|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مصر تحصل على ميدالية ذهبية فى المصارعة
|
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
يفرحوا لاستبعادهم من كل الأندية والبطولات؟ ام يزغردوا لوضع الحجاب على من يمثل مصر؟ انا شخصيا لم اعد ابالى ولا اشجع فرق تضطهد شبابنا عينى عينك يوما ما ربما يفيق اقباط مصر ( او من يقود اقباط مصر) للقيام بعصيان مدنى على الاقل احتجاجا على ما يجري ضدهم فى مصر |
#3
|
||||
|
||||
بروح رياضية نهنئ كل رياضى يفوز بصرف النظر عن جنسه أو لونه أو دينه أو قوميته....
مبروك للاعب جابر حصوله على الميدالية الذهبية.... ولكن سحقا وتبا لكل مسئول شارك فى إستبعاد الرياضيين الأقباط من المشاركة سواء بالتآمر أو التجاهل العنصرى الإسلامى المصرى و العربى... وسحقا لكل من يخلط بين الدين والسياسة فيفسد العلاقات الرياضية بين الشعوب مثلما فعل الرياضى المسلم الإيرانى بإنسحابه من اللعب أمام اللاعب الإسرائيلى إعتمادا على الكراهية الإسلامية لليهود وال*****...
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#4
|
||||
|
||||
للأسف التعصب العنصري وصل لكل شئ فحتى الرياضة أصبح فيها
تعصب و تطرف ديني , أن من يلاحظ أبطال مصر الحاصلين على الميداليات يجدهم يسجدون على الأرض بعد كل ميدالية و كأنهم يؤدون الصلاة و خاصة الملاكم المصري محمد على الذي هزم بطل كوبا و الذي سجد على الأرض و أخذ يهتف الله أكبر , الله أكبر و كأننا في معركة تحدي ديني . الحقيقة عندما شاهدت أقحام الدين بدون معنى في الرياضة و التي من المفروض أن تعلم التسامح و التقارب بين الشعوب , أحسست بأنسداد نفسي عن الفرحة بفوز مصر بميدالية . عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#5
|
||||
|
||||
شوفواياجماعه حرمان المسيحيين بالذات من المنتخبات المصريه طول عمره موجود وأنا اتكلم عن تجربه شخصيه فى احد المراحل السنيه تم خروجى من منتخب مصر المشارك فى بطوله العالم للناشئين وتم تعليق مشاركتى وفى النادي الشهير الذي كنت أمثله قيل لى بالحرف الواحد بعد انتقالى للفريق الكبير لن تكون هناك فرصه للمشاركه ببساطه لانى مسيحى وكمان هناك طقوس للفريق وهى قراءه الفاتحه وصلوات الجمعه والصلوات اليوميه و وجودي داخل الفريق يشكل تهديد لوحدته وكمان قالوا تحولت لكان هناك فرصه لمستقبل عريض رياضي ومنير ...بص بقى العبد لله قال toz
للرياضه فى مصر ...وtoz للنادي..... واحب أقول لكم التعصب الرياضي فى مصر فظيييييييع والمدربين احيانابيتكلموافى المباريات ومن بين التعليمات انهم كفره ونحن مسلمين وربنا ينصرنا...صدقونى المناخ الرياضي فى مصر قذر وسامحونى ان قلت لكم انه ***** ***** من اول رؤساء الاتحادات وحتى الحكام المرتشين كله سبوبه وأكل عيش حتى لو فيها رشاوي أخونا الفاضل فانوس , أتفق معك في رسالتك 100 % و لكن رجاء عدم مجاراة البعض في ألفاظهم عبد المسيح
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 29-08-2004 الساعة 12:19 PM |
#6
|
|||
|
|||
علي فكرة كرم جابر هذا كل تدريبة في امريكا ولا يزور مصر سوي في الأجازات فقط لذلك فأنا اعتقد ان هذة الميدالية لا تستحقها مصر بل امريكا
|
#7
|
|||
|
|||
تعلمت من علم social psychologyان الأقلية دائما تعاني من حساسية خاصة فأي كلمة او حتي اشارة او كلام من الأغلبية قد يؤذي مشاعر هذة الأقلية وربما يؤدي هذا الي ان تنقلب الأقلية علي الأغلبية
واذا انقلبت الأقلية ستكون بلدوزر كبير جدا للهدم سوف تكون علي استعداد لتدمير هذة الأغلبية حتي ولو دمرت الدولة معاها سوف تكون علي استعداد لخيانة البلد كلها بدون اي مقابل اما اذا راعت الأغلبية مشاعر هذة الأقلية الحساسة جدا فسوف تركن هذة الأقلية للبناء اكثر من الأغلبية نفسها وسوف تحقق نجاحات منقطعة النظير في سبيل نهضة ورقي البلد الأقباط ظلوا لفترة يعانون ويعانون ورغم ذلك سكتوا او لنقول قمعوا اما الأن فقد ظهر جيل جديد يتمني الخراب لمصر ببساطة لأنها الأن رمز لللأضطهاد الأسلامي والسيطرة الأسلامية علي الأقباط وعند كل مباراة رياضية بين منتخب مصر واي فريق اخر اتمني دائما من كل قلبي خسارة المنتخب المصري |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|