ما الذى يريده هؤلاء

[Amoon]

واحد من حزب جمال أتعس ولا تعليق

[babylonian]

بدليل انها هدمت 1500 مسجد خلال 60 سنة

دليلك على هذا الرقم ؟!


ودليلك على انها لم تكن مخابئ اسلحة ومصادر اطلاق نار ..؟!






نبذة :

المسلمون في إسرائيل

يبلغ عدد السكان المسلمين في إسرائيل حوالي 1.4 مليون عربي سني، يسكن معظمهم في شمال إسرائيل. [16] يعتبر الشركس (رابط لموقع ويب MFA) والبدو (رابط) جزء من قطاع المسلمين في إسرائيل. [17] جبل الهيكل، الذي يتكون من قبة الصخرة والمسجد الأقصى، هو ثالث أقدس مكان للمسلمين. [18] هناك مواقع عريقة أخرى من بينها جامع الجزار في عكا وقبر البطارقة في الخليل في الضفة الغربية المشار إليها باسم يهودا والسامره التي قد تصبح جزءاً من الدولة الفلسطينية المستقبلية. [19][20]

تمول إسرائيل أكثر من 100 مسجد وتدفع رواتب أئمتها (رجال الدين). إضافة إلى ذلك، تشتري إسرائيل المصاحف التي تستخدم في المساجد. [21] كما تمول الحكومة الإسرائيلية المدارس العربية والعديد من المدارس والكليات الإسلامية. [22] تُدرِّس المدارس التي يديرها العرب الدراسات الإسلامية واللغة العربية علاوة على المنهاج العام لوزارة المعارف الإسرائيلية. [23]

الحماية الإسرائيلية للأماكن المقدسة

تسمح إسرائيل للأفراد من جميع الديانات الوصول إلى الأماكن المقدسة المتعددة في الدولة. وفي الواقع، ينص القانون الإسرائيلي على أن لكل فرد، بصرف النظر عن معتقداته، الحق في زيارة جميع الأماكن المقدسة في إسرائيل.

أي فرد يحاول منع هذا الحق يخضع للمحاكمة الجنائية والسجن لمدة تصل إلى 5 سنوات. [36] كما يشير قانون حماية الأماكن المقدسة لعام 1967 أن أي فرد يقوم بتخريب مكان مقدس يتعرض للتبعات القانونية. ينص القانون على أن "من يفعل شيئاً يبدوا في طياته خرقاً لحرية وصول أعضاء الديانات المختلفة إلى الأماكن المقدسة لدى كل منهم، يتعرض للسجن لمدة 5 سنوات." [37]

ثمة استثناءات حصلت بسبب الأعياد اليهودية والهجمات الإرهابية عندما أُجبرت الحكومة على فرض قيود بسبب التهديدات الأمنية.[38]




وفي المقابل، مُنع الإسرائيليون من دخول القدس الشرقية، ومن ضمنها البلدة القديمة بين عامي 1949-1967، عندما كانت الأردن تسيطر على الأماكن المقدسة. [39] البلدة القديمة هي موطن حائط المبكى، المكان الأكثر قدسية في الديانة اليهودية، وكنيسة القيامة التي يُعتقد أن المسيح قد دُفن فيها،[40] وجبل الهيكل (الذي يُدعى الحرم الشريف بالعربية)، ثالث أقدس مكان في الإسلام، وكذلك موقع أول وثاني المعابد اليهودية.

لقد تم تدنيس الأماكن المقدسة والمقابر اليهودية في القدس الشرقية إبان الحكم الأردني. وعند إحكام السيطرة على كامل القدس عام 1967، فتحت إسرائيل المنطقة فوراً للأفراد من جميع الديانات ليأخذوا حريتهم في العبادة في الأماكن المقدسة المخصصة لهم من دون التهديد بالعنف أو الاضطهاد. وقد أوضحت إسرائيل ذلك في أول إعلان إذاعي بعد استيلائها على القدس الشرقية.[41]

"هذا الصباح، قامت قوات جيش الدفاع بتحرير القدس. لقد وحدنا القدس، عاصمة إسرائيل المقسمة. لقد عدنا إلى أقدس أماكننا المقدسة ولن نتخلى عنها ثانية. لجيراننا العرب نمد يدنا- أيضا في هذه الساعة وبتأكيد إضافي في هذه الساعة- من أجل السلام، ولمسلمينا ومسيحيينا المدنيين، نعد بحق بكامل حرية الديانة والحقوق. لم نأت إلى القدس من أجل أماكن مقدسة للآخرين، ولا لنتدخل بالمؤيدين لمعتقدات أخرى، ولكننا جئنا لنحمي كيانها ونعيش سوياً في وحدة."

- وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشي ديان. 7 يونيه / حزيران 1967 [42]

دمج التنوع في إسرائيل

اتخذت الحكومة الإسرائيلية خطوات موسعة لدمج أفراد كل الديانات والقوميات في هيئات صناعة القرار في الدولة. كما أن الأقليات الدينية ممثلة في القطاعات الخاصة وغير الحكومية. على سبيل المثال:

• يحتفظ غير اليهود بمقاعد في الكنيست منذ تأسيس إسرائيل. [43] في أول كنيست عام 1949، فاز الحزب القيادي العربي- قائمة الناصرة الديمقراطية- بمقعدين، وكان أعضاؤها أمين سليم جرجورا (رابط عن الكنيست) وسيف الدين الزعبي (رابط عن الكنيست). [44]
• أصبح صالح طريف الدرزي أول وزير حكومي غير يهودي في مارس / آذار عام 2001. [45]
• في عام 2005، عينت الحكومة الإسرائيلية أوسكار أبو رزق، وهو مسلم، بمنصب مدير عام في وزارة الداخلية، وأصبح أبو رزق أكبر مسئول عربي رفيع المستوى في وزارة حكومية. [46]
• جمال حكروش، تم ترقيته إلى مساعد قائد من قبل البوليس الوطني في ديسمبر 2006، حيث أصبح ضابطاً بأعلى رتبة في الشرطة الإسرائيلية تُمنح لعربي إسرائيلي منذ قيام دولة إسرائيل. [47]
• غالب مجادله، عضو في حزب العمل الإسرائيلي، أصبح أول عضو عربي مسلم في مجلس الوزراء الإسرائيلي في يناير عام 2007. [48]
• لأول مرة منذ قيام دولة إسرائيل، تم تعيين سالم جبران العربي المسيحي عام 2004 في منصب قاضي دائم في المحكمة العليا. [49]
• في يونيه / حزيران عام 2000، أسس عضو الكنيست رابي ميشيل ملكاور منتدى اتفاقية المدنيين من أجل اليهود والعرب في إسرائيل، وهي منظمة غير حكومية خاصة تدعو إلى المساواة الاقتصادية والاجتماعية والمدنية من أجل يهود وعرب إسرائيل. [50]
• ازداد عدد المدراء العامين من غير اليهود في مجالس غدارة شركات الدولة الخاصة من 5.5% عام 2002 إلى 10% عام 2005. يحتل العرب حوالي 10% من مقاعد مجالس إدارة 105 شركات تديرها الدولة. [51]
• في يونيه / حزيران 2006، صادق المؤتمر الصهيوني العالمي الخامس والثلاثون على قرار يطالب فيه الوكالة اليهودية بضم الجاليات العربية الإسرائيلية إلى خططها التنموية من أجل الدولة. [52] وقبل ذلك، لم تكن الوكالة اليهودية فعالة في الجاليات العربية والدرزية. [53]
• خلال حرب إسرائيل الدفاعية ضد حزب الله المدعوم من إيران عام 2006، قدمت الوكالة اليهودية مساعدات إنسانية للأطفال المسلمين والمسيحيين في الجليل. لقد عانت المنطقة الجنوبية في إسرائيل من عدد كبير من الضربات بصواريخ حزب الله. واصلت الوكالة جهودها بعد الحرب بالمساهمة في إعادة بناء تجمعات إسرائيلية عربية شمال إسرائيل. [54]
• الكثير من المنظمات غير الحكومية في إسرائيل، ومن ضمنها مؤسسة كوشر وميتاريم، مكرسة لتشجيع الحوار بين الأديان والتعايش بين اليهود والعرب. [55]
• تخطط سلطة المطارات الإسرائيلية لإقامة غرفة مصلى للمسلمين في مطار بن غوريون الدولي لاستيعاب المسافرين المسلمين. [56]
• في سبتمبر 2003، أصبحت سماهر زينه أول مديرة مدرسة ثانوية عربية. [57]

الاضطهاد الديني من قبل جيران إسرائيل

على النقيض من المقاييس المؤسساتية للتسامح في إسرائيل والمجتمع الإسرائيلي، يواصل العديد من جيران إسرائيل تقييد حقوق الأفراد المتعددة في ممارستهم لدينهم.

• المناطق الفلسطينية: على النقيض من الاحترام الذي تظهره إسرائيل تجاه الأماكن الإسلامية المقدسة، يضطهد المسلمون في غزة التي تسيطر عليها حركة حماس ديانات غير المسلمين، وتدنس الأماكن اليهودية والمسيحية وتضطهد الأقليات المسيحية. [58] يواجه حوالي 3000 مسيحي، يقيمون في غزة، اضطهادا متواصلا من المتطرفين الفلسطينيين. [59] لقد تم قتل مسيحيون وتعرضت كنائسهم ومراكز ترويحهم للهجمات بصورة منظمة. حماس المدعومة من إيران سيطرت على غزة في انقلاب دموي في يونيه / حزيران 2007. [60]

قبل انسحاب إسرائيل من كامل قطاع غزة عام 2005 في بارقة أمل لشق الطريق من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة، طلب اليهود الذين كانوا يقطنون هناك حراسات أمنية للسفر خارج أماكن مجاورة لهم تحت الحراسة المشددة. [61] كان اليهود في غزة أهدافاً لآلاف الهجمات الإرهابية، ومنها الهجوم الذي أدى إلى مقتل تالي هاتول ابنة الأربعة وثلاثين عاما وبناتها الأربعة، وجميعهن تحت سن الثانية عشرة. [62]

عندما خرجت إسرائيل من غزة، قام الفلسطينيون فوراً بتخريب وحرق ما لا يقل عن أربعة معابد. [63] في غضون أيام، دمر الفلسطينيون أيضاً دفيثات عالية التقنية مُنحت لهم لمساعدتهم في حياتهم المعيشية. [64]

قبل انسحاب عام 2005، اقتلع اليهود الإسرائيليون كل القبور ونقلوها إلى مقبرة يهودية في غزة لتلافي تدنيس هذه القبور. [65] في السنتين ونصف السنة بعد الإخلاء، استخدم الإرهابيون المدعومون من إيران في غزة، والذين تتضمن إيديولوجيتهم المتطرفة تدمير دولة إسرائيل، [66] المنطقة لإطلاق أكثر من 4500 صاروخاً على البلدات الإسرائيلية. [67]

• إيران: الدين الرسمي في إيران هو الإسلام، وينص الدستور على انه يجب أن تستند كل القوانين والأنظمة للمعايير الإسلامية. يُعتبر المسيحيون واليهود والزرادشت أقليات "محمية"، إلا أنها لا زالت تواجه التمييز ونقل عن الأقليات حدوث حالات حبس ومضايقة وترهيب. [68] تُعتبر الديانة الزرادشتية، التي تأسست في بلاد فارس قبل أكثر من 3500 سنة، إحدى الديانات التوحيدية الأقدم في العالم وكانت ذات يوم الديانة الرسمية في بلاد فارس. [69] لقد أثرت تصورات الجنة والنار والبعث الزردادشتية على الديانة المسيحية والإسلام. [70] أعضاء الديانة البهائية هم أكثر استهدافاً من أي أقلية أخرى، وقد نقل عنهم تعرضهم للاضطهاد المنظم والاعتقالات التعسفية وحالات الطرد من الجامعات ومصادرة الممتلكات. [71]

• المملكة العربية السعودية: الإسلام هو الدين الرسمي والنظام القضائي، يستند إلى القانون الإسلامي (الشريعة). الحرية الدينية غير موجودة فعلياً في المملكة العربية السعودية التي لا يوجد فيها حماية أو اعتراف بحرية الأديان لغير المسلمين. [72] لا يُنظر إلى المواطنين غير المسلمين على أنهم مواطنين، ورغم أن العبادة الخاصة لكافة الأديان مسموحة نظرياً، [73] لا يوجد تسامح بالممارسة العامة للديانات غير الدين الإسلامي. [74] لقد تم اعتقال مسيحيين بسبب عبادتهم الخاصة، [75] كما أن استعراض الرموز الدينية كالصليب ونجمة داوود والكتب المقدسة المسيحية غير مسموح. [76] في أغسطس / آب 2007، أشار موقع ويب الخطوط الجوية السعودية "عدداً من العناصر غير المسموح بإحضارها إلى المملكة العربية السعودية لأسباب دينية وتنظيمات محلية"، منها "عناصر ومواد تخص الديانات غير الدين الإسلامي وهي ممنوعة أيضاً. وتضم هذه العناصر والمواد كتب مقدسة وصلبان وتماثيل ومحفورات وعناصر عليها رموز دينية، مثل نجمة داوود وغيرها." ومنذ ذلك الحين تمت إزالة البيان من موقع ويب الخطوط الجوية. [77]

• سوريا: لا يوجد في سوريا دين رسمي، إلا أن القانون الإسلامي هو المصدر الرئيسي للتشريع [78] ويستند النظام القضائي إلى القوانين العثمانية والفرنسية والإسلامية (الشريعة). [79] يوفر الدستور حرية الأديان، ولكن على الأعضاء ممارسة نشاطاتهم على نحو منفصل لتجنب لفت انتباه الحكومة. تفرض الحكومة التعليم الديني في المدارس لجميع الديانات، ولكن التعليم حول الإسلام ويوجد قيود على هذا الحق. على سبيل المثال، لا يسمح إلا للمسلم أن يكون رئيساً للدولة. علاوة على ذلك، تحظر الحكومة شهود يهوه والمسيحية متوفرة. [80]

• لبنان: يسمح الدستور اللبناني بحرية الأديان ويكفل المساواة لكافة المواطنين. لكن الدستور يقيم توازن قوى بين المجموعات الدينية الرئيسية - المسيحيين والمسلمين.المناصب السياسية مقتصرة على مجموعات دينية خاصة. على سبيل المثال، يجب أن يكون رئيس الدولة ماروني مسيحي، ورئيس مجلس الوزراء مسلم سني ومنصب المتحدث باسم البرلمان يحتفظ به مسلم شيعي. [81] البهائيون والبوذيون والهندوس وبعض المجموعات المسيحية البروتستانتية غير معترف بها رسمياً من قبل الحكومة، ولذلك لا تستطيع تسلم مناصب حكومية معينة. ومع ذلك، يمكن لأعضاء من هذه المجموعات الدينية أن تتنافس على مناصب حكومية تحت مظلة طائفة دينية مختلفة. [82]


للمزيد :

http://www.theisraelproject.org/site...619&ct=5321305