|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
 |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
29-11-2008
|
||||
|
||||
|
مترجم:حديث متفجر للدكتور آلان كيرز لصحيفة ويسترن إيسانس استاندارد
 حديث متفجر للدكتور آلان كيرز لصحيفة ويسترن إيسانس استاندارد المرشح الرئاسى الاسود " آلان كيز " يتوعد " البراق ابن الحسين " فى جلسة 5 ديسمبر من جلسات المحاكمة بمفاجآت مزلزلة آلان كيز يصرح : لا نريد الا الحقيقة البراق ابن الحسين يتهرب و خوف القضاه من تهمة العنصرية ضد السود يساعده لو كان صادقا فلماذا يتهرب ؟؟؟  كل الناس تعلم من هو آلان كيز الآن انه السياسى الاسود الشهير و مرشح حزب الاستقلال الامريكى و استاذ القانون الذى أوصل مسألة جنسية و مكان ولادة البراق ابن الحسين الى المحكمة العليا أعلى سلطة قضائية فى امريكا فيما تعتبر القضية الاولى ضد البراق ابن الحسين التى تاخذها المحاكم الامريكية ماخذ الجد و قد حُجزت للمرافعات يوم 5 ديسمبر أهم سؤال يجول فى رأس " البراق ابن الحسين " حاليا هو : ما الذى ستخفيه جلسات المحاكمة بعد ان قبلت مستندات "آلان كيز" فى اول جلسة و اعلنت الخصوم رسميا بجدية المحاكمة و سلطة المحكمة و عريضة الدعوى و حددت جلسة مرافعات يوم "5 ديسمبر" ذهبنا بأسئلتنا الى المرشح الرئاسى الاسود عن حزب الاستقلال الامريكى الدكتور آلان كيز **و سألناه حول الاسباب التى اوصلته للضرورة الوطنية الكبرى لتصعيد تلك القضية الى اعلى سلطة قضائية فى البلاد و كان هذا ما قاله : ++ آلان كيز : فى البداية مثلى مثل اى امريكى قرأت الكثير من المقالات عن الماضى المجهول الغامض المحاكة حوله شباك من الظلمات للبراق ابن الحسين التى كٌتب معظمها اثناء منافسته ل " هيلارى كلينتون " على ترشيح الحزب الديمقراطى فى بداية الامر مثلى مثل معظم الامريكيين لم اشعر ان هناك جريمة مخفية فى ظلمات الماضى المطموس للبراق ابن الحسين . غير أننى بعد الاقتراع بدأت أنظر فى المسألة كأستاذ للقانون و ليس كمواطن عادى من عامة الشعب و بتغيير الرؤية تغيرت الوقائع فى عينى . فالقضاء فى مثل تلك القضايا قضاء نصوص دستورية و قضاء بنود قانونية و قضاء أدلة دامغة و ليس قضاء انطباعات شعبية من عامة المواطنين فنحن كاساتذة قانون دستورى الذين نُدَرِسْ لطلبتنا ان كلمة "الطبيعية " فى المصطلح الدستورى الذى يصف رئيس الدولة الامريكية بانه يجب ان يكون "مواطن امريكى مولود بصورة طبيعية غير مخطط لها على أرض امريكية" تُعنى ببساطة ان من لم يولد بصورة طبيعية و غير مخطط لها على التراب الامريكى و بصورة موثقة بالادلة و الشهادات الرسمية لا يحق له ان يكون رئيسا للولايات المتحدة الامريكية و يعد سعيه للصول الى الكرسى الرئاسى جريمة دستورية تحاكمه عليها المحاكم الدستورية الامريكية هو و كل من تواطا معه فى تلك الجريمة هذا كان خيار الآباء المؤسسين للولايات المتحدة الامريكية منذ البدء لأن الامريكيين خشوا ان يتطاول مستوطن مستهجر دخيل و يمد يده ليحوز السلطة فى دولة الولايات المتحدة الامريكية هذا كان فى الماضى عندما كانت امريكا وطنا عاديا أما فى وضعنا الحالى و بعد ان جعلنا امريكا زهرة هذا العالم اليانعة و عنوان الارض الزاهى فإننا بحاجة اكثر و أكثر الى الاستمساك باهداب وصايا الآباء و تعاليمهم حيث اصبح العالم يعج بالارهابيين المعادين للولايات المتحدة الامريكية و يسعون لبذل المال الوفير على سبل الدعاية حتى يوصلون احد أتباعهم رئيسا للولايات المتحدةالامريكية عن طريقه يتحكمون فى سياسة الولايات المتحدة الامريكية لمصالحهم الذاتية الشريرة . ** مجلة ويسترن إيسانس ستاندارد : دكتور "كيز" نجح البراق ابن الحسين فى التهرب من الدفاع عن نفسه فى خمسين قضية سابقة حول ذات الموضوع فكيف تتصوره سيرد هذه المرة بعد ان اجبرته المحكمة الفيدرالية العليا على الرد يوم 5 ديسمبر ++ آلان كيز : لا اعرف لماذا يصعب البراق ابن الحسين الامور على نفسه و علينا فما أسهل ان يقوم بقلب منضدة التقاضى على رؤوسنا و يلغى كل تلك القضية إذا اخرج من جيبه مجرد وريقة صغيرة ان كل تلك القضية بالنسبة للبراق هى وريقة متناهية الصغر يستطيع البراق ابن الحسين ان يركبها و ينجو اذا ابرزها و ساعتها ستكون تلك القضية كانها لم تكن تلك الوريقة هى شهادة ميلاد امريكية أصلية موثقة صادرة من سلطات قيد المواليد بأى ولاية امريكية بها بصمة قدم البراق إبن الحسين عندما كان وليدا و خاتم مستشفى الولادة و شهادة و توقيع طبيب التوليد و الممرضات و هى الشهادة التى فى سجلات القيد الوطنى الامريكى مئات الملايين منها تخص مئات الملايين من المواطنين الامريكيين المولودين بصورة طبيعية على الارض الامريكية عليه ان يثبت انه ايضا وُلد لأبوين كان من حق احدهما على الاقل قانونا على الاقل عن ولادة وليده نقل الجنسية الامريكية لهذا الوليد ! **مجلة ويسترن إيسانس ستاندارد : دكتور " كيز " بسبب قلة التغطية الاخبارية حول القضية ربما اغلب الامريكيين حتى الىن لا يفهمون موضوع تلك القضية فلماذا لا تشرح نقطة الحسم فى القضية للساطة للمواطن الامريكى البسيط ؟ ++ آلان كيز: ان تلك القضية تطرح سؤالا بسيطا على القضاء الدستورى الامريكى لن تتنازل عن طرحه و لن تحيد عنه هو سؤال رقصت حوله كل المحاكم التى رٌفعت أمامها خمسين قضية ضد البراق ابن الحسين و تنصلت من الاجابة عليه خوفا من إتهامها بالعنصرية ضد الزنوج و هو هل يسمح دستور الولايات المتحدة الامريكية بان يتولى منصب رئيس الولايات المتحدة الامريكية شخص لا تنطبق عليه بصورة مؤكدة احدى المواصفات الدستورية الرئيسية التى نص الدستور الامريكى على وجوب ان تتوفر فيمن يعمل رئيس للولايات المتحدة الامريكية !!! إن القضية هذه المرة تخطر القضاء الدستورى الامريكى بانه اذا استمر فى الرقص حول هذا السؤال دون الاجابة عليه بصراحة فأن سلطة دستور الولايات المتحدة ستصبح فى خبر كان يجب أن يظهر فى الولايات المتحدة و لو قاضى واحد عادل حازم مستقيم القلب صريح حـٌـر لا تخيفه الاتهامات بالعنصرية ضد الزنوج ليجيب على سؤال تلك القضية هكذا فى الهواء الطلق و على الملأ لقد وصل هذا السؤال الآن فى حوزة الدكتور آلان كيز الى اعلى سلطة قضائية فى الولايات المتحدة الامريكية الا و هى سلطة المحكمة الفيديرالية العليا **مجلة ويسترن إيسانس ستاندارد : دكتور " كيز " لا تستطيع ان تنكر أن الكثير من المواطنين حتى الآن غير مقتنعين حتى الآن بجدية و نظافة و طهارة و وطنية القضية ليس بسبب ان البراق ابن الحسين ابرز لهم قصاصة الورق التى يستيطع اذا ابرزها ان يغلق تلك القضية ! بل انهم يعتبرونها قضية غير جدية بسبب تهرب المحكمة تلو المحكمة من الحكم فيها و هم يقولون انها قضية سياسية و ليست دستورية و ليست جنائية فلو كانت قضية جنائية او دستورية لحكمت المحاكم فى القضايا المشابهة المرفوعة ضد البراق فى كل محاكم امريكا منذ شهور و لا تزال مؤجلة دون حسم ++ آلان كيز : ربما يحتاج المواطنين الى ثقافة قانونية حتى يتمكنون من استيعاب ان السياسة لا علاقة لها بالمرة بتلك القضية انها قضية جنائية و قضية دستورية و قضية اجرائية بامتياز ربما اننى افهم ان الكثير من المواطنين الامريكيين لا يمتلكون تلك الثقافة القانونية و لكن البراق ابن الحسين نفسه يفهم ! اليس كذلك ؟ فكيف يقبل لو كان صادقا و وطنيا ان يدخل البيت الابيض و هو مشكوك فى انه امريكى و مشكوك فى انه مولود على ارض امريكية و بالتالى مشكوك فى ولاؤه لامريكا ؟؟ لو كان صادقا فلماذا يتهرب ؟؟ لو كان يحترم نفسه و يحترم وطنه فإنه من المستحيل ان يقبل ان يدير شئون البلاد و حول وطنيته و جنسيته و مكان ولادته كل تلك الشكوك التى يستطيع ان يدحضها بمنتهى السهولة إن كل تلك الشكوك حمل ثقيل سيجثم على صدره فيكتم انفاسه و يجعله عبدا لمن يمتلكون مفاتيح تلك الاسرار لذلك فعلى القضاء الدستورى الامريكى أن يقبل البراق ابن الحسين قبلة الحياة التى تمده بالهواء النقى قبل ان يختنق بفعل هذا الحمل الجاثم على صدره و يعلنها صريحة هل تنطبق على البراق ابن الحسين الشروط الدستورية و القانونية الواجب توفرها دستوريا و قانونيا فى العاملين بالبيت الابيض !!! فمن وجهة نظرى كمواطن امريكى فانها فكرة غبية للغاية ان انتخب المجهول رئيسا لامريكا أو ان انتخب رئيسا امريكيا على وجهه سحابة سوداء كثيفة تمنعه من الرؤية و تمنع الآخرين من رؤيته على حقيقته إن البراق ابن الحسين لو تولى الرئاسة فى امريكا و حوله كل تلك الشكوك التى يرفض تبديد غمامها فانه سيكون رجل مسكين مزعور سيكون أجبن رئيس فى تاريخ امريكا سيكون رئيسا عاجزا عن فعل اى شيئ فى هذه الدنيا لانه سيتلفت حوله عشرة مرات فى كل اتجاه قبل ان يتخذ اى قرار و سيتلفت حوله مئة مرة فى كل اتجاه قبل ان ينطق بحرف فدعونا اذا نحرر " البراق ابن الحسين " من مخاوفه و نحوله من عبد لظلمات ماضيه الى رجل امريكى حر دعونا نطمئنه اذا كان صادقا دعونا نحل له مشاكله اذا كان صادقا دعونا نفك له عقده اذا كان صادقا دعونا نشارك جميعا فى تنصيب البراق إبن الحسين رئيسا لأمريكا قادرا على اتخاذ القرار دون ان يكون خاضعا لتهديدات من يمتلكون الاوراق التى يستطيعون بها طرده فى اى لحظة خارج البيت الابيض 
|
|
#2
30-11-2008
|
||||
|
||||
|
مشاركة: مترجم:حديث متفجر للدكتور آلان كيرز لصحيفة ويسترن إيسانس استاندارد
عاشت ايديك اخى وطنى مخلص
الى الأخوة الأحباء نص المقابلة بالإنجليزية مع رابط الموضوع  The Constitution requires that, to be president, one must be a natural born citizen of the United States. Conservative Alan Keyes-who ran against President-elect Barack Obama in the 2004 race for the Illinois Senate, and in the 2008 U.S. presidential campaign (Keyes ran on the American Independent Party ticket)-is challenging whether that is the case for our new president. In November, Keyes filed a lawsuit against Obama, the California secretary of state, and others, to stop California from giving its electoral votes to Obama until a birth certificate is produced proving that he is indeed a natural born citizen. ESSENCE.com talked to Keyes about where he thinks Obama was born, why he questions the birth records already provided, and if this whole lawsuit is just an overblown case of sour grapes.
ESSENCE.COM: What exactly do you want to accomplish with this lawsuit? ALAN KEYES: I had read a little bit about the issues that were being raised about Obama back during the primary season. At first I thought, like a lot of people, "There's nothing to this. It's just a matter of fact. You can establish what the facts are." The Constitution specifies that a citizen who is naturalized, rather than born into the status of being an American citizen, cannot be president. That was done in the beginning because people feared a foreign takeover of the United States government by the process of immigration. Staid as it is, we again are in a situation where a lot of foreign entities have influence or control over U.S. policy. The reason an issue has been raised about Obama is because of the simple question, which can be answered with a birth certificate that shows he was born in the United States, or born to parents who had the capacity to transmit U.S. citizenship. When the question was asked, he danced around it. If the most important office of the federal government can be occupied by someone who is not qualified under the United States Constitution, that destroys the authority of the Constitution. I think it's something that needs to be dealt with in a clear, straightforward way. Eventually the case will get to the Supreme Court, establish the facts, and clear the air. It's really all very simple. ESSENCE.COM: The Obama campaign responded to these questions months ago by posting a birth certificate on his campaign Web site, showing that he was born in Hawaii. KEYES: A lot of questions have been raised about what they posted. It has to be established by a matter of fact, not by some Web site. The state of Hawaii needs to share the birth certificate with the Supreme Court, so they can take a look at it. When I went into the government as part of the United States foreign service, you had to submit an original copy of your birth certificate. People have been dancing around Obama's certification instead of going straight to the answer. ESSENCE.COM: What's wrong with the birth certificate on his Web site? KEYES: Part of the problem is, at the time he was born, the state of Hawaii was issuing certificates of live birth. That's what he has on the Web site. They would issue that certificate verifying you were born, but not necessarily in the United States. And there is question that, at the time that he was born, his mother was not yet of age to transmit citizenship. You had to be 19, I think. If he was born in Hawaii, then he is a natural born citizen. If he was born somewhere else-and a question has been raised if his birth was in Kenya-then his mother would not have transmitted citizenship. One needs to verify that the certificate verifies the birthplace. ESSENCE.COM: State officials from the health department of Hawaii have verified that they have Obama's birth records, and that he was indeed born in Hawaii. Do you think they're lying? KEYES: I don't think anything. Just let it be verified. This is not something that should be taken on hearsay. This is the most important office. Everything should be done without controversy, in such a way that the Constitutional requirements are met. If something is contrary to the Constitutional requirement, then you have to do away with that. It's not on Obama to do this. The folks with whom this burden presently rests are the officials who are now responsible for the process, who sit on the Supreme Court and other areas. They have to abide by their oaths to preserve and defend the Constitution, and not have him entering into office with a question they refuse to resolve. ESSENCE.COM: Why didn't you bring this up earlier, during the campaign? Why wait until two months before the inauguration? KEYES: The election is the time when the people make the judgment, not government officials. The problem in this case is, Obama was not properly vetted-by the media, or other individuals-during the campaign. They refused to look at it. People went to the polls with the issue unresolved. Once the electoral process is done, then the responsibility for certifying the results and making sure it's all according to the Constitution rests on the officials. So we're at a different stage of the process. I don't believe it would be a good idea to turn to the government to establish the qualifications of people who are running for office. That could be abused to limit the options of the people. If people are behaving with integrity, these facts would come out and then people would be able to make their judgment. This didn't happen. ESSENCE.COM: To a lot of people, your lawsuit looks like a case of sour grapes because you lost. Your response? KEYES: I think politics is irrelevant to this, actually. I don't see how it is showing fondness for Barack Obama to let him enter into office with a question that could be raised. He should not have to operate under that burden. I think the officials need to clear the air for his sake. From my point of view, it is a bad idea to have a president of the United States enter office with a cloud hanging over his head, where every time he tries to do something, he would end up frittering away time because of that objection. So let's get it over with. Let's resolve it and move forward with a clear an undisturbed mandate for the new president. ESSENCE.COM: For argument's sake, let's say Obama is only a naturalized citizen, and was raised by Americans and grew up in the United States. What difference does that make to you? KEYES: It makes a difference to the Constitution. The Constitution has to be obeyed. If we get into a position where it is somehow regarded as dispensable then this country will fall apart. Black people should be the first folks to remember that. Without adherence to the Constitution our battles would have never been won. I don't want to live in a country where we are suddenly back in a world where the force of majority rules. I don't think any of us do. ESSENCE.COM: Would you be in support of amending that section of the Constitution? KEYES: No, I would most certainly not. Today we are in more danger as a people of being subverted by foreign powers than we were when it was founded. It is possible, under our present rules in America, for folks from another country to come visit America, to have a child here, to take that child back to wherever, raise that child there, and that child would be an American citizen. Do we really think it would be right to have a person who has not lived in America, does not identify with our people, to run here as president of the United States? ESSENCE.COM: That's a different situation from what's being questioned about Barack Obama. KEYES: Rules have to be written in general. You can't write a rule in every particular case. The rules established in the Constitution are general rules that have been abided by people throughout the history of this country. People have been excluded from running for president, people like Arnold Schwarzenegger. One has to think of the common good. This isn't a question of individuals anymore. The key thing about the presidency, in my opinion, is that the person above all takes responsibility for the common good of the country. Our public officials do not swear allegiance to a country; they swear an oath to preserve, protect and defend the Constitution of the United States. That's something to be taken very seriously. Those are the rules.
__________________
"LIVE FOR NOTHING OR DIE FOR SOMETHING"
|
|
#3
30-11-2008
|
||||
|
||||
|
مشاركة: مترجم:حديث متفجر للدكتور آلان كيرز لصحيفة ويسترن إيسانس استاندارد
 إقتباس:
بس ياعنى الموضوع مش مستاهل الهيصه الجامده اوى من الاخ الان كيز . شهاده ميلاد ايه اللى عايزها .. عم حسين بتاع الزينكوغراف اللى فى ثالث شارع على اليمين ناصيه ش محمد على يعملهاله امريكانى اصلى . وعليها بصمه رجله السوده المعفنه . وان شاء الله ح يقدمها فى الوقت المناسب ****** ****** وح يتم القبض عليه بتهمه التزوير فى اوراق رسميه ويتلدع 3 سنين زى ايمن نور .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
انا اعطيكم فما وحكمه لايقدر جميع معانديكم ان يقاوموها (لوقا 15:21 )
|
|
#4
30-11-2008
|
||||
|
||||
|
مشاركة: مترجم:حديث متفجر للدكتور آلان كيرز لصحيفة ويسترن إيسانس استاندارد
إقتباس:
 إقتباس:
الرجل حاول يجرب هذه اللعبة و وضع فى موقعه الرسمى على شبكة الانتر نت اكثر من مرة صورة زنكوغراف لشهادة ميلاد امريكية اصلية بها بينات مزورة و بصمة رجل سوداء مزورة فتم عرض الصورة الزنكوغراف على ثلاثة من خبراء التزوير و كشف خبراء التزوير تلك النقطة فقام برفع الصورة الزنكوغراف من موقعه الشخصى أما شهادة ساقط قيد المواليد التى لديه فيوجد لدى اخته الاندونيسية المولودة فى جاكرتا و التى لم تزعم يوما انها مولودة فى امريكا (أخت من الاٌم ) أسمها " مايا سواترو لولو " شهادة ساقط قيد مواليد مماثلة لها تماما صادرة من ولاية هاواى لذلك فتلك الشهادة ليست بديلا لشهادة الميلاد فى حجية اثبات مكان الولادة إقتباس:
 الآن فقط فهمت معنى انه يشبهه فى كل شيئ 
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 30-11-2008 الساعة 04:56 AM
|
|
#5
04-12-2008
|
||||
|
||||
|
مترجم: غدا الجمعة يوم الحسم
بعد ساعات تستانف المحاكم الامريكية جلساتها فى القضايا التى تناقش قضية جنس :البراق ابن الحسين المحكمة العليا امام جلسة حسم اما تاجيل القضية لاجل غير مسمى و الاستمرار فى نظرها بذات الجدية يبدأ بعد ساعات قليلة فى نهار الجمعة الخامس من ديسمبر القضاء الامريكى شوطا جديدا فى الجدال القانونى و الدستورى المحتدم حول جنس و كنه البراق ابن الحسين ابن اوباما صاحب الجنس و الجنسية و الماضى المجهول فى تلك الجلسات التى ستنعقد غدا يواجه جيش القانونيين الجرار العامل مع البراق ابن الحسين ابن اوباما التساؤلات حول جنس و جنسية و مكان ولادة البراق ابن الحسين تلك التساؤلات التى و وفقا للكثير من الآراء احرجت بشدة ال53% من الناخبين الامريكيين الذين انتخبوا البراق ابن الحسين فى الاقتراع الشعبى فى الرابع من نوفمبر الماضى و اظهرتهم بمظهر الجهلاء السذج الذين يؤيدون من يجهلون جنسه و جنسيته و ماضيه و مكان ولادته و اظهرتهم بمظهر المخدوعين المغامرين بمستقبل امريكا و العالم بألقاء امريكا و العالم فى يد المجهول يتوقع ان تتابع احداث المباراة القانونية التى ستحتدم غدا نهارا على درجات سلم المحكمة الفيدرالية العليا بواشنطن أعدادا هائلة من المواطنين المسيسين المخلصين لمواقفهم السياسية يتوافق موعد جلسة قضية آلان كيز ضد البراق ابن الحسين مع موعد جلسة قضية ليو دون اوفيريو فى نيوجيرسى ضد وزارة الامن الداخلى و التى طالبت الوزارة التحقق من وجود اوراق تثبت ان البراق ابن الحسين ابن اوباما هو مواطن امريكى فعلا لا يحمل الا الجنسية الامريكية و مولود فقط على اراضى امريكية و الا فان عليها ان تلتزم بإجبرا ممثلى الولايات فى الكلية الانتخابية على تجاهل نتائج الاقتراع الشعبى عند تحديد اسم الفائز بالرئاسة و يرى بعض الخبراء القضائيين ان قضية ليو دون اوفيريو هى قضية صعبة و احتمال ان تستجيب المحكمة فيها لطلبات المدعى ضد وزارة الامن الداخلى هو احتمال ضعيف . فليس معنى ان المحكمة اهتمت بتلك القضية و لم تؤجلها لاجل غير مسمى بل حددت لها الجلسات و اخطرت الخصوم بضرورة الدفاع عن انفسهم ان تلك القضية احتمال الفوز بها كبيرا غير أن خبراء الفقه الدستورى يؤكدون ان هاتين القضيتين المعروضتين على القضاء غدا ليستا الا قمة جبل جليدى ضخم من الجهود الوطنية المبذولة لإخراج قطار البراق ابن الحسين عن قضبانه المتجهة الى البيت الابيض و توجيه تلك القضبان الى السجن بدلا من البيت الابيض على خلفية الاتهامات بالتزوير و التدليس و خداع الشعب الامريكى بالادعاء ان البراق ابن الحسين هو مواطن امريكى مولود على ارض امريكية بما يخالف حقيقة الامر و على خلفية انه اخفى عمدا كونه مـــواطـــن إنـــدونـــيـــســـى و اسمه الحقيقى هو بارى اكا سواترو لولو لشهور طويلة اصرت ادارة الحملة الدعائية للمرشح الاسود للرئاسة البراق ابن الحسين على انه يمتلك فعلا شهادة ميلاد امريكية موثقة و صحيحة و متكاملة البيانات تثبت انه مواطن امريكى مولود على اراضى امريكية و بالتحديد فى ولاية هاواى القضية الاهم المطروحة على القضاء الامريكى غدا هى القضية التى رفعها الدكتور آلان كيز الذى هو خصم قديم للبراق ابن الحسين ابن اوباما فقد سبق ان خسر امامه انتخابات مجلس الشيوخ لولاية الينوى عام 2004 المختلف فى قضية الدكتور آلان كيز هو انها لم ترفع ضد وزارة الامن الداخلى (مثلما رُفعت الخمسين قضية التى تحدت البراق ابن الحسين ان يثبت انه مواطن امريى مولود على ارض امريكية ) بل لقد رفعت ضد ممثلى ولاية كاليفورنيا فى الكلية الانتخابية الذين سيحضرون اجتماع الكلية الانتخابية يوم 15 ديسمبر و الذى يعد الانتخابات الحقيقية للرئاسة الامريكية ليحددوا من هو رئيس الولايات المتحدة الذى تريده ولاية كاليفورنيا كما ستبدا غدا المحكمة الفيدرالية العليا فى بدء اول جلسات قضية جديدة رفعها محامى من كنتاكى يطالب فيها القااضى الفيدرالى الدستورى بمعاينة و مراجعة و التحقق من شهاتدة ميلاد البراق ابن الحسين ابن اوباما المزعوم وجودها و التحقق من مطابقة بياناته لبيانات سجلات سجلا المواليد بولاية هاواى كما تعقد غدا ايضا اول جلسات قضية جديدة رفعها إندى مارتين و هى القضية التى سبق ان أجلتها محكمة هاواى كما تنظر المحاكم غدا خمسة قضايا اخرى جميعها مؤجلة غير ان اكثر القضايا التى رفعت للتشكيك فى البراق ابن الحسين شهرة هى قضية فيليب جيه برج و التى كانت قد رفعت لمنع الحزب الديمقراطى من ترشيح البراق ابن الحسين ليكون مرشه فى الانتخابات الرئاسية و كان الضاء قد رفض القضية لعدم ثبوت مصلحة شخصية و لم يتم اعلان الخصوم فى تلك القضية لان القاضى رأى انه لم يقع ضرر مباشر على رافع القضية ففى قضايا مثل تلك يرى بعض القضاه انه يجب ترك الامر للوسط السياسى دون تدخل القضاء بفرض وصايته على الوسط السياسى و تقول أوجيين فولوخ إحدى ممثلات ولاية كاليفورنيا فى اجتماع الكلية الانتخابية بأنها ستنتظر ان ترى قرار القضاء فى قضيتى دون اوفيريو و كيز لانهما وصلتها الى المحكمة الفيدرالية العليا و انهما حظتا بإهتمام حتى المواطنين غير المثقفين ثقافة قانونية و اضافت اوجين فولوخ انه فى السنوات الثمانية الاخيرة رفع مواطنين 782 قضية امام المحكمة العليا لوقف اجراءات مزمعة لم تحدث بعد الا ان القضاء قبل 60 قضية فقط من ال 782 علما بانه الكثير من تلك القضايا التى قبلها القضاء لم يحكم فيها بإيقاف الاجراءات المزمعة تلك آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 04-12-2008 الساعة 07:46 PM
|
|
#6
05-12-2008
|
||||
|
||||
|
هل تريد ان تصطاد براقا
إنهم يستطيعون إصطياد البراق قضية جديدة ضد كل من البراق ابن الحسين و جون ماكين و روجر كاريلو متضامنين ! هل تريد ان تصطاد البراق قبل ان يحط بجناحيه على مقعد الرئاسة ؟؟؟ لا يزال الوقت مبكرا على القول ان البراق قد حط بجناحيه فوق المقعد الرئاسى و لكن يجب ان تنشط ايها الصياد و تبدا فى التربص بالبراق من الآن إذهب و ضع توكيلك الالكترونى فى موقع http://www.rallycongress.com لتكون احد المئة و ستة و عشرين الف أمريكى الذين ارسلوا توكيلاتهم لإتخاذ الاجراءات القانونية الملزمة التى تلزم البراق ابن الحسين ابن اوباما ليُظهر علنا الوثائق الدالة على ولادته على الأرض الامريكية إتبع التعليمات الموجودة بالموقع http://www.wemustbeheard.com كما يمكنك ان تقوم بنفسك بتوصيل توكيلك يدا بيد لمندوبى الحملة الوطنية لمراقبة الكلية الانتخابية الموجودين طول اليوم الجمعة امام باب المحكمة الفيدرالية العليا بواشنطن بداية من الثامنة صباحا بتوقيت واشنطن و حتى منتصف الليل حيث ستقوم الحملة برفع قضية جديدة اليوم بإسم ال 126 الف مواطن امريكى ضد كل من (1)مرشح الحزب الديمقراطى لأنتخابات الرئاسة : البراق ابن الحسين ابن اوباما (2)مرشح الحزب الجمهورى لانتخابات الرئاسة السيناتور : جــــون مـــاكـــيـــن (3)مرشح الجزب الشيوعى الامريكى , الرفيق: روجر كاريلو حتى يقوم الثلاثة امام أجتماع الكلية الانتخابية بتقديم الاوراق الرسمية الموثقة التى تثبت مدى انطباق الشروط الدستورية عليهم حتى يكون احدهم رئيسا للولايات المتحدة الامريكية
|
|
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
النمط الخطي
