الإخراج من الديار.."
وتحت عنوان "رد عدوان المعتدين" يقول: "فالقتال فقط للدفاع ولرد عدوان المعتدين دونما زيادة على رد العدوان وبالوسائل المكافئة لرد العدوان"
كل هذا مرة واحدة؟!
يارجل حرامٌ عليك! قل كلاما غير هذا!
لو كان د. عمارة قد اكتفى في مقالاته بما حشاه فيها من النصوص الدينية المختارة بعناية، والتي يمكن تفسيرها على أنها تدعو للسلم الخ، بكونها مباديء "يجب" اتباعها؛ لقلنا حسنا، ولكن ماذا عن التطبيق؟ ولو كان - عندئذ - قد قال أن "الدولة الإسلامية" كانت في الحقيقة امبراطورية توسعية استعمارية، استخدمت في حروبها أساليب "تجافي مبادئها"، ولكنها، على أي حال، لا تختلف كثيرا عن أساليب امبراطوريات أخرى سبقتها ولحقتها؛ لقلنا إن الاعتراف بالحق فضيلة، حتى لو كان بعض الحق!.
ولكنه هاهو ينسب إلى "الدولة الإسلامية"، التي تاريخُها مسجل ومعروف، أمورا لم تحدث حتى في الخيال!! وحتى لو افترض أن بعض قرائه ممن دقوا عصافير مزركشة على أصداغهم أو طبعوا أختاما على أقفيتهم، فإن هؤلاء لا شك سيجدون صعوبة في تصديقه!
فهل يتفضل بأن ينبئنا، مثلا، ماالذي فعله أهل الشام أو فلسطين أو مابين النهرين أو فارس أو الأناضول أو أرمينيا أو مصر أو أفريقية أو أيبيريا من قبيل "العدوان" على مسلمي الجزيرة مما يستدعي غزو بلاد أي منهم؟ ومَن مِن هؤلاء هدد "حرية الدعوة وحرية الضمير" في الجزيرة؟ ومُن هم ياترى الذين "استفزوا المؤمنين من أرضهم أو أخرجوهم من ديارهم" في الحجاز ليستحقوا القتال ضدهم في قرطاج (تونس) أو دوين (أرمينيا) أو ديبال (السند) الخ؟؟


***
لا داعي لأن نتناول هنا أحداث غزو مصر (....)، لكن نكتفي بذكر مثال واحد فقط يعطي صورة حقيقية عما حدث في فلسطين، في بداية غزوات العرب للدول المجاورة، كعينة من كيف يكون "القتال والحرب استثناء مكروها لا يلجأ إليه المسلمون إلا للضرورة القصوى"....
طبقا لما أورده الأستاذ دو بريمار، استنادا إلى وثائق محققة ومنشورة، فقد أرسل صوفرينوس بطريرك أورشليم (إيلياء) في سنة 633 خطابا إلى بابا روما وبطريرك القسطنطينية يقول فيه: ".. نرجو الله أن يشدد ويقوي ملوكنا حتى يكسروا تعظم كل البرابرة وخاصة السراسنة (العرب) الذين، بسبب خطايانا، انتفضوا فجأة ضدنا، وانهمكوا في القيام بأعمال نهب شامل (يمارسونها) في غلظة ووحشية..."
وفي رسالة عيد الميلاد لسنة 634 يتحدث صوفرينوس عن "أورشليم المحاصرة بالهاجريين (أحفاد هاجر، أي العرب) ... وكما أن السيف الملتهب للملاك الواقف على باب الجنة منع آدم من دخولها، هكذا أصبح دخول بيت لحم في هذا اليوم لذكرى ميلاد المسيح (الذي تصادف في تلك السنة أن يكون يوم أحد) ممنوعا على المسيحيين، بسبب خطاياهم، بواسطة سيف السراسنة المسلول والممتليء بوحشية شيطانية حقا".
وفي رسالة عيد الغطاس (الثيؤفانية) التالي في 635 يقول: " كيف يتأتى أن تتزايد الغزوات البربرية المتتالية وأن تنتفض جحافل السراسنة ضدنا؟ لماذا كل هذا التخريب والنهب؟ ولماذا أصبح سفك الدماء مستمرا والجثث صارت نهبا لطيور السماء؟ لماذا تُحطم الكنائس ويُمتهن الصليب؟ ...(هل هي) رجسة الخراب التى تنبأ بها النبي (دانيال). السراسنة يرتعون في أماكن محرمة، يخربون المدن، ويدمرون الحقول ويحرقون القرى ويقلبون الأديرة المقدسة، يَتَحدون الجيوش الرومانية ويأخذون أسلاب الحرب، يضيفون نصرا على نصر، يتجمعون متحدين ضدنا (....) ويتفاخرون (بالرغبة في) التسلط على العالم كله (...) باستمرار وبدون أي وازع".
وأخيرا سقطت المدينة في أيدي العرب (أو، كما يقول ألفريد بتلر، في أيدي "تحالف أولاد إبراهيم" حيث ساند اليهود أولاد عمومتهم، كراهية في ال*****) في تاريخ يتراوح بين 635 و 638 بحسب المصدر. باختصار، ألا يعرف الكاتب حقا مقدار الأهوال التي حدثت أثناء حروب "الفتوحات" و"الغزوات" التي قامت بها الدولة الإسلامية؟؟
وإن كان كل هذا قد حدث في أزمان قديمة والحال قد أصبح الآن غير الحال، وانعقدت النياتُ خالصةً وصافيةً على نبذ العنف والجنوح للسلم؛ فلماذا ياترى نلاحظ، مثلا، أن علم دولة شقيقة (وكذلك أعلام كافة الجماعات "الجهادية" التي تظهر على أفلام "الفيديو كليب" التي يشاهدها العالم بصورة شبه يومية، مثلا عند أخذ الرهائن الأبرياء والتهديد بذبحهم الخ) لا يوجد عليه (تحت الشهادتين) "سعف نخل"، بل سيف مسلول؟؟ ولماذا نلاحظ، مثلا، أن شعار جماعة الإخوان المسلمين هو "سيفان متقاطعان" يحتضنان عبارة "وأعدوا" (أي أعدوا لهم مااستطعتم.. الخ)... وليس "غصنا زيتون متقاطعين"، يحتضنان عبارة "وأحبوا" أو "وسالموا" أو "واحترموا"؟؟


***
ختاما، لا بد أن نؤكد أن ما حدث في الماضي قد حدث؛ ولا يمكن إعادة صنع التاريخ، ولا حتى تصحيحه. فالتاريخ هو، في النهاية، مثل الطبقات الجيولوجية للأرض؛ تترسب الواحدة فوق الأخرى ولا يمكن إعادة تشكيل أي منها بأثر رجعي! كل ما يمكن عمله هو محاولة فهم الطبقات المتتالية وتوصيفها بطريقة صحيحة: فلا يمكن، مثلا، وصف طبقة من الحجر الجيري المشبع بالغازات على أنها طبقة من الحجر الرملي المشبع بالماء العذب!

وإلى مقال آخر لنتابع الملاحظات...



http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...74243262537500
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] غير متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الملا زكريا بطرس يشرح للمسلمين دينهم skipy المنتدى العام 40 19-06-2009 10:03 AM
المصريون تبدأ اليوم نشر فصول كتاب المفكر الكبير الدكتور محمد عمارة "الفتنة الطائفية ، Room1 منتدى الرد على اكاذيب الصحافة 27 17-04-2009 04:45 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 01:54 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط